أخبار

دار الفتوى اللبنانية ترفض "حماية المرأة من العنف الأسري"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مفتي الجمهورية اللبنانية محمد رشيد قباني

في ظل الجدل القائم في الشارع اللبناني حول مشروع قانون "حماية النساء من العنف الأسري"، رفض مفتي الجمهورية "أي مشروع قانون يمسّ بأحكام الشرع الحنيف تحت عناوين براقة مثل الحماية ومناهضة العنف"، فيما اعتبرت الجمعيات المعنية إن هذا الرفض ناتج من خوف رجال الدين من تراجع دورهم وأنه تكريس لسلطة الرجل.

شهد موقف مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني الخميس تصعيدًا بارزًا من مشروع قانون "حماية النساء من العنف الأسري"، الذي عبّر عنه بالرفض القاطع "لأي مشروع قانون يمسّ بأحكام الشرع الحنيف تحت عناوين براقة مثل "الحماية ومناهضة العنف"، كما ورد في البيان الذي صدر إثر الاجتماع الموسع الذي عقده في دار الفتوى بحضور أئمة وخطباء المساجد.

من جهة أخرى، دان الحقوقيون والجمعيات التي صاغت مشروع القانون هذا الرفض القاطع، مرجعين جذوره إلى تخوّف رجال الدين من انحسار سلطتهم على العائلة، وحرصهم على تكريس السلطة الأبوية.

دار الفتوى: المشروع يؤدي إلى تفكك نسيج الأسرة المسلمة

في تبريرٍ لأسباب رفض مشروع "قانون حماية المرأة من العنف الأسري"، توقف المجتمعون في دار الإفتاء عند ما أسموه "المخالفات الشرعية الدينية الخطرة التي يتضمنها مشروع القانون، والتي من شأنها أن تؤدي إلى تفكيك نسيج الأسرة المسلمة في لبنان، وتمييع تربية الأولاد على نهج الإسلام الحنيف، فضلاً عن تداخل وتنازع صلاحيات المحاكم الشرعية والمدنية ذات الصلة".

الجدير بالذكر أن مشروع القانون قد بُدء العمل عليه منذ عام 2007 ويأتي موقف دار الإفتاء بعد أربع سنوات من بلورته.

والمعلوم أن المادة الأولى من مشروع قانون حماية النساء من العنف الأسري تنص على"مراعاة قواعد اختصاص المحاكم الشرعية والروحية والمذهبية"، وهو ما يعني قانونياً، أن أي نص قانوني يتعارض مع صلاحيات هذه المحاكم لا يطبق في مشروع القانون.

ترفض دار الفتوى في لبنان اي مشروع لتجريم العنف الأسري

وحسب اعتبار الجهة الرافضة "فإن المشروع يلحق الضرر بالمرأة المسلمة، سواء كانت في موقع الزوجة أو الأم أو البنت أو الشقيقة وغيرها، وذلك بمنعها من حقوق كثيرة تحصل عليها حالياً من خلال التحاكم إلى القضاء الشرعي، مما يستدعي إسقاط حقوق المرأة المالية بمجرد ادعاء الزوج بأن زوجته تهدده بالقانون الجديد".

معتبرين أن هذا "يدل على أن الغاية من المشروع لم يكن القصد منها تحسين وضع الأنثى، بل تفكيك التركيبة الاجتماعية للأسرة وقلب رأس الهرم الاجتماعي على الطريقة الغربية التي لا تلائم قواعد وقيم مجتمعاتنا".

"المشروع يقضم صلاحيات المحاكم الشرعية"

واعتبر البيانأن المشروع "يكفّ يد الأب في الأسرة المسلمة عن تربية أولاده، ولا سيما الأنثى، مع كونها أكثر الأولاد حاجةإلى حماية الأب ورعايته وتوجيهه وتربيته".

أما بالنسبة إلى ما اعتبره البيان "قضماً لصلاحيات المحاكم الشرعية في المواد /15/18/ من مشروع القانون"، فقد طالبت المادة 15 بتأمين مأوى مؤقت للمعنفين من أم وأطفال، أو إبعاد المدعى عليه المعنف عن المنزل، بانتظار بت المراجع المتخصصة بموضوعي الولاية والحضانة. والمحاكم المختصة هنا هي المحاكم الدينية من شرعية وروحية ومذهبية، أي ان القانون لم يطلب تدخل المحاكم المدنية بهذا الموضوع، بل طلب تأمين الحماية فقط.

وتطلب المادة 18 من مشروع القانون إلزام المدعى عليه بعدم التعرض للضحية تحت طائلة التوقيف، وتسديدكل تكاليف العلاج والاستشفاء لدى إيذائها، كما إلزامه بعدم إلحاق الضرر بالممتلكات الخاصة بالضحية او المشتركة ومنحها اغراضها الشخصية، وتأمين نفقات رعاية اطفاله إلى حين صدور قرار بالنفقة عن المراجع المختصة، وهنا هي الدينية، وإخضاعه لجلسات تأهيل من العنف.

دار الفتوى يعترض على "بدعة اغتصاب الزوج للزوجة"

اللافت في بيان دار الفتوى وصفه المشروع بأنه "يعدل المفاهيم القانونية بشكل سيخلق فوضى قضائية، كتعريف الأسرة في المادة /2/، والتمييز بين الأنثى والذكر في العقوبات، وإدخال مفاهيم جديدة كالعنف الاقتصادي"، مشيراً إلى أنه ايضاً "يستحدث جرائم جديدة كبدعة اغتصاب الزوج لزوجته وتجريم فعله".

ويعترض البيان على ما أسماه "تحويل المراكز الاجتماعية أو الصحية إلى دائرة استخباراتية لتلقي الشكاوى، ثم إلزامها بإحالتها الى النيابة العامة"، معتبراً أن في ذلك "تغييرًا جذريًا لدور المؤسسات الاجتماعية والصحية، ما يهدد رسالتها الإنسانية". كما يحتج على تحويل المؤسسات القضائية إلى مراكز إخبار بالعنف الأسري، عند الاشتباه بوقوعه، مما يشكل مانعاً حاداً من السير في مساعي الصلح وإنهاء الخلافات حبياً بالتراضي بين الأطراف.

ويقول البيان ان مشروع القانون يخالف "قواعد الإثبات لجهة استدعاء الصغير والقاصر إلى أداء الشهادة على ما نصت عليه المادة 13"، وأنه يترك "أثراً نفسياً على أطفال المسلمين من خلال استجوابهم وإشهادهم على والدهم ورأس أسرتهم، ورؤيتهم لوالدتهم تتحدى السلطة الأبوية المحفوظة له شرعاً وقانوناً مهددة إياه بالسجن"، مما سيؤدي "من دون ريب إلى كسر هيبة عماد الأسرة وإضعاف مكانته المعنوية، وخلخلة كيان هؤلاء الأطفال المنظور إليهم كآباء في مستقبلهم الواعد".

هذا ويرى البيان ان المشروع يحصر خيارات العائلة عند تدخل الضابطة العدلية، مما يؤدي إلى إعدام أي محاولة لإعادة اللحمة إلى الأسرة والألفة إلى العائلة،ويجد ان الشريعة الإسلامية تعاملت مع الاختلافات العائلية بأساليب متدرجة تبتدئ بالوعظ والإرشاد وتمر بالزجر اللين وتنتهي بتدابير رادعة، ليصف القانون بالموتور، ولا يستند إلا الى مبادئ الرأسمالية المتوحشة ووحدة السوق والفردانية، متنكرة للمفاهيم الدينية والقيم الأخلاقية والأعراف والتقاليد الشرقية والإسلامية، وانه مبني في الأساس على تكريس التمييز بين الجنسين، حيث أغفل عمداً حماية الضعيف في الأسرة كالطفل والعاجز والمسن بقطع النظر عن جنسه".

