تظاهرات تطالب بمحاكمة مبارك وأخرى تدعو لـ"الدستور أولا"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
شهدت العاصمة المصرية اليوم القاهرة عدة تظاهرات في أماكن متفرقة لأسباب مختلفة، فيما يستعد ميدان التحرير لمليونية جديدة الأسبوع المقبل لوضع الدستور أولا.
شهد ميدان التحرير اليوم عدة تظاهرات متفرقة للمطالبة بمحاكمة الرئيس السابق حسني مبارك، ومحاكمة رموز نظامه، فيما تظاهر اخرون للمطالبة بوضع الدستور أولا على الرغم من أن مليونية الدستور أولا مقرر لها يوم الجمعة المقبل وستشارك فيها عدد كبير من الحركات السياسية باستثناء التيارات الإسلامية التي تعتبر وضع الدستور أولا التفافا على مطالب الشعب، بينما تظاهر أخرون للاحتجاج على السياسات الإسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني الأعزل حيث قام المتظاهرون بحرق العلم الإسرائيلي.
وأمام مبنى الإذاعة والتليفزيون تظاهر العشرات من تجار الطيور الحية بالسيارات وأقفاص الطيور وقاموا بقطع طريق الكورنيش للمطالبة بالسماح لهم بتجارة الطيور الحية متذرين من قرار منع الاتجار في الطيور الحية عقب انتشار مرض انفلونزا الخنازير، إذ تقوم قوات الشرطة بمطاردة تجار الطيور الحية ومصادرتها.
وعقب تمكن الأجهزة الأمنية من فض اعتصام تجار الطيور دخل عدد من أهالي شهداء الثورة في اعتصام أمام ماسبيرو للمطالبة بالقصاص لأرواح ابنائهم حسبما أكدوا في بيان وزعوه على وسائل الإعلام المختلفة وحصلت إيلاف على نسخة منه.
وقال البيان انهم مستمرون في الاعتصام لحين الانتهاء من محاكمة رموز النظام السابق ومحاكمة رئيس الوزراء وكل الوزراء والمسؤولين السابقين مطالبين بضرورة محاكمتهم علنيا وصدور أحكام بإعدامهم لتورطهم في قتل أبنائهم.
فيما شهد ميدان مصطفى محمود تظاهرات مؤيدة للرئيس السابق من قبل عشرات من مؤيدي الرئيس السابق الذين أطلقوا الهتافات المناهضة للثورة ولمحاكمة مبارك مطالبين بضرورة تكريمه رافعين لافتات" الشعب يريد تكريم الرئيس" و" يا مبارك يا طيار، انت كريم اقبل الاعتذار" و " العدور عرف قيمته واحنا كرمناه في شيبته" و " يا مشير يا مشير ده انتقام من طيار"و "يا مبارك يا أًصيل احنا مش ناكرين الجميل".
ووقعت العديد من المشادات بين قائدي السيارات المارة بالطريق وأنصار حركة "إحنا اسفين ياريس" المنظمة للاعتصام الذي بدأ الموجودين في الميدان وأغلبهم من السيدات والشباب فيما تدخل رجال الشرطة لمنع وقوع اي احتكاكات بين الجانبين.
وهدد عدد من المعتصين بالهجوم على سجن طره حال نقل الرئيس السابق إليه من أجل إخراجه من السجن وتكريمه مطالبين القوات المسلحة بالتدخل للأفراج عن مبارك وتكريمه لرفضه الخروج من مصر هاربا وتأكيده على انه سيعيش ويموت على أرضها.
وقال أحمد عباس مؤسس قناة مبارك تي في على اليوتيوب لـ"إيلاف" أن مؤيدي الرئيس السابق قاموا بتدشين القناة على موقع اليوتيوب والفيس بوك من أجل الإفراج عن الرئيس السابق وتكريمه مؤكدا على انه بذل الكثير من أجل مصر.
وأشار إلى ان القناة تقوم بنقل فاعليات ما يحدث في الميدان على الهواء مباشرة لافتا إلى ان ما يجمع القائمين على الحركة وهم من مجموعة من الشباب هو حب الرئيس السابق.
