أخبار

عريضة تأجيل الانتخابات البرلمانيّة في مصر تنتظر توقيع شرف

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يتوجه وفد من عدد من القوى السياسية إلى مقر مجلس الوزراء المصري صباح اليوم للحصول على توقيع عصام شرف رئيس الوزراء من أجل إعداد الدستور أولاً في إطار حملة جمع 15 مليون توقيع للمطالبة بوضع الدستور أولاً، بينما دشّن النشطاء فروعاً للحملة في محافظات عدة.

السؤال الكبير في مصر:اعداد الدستور ام اجراء الانتخابات

القاهرة: يقف رئيس الوزراء المصري عصام شرف رئيس الوزراء في موقف لا يحسد عليه صباح اليوم، إذ يعتزم نشطاء من حملة الدستور أولاً، والتي تسعى إلى جمع 15 مليون توقيع، التوجه إلى مجلس الوزراء من أجل الحصول على توقيعه للمطالبة بتأجيل الانتخابات البرلمانية المقررة في سبتمبر/ايلول المقبل، ووضع الدستور قبل إجراء الانتخابات، وهو الاتجاه الذي يتماشى مع مطالب كل القوى السياسية، باستثناء التيارات الإسلامية التي تتحفظ على ذلك، وتعتبره انقلابًا على شرعية نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية التي وافق عليه المصريين بغالبية 77%، ويتم على أساسه إجراء الانتخابات أولاً ووضع الدستور بعد انتخاب البرلمان الجديد.

وكان شرف قد أعلن في أكثر من مناسبة عن تفضيله وضع الدستور أولاً، قبل إجراء الانتخابات البرلمانية، وهو الرأي نفسه الذي أيّده نائبه يحيى الجمل، وأوصت به لجنة منبثقة من اجتماعات الوفاق الوطنيأول أمس، محذرة من فلول الحزب الوطني وتأثيرهم حال إجراء الانتخابات أولاً.

وأعلنت الجبهة الوطنية للتغيير السلمي عن جمعها مليون توقيع في غضون الأيام القليلة الماضية من خلال استمارات ورقية أو التوقيع الكترونيًا موثقاً ببيانات صاحب التوقيع، فيما تم تدشين فروع للحملة في محافظات عدة من أجل الوصول إلى 15 مليون توقيع، خاصة وأن التوقيعات اقتصرت خلال الأيام الماضية على القاهرة الكبرى والإسكندرية، فيما تجاوز عدد التوقيعات 3 مليون توقيع جمعتها قوى سياسية عدة.

وقال بلال دياب منسق الحملة في إفادة لـ"إيلاف" إن الحملة مستمرة في جمع التوقيعات، مشيرا إلى المعدل الذي تسير به التوقيعات في الوقت الحالي، وأنه سيتم جمع التوقيعات قبل مليونية الدستور أولاً في الأسبوع الأول من الشهر المقبل، خاصة مع جمع التوقيعات من المحافظات.

وأشار إلى أن الخطة التي وضعتها الحملة تستهدف جمع التوقيعات من مختلف أنحاء الجمهورية، كل محافظة حسب تعدادها السكاني، مؤكدًا ان هناك عشرات الشباب من تيارات سياسية عدة بدأوا بالفعل في جمع التوقيعات من المواطنين، وسط معدل استجابة مرتفع من المواطنين.

ولفت إلى ان الشباب يقومون بشرح أهمية وضع الدستور أولاً للمواطنين وتوضيح الموقف السياسي، مشددًا على أن هناك استجابة ووعي سياسي من قبل المواطنين، خاصة مع شعورهم بتأثير إيجابي بعد الثورة.

فيما أعلنت 4 أحزاب سياسية رفضها الحملة، وقالت في بيان مشترك أصدرته ووصل إيلاف نسخة منه "إنه إنطلاقًا من إيمانها بقواعد الديمقراطية واحترامًا لإرادة غالبية المواطنين المصريين، كما عبّرت عن نفسها في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وانطلاقًا من القناعة التامة بأن احترام نتيجة الاختبار الديمقراطي الأول لنا في مصر بعد الثورة العظيمة سيحمي عملية التحول نحو الديمقراطية من الكثير من المخاطر، ويحافظ على مصداقيتها لدى المواطنين".