كما يبرر الرفض للمشروع بالقول إن "مضاعفة العقوبة المنصوص عليها في مشروع القانون لن توصل البتة إلى منع التعدي أو الحد منه، بل على العكس ستؤدي ردود الفعل إلى مزايدات ومعاكسات ومناوشات لا تقف عند حد الارتداع بالتهويل بالقانون".

"الموقف الرافض نابع من خوف رجال الدين من انحسار سلطتهم"

وقالتزويا روحانا،رئيسة جمعية "كفى عنف واستغلال"، التي شاركت في صياغة مشروع القانون، إن تخوّف دار الفتوى يعودإلى الرغبة بتكريس سلطة الرجل تحت ذريعة الدين. وأضافت لـ"إيلاف" أن رجال الدين يفضّلون توسيع صلاحيات المحاكم الروحية والدينية وتقلّص دور المحاكم الجزائية، وهذا لحرص إطباق سيطرتهم على العائلة وأن يكونوا الحل لمشاكلها والمرجع.

واعتبرت روحانا هذا الرفض القاطع لمشروع القانون بمثابة تهجّم في غير مكانه ينضوي على تفسيرات مغالطة.

ما أثار دهشة روحانا ليس الموقف الديني فحسب، بل مشاركة جمعيات نسائية أيضًا في هذه الحملة المضادة ضد مشروع قانون حماية المرأة من العنف الأسري. ودانت الحملة المضادة ضد المشاريع المطالبة بحقوق المرأة التي يتسع نطاقها، ليس على صعيد لبنان فحسب، بل على صعيد العالم، حيث تواجه الإتفاقيات الدولية المعنية للمرأة بالرفض.

وحول ما ذكره البيان بأن القانون يستنسخ القوانين الغربية التي تمعن في تفكيك الأسرة في الغرب، وتعالج قضاياها بالطريقة التي تلائم تلك المجتمعات في نظرهم ولا تلائم مجتمعاتنا، أشارت روحانا إلى أن مقدمة القانون استمدت من إتفاقية سيداو الدولية، اضافة الى مشروع نموذجي للأمم المتحدة ولكن أخذ بعين الإعتبار المعايير الإجتماعية للبنان.

كما تساءلت روحانا عن أسباب غياب موقف للدولة اللبنانية يدين التهجم على قانون حماية المرأة من العنف الأسري.

وحول صدور موقف رسمي من الجمعيات القائمة على مشروع قانون، لفتت روحانا إلى أن هذا الموقف سيتم بعد مراجعة التحالف الذي يضم 50 جمعية.

من جهتها، رأت المحامية دانييل حوّيك، التي شاركت في صياغة مشروع القانون، أن موقف دار الفتوى ينطوي على كثير من التهويل والتخوّف، لكن القانون لا يهدد الدين بالخطورة التي وصفها البيان.

وقالت "أن يكون لرجال الدين مأخذ على مشروع القانون، فهذا أمر طبيعي ومتوقع، ولكن المفاجئ هو هذا الرفض الكلي له شكلاً ومضمونا". وأضافت إنه كان يمكن للرافضين مناقشة تحفظاتهم مع الجهة القائمة على المشروع وتعديله بما يناسب الجميع، ولا يمكن أن يسري أي قانون بالقوة وهناك جهة رافضة. فالنقاش أمر ضروري لمعالجة الأمور. أما الرفض فهو موقف غير مقبول.وأكّدت حويّك أن القانون من شأنه أن يكون "حمائياً وقائياً، ولكنه تحوّر ليصبح عقابياً".

رجل دين يرفض موقف دار الفتوى

برز موقف ديني رافض لموقف دار الفتوى، عبّر عنه عضو الفريق العربي للحوار الإسلامي المسيحي واللقاء اللبناني للحوار هاني فحص، معلّقاً على الجدل المثار حول مشروع قانون حماية النساء من العنف الأسري. ووصف المسألة بأنها "اكبر وأخطر وأعمق وأشد تعقيداً من المبادرة القانونية ومن رغبات علمانية مفهومة لدينا، ولكنها تحتاج تفاهمًا أعمق، ومن الحماسة المفهومة والمشروعة لدى رجال الدين في الدفاع عن الإسلام كدين وعن رؤيته التشريعية للعلاقات الأسرية".

ويرى فحص "انه لا داعي لهذا السجال الساخن الذي يمكن أن نتفاداه بتشكيل لجان متخصصة من فقهاء حقيقيين وقانونيين متوازنين ومن اختصاصات علمية وعملية متصلة بهذا ألأمر لنصوغ معاً تكييفاً فقهياً قانونياً لقضايا الأسرة المطروحة بإلحاح".

ويؤكد فحص "انه ليس بالضرورة أن يكون أي قانون مدني في شأن الأسرة معادياً للإسلام، وإنما معظم الجهود تنصب على تطبيق المسلمين للشريعة مع الانتباه إلى مقاصدها العادلة"، كما "لا يكفي تكرار الكلام بأن الإسلام يساوي بين المرأة والرجل أو أن القانون يسبب تفككاً ويراكم المشاكل النفسية على الأطفال، لأن معظم أطفالنا الذين يعيشون مشاكل أسرية مدمرون، ولا يجدون من يحميهم".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
False Claim!
Najwa Shaghoor -

These so called ;religious leader use religion to oppress women. They claim that Islam liberate women and they use the Quranic verses to make women just sex objects and servants at home.

False Claim!
Najwa Shaghoor -

These so called ;religious leader use religion to oppress women. They claim that Islam liberate women and they use the Quranic verses to make women just sex objects and servants at home.

live in the past
ed -

they still live in the past - maybe after another 1432 hijra years to come they might think to give women some of their human rights..

live in the past
ed -

they still live in the past - maybe after another 1432 hijra years to come they might think to give women some of their human rights..

تعنت واستكبار
sa7ar -

المفتي إعتبر مفهوم_ العنف الإقتصادي_ مفهوم دخيل على ذهنيته وأنا أفهم وجهة نظره فالنفقة في محكمته إن وجدت لا تكفي الام ما تطعم به أطفالها.مفهوم العنف الاقتصادي يقضم من صلاحيات المحاكم الدينية القائمة على تجويع المرأة بهدف اخضاعها.... أعرف إمرأة مطلقة تركها زوجها مع 4 أولاد وبقيت تنتظر حكم النفقة سنتين ونصف وعندما سألت القاضي الشرعي عن هذا قال لها: نحن نعلم أن فترة الحكم بالنفقة وقته طويل وأنه في هذا الوقت قد تضطر الام للدين لتطعم اولادها ولكن الوضع هكذا ، نعم الوضع هكذا وعن هذا ال_ هكذا _ يدافع المفتي اليوم . أما عن الإغتصاب فلا يجد المفتي مشكلة في ذلك فالمرأة برأيه خلقت لتلبية رغبات الرجل فلا حالتها النفسية مهمة ولا حالة الأولاد النفسية تعني له ولمشايخه شيء فمعظم اولادنا يعيشون في ظل أب عنيف يعلم أنه مدعوم من رجال الدين و محمي من قانون يحاسبه . قد يتساءل القارئ عن تعنت مفتينا الذي لا يريد حتى التحاور في مشروع القانون وعلى هذا أرد قائلةً: مفتينا انسان ضعيف ولكن في ظل فوضى لبنان اليوم يجد هو وكل تجار الدين فرصة للتعنت ولتهميش الآخر. دار الافتاء إستغل وضع لبنان الطائفي ليعزز مكانته، فاستعانه سعد الحريري بالمفتي لتثبيت التمثيل السني و تبرع الوليد بن طلال للمحاكم الشرعية و تصريح ليلى الصلح شاكرةً هذه المحاكم على _ قيامها بالمحافظة على الاسرة_ ( لا أدري كيف حافظت عليها هل بحرمان المرأه من حق الطلاق/ الحضانة/النفقة/المشاهدة؟) كل هذا يفسر هجمة المفتي الشرسة على النساء ضارباً عرض الحائط مسلمات أصبحت أعراف في كل دساتير العالم محقراً الحقوق الطبيعية للمرأه والتي هي من صميم حقوق الانسان.