التعليقات
المظاهرات
مودي -لاغرابة أن يكون للثعبان الأكبر ألف ذيل يدافعون عنه ويتمنون عودته
ال اختشوا ماتو
رافت سعد عباس -انا كنت واحد من المتعاطفين مع مبارك لكبر سنة لكن يعد كشف الحقائق السودة عنة وعن اسرتة وعن حكومتة انا دلوقت بالعنة وبالعن كل واحد يدافع عنة
غرام الأفاعي
ابو الهول سابقا -;ان ما يجمع القائمين على الحركة وهم من مجموعة من الشباب هو حب الرئيس السابق كدعم للحملة ,أدعو الله أن يجمع القائمين عليها برئيسهم يوم القيامةويحشر المرء مع من أحب
ما تستحقه مصر
قيس الحربي -مصر وأهلها سيتحولان بإتجاه الدولة الظلامية عما قريب إن إستمر جُبن ونفاق القوى الفاعلة هما سيدا الساحة في تلك البلاد. مصر لم تقم بثورتها العظيمة هذه لأجل أن يَقطف ثمارها السلفيون الجهاديون والإخوان المسلمون المتطلعون لإنشاء دولة أمير المؤمنين بعد أن إنتهى عصر هذا النوع من الدول المتمثلة لدولة الخلافة الإسلامية التي عمّرت لعشر سنوات لا أكثر وكان ذلك قبل ١٤١٥ سنة. مصر قامت بثورتها العظيمة تلك لأجل بناء دولة الحرية والمؤسسات وسيادة القانون العصري وإستعادة الدور المفقود أسوة بما هو عليه شأن كل بلاد الله الواسعة المتمتعة بنعم الديمقراطية. لكنها ليست الديمقراطية المؤقتة التي تشكل معبراً إلى ضفة الحكم المأمول وبعد ذلك يتوجب إلغائها لأنها قانون وضعي إبتدعه البشر الخطاؤون وليس الله خالق أولئك البشر. ليس في قاموس الأخوان أو السلفيين أو القاعدة شيء إسمه تداول السلطة أو موقوتيتها. لهذا السبب فلن يرشح الأخوان أحدهم لرئاسة الجمهورية عما قريب، لأنه إن فاز، وحظوظه في ذلك مرتفعة نظراً لإستقطابهم الأصوات التي تنتخب رجال الدين إستجابة للخطاب المتلاعب على الوازع الديني للناخب الذي لا يعرف من أمر السياسة غير ما لقنوه، فلا يمكن لأمير المؤمنين من الأخوان التنازل لغيره حيث لا مسوغات دينية تجيز ذلك. الديمقراطية ليست من الدين ولم تكن كذلك يوماً، وهم لن يَخرجوا على الدين بتنازلهم لشخص آخر لا يحكم بما أمر الله حسب أدبياتهم وفكرهم. لكنهم يعملون بجد وهمة لبناء أغلبية مهيمنة في البرلمان، وهو الأمر الذي يَعني في عرفهم (إمتلاك الأرض)، وحينها يمكنهم التقدم بمرشح لرئاسة مصر. لا تتطلب هذه الخطة أكثر من عشر سنوات لتطبيقها يكونوا خلالها قد سيطروا على البرلمان والقضاء والإعلام ورئاسة الجمهورية، وغدى إسم مصر (ولاية مصر الإسلامية) وإسم رئيسها (المستزيد بالله). ما الذي سيمنع هذا السيناريو الجهنمي من أن يتحقق في المستقبل القريب؟ شيء واحد فقط! أن يَعمد المجلس العسكري إلى إستنساخ الدستور التركي من الآن وفرضه بالقوة ولا مجال غير ذلك، وإن لم يستطع أو أنه لا يرغب في خوض هذه المعركة مع قوى الظلام من قوى الإسلام المسيس، فعليه أن يسلم المسؤولية إلى مجلس رئاسي مؤقت يجري تعيين أعضائه من بين القوى المتنورة، هذا الدستور المستنسخ سيحول دون قيام احزاب ذات منطلق كهنوتي ويوجد مجلس أمن قومي للعسكر فيه كلمة مسموعة تجاه الحفاظ
الثورة في مصـــــــر
غيور على دينه وعروبت -يبدو أن الشعب المصري لم يع بعد سبب قيام الثورة،معتقدا أنها اندلعت من طرف الشعب ،لا لقد هيء لها أن تقوم ، وتبقى الحالة على ما هي عليه ليتدخل الغرب ليقسم البلاد الى دويلات من أجل اضعافها ليتأتى لاسرائيل العيش في هناء . ونفس الخطة ستتبع مع أي دولة عربية تخيف اسرائيل
خنقتونا
تامر -ربنا يخرب بيت الا اسس القناة
يسليه فى جهنم
موتوا معاه -انتوا يللى بتحبوا المخفى الحرامى- احنا ناويين نعدمه بعد محاكمة عادلة على جرايمه السودا ضد المصريين -- اللى محموق قوى وزعلان عليه ييجى يتعدم معاه اهو يسليه فى جهنم