وأضاف البيان: "وبغضّ النظر عن مواقف الأحزاب الموقعة على هذا البيان من التعديلات الدستورية قبل إجراء الاستفتاء عليها، فإنها تدعوكلالأحزاب السياسية والقوى الوطنية إلى احترام الشرعية الديمقراطية والالتزام بالمسار الموضوعي، الذي أقرته غالبية المواطنين، والقاضي بإجراء الانتخابات البرلمانية أولاً، ثم تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع دستور البلاد الجديد، بغضّ النظر عن التحفظ على الطريقة التي صدر بها الإعلان الدستوري".

وأكد البيان الصادر من أحزاب (الوسط- العدل- مصر الحرية- العدالة) على أن مصلحة مصر العليا تتمثل في إنجاز توافق وطني واسع يشمل مختلف القوى السياسية والوطنية حول مجموعة من المبادئ الدستورية الأساسية تضمن احترام كرامة وحريات المواطنين وحقوقهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية الأساسية ومدنية الدولة الملتزمة بسيادة القانون والديمقراطية ومواطنة الحقوق المتساوية وتداول السلطة، مشيرًا الى ان مجموعة المبادئ الدستورية الأساسية هذه تشكل إطارًا أخلاقيًا وفلسفيًا وسياسيًا لوضع الدستور الجديد من قبل الجمعية التأسيسية، واستنادًا إليها تتأسس قواعد اللعبة السياسية إلى حين الانتهاء من وضع الدستور، تستدعي لإقرارها توافقًا وطنيًا عامًا.

ودعا البيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم ومجلس الوزراء، إلى النظر إلى الظروف الأمنية غير المستقرة، خاصة في ظل الخوف من أن تشهد مراحل الانتخابات البرلمانية عنفًا قد يخرج عن السيطرة، مقترحًا إمكانية تأجيل الانتخابات لفترة محدودة، ربما تكون بضعة أشهر معدودة من تحسين معدلات الوجود الأمني بما يمكن الناخبين من التصويت في مناخ مناسب، وذلك مع إعطاء جميع الأحزاب والمرشحين المستقلين فرصة حقيقية للتفاعل مع تعديلات قانون الانتخابات والاستعداد للانتخابات وفقا للنظام الجديد مؤكدين على وجود تخوف من تجدد حالة الاستقطاب في الحياة السياسية وتداعياتها.

وعلق الدكتور، عمرو حمزاوي، أستاذ العلوم السياسية والقيادي في حزب مصر الحرية الموقع على البيان بالقول لـ"إيلاف": إنه يؤيد تأجيل الانتخابات البرلمانية حتى نهاية العام على سبيل المثال خوفًا من ان تتأثر بحالة الانفلات الأمني التيما زالت موجودة"، مشددًا على رفضه وضع الدستور أولاً التزامًا بنتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية.

وأشار حمزاوي إلى أن التخوف من الدستور الجديد في غير محله، خاصة وأنه سيكون هناك توافق على أعضاء الجمعية التأسيسة التي تقوم بوضع الدستورالجديد، وبالتالي ستحفظ حقوق التيارات السياسية كافة، لافتًا الى ان وضع الدستور أولاً سيشعر المواطنين بعدم جدية الاستفتاء الذي تم في مارس/آذار الماضي.

إلى ذلك، طرحت قوى سياسية عدة فكرة وضع "المبادئ فوق الدستورية" لتكون هذه المبادئ ملزمة للجنة التأسيسة التي ستقوم بوضع الدستور الجديد بعد انتخاب مجلس الشعب، على أن تتضمن هذه المبادئ التأكيد على مدنية الدولة والدين الرسمي للدولة وطبيعة النظام السياسي القائم، سواء رئاسية أو برلماني أو مختلط، على ان يتم وضع هذه المبادئ من خلال لجنة مشكلة من مختلف التيارات السياسية لحل الأزمة الحالية.