تعنت واستكبار
sa7ar -

المفتي إعتبر مفهوم_ العنف الإقتصادي_ مفهوم دخيل على ذهنيته وأنا أفهم وجهة نظره فالنفقة في محكمته إن وجدت لا تكفي الام ما تطعم به أطفالها.مفهوم العنف الاقتصادي يقضم من صلاحيات المحاكم الدينية القائمة على تجويع المرأة بهدف اخضاعها.... أعرف إمرأة مطلقة تركها زوجها مع 4 أولاد وبقيت تنتظر حكم النفقة سنتين ونصف وعندما سألت القاضي الشرعي عن هذا قال لها: نحن نعلم أن فترة الحكم بالنفقة وقته طويل وأنه في هذا الوقت قد تضطر الام للدين لتطعم اولادها ولكن الوضع هكذا ، نعم الوضع هكذا وعن هذا ال_ هكذا _ يدافع المفتي اليوم . أما عن الإغتصاب فلا يجد المفتي مشكلة في ذلك فالمرأة برأيه خلقت لتلبية رغبات الرجل فلا حالتها النفسية مهمة ولا حالة الأولاد النفسية تعني له ولمشايخه شيء فمعظم اولادنا يعيشون في ظل أب عنيف يعلم أنه مدعوم من رجال الدين و محمي من قانون يحاسبه . قد يتساءل القارئ عن تعنت مفتينا الذي لا يريد حتى التحاور في مشروع القانون وعلى هذا أرد قائلةً: مفتينا انسان ضعيف ولكن في ظل فوضى لبنان اليوم يجد هو وكل تجار الدين فرصة للتعنت ولتهميش الآخر. دار الافتاء إستغل وضع لبنان الطائفي ليعزز مكانته، فاستعانه سعد الحريري بالمفتي لتثبيت التمثيل السني و تبرع الوليد بن طلال للمحاكم الشرعية و تصريح ليلى الصلح شاكرةً هذه المحاكم على _ قيامها بالمحافظة على الاسرة_ ( لا أدري كيف حافظت عليها هل بحرمان المرأه من حق الطلاق/ الحضانة/النفقة/المشاهدة؟) كل هذا يفسر هجمة المفتي الشرسة على النساء ضارباً عرض الحائط مسلمات أصبحت أعراف في كل دساتير العالم محقراً الحقوق الطبيعية للمرأه والتي هي من صميم حقوق الانسان.

لا تخلطي يا سحر
السمهوري -

تعليق ٣: أفهم غضبك على الرجعية في لبنان المتشبه في ذلك بكل دول العالم الإسلامي الأخرى وأؤيد ما ذهبت إليه. لكن خلط الأمور ببعضها لايساعد، فما هو الرابط بين تثبيت التمثيل السني لسعد الحريري وبين قانون العنف الأسري؟

Money Money
Salem -

May I ask Moufti Kabbani what happened to the money that he and his son were responsible for taking it. I think, before he clear this issue, no one (Moslem) supposed to listen to him. Come clean and say to the moslems what really the money issue is all about. Therefore, I feel pitty for the women that this moufti has to handle a very delicate and sensetive issue to rule out. Elaph, prove that you let people express thier opinion freally and issue this comment.

حماية المرأة
البحرينية -

يجب حماية المرأة من النظرة الخاطئة لها في المجتمع بحيث اصبح اللوم كله على المراة عندما تقع في الاخطاء وبينما الرجل يطلع مثل الشعرة في العجينة على قولة المثل ولذلك الرجل يتمادى في تصرفاته وذلك كله بسبب تشجيع المجتمع على حق الرجل في ارتكاب الاخطاء اين تعاليم الدين يامسلمين؟ هل الاسلام قال عاقبوا المرأة عندما تزني ولا تعاقبوا الرجل؟ هل الاسلام قال بأن المرأة اذا فعلت منكرا الله لايغفر لها ؟ والله انا اعرف بنات اهتدوا وتابوا الى الله لكن نظرة المجتمع لهن بعثتهن الي الخجل وعدم الثقة في النفس والانتحار خافوا الله يامسلمين

رد على التعليق 4
sa7ar -

حاولت أن أفسر في تعليقي سبب الهجمة الشرسة على النساء من انسان ما عرفناه إلا ضعيفاً و غير فعال.... عتبي كبير على السيد سعد الحريري القوي المحبوب من اللبنانيين إذ تحالف مع المفتي محاولةً منه تثبيت التمثيل السني في لبنان.( عقب إنقلاب حزب الله على الحكومة) أتساءل هل قويت الطائفة السنية بالمفتي؟ هل قوي سعد الحريري بالمفتي؟ أم أن المفتي هو من قوي بالطائفة وبسعد فخرج البارحة مستأسداً علينا؟ لم الاستعانة بانسان ظالم ما زال يمعن في إزاء النساء في محكمته المتسترة بالدين؟ لم الاستقواء به و هو مختلس لمال المسلمين؟( تم التستر عن سرقة مال الأوقاف الإسلامية من قبل المفتي) هل على المرأة أن تسدد كل الفواتير؟ سياسيةً كانت أو مالية أو إجتماعية؟ فبحجة الأزمة الحكومية ألغى ميقاتي تمثيل المرأه الخجول فخرجت صفر اليدين في الحكومة الجديدة، الدولة اللبنانية ترهق النساء مادياً فتجبرهن على دفع ضرائب أكثر مما يدفع الرجل، والمرأه اللبنانية لا قوانين تحميها إذ أن الملف السياسي والملف الطائفي والملف الاقتصادي وقضية فلسطين والسلاح حزب الله ....ألخ كلها أهم من ملف المرأة. إن كان علينا أن نحل كل مشاكلنا الموجودة والتي لم توجد بعد قبل أن ننظر في وضع النصف الآخر المهمش من الشعب اللبناني (المرأه) فهذا يعني أننا سنسمع مزيداً من تصريحات المفتي الذي لولا أموالنا التي تدفع معاشة لتلوى من الجوع.

يزيدكو كمان
مازن -

الله يزيدكو منو كمان و كمان

عنف نسائي
ربيع -

لم تعد المرأة جنس لطيف لا بل مخبف و العنق النسائي لا احد يتكلم عنه. زيارة للمحاكم الشرعية تكشف مدى اسنعدادية المرأة بخراب بيتها و بهدلة بعلها.

