اعدام اندونيسية بحد السيف في السعودية لادانتها بجريمة قتل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أعدمت السعودية اليوم امرأة اندونيسية في غرب المملكة بحد السيف أدينت بقتل امرأة سعودية، فيمابلغتنسبةمنأعدموا 27 شخصا في العام 2011.
جدة: أعدمت السلطات السعودية اليومالسبت في غرب المملكة بحد السيف امرأة اندونيسية أدينت بقتل امرأة سعودية، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الرسمية عن وزارة الداخلية.
وقالت الوزارة في بيان ان الاندونيسية "روياتي بت سابوتي سارونا اقدمت على قتل خيريه بنت حامد بن أحمد مجلد سعودية الجنسية وذلك بضربها على رأسها بساطور عدة ضربات وطعنها في رقبتها حتى وفاتها".
وأضافت أن المحكمة العامة اصدرت بحقها "صكا شرعيا يقضي بثبوت ما نسب إليها شرعا والحكم عليها بالقتل قصاصا".
وتابعت "نفذ حكم القتل قصاصا بالجانية (...) اليوم السبت بمكة المكرمة بمنطقة مكة المكرمة".
ولم تحدد الوزارة طبيعة العلاقة بين الجانية والمجني عليها، الا ان الاندونيسيات غالبا ما يعملن في المملكة كخادمات منازل.
وكانت منظمة العفو الدولية دعت السعودية الاسبوع الفائت الى وقف تطبيق عقوبة الاعدام وقالت ان هناك زيادة كبيرة في عدد الاعدامات التي نفذت في السعودية خلال الاسابيع الستة الماضية.
وقالت المنظمة التي مقرها في لندن في بيان ان 27 شخصا على الاقل اعدموا في السعودية حتى هذا التاريخ من العام 2011 "وهو ما يساوي اجمالي عدد من اعدموا في العام 2010 باكمله، بخاصة بعد إعدام 15 شخصا في شهر ايار/مايو لوحده".
وتظهر أرقام نشرتها فرانس برس ان عدد من اعدموا في السعودية العام 2010 بلغ 27 مقارنة مع 67 في العام 2009 و102 في العام 2008.
وتصل عقوبة جرائم الاغتصاب والردة والقتل والسطو المسلح وتهريب المخدرات الى الاعدام في المملكة التي تعتمد تطبيقا صارما للشريعة الاسلامية.
التعليقات
القصاص امضى
رائف -بعد استنفاذ الاجراءات القانونية الاعدام بالسيف ارخص انواع الاعدام واوكدها لانه بمثابة فصل الرأس عن الجسد فلا يحصل للمعدوم كثير من المعاناة مثل الشنق مثلا والاعدام بهذه الطريقةوفي حضور جمهور اكثر انواع العقوبات ردعا وزجرا لان القاتل اذا عرف انه سيقتل يرتدع لا فائدة من سجن القتلة لمدد طويلة وتسمينهم ونقل خبراتهم الى السجناء الجدد اصحاب المدد الاقل السجون اليوم تعتبر كليات وجامعات للتدريب على الاجرام ولا تردع المجرمين بل يفلتون من العقوبة الصارمة فيما تعاني الضحية او ذووها لمدد طويلة !
القصاص امضى
رائف -بعد استنفاذ الاجراءات القانونية الاعدام بالسيف ارخص انواع الاعدام واوكدها لانه بمثابة فصل الرأس عن الجسد فلا يحصل للمعدوم كثير من المعاناة مثل الشنق مثلا والاعدام بهذه الطريقةوفي حضور جمهور اكثر انواع العقوبات ردعا وزجرا لان القاتل اذا عرف انه سيقتل يرتدع لا فائدة من سجن القتلة لمدد طويلة وتسمينهم ونقل خبراتهم الى السجناء الجدد اصحاب المدد الاقل السجون اليوم تعتبر كليات وجامعات للتدريب على الاجرام ولا تردع المجرمين بل يفلتون من العقوبة الصارمة فيما تعاني الضحية او ذووها لمدد طويلة !