جاء الطرح الذي تتم صياغته في الوقت الحالي بين عدد من القوى الليبرالية بعد الوثيقة التي أطلقها الدكتور محمد البرادعي المدير السابق للوكالة الدولية والمرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، وتضمنت العديد من المبادئ الأساسية لملامح الدولة، داعيًا إلى طرحها للنقاش المجتمعي، حيث تستند القوى الى هذه الوثيقة كضامن لمدنية الدولة، لاسيما في ظل المخاوف من سيطرة التيار الديني على الحكم في البلاد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كده ديكتاتوريه رسمى
sanaa -

ال 15 مليون توقيع لا يمثلوا نسبة ال 77% التى قالت نعم كفايه كده حرام مصر بتنزل من تضارب القرارات والتفرقه والفتن لو بتحبوا مصر سيبوا الناس اللى قالت نعم وماتفرضش عليها راى ال 15 مليون كفايه تشكيك وبصوا للامام وجهزوا الدستور الذى يتوافق مع ظروفنا انتوا خايفين من ايه لو ماعجبناش بنود الدستور والانتخابات بالشراف القضائى اعتقد ان الناس دلوقت اتغيرت وميدان التحرير مش بعيد

الدستور اولا- دستورى
المهندس صفوت -

نعم اميه سياسيه - الاستفتاء لم يكن عن الانتخابات اولا ابدا - ده كان لتعديل بعض بنود الدستور المعطل - وبهذا فالاستفتاء من اصله غير دستورى --ثانيا لما جات النتيجه نعم هذا معناه استمرار الدستور القديم المعطل مع تغيير المواد - ولو النتيجه كانت لا كان المطلوب هو اعلان دستورى وما حدث بالفعل هو اصدار اعلان دستورى وكانه كانت النتيجه فى الاستفتاء (لا ) ----والواقع يقول ان الذى يحكمنا الان هو الاعلان الدستورى --- يعنى دستور مصر النهارده هو الاعلان الدستورى ---- وهذا ايضا غير دستورى -------اما عن التغرير بالبسطاء فهو قول فئه ان المطالبه بالدستور اولا هو غير ديموقراطى وانقلاب على الشرعيه وهذا قول كاذب للتغرير بالبسطاء ------رحم الله مصر وثورة الشرفاء من قفز المتلصصونن المنافقون الكاذ بون الذين سرقوا الثوره وادعوها لانفسهم

الدستور اولا- دستورى
المهندس صفوت -

نعم اميه سياسيه - الاستفتاء لم يكن عن الانتخابات اولا ابدا - ده كان لتعديل بعض بنود الدستور المعطل - وبهذا فالاستفتاء من اصله غير دستورى --ثانيا لما جات النتيجه نعم هذا معناه استمرار الدستور القديم المعطل مع تغيير المواد - ولو النتيجه كانت لا كان المطلوب هو اعلان دستورى وما حدث بالفعل هو اصدار اعلان دستورى وكانه كانت النتيجه فى الاستفتاء (لا ) ----والواقع يقول ان الذى يحكمنا الان هو الاعلان الدستورى --- يعنى دستور مصر النهارده هو الاعلان الدستورى ---- وهذا ايضا غير دستورى -------اما عن التغرير بالبسطاء فهو قول فئه ان المطالبه بالدستور اولا هو غير ديموقراطى وانقلاب على الشرعيه وهذا قول كاذب للتغرير بالبسطاء ------رحم الله مصر وثورة الشرفاء من قفز المتلصصونن المنافقون الكاذ بون الذين سرقوا الثوره وادعوها لانفسهم

حتى لا تضيع الثورة
محمد مصطفى -

ان القوى السياسية فى تركيا ضغطت عاى حزب الاخوان والزمتة و اجبرتة على ان يكون مدنيا و الا يستاثر بالحكم بمفردة فهل القوى السياسية فى تركيا اكثر وطنية و اكثر حبا لوطنهم منا نحن المصريين ؟؟؟؟ فالاخوان يتصرفون كانهم اصبحوا حكام مصر الفعليين و كانهم وريث شرعى للنظام السابق و حزب الاخوان اصبح الان بديلا للحزب الوطنى المنحل فهل قامت الثورة من اجل الاخوان و السلفيين وحدهم

حتى لا تضيع الثورة
محمد مصطفى -

ان القوى السياسية فى تركيا ضغطت عاى حزب الاخوان والزمتة و اجبرتة على ان يكون مدنيا و الا يستاثر بالحكم بمفردة فهل القوى السياسية فى تركيا اكثر وطنية و اكثر حبا لوطنهم منا نحن المصريين ؟؟؟؟ فالاخوان يتصرفون كانهم اصبحوا حكام مصر الفعليين و كانهم وريث شرعى للنظام السابق و حزب الاخوان اصبح الان بديلا للحزب الوطنى المنحل فهل قامت الثورة من اجل الاخوان و السلفيين وحدهم