إلى رقم 9
sa7ar -

أسلوبك قديم استعمله الذكوريٌون في اوروبا وأمريكا عندما بدأت المرأة بالمطالبة بحقوقها،أسلوب المقصود منه صرف النظر عن الظلم الواقع على المرأة و تمييع مطالبها. ايهام المجتمع بوجود عنف من الطرفين يلغي مشروعية المطالبة و يضع النساء في موقع دفاع عن النفس فتصبح ظالمة بدل أن تكون مظلومة. تدعونا لزيارة المحكمة الشرعية؟ يظهر أنك أحد مشايخها! لا لن نزور محكمتكم فهي للإغلاق وليست للزيارة وما تصريح مفتيكم وحقده على النساء إلا دليل على فشل المحاكم الدينية فالقاضي مطلوب منه العدل لا أن يكون ظالماً يتحيز لطرف دون آخر .... النساء لسن جنس لطيف؟دعني أخبرك أن هذا الاسلوب مستهلك أيضاً و أن إمرأة اليوم متعلمة وذكية و لا تعتمد على تقييم الآخرين لها. على كل حال سلامتك من العنف النسائي فأنت مظلوم و تمثيلك في البرلمان صفر و لا شيء باسمك لا الأولاد ولا البيت ولا باقي الممتلكات إنت مسكين أيضاً لأنك ترث نصف ميراث عدا عن أنك ممنوع من حقك بالطلاق والنفقة والحضانة و المشاهدة، إن اشتغلت في البيت اشتغلت مجاناً وإن اشتغلت عند الدولة تدفع ضرائب أكثر ... ساعدك الله بمحاولاتك رفع الظلم عن نفسك ... أنا لو كنت مكانك لن أرضى بوضعي أبداً .

الرجل الشرقي لا يتغي
ريتا -

الرجل الشرقي ينظر الى المرأة على أنها عبدة أو جارية وهذا هو المفهوم الذي تربى عليه وفي لبنان المشايخ إن كان سنة ولا شيعة سنو القوانين حسب أهوائهم بان المرأة لو طلقت لا تملك اي حق في حضانة أبنائها أو نفقة أو متعة أو أي شيء يعطيها حقها في العذاب الذي تعانيه في حملها لأبنائها وإنجابها لهم وتربيتهم ويأتي الأب ليأخذ الأولاد بكل سهولة بعد أن يكون الاولاد قد عدوا مرحلة التعب اي الحفاظات والفطام وغير ذلك من تعب الام عليها ليأخذه ويضعهم تحت رحمة اب لا ترحم أو يشغلهم كي يصرفوا عليه وبهذا يحرم الام من حقها في الحياة وإما أن تعيش تحت رحمته وتتحمل الاهانات والمعاملة السيئة وأن تعيش ذليلة في سبيل عدم الابتعاد عن أطفالها للأسف هذا هو حال كل الدول العربية ما عدا القانون في الكويت وفي مصر فهو يعطي المرأة حقها في العيش بكرامة لماذا ينظر اليها المفتي على انها تسيء للدين الاسلامي فلينظر الى ايجابياتها وكم من امرأة سوف تصان وتعيش بسلام ولكن الرجل الشرقي لا يتغير إن كان مفتي أو شيخ فهو يرى المصلحة الأهم له والأكثر من ذلك القانون الجعفري أكثر إنه ظالم ولا يعطي المرأة حقها بشيءفلو طلقت الى الشارع لو لم يكون لها اهل ويأخذ أبناؤها وهم في حضنها أي دين هذا وأي شرع وقبل أن أسمع الانتقادات انا شيعية وفي لبنان واي بلد عربي تعاني المرأة من هذا التعسف في القانون الجعفري الذي يجب أن يُعدل لأنه ظالم بحق المرأة ولا يعطيها حقها أبداً ولا حتى يكرمها بينما الرسول وصى بالمرأة وكرمها رب العالمين والمرأةإما أن تبقى عبدة للرجل وتتحمل كل شيء إما يأخذ أطفالها ويذيقها الذل وهذا نابع عن تجربة ومعاناة وعلى الأحوال الشخصية أن تتغير وتنظر بعين الرحمة والرأفة للمرأة وأن لا تُعامل مجرد وعاء للإنجاب ومن ثم يؤخذ منها حقها في الحياة الذين هم أطفالها ومأواها

المراة المسلمة
سمر -

لا اعتقدان المفتي القباني قد جلب فتواه من المريخ بل من وحي الشريعة الاسلامية التي تفضل الرجل على المراة لانه الاقوى ومن يستفاد منه اكثر في الحرب وشن الحروب على الغير والحركات الجهادية وايضا القران والسنة يتيح للرجل ان يضرب زوجته متى شعر بخروجها عن طوعه وبالنسبة للجنس للرجل الحق في ممارسته مع زوجته متى شاء وبدون اي اكتراث لمشاعر الزوجه لانها متاع اشتراه لما لا وقد سمعت فتوى قبل سنة بجواز اغتصاب الرجل لزوجته اذا امتنعت عن المعاشرة اما ان متنع الرجل عن معاشرة زوجته فقد ينصحوا بالا يفعل ذلك اذا كان المفتي يخشى ان جرم عنف الر جل على زوجته على العائلة فانا انصح النساء ان يتعلمن كيف يضربن ازواجهن ضدقوني قد تضحك على ذلك لاكن ان ذلك ليس صعبا ان تحررت المراة من الخوف طبعا ان لا تضربه مجرد الضرب بل ان يكون ذلك دفاع عن النفس وبعد ذلك سوف يضر القانون ان يجرم العنف المنزلي مجبر

قشرة الحضارة
ابن الحيري -

مع الاحترام لكل الاراء وما اورده الشرع الاسلامي عن المراة المظلومة فانه الموضوع المهم والخطير في نظر الشرع الاسلامي لكونه سيناقض ما ورد من نصوص عن المرأة في القران - لان المرأة في تلك النصوص تعتبر ناقصة عقل ودين بشهادة الاحاديث الكثيرة المفسرة للايات ومعانيها- فالمرأة ليس لها حقوق متساوية ومن عدم المساواة تاديبها بالضرب والهجر في المخادع ولا يعطي هذا الحق للمرأةحتى بالطلاق اضافة الى الزوجات الاربعة للرجل وملكات اليمين في الزواج - اما الميراث فالرجل له ضعف ما للمرأة كامور مادية مسلم بها - اما الامور السماوية فهي ليست كالرجل ايضا فحور العيون في الجنه للرجال فقط من الشهداء وليس للنساء - كما ان الحوريات من نصيب الرجل وليس للمراءة في الاخرة؟؟ ويقول رجال الدين بان الدين الاسلامي ساوى بين الرجل والمرأة في حين انه دين ذكوري بامتياز حيث يخاطب الذكور في القران بشكل تام ولا يخاطب المرأة في بداية الايات الا في حالة الزنى فقط وكان الزنى تقوم به المرأة وحدها فقط وليس الرجل مشاركا وفاعلا فيه ؟؟؟ لذلك نرى مشكلة حقوق الانسان في الدول الاسلامية فهي لاتستطيع قبول اتفاقيات جنيف لحقوق الانسان وتطبيقها على شعوبها لانها مخالفة لما ورد في الشرع من نصوص - وهذا الامر خطير لايمر علية فقهاء والشيوخ الا مرور الكرام لانه يبين بان الشرع لا يواكب الحضارة المتغيرة والمتجددة منذ خمسة عشر قرنا الذي يراد تطبيق تلك الاحكام على عصرنا الحاضر - في حين ان الدساتير الاكثر استقرارا تحتاج الى تجديد في احكامها بين فترة واخرى لمتغيرات الحضارة فكيف اذا كانت احكام قبل 15 قرنا ؟؟؟؟ يا ناس الرحمة بعقول الاجيال فلاتكونوا كما قال نزار قباني لبسنا قشرة الحضارة والروح جاهلية - فنصف المجتمع يجب ان يكون له حقوق كالنصف الاخر بدأ قبل الحديث عن اي دين او مذهب - فعقل المرأة في الطب الحديث هو افضل من عقل الرجل لامتلاكه مقومات اكبر من عقل الرجل فلماذا نفقد نصف المجتمع بالتخلف ولا نكسبة بالعلم ليكون عونا وساعدا للنصف الاخر ؟؟؟ظ

