أخبار

محاكمة 18 شخصاً في باريس بتهمة تمويل العمال الكردستاني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

باريس: بدأت الاثنين في باريس محاكمة 18 شخصا يعتقد ان بينهم قياديين في حزب العمال الكردستاني، بتهمة ارتكاب اعمال ارهابية ودعم المنظمة الانفصالية الكردية. وكان المتهمون الثمانية عشر، وهم اتراك الجنسية، قد اعتقلوا في احد احياء باريس وفي منطقة بريتاني غرب فرنسا في شباط/فبراير 2007.

ويشتبه بان المتهمين شاركوا بصفتهم اعضاء فاعلين في حزب العمال الكردستاني، في تمويل هجمات ارتكبت في تركيا. كما يتهمون بغسل الاموال من تجارة المخدرات. ويواجه المتهمون اضافة الى مركز احمد كايا الثقافي الكردي كمؤسسة معنوية، اتهامات بالارتباط بمؤسسة ارهابية وتمويل منظمة ارهابية.

وكانت القضية قد تكشفت بعد تقرير اصدرته وحدة مكافحة غسل الاموال في وزارة المال الفرنسية يتعلق بسلسلة من عمليات تبديل العملة تناهز قيمتها اجمالا مئات الالاف من الدولارات، بحسب قرار الاتهام. ومن المقرر ان تستمر المحاكمة ثلاثة اسابيع تشمل ثلاث جلسات استماع اسبوعية، وتنتهي في السادس من تموز/يوليو.

وتعتبر تركيا والاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة حزب العمال الكردستاني منظمة ارهابية، ويخوض الحزب منذ عام 1984 تمردا انفصاليا في جنوب شرق الاناضول. وبحسب الجيش التركي فقد اسفر النزاع مذذاك عن مقتل 45 الف شخص.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حزب يناضل من
هولير -

حزب يناضل من أجل تحرير أمة نفوسها في تركيا أكثر من 30 مليون ليس لديهم حق حتي التكلم بلغة الأم بشكل مكشوف في دوائر الدولة ودراسة بلغة العدو اللدود الذي قتل مليون كردي علي يد نفس الحكام وهجر أكثر من 5000 قرية ورحل أكثر من نصف عدد سكان كردستان واستولوا علي أموالهم واملاكهم والآن دولة الديمقراطية والانسانية يحاكم الناس الذين قدموا دعم مالي لهم ،يا للنفاق وهم أيضا يمولون المنظمات اليهودية ألذين يقتلون الفلسطينين فمن يحاكم هذه الزمر ولكن الانسانية والعدالة كذب في كذب والعنصرية تزداد يوميا فأين عدالة السماء حتي أيام الماضية قذافي ومبارك وعلي وبشار كانوا من الناس المحبين للسلام والآن اصبحوا مجرمي الحرب فأين العدالة والنظام التركي ينفجر بعد سقوط بشار الأسد إن لم يصلح نفسه هولير

حزب يناضل من
هولير -

حزب يناضل من أجل تحرير أمة نفوسها في تركيا أكثر من 30 مليون ليس لديهم حق حتي التكلم بلغة الأم بشكل مكشوف في دوائر الدولة ودراسة بلغة العدو اللدود الذي قتل مليون كردي علي يد نفس الحكام وهجر أكثر من 5000 قرية ورحل أكثر من نصف عدد سكان كردستان واستولوا علي أموالهم واملاكهم والآن دولة الديمقراطية والانسانية يحاكم الناس الذين قدموا دعم مالي لهم ،يا للنفاق وهم أيضا يمولون المنظمات اليهودية ألذين يقتلون الفلسطينين فمن يحاكم هذه الزمر ولكن الانسانية والعدالة كذب في كذب والعنصرية تزداد يوميا فأين عدالة السماء حتي أيام الماضية قذافي ومبارك وعلي وبشار كانوا من الناس المحبين للسلام والآن اصبحوا مجرمي الحرب فأين العدالة والنظام التركي ينفجر بعد سقوط بشار الأسد إن لم يصلح نفسه هولير