الهدف أولاً
قيس الحربي -

يجب أن يكون الهدف الأسمى هو منع وقوع دولة قائدة للمنطقة ومحورية فيها كمصر في وهدة النظام الكهنوتي لأي مجموعة دينية مهما كان إسمها. وقوع مصر في المأزق الأبدي للدول المؤسَسَة على الفكر الديني منتهي الصلاحية منذ قرون يعني تقوقع هذه الدولة على ما ستجلبه لنفسها من عوامل التخلف والتقهقر وإسراع الخطى نحو الخلف والخروج عن سياق العصر. التفكير والتخطيط لمستقبل مصر أهم بكثير من مسايرة خبث من يطالب بإحترام نتيجة ذاك الإستفتاء أو آراء رجال الدين الراغبين بمزاولة التاثير السياسي. سرقة الثورة المصرية التي نادت بالحريات والديمقراطية هو عمل مشين تقدم عليه الجماعات الإسلامية في مصر والتي لا تؤمن اساساً لا بالديمقراطية ولا بالحريات. أما الأكثر شيناً من سرقة الثورة فهو سوق جموع الأميين من الناخبين في هذه المرحلة إلى صناديق الإقتراع للتصويت لجماعة الإخوان المسلمين كي ينجحوا وبعهدها لكل حادث حديث. تسليم مقاليد مصر للإخوان المسلمين الآن هي الخطوة الكارثية التي لا يمكن تصحيحها لاحقاً والتي يجب أن لا تحصل مطلقاً. الحل الوحيد يكمن في كتابة دستور شبيه بالدستور التركي الذي يمنع قيام أحزاب ذات منطلق ديني، ولتذهب إحتجاجات الإخوان ومؤيدبهم إلى الجحيم، فمصر ومستقبلها أهم من كل ذلك. الدستور أولاً وبعد ذلك إنتخابات تشارك فيها أحزاب مدنية لا دينية تقر بسيادة ذلك الدستور أولاً، تلك هي الطريق القويم لتناول هذا الشأن، وما عدا ذلك فإنه ليس إلا مكر وخداع وخبث مفضوح. وعلى المصريين أن لا يخدعوا أنفسهم بانفسهم، الدولة الدينية تعني نهاية دولتهم، في حين أن مستقبلهم يكمن في بناء دولة عصرية معالمها واضحة ولا تحتاج لعناء البحث في الغيبيات. الدول لا تذهب إلى الجنة، بينما الأفراد المخادعون يذهبون إلى جهنم.

الهدف أولاً
قيس الحربي -

يجب أن يكون الهدف الأسمى هو منع وقوع دولة قائدة للمنطقة ومحورية فيها كمصر في وهدة النظام الكهنوتي لأي مجموعة دينية مهما كان إسمها. وقوع مصر في المأزق الأبدي للدول المؤسَسَة على الفكر الديني منتهي الصلاحية منذ قرون يعني تقوقع هذه الدولة على ما ستجلبه لنفسها من عوامل التخلف والتقهقر وإسراع الخطى نحو الخلف والخروج عن سياق العصر. التفكير والتخطيط لمستقبل مصر أهم بكثير من مسايرة خبث من يطالب بإحترام نتيجة ذاك الإستفتاء أو آراء رجال الدين الراغبين بمزاولة التاثير السياسي. سرقة الثورة المصرية التي نادت بالحريات والديمقراطية هو عمل مشين تقدم عليه الجماعات الإسلامية في مصر والتي لا تؤمن اساساً لا بالديمقراطية ولا بالحريات. أما الأكثر شيناً من سرقة الثورة فهو سوق جموع الأميين من الناخبين في هذه المرحلة إلى صناديق الإقتراع للتصويت لجماعة الإخوان المسلمين كي ينجحوا وبعهدها لكل حادث حديث. تسليم مقاليد مصر للإخوان المسلمين الآن هي الخطوة الكارثية التي لا يمكن تصحيحها لاحقاً والتي يجب أن لا تحصل مطلقاً. الحل الوحيد يكمن في كتابة دستور شبيه بالدستور التركي الذي يمنع قيام أحزاب ذات منطلق ديني، ولتذهب إحتجاجات الإخوان ومؤيدبهم إلى الجحيم، فمصر ومستقبلها أهم من كل ذلك. الدستور أولاً وبعد ذلك إنتخابات تشارك فيها أحزاب مدنية لا دينية تقر بسيادة ذلك الدستور أولاً، تلك هي الطريق القويم لتناول هذا الشأن، وما عدا ذلك فإنه ليس إلا مكر وخداع وخبث مفضوح. وعلى المصريين أن لا يخدعوا أنفسهم بانفسهم، الدولة الدينية تعني نهاية دولتهم، في حين أن مستقبلهم يكمن في بناء دولة عصرية معالمها واضحة ولا تحتاج لعناء البحث في الغيبيات. الدول لا تذهب إلى الجنة، بينما الأفراد المخادعون يذهبون إلى جهنم.