قشرة الحضارة
ابن الحيري -

مع الاحترام لكل الاراء وما اورده الشرع الاسلامي عن المراة المظلومة فانه الموضوع المهم والخطير في نظر الشرع الاسلامي لكونه سيناقض ما ورد من نصوص عن المرأة في القران - لان المرأة في تلك النصوص تعتبر ناقصة عقل ودين بشهادة الاحاديث الكثيرة المفسرة للايات ومعانيها- فالمرأة ليس لها حقوق متساوية ومن عدم المساواة تاديبها بالضرب والهجر في المخادع ولا يعطي هذا الحق للمرأةحتى بالطلاق اضافة الى الزوجات الاربعة للرجل وملكات اليمين في الزواج - اما الميراث فالرجل له ضعف ما للمرأة كامور مادية مسلم بها - اما الامور السماوية فهي ليست كالرجل ايضا فحور العيون في الجنه للرجال فقط من الشهداء وليس للنساء - كما ان الحوريات من نصيب الرجل وليس للمراءة في الاخرة؟؟ ويقول رجال الدين بان الدين الاسلامي ساوى بين الرجل والمرأة في حين انه دين ذكوري بامتياز حيث يخاطب الذكور في القران بشكل تام ولا يخاطب المرأة في بداية الايات الا في حالة الزنى فقط وكان الزنى تقوم به المرأة وحدها فقط وليس الرجل مشاركا وفاعلا فيه ؟؟؟ لذلك نرى مشكلة حقوق الانسان في الدول الاسلامية فهي لاتستطيع قبول اتفاقيات جنيف لحقوق الانسان وتطبيقها على شعوبها لانها مخالفة لما ورد في الشرع من نصوص - وهذا الامر خطير لايمر علية فقهاء والشيوخ الا مرور الكرام لانه يبين بان الشرع لا يواكب الحضارة المتغيرة والمتجددة منذ خمسة عشر قرنا الذي يراد تطبيق تلك الاحكام على عصرنا الحاضر - في حين ان الدساتير الاكثر استقرارا تحتاج الى تجديد في احكامها بين فترة واخرى لمتغيرات الحضارة فكيف اذا كانت احكام قبل 15 قرنا ؟؟؟؟ يا ناس الرحمة بعقول الاجيال فلاتكونوا كما قال نزار قباني لبسنا قشرة الحضارة والروح جاهلية - فنصف المجتمع يجب ان يكون له حقوق كالنصف الاخر بدأ قبل الحديث عن اي دين او مذهب - فعقل المرأة في الطب الحديث هو افضل من عقل الرجل لامتلاكه مقومات اكبر من عقل الرجل فلماذا نفقد نصف المجتمع بالتخلف ولا نكسبة بالعلم ليكون عونا وساعدا للنصف الاخر ؟؟؟ظ

تعليق
نور -

رسالة الى النساء اللبنانيات اخرجن في مظاهرة تحت عنوان النساء تريد اسقاط المجتمع الذكوري ونصيحة خصوصا الى النساء المسلمات ابحثن عن حقوقكن بعيدا عن الاسلام و لا تصدقن الاكذوبة ان الاسلام كرم المراة واعطاها حقوقها

لا للتطرف السلفي
قوات لبنانيه -

المفتي هو عدو المراءة رقم واحد....و سعد الحريري هو المرشد الرئيسي لما يسمى السلف السني المتطرف...و هو يظهر بمظهر المتمدن الحضاري الاوروبي الا انه ياما تحت السواهي .....نحن نرفض هؤلاء المتطرفون و نامر رئيس الجمهوريه ان يعاقب كل من يتطاول على امراءة

لا للتطرف السلفي
قوات لبنانيه -

المفتي هو عدو المراءة رقم واحد....و سعد الحريري هو المرشد الرئيسي لما يسمى السلف السني المتطرف...و هو يظهر بمظهر المتمدن الحضاري الاوروبي الا انه ياما تحت السواهي .....نحن نرفض هؤلاء المتطرفون و نامر رئيس الجمهوريه ان يعاقب كل من يتطاول على امراءة

Paradox
Yasser -

..... However, Lebanon is not a Muslim state, so the Mufti has no national role or responsibility, only to his Sunni Sect, which is a minority

لا للسلف و الحنف
نعم لحرية المراءة -

في المستقبل على المرءاة السنيه اجاده الجيدو...الكاراتيه و المصارعه الحرة ....حتى يمكنها التغلب على فتوى المفتي السلفيه

نعم للمفتي
طرابلسي سني -

انا مع العنف و الضرب للنساء... انه شريعة الله في الاسلام...و على الشيعه ان لا يتعرضوا لاهل السنه..من حزب الله الى الفرس ...م خونه

لا للسلف و الحنف
نعم لحرية المراءة -

في المستقبل على المرءاة السنيه اجاده الجيدو...الكاراتيه و المصارعه الحرة ....حتى يمكنها التغلب على فتوى المفتي السلفيه

طرابلسي 18
ابن الحيري -

الطرابلسي السني - شريعة وشرائع الله جل جلاله تنبثق من العدل والحق والاحسان والمودة والمساواة والرحمة والحرية - فالضرب والاعتداء على الزوجة هو استعباد وسيطرة لافي الحق ولا القانون ولا الاخلاق ولا المساواة ولا تكريم المراة - ولعلك نسيت قول عمر ابن الخطاب - متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ؟؟؟ الافضل لك يا طرابلس ان تبيح الرق والعبودية لتشفي غليلك بالضرب والاهانه والهجر في المخدع لعلة يخفف السادية الغريزية للانسانية الموجودة في داخلك ؟؟ فالشجاعة على الاقل ان تتشاجر او تضرب من هو في مصافك جسما وقامة وقوة لا الانسانه الرقيقة الام والزوجة اوالاخت والعمة والخالة ؟؟ فاين انت مما تقول ؟؟ لاتخجل فمراجعة الانسان لذاته وافكارة امرا جيدا وعليك القيام به عاجلا لانك خارج الصفوف الانسانية واتفاقيات حقوقها ؟ وفي هذه الحالة قد تحاكم امام المحاكم الانسانية التي سنطالب باقامتها لمحاكمة كل من يخالف اتفاقيات حقوق الانسان فهل سماحة المفتي مستعد لمخالفة بنود اتفاقيات حقوق الانسان ؟او يضرب زوجته او يضر بالعلاقة الزوجية الانسانية على غرار محكمة الشهيد الحريري !! وحينها ياويلك من سواد ليك ؟؟؟

طرابلسي 18
ابن الحيري -

الطرابلسي السني - شريعة وشرائع الله جل جلاله تنبثق من العدل والحق والاحسان والمودة والمساواة والرحمة والحرية - فالضرب والاعتداء على الزوجة هو استعباد وسيطرة لافي الحق ولا القانون ولا الاخلاق ولا المساواة ولا تكريم المراة - ولعلك نسيت قول عمر ابن الخطاب - متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ؟؟؟ الافضل لك يا طرابلس ان تبيح الرق والعبودية لتشفي غليلك بالضرب والاهانه والهجر في المخدع لعلة يخفف السادية الغريزية للانسانية الموجودة في داخلك ؟؟ فالشجاعة على الاقل ان تتشاجر او تضرب من هو في مصافك جسما وقامة وقوة لا الانسانه الرقيقة الام والزوجة اوالاخت والعمة والخالة ؟؟ فاين انت مما تقول ؟؟ لاتخجل فمراجعة الانسان لذاته وافكارة امرا جيدا وعليك القيام به عاجلا لانك خارج الصفوف الانسانية واتفاقيات حقوقها ؟ وفي هذه الحالة قد تحاكم امام المحاكم الانسانية التي سنطالب باقامتها لمحاكمة كل من يخالف اتفاقيات حقوق الانسان فهل سماحة المفتي مستعد لمخالفة بنود اتفاقيات حقوق الانسان ؟او يضرب زوجته او يضر بالعلاقة الزوجية الانسانية على غرار محكمة الشهيد الحريري !! وحينها ياويلك من سواد ليك ؟؟؟

لا تجرب المجرب
شاهين -

بعيداً عن تصيد الكنسيين ومحاولتهم الفاشلة في الاساءة الى الاسلام. اقول ان القوانين العلمانية التي طبقت في الغرب خربت وفككت الاسرة هناك واللي ليجرب المجرب هنا عقلو مخرب ؟!

لا تجرب المجرب
شاهين -

بعيداً عن تصيد الكنسيين ومحاولتهم الفاشلة في الاساءة الى الاسلام. اقول ان القوانين العلمانية التي طبقت في الغرب خربت وفككت الاسرة هناك واللي ليجرب المجرب هنا عقلو مخرب ؟!

خيركم خيركم لأهلي
أم أحمد -

كالعادة في مثل طرح مثل هذه المواضيع خلط في الأوراق وفرصة للهجوم على الدين الإسلامي , أقول لإبن البحيري القرآن تحدث للمرأة مباشرة في أكثر من آية فإذا كنت لاتعرف القرآن لاتحكم عليه , الغرب الذي تتباهى فيه تفككت أسرهم ولم يعد لديهم أي قيم للعائلة وانظر بنفسك كيف وصل بهم الحال أن يتزوج الرجل الرجل والمرأة المرأة مناقضين الفطرة التي خلقها الله للناس .. حالهم دمار وخراب .. المرأة مثل الرجل عليها أن تعمل خارج المنزل وتشقى مثل الرجل وزيادة عليه هي تنجب الأطفال وتربيهم والرجل مرتاح .. بالنسبة للإسلام والمرأة يكفي أن أذكر حديث الرسول عليه الصلاة والسلام (( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي )) كلام واضح ولايحتاج شرح .. ليس هناك من يعبد الله ويكون أنسان ملتزم وهو يهين المرأة أو يعذبها أو يفتري عليها فهذا لايتطابق مع التزامه وخوفه من الله , فالرجاء يكفي تشويها للإسلام

الى 10
ربيع -

المرأة في المجتمع الغربي اجبرت على العمل بعد ان قتل حوالي ال 50 مليون رجل عدا عن الجرحى بالحرب العالمبة الثانية== اصبحت الان مادة مستهلكة خسرت انوثتها و لم تقدر ان تكون كالرجل== تتعالى الاصوات الان للسماح للمرأة للعودة كربات بيوت, لكن للاسف فقد اصبحوا مادة دسمة لدفع الضرائب== تفكك المجتمع و خسرت المرأة موقعها و ببلد كفرنسا وحدها تعيش 5 ملايين امرأة لوحدهن دون زواج و الملايين مثلهن بكافة المجتمع المتحرر== تقليد الغرب لن يفيد مجتمعنا.

الى 10
ربيع -

المرأة في المجتمع الغربي اجبرت على العمل بعد ان قتل حوالي ال 50 مليون رجل عدا عن الجرحى بالحرب العالمبة الثانية== اصبحت الان مادة مستهلكة خسرت انوثتها و لم تقدر ان تكون كالرجل== تتعالى الاصوات الان للسماح للمرأة للعودة كربات بيوت, لكن للاسف فقد اصبحوا مادة دسمة لدفع الضرائب== تفكك المجتمع و خسرت المرأة موقعها و ببلد كفرنسا وحدها تعيش 5 ملايين امرأة لوحدهن دون زواج و الملايين مثلهن بكافة المجتمع المتحرر== تقليد الغرب لن يفيد مجتمعنا.

الى Yasser
ربيع -

ان كان مقصدك التهجم على الطائفة السنية فأنت خارج الموضوع هنا و لعلمك بأن السنة هم الاكثرية بين الطوائف بلبنان و مع ذلك لم تسجل بمكان بانه بلد اسلامي== ايضا لعلمك بأنه عند المسيحيين لا يسمح للمرأة بالتكلم بالكنيسة و عند اليهود تعزل المرأة عن باقي افراد العائلة اثناء فترة حيضها و لا يأكل من طبيخها==هل تريد المزيد.

حروب وهمية
أم أحمد -

أولا تعديلا للعنوان السابق ( خيركم خيركم لأهله ) ثانيا هناك دوما سؤال يراودني ؟؟ لماذا يفتعل البعض حربا ومعارك بين الرجل والمرأة ؟؟!!! هما يكملان بعضهما البعض فلماذا إثارة الحساسية والعداء والبغض بينهما ..؟؟ فالرجل أب وأخ وزوج وقريب وإنسان والمرأة أم وأخت وزوجة وقريبة وإنسانة فلماذا افتعال حروب وهمية لاتساعد أن يعيش الإنسان حياة طيبة هانئة .. لماذا لا يقوم كلا بدوره بتعاون وحسن ظن ونفس رضية لعمارة هذا الكون والرضى بما قسم الله لهما فلا يجب أن تكره المراة الرجل ولا العكس بل يجب أن يفهما أنهما من نفس النوع ( إنسان ) وأتوا هذه الدنيا لدور مهم .. متى ستتغير المفاهيم متى ؟؟؟

الى Yasser
ربيع -

ان كان مقصدك التهجم على الطائفة السنية فأنت خارج الموضوع هنا و لعلمك بأن السنة هم الاكثرية بين الطوائف بلبنان و مع ذلك لم تسجل بمكان بانه بلد اسلامي== ايضا لعلمك بأنه عند المسيحيين لا يسمح للمرأة بالتكلم بالكنيسة و عند اليهود تعزل المرأة عن باقي افراد العائلة اثناء فترة حيضها و لا يأكل من طبيخها==هل تريد المزيد.

لا للارهاب العائلي
جورج خوري -

يحاول التيار السلفي على ايلاف ان ينجد مفتي لبنان..هؤلاء المتطرفون يسيئون للاسلام الذي هو دين محبه و سلام...العنف ضد المراءة محرم و مجرم...و كل من يضرب فتاة و يعنف نساء هو مجرم...مسيحي كان او مسلم...الا ان الاسلام لم يقل و لم يقر بالعنف ضد النساء الا ان سلف و حنف يريدون السيطرة على الجنس اللطيف...و ما تفعله السعوديه من تحريم الحريات للنساء الا هو دليل على ذلك...في الكتاب المسلم يقول : الرجال قوامون على النساء...و هذا لا يعني ضربهم...ما يفهمه المفتي هو خطاء فادح و يجعلنا نحن مسلمي ال 14 ان نحتذر من شركاء الوطن