تكليف الله
قيس الحربي -

يقول الدكتور محمود عزت، نائب المرشد العام للإخوان المسلمين إن المشروع الإسلامى الذى تحمله دعوة الإخوان هو (تكليف الله) لهذه الأمة. فإذا كان الآمر هكذا، فهل يستطيع أحد معارضة تكليف من الله يلقيه علينا أحد الإخوان؟ ثم كيف يستقيم هذا مع إدعاء الإخوان إيمانهم المفاجئ بالديمقراطية؟ هل يعني ذلك أن مبدأ الحاكمية لله لم يعد صالحاً لهذا الرمان؟ لن تسمع جواباً، الإخوان منذ نشأوا لا يجيبون على هكذا أسئلة!

الانتخابات اولا
اشرف شعيب -

الانتخابات اولا هذا ما استفتينا علية فمن الافضل ان تستعدو للانتخابات لان الشعب لن يسمح بتغيير اراتدة

كل من عرقك
الدستور اولا -

نمرة واحد بينصب علينا رسمى - اللى قالوا نعم هما بتوع الزيت والسكر واللحمة والمشايخ وعددهم 77 % من اللى صوتوا اللى هما حوالى خمسين بالمية من من يحق لهم التصويت اللى هما حوالى نص الشعب يعنى اضرب نص الشعب 40 مليون و نص الناس اللى صوتت حوالى عشرين مليون فى سبعة يعنى اربعتاشر مليون وصوتوا علشان الاسلام فى خطر زى ما ضحكوا عليهم المشايخ وكمان علشان ياكلوا لحمة و رز وزيت يبقى حضرتك تبطل استهبال و تسكت عيب - احنا موش عاوزين بلد خلطبيطة زى اللى فاتت ايام الحرامى اللص وعصابته - عاوزين بلد محترمة تاكلك من عرقك موش من الشحاته و مدة الايد - الايد البطالة نجسة واظن لازم نقب على وش الدنيا و ندور على مصالحنا بقى كفاية البهدلة اللى احنا فيها.

الانتخابات اولا
اشرف شعيب -

الانتخابات اولا هذا ما استفتينا علية فمن الافضل ان تستعدو للانتخابات لان الشعب لن يسمح بتغيير اراتدة

اين الاستفتاء
امير الحكمه -

سؤال واحد فقط كيف يتم الطلب بتأجيل الانتخابات بعد ان تم اجراء استفتاء وصوت الشعب المصري لصالح الانتخابات هل يعقل هذا ان يتم الالتفاف على الشرعيه هل يجوز ان يتم رمي استفتاء شعبي عرض الحائط ثم يلجأ بعض الشباب الى جمع تواقيع هذا استخفاف بالشعب بل هذا منتهى الاستهتار يجب ان يتم ايقاف هذا العبث والاستهبال

اين الاستفتاء
امير الحكمه -

سؤال واحد فقط كيف يتم الطلب بتأجيل الانتخابات بعد ان تم اجراء استفتاء وصوت الشعب المصري لصالح الانتخابات هل يعقل هذا ان يتم الالتفاف على الشرعيه هل يجوز ان يتم رمي استفتاء شعبي عرض الحائط ثم يلجأ بعض الشباب الى جمع تواقيع هذا استخفاف بالشعب بل هذا منتهى الاستهتار يجب ان يتم ايقاف هذا العبث والاستهبال