فكروا واجيبوا
ابن الحيري -

ام احمد 21 - مع الاحترام لرايك اذكري لنا كم اية قرانية تخاطب المرأة غير اية الزنا ؟؟؟؟؟ وليس ادعاء فقط ؟؟ اما الاحاديث الثابته والمنقولة عن نقص عقل المراة فلا يوجد اكثر منها - والذي قلته سابقا ليس اجتهاد من عندي وانما ثوابت شرعية اعرفها اكثر مما تعرفينها فلا تبرري بدون دليل حقيقي نشاهده ؟؟ اما حقوق الانسان في الغرب فاننا نتمنى ان نصل الى جزء منها في بلداننا العربية ذات الاكثرية الاسلاميةالتي تنتهك كل شيء باسم الدين تارة كاولى الامر ؟ وباسم حماية المجتمع تارة اخرى؟ - ولو كان كلامك صحيحا لما وجدنا الملايين من البلدان الاسلامية يهربون الى اوربا الكافرة والفاسقة لاجئين او مهاجرين ويعاملون كمواطنين ويسمح لهم باقامة مراكز عبادة - وحتى في روما ام المسيحية في حين لازالت الدول العربية الاسلامية تمنع بناء الكنائس كالسعودية التي كانت ارض مايئة بالكنائس حسب ما ينقله التاريخ ،وغيرها من الدول- لابل تمنع بناء الكنائس في الدول التي كانت مهد المسيحية كما في مصر التي فيها لحد اليوم اكثر من 15 مليونا من الاقباط سكان ارض مصر الاصليين - واما احداث العراق فالذي يهجر ويقتل المسيحين جاوا من بلاد القمر وليسوا ابناء البلاد الاسلامية ؟؟فاين المواطنة الحقوق والمساواة واحترام الاخر والعدل الحرية التي قال عنها عمر ابن الخطاب - كيف تستعبدون الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا؟؟ الذي يواجه مشكلة ولا يعرف اسبابهاويشخصها بدقة وواقعية سيظل يدور في حلقة مفرغة لايعرف الى اين وكيف سيحل تلك المشكلة التي تكبر وتتفاقم؟؟؟- عندما نتحدث بلغة واقعية لايعني اننا ضد احد ايا كان لكن يجب ان تسمى الامور بمسمياتها لنجد الحل الصحيح لبلادنا بدل التخبط واستغلال ذلك من قبل الاخرين ايا كان لونهم ودينهم - فاللون والدين لايمنعان بشيء من الافتراء والدجل كما يحلوا للبعض بتصنيف البشر امم وشعوب فقط ، ويتناسى متغافلا ان يصنفهم متعلمين وحضارين او مثقفين وجهلة ؟؟؟ فاي التصنيف هو الافضل ؟؟؟ فكروا واجيبوا ؟؟

لا للارهاب العائلي
جورج خوري -

يحاول التيار السلفي على ايلاف ان ينجد مفتي لبنان..هؤلاء المتطرفون يسيئون للاسلام الذي هو دين محبه و سلام...العنف ضد المراءة محرم و مجرم...و كل من يضرب فتاة و يعنف نساء هو مجرم...مسيحي كان او مسلم...الا ان الاسلام لم يقل و لم يقر بالعنف ضد النساء الا ان سلف و حنف يريدون السيطرة على الجنس اللطيف...و ما تفعله السعوديه من تحريم الحريات للنساء الا هو دليل على ذلك...في الكتاب المسلم يقول : الرجال قوامون على النساء...و هذا لا يعني ضربهم...ما يفهمه المفتي هو خطاء فادح و يجعلنا نحن مسلمي ال 14 ان نحتذر من شركاء الوطن

لاقشورا كما نرى
ابن الحيري -

مع الاحترام لراي شاهين في 20 - نقول انه راي انهزامي( يشبه راي اصحاب التسلط بكلمة ممنوع )فالصحيح هو ان لا يفرض امرا يخالف عن الذي كتب وخلفيته دون معرفة- قبل ان تلقي الامور على عواهنها بان صاحب هذه الكلمات درس الشريعة لاربع سنوات اكاديميةويناقش بروح حضارية تليق بالقرن الواحد والعشرين وعصر الانترنيت التي ليس للانتقاد من اجل ذاته بل الانتقاد من اجل التطور والتحديث والتقدم بالحضارة ،بدل تناقضات المقيته التي افقدتنا كل مقومات الانسانية - وتسكت الاصوات الحضارية المتشبثة بقيم التقدم بحجج عفى عليها الزمن وتركتها كل قواميس الحياة - فكيف تريدنا ان نتقدم ونتمسك باهداب الحضارة التي نستخدمها ونحن نخون بعضنا بعضا دون اسباب او موجبات ؟؟ فنتشدق بالانسانية ونحن بعيدون عنها - ونتشدق بالحضارة ونحن نستوردها - ونتشدق بالثقافة ونحن نخنقها - ونتشدق بالحريه ونحن نصادرها-ونتشدق بالدين -ونحن نخترق مبادءه--ونتشدق بالحقوق والعدل وكل افكارنا وممارساتنا هي القهر والقمع المادي والفكري - واورد هنا جملة مما قاله احد زعماء المافيا الاميركية في فلم العراب - الانسان النزيه يشكل خطرا - فهل نحن في هذا العصر ام غيره - فالتكن لنا الجرأة للتفكير والتحليل ضمن قيم العصر للموروث ايا كان بشكل مطلق لنخرج مما نحن فيه من تناقضات في كل ميادين الحياة - لابل في شخصيتنا ذاتها التي تحتاج الى اولى العلاجات قبل غيرها لنفكر بعدها بصدق وشرف وامانه ومواطنه صالحة وديانه حقيقية لاقشورا كما نرى ؟؟؟؟

متاع يشترى ويباع
ابن الحيري -

كان صحيحا من قرائاتنا بان المرأة في السابق وحسب فهم اولئك في تلك المراحل الزمنية بان المرأة فيها من نواقص خاصة مسالة الحيض والدين - غيرها ومع الايام تطورت الحضارة والمفاهيم فترى الان رجال دين بمختلف الرتب الدينية لدى طوائف كثيرة غربية - اما في شرقنا فلا زالت الامور متمسكة بالتقاليد الى حد ما رغم التغيير الذي نشاهدة على الشاشات بوجود نساء يخدمن في حالات الصلوات المسيحية - فهذا يعني امرا واحدا بان التطور االحضاري يوثر حتى على مفاهيم الاديان التي نحترمها الى حد قدسية الكلمات فقدسيةالمباديء يجب ان تحترم وحدها اولا ولتنسجم الاخرى مع الحياة الحضارية وتطورها لننسجم مع الحياة - ويجب ان تحترم كل ديانه بطقوسها مهما كانت وفي اي مكان من العالم الذي يزخر بالاف الاديان - فلماذا تحترب الاديان التي نقول عنها سماوية ولا نجد الاحتراب ذاته في الاديان غير السماوية ؟؟ اتركوا من البحث والنقاش الممارسات السياسية وانظروا الى اصل المباديء وماذا تحمله من افكار هل هي افكار سلام ومحبة ورحمة ووئام ام هي افكار حرب وعدوان والغاء وفرض ومنع الاخرين الا بشروط ؟؟؟ ونسال هنا هل كل القوانين التي تحكم حياة الشعوب سواء كانت مسيحية ام يهودية تسمح بضرب المرأة مثلا وتاديبها ؟ او هجرها في المخادع مثلا كطلب ديني ؟؟ ام ان القوانين غير الاسلامية منعت الزواج لاكثر من زوجة والطلاق يتم باتفاق الاثنين فهل ذلك من الديانه ؟؟ فالمسيحية حرمتالطلاق كدين لكن الدول الاوربية المسيحية تسمح به رغما عن منع الشريعة لانه متجانس مع منطق العصر وتطور الحياة الحضارية ؟ظ هنا ياتي منطق التطور الانساني المتواصل منذ بداية البشرية والى اليوم،فيوم توقف التطور تقف الحياة وتنتهي هذا هو المنطق الفلسفي والمادي في الحياة - فاتفاقيات حقوق الانسان وجدت لخدمة الانسان في اي مكان على الارض ليكون متساويا في الحقوق والواجبات بغض النظر عن الجنس او اللون او الدين - ومن اهم تلك الحقوق ان لايعتدي شخص على حقوق الاخر ومن هذا المنطلق العصري والحضاري تقارن حضارات وتقدم الشعوب لمنع كل ما يخالف ذلك ؟؟ والاعتداء الجسدي على المرأة يدخل ضمن الاعتداءات التي يجب ان تمنع - لان الزوجة ليست متاع يشترى ويباع ؟؟؟انها علاقات انسانية تتخللها المحبة ليس فيها قوي وضعيف فلكل واحد وظيفة محددة لا ياتي النتيجة المطلوبة دون الاخر في تكوين عائلة با