المهم الان مصر اولا
محمود عبد الرحمن -

المهم الان مصر رايحة على فين ؟؟!!!ان الاخوان و مؤيديهم يهدفون الى الاستيلاء على كل مقاعد مجلس الشعب عن طريق خداع البسطاء من الناس باسم الدين و الشعارات الدينية ثم يضعوا هم الدستور الذى يحقق لهم مصلحتهم الشخصية فقط و ايضا يستولوا على كرسى الحكم للابد فهم لن يسمحوا للشعب ان يثورواضدهم ابدا نهائيا. هل قامت الثورة علشان نشيل دكتاتور ثم ياتى بدلا منة دكتاتور اسوا منة يركب علينا و يكتم على نفسنا مرة ثانية للابد لا نريد ان نرجع الى الوراء لاكثر من الف عام نريد ان تكون مصر دولة مدنية عصرية حديثة و ديمقراطية.. عايزيين نتنفس الحرية و العدالة و المساواة و الكرامة و الديمقراطية

المهم الان مصر اولا
محمود عبد الرحمن -

المهم الان مصر رايحة على فين ؟؟!!!ان الاخوان و مؤيديهم يهدفون الى الاستيلاء على كل مقاعد مجلس الشعب عن طريق خداع البسطاء من الناس باسم الدين و الشعارات الدينية ثم يضعوا هم الدستور الذى يحقق لهم مصلحتهم الشخصية فقط و ايضا يستولوا على كرسى الحكم للابد فهم لن يسمحوا للشعب ان يثورواضدهم ابدا نهائيا. هل قامت الثورة علشان نشيل دكتاتور ثم ياتى بدلا منة دكتاتور اسوا منة يركب علينا و يكتم على نفسنا مرة ثانية للابد لا نريد ان نرجع الى الوراء لاكثر من الف عام نريد ان تكون مصر دولة مدنية عصرية حديثة و ديمقراطية.. عايزيين نتنفس الحرية و العدالة و المساواة و الكرامة و الديمقراطية

مصر و المستقبل
أبوخالد -

سيتم تغيير الدستور ويأتي رئيس منتخب ثم بعد سنتين نفس الرئيس سيغير الدستور و بعد ثلاثين سنة في الحكم سيكون في السلطة نفس النظام السابق مع تغيير الأسماء و يملاء الرئيس جيوبة و جيوب أعوانه بأموال المساعدات الخارجية و سوف ينزل الشعب المصري الى الشارع ليهتف ( هشكنا وبشتكنا ياريس .. انته ريس و الله كويس ).و عجبي

انتم عايزين فوضى وبس
أشرف -

لا أظن أن أحد منكم يا من تريدون الدستور أولا يرى مصلحة مصر إلا في امااستمرار الفوضى أو محاولة اعداد حكومة فاسدة كالسابقة لتقديمها كبديل عن الإسلاميين ، وهذا يجعلني أسألكم ماذا تعرفون عن دين ربكم وعن رسوله صلى الله عليه وسلم حتى تعلنوا الحرب على الإسلاميين ، لو في نفوسكم شك في دينكم فراجعوا أنفسكم ولو في أنفسكم شك في الإسلاميين ألا يكون الشك في غيرهم أولى اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد ، غدا نموت ثم يبعثنا الله فيسألنا ماذا قدمت لديننا فماذا ستقولون .

مصر و المستقبل
أبوخالد -

سيتم تغيير الدستور ويأتي رئيس منتخب ثم بعد سنتين نفس الرئيس سيغير الدستور و بعد ثلاثين سنة في الحكم سيكون في السلطة نفس النظام السابق مع تغيير الأسماء و يملاء الرئيس جيوبة و جيوب أعوانه بأموال المساعدات الخارجية و سوف ينزل الشعب المصري الى الشارع ليهتف ( هشكنا وبشتكنا ياريس .. انته ريس و الله كويس ).و عجبي

الدستور أولا
SHAKER -

الدستور هو الأساس السليم لإقامة دولة والتصويت تم على تعديلات ولا داعي لخداع الناس الغلابةونصف الشعب ليس بقارئ فتبا لديكتاتورية الخداع.

الدستور أولا
SHAKER -

الدستور هو الأساس السليم لإقامة دولة والتصويت تم على تعديلات ولا داعي لخداع الناس الغلابةونصف الشعب ليس بقارئ فتبا لديكتاتورية الخداع.