امامة نسوية
ابن الحيري -

في 23 ربيع يطرح سوالا وهو في الحقيقة خارج الموضوع الذي نتحدث عنه من جهة ضرب وتاديب الزوجة - ونساله - كم امرأة يوجد بين الشيوخ الافاضل والرتب الدينية في في كل الدول الاسلامية ؟؟؟لعله بهذا السوال تتساوى في الاجابة مع بقية الاديان ؟؟ انا شاهدت واحدا امرأةفي امريكا فقط فهل لديك معلومات اخرى ؟؟؟ لنساوي بين الاديان في موضوع المرأة

متاع يشترى ويباع
ابن الحيري -

كان صحيحا من قرائاتنا بان المرأة في السابق وحسب فهم اولئك في تلك المراحل الزمنية بان المرأة فيها من نواقص خاصة مسالة الحيض والدين - غيرها ومع الايام تطورت الحضارة والمفاهيم فترى الان رجال دين بمختلف الرتب الدينية لدى طوائف كثيرة غربية - اما في شرقنا فلا زالت الامور متمسكة بالتقاليد الى حد ما رغم التغيير الذي نشاهدة على الشاشات بوجود نساء يخدمن في حالات الصلوات المسيحية - فهذا يعني امرا واحدا بان التطور االحضاري يوثر حتى على مفاهيم الاديان التي نحترمها الى حد قدسية الكلمات فقدسيةالمباديء يجب ان تحترم وحدها اولا ولتنسجم الاخرى مع الحياة الحضارية وتطورها لننسجم مع الحياة - ويجب ان تحترم كل ديانه بطقوسها مهما كانت وفي اي مكان من العالم الذي يزخر بالاف الاديان - فلماذا تحترب الاديان التي نقول عنها سماوية ولا نجد الاحتراب ذاته في الاديان غير السماوية ؟؟ اتركوا من البحث والنقاش الممارسات السياسية وانظروا الى اصل المباديء وماذا تحمله من افكار هل هي افكار سلام ومحبة ورحمة ووئام ام هي افكار حرب وعدوان والغاء وفرض ومنع الاخرين الا بشروط ؟؟؟ ونسال هنا هل كل القوانين التي تحكم حياة الشعوب سواء كانت مسيحية ام يهودية تسمح بضرب المرأة مثلا وتاديبها ؟ او هجرها في المخادع مثلا كطلب ديني ؟؟ ام ان القوانين غير الاسلامية منعت الزواج لاكثر من زوجة والطلاق يتم باتفاق الاثنين فهل ذلك من الديانه ؟؟ فالمسيحية حرمتالطلاق كدين لكن الدول الاوربية المسيحية تسمح به رغما عن منع الشريعة لانه متجانس مع منطق العصر وتطور الحياة الحضارية ؟ظ هنا ياتي منطق التطور الانساني المتواصل منذ بداية البشرية والى اليوم،فيوم توقف التطور تقف الحياة وتنتهي هذا هو المنطق الفلسفي والمادي في الحياة - فاتفاقيات حقوق الانسان وجدت لخدمة الانسان في اي مكان على الارض ليكون متساويا في الحقوق والواجبات بغض النظر عن الجنس او اللون او الدين - ومن اهم تلك الحقوق ان لايعتدي شخص على حقوق الاخر ومن هذا المنطلق العصري والحضاري تقارن حضارات وتقدم الشعوب لمنع كل ما يخالف ذلك ؟؟ والاعتداء الجسدي على المرأة يدخل ضمن الاعتداءات التي يجب ان تمنع - لان الزوجة ليست متاع يشترى ويباع ؟؟؟انها علاقات انسانية تتخللها المحبة ليس فيها قوي وضعيف فلكل واحد وظيفة محددة لا ياتي النتيجة المطلوبة دون الاخر في تكوين عائلة با

ابداً خاطئة ؟!!!
مراد -

نقصان عقل المرأة في الاسلام مقبول لكن ان لا تكون المرأة في المسيحية بل روح ! او مختلف حول انسانيتها او وسخة او نجسة وخاطئة من يوم ما تولد حتى تموت هذا شيء مش معقول ولا مقبول ابداً

قرة صغيرة مملة
ابن الحيري -

ليس دفاعا عن احد وانما المفهوم الحضاري الذي ننشده - ففي 30 مراد يقول مقبول ان تكون المراة ناقصة عقل ودين في الاسلام - كيف ذلك مقبول ؟؟ الا من منطق ذكوري بحت لاعلاقة له بقيمة المرأة كانسان له مسلمات بديهية حسب جسمه كما للرجل - وحقوق كاملة كانسان مع بقية الرجال - اما مسالة الالغاء التي قد نفهمها فيما تقولة عن الاديان الاخرى وخاصة اليهودية او المسيحية التي صحت على خطئها - فان سببه هو طبيعة الحضارة السائدة فالنصوص لاتقول ذلك البته من قراءاتي - طبيعة الواقع - حيث كانت المرأة في الحبض سابقا تحتجب بسبب الدم الفاسد لعدم وجود ما يمنعه بشكل سهل وسليم من جسمها كما هو اليوم في - الحفاضات النسائية السهلة الاستخدام والامينه والتي مر عليها زمن غير قصير - بحيث تمنع نزول بقع الدم منها - لذلك فهذه الحالة هي التي سمحت الان بظهور اجيال من رجالات دين نسائية في الغرب ومنذ عقود - في حين لم اشاهد سوى امراة واحدة في امريكا تؤم المصلين قبل اشهر فقط وهذا لاضرر فيه مادامت مخرجات الحضارة تستطيع منع الدم من النزول منها والذي كان السبب في كل تلك العقوبات الاجتماعية عليها وحتى الدينية !! لذلك نقول بان سنة التغيير الحضاري واجبة مع تقدم الحضارة فالتقوقع يعني الضمور وهنا ليس ضمور مادي فنحن نستخدم كل مخرجات الحضارة في العالم ايا كان مصدرها - ولكن الاهم هو التطور الاجتماعي مع مخرجات تلك الحضارات التي لن تستطيع محاكاتها بقيم راكدة منذ عشرات القرون ؟؟؟؟ وهنا استزيد قليلا للفائدة - كلنا يعرف بان المذاهب الاربعة باب الا جتهاد فيها مغلق وخاصة بالامور الاساسية التي يقاس عليها في كل شيء - في حين ان باب الاجتها لايزال مفتوحا لدى بقية المذاهب - فهنا لانقارن ،فلكل منهما اسبابه - ولكن منطقيا الباب المفتوح اكثر خيرا من المقفول مع تطورات الحياة ومخرجاتها الاجتماعية - فلماذا لايكون فتح الاجتهاد جيدا مع مراقبة وشروط تمنع الاشتطات او صعود من ليس في مصاف ا لاجتهاد ؟؟ او على الاقل فلتكن هناك مجالس اجتهاد للروية الحضارية مع المتغيرات في داخلنا او محيطنا لنكون منسجمين اكثر مع حالنا وما يحيط بنا لاسيما في عصر اصبح العالم فيه قرية صغيرة مملة ؟؟؟؟

ابداً خاطئة ؟!!!
مراد -

نقصان عقل المرأة في الاسلام مقبول لكن ان لا تكون المرأة في المسيحية بل روح ! او مختلف حول انسانيتها او وسخة او نجسة وخاطئة من يوم ما تولد حتى تموت هذا شيء مش معقول ولا مقبول ابداً