أخبار

حزب الله: صمت بلمار حول قضايا عدة يظهر تآكل مصداقية المحكمة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: رأى حزب الله الثلاثاء ان صمت دانيال بلمار، المدعي العام في المحكمة الدولية المكلفة النظر في اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري، حول عدد من القضايا "يظهر حجم التآكل الذي اصاب مصداقية المحكمة".

وقال حزب الله في بيان ردا على رد بلمار على الامين العام لحزب الله حسن نصرالله، "لم يفاجئنا رد المدعي العام في المحكمة الدولية دانيال بيلمار على ما قدمه سماحة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله من ادلة دامغة حول الثغرات الكبرى التي تطال مصداقية هذه المحكمة والعاملين فيها".

واعتبر ان الرد جاء "عاما واجماليا ولم يتطرق الى اي من الادلة المقدمة ولم يستطع ان ينفي ايا من الحقائق الثابتة التي أوردها سماحة الأمين العام".

ومن "الادلة" التي اوردها البيان نقلا عن نصرالله، رفض بلمار "التحقيق في موضوع احتمال التورط الاسرائيلي في جريمة اغتيال" الحريري، و"عدم نفيه موضوع الكومبيوترات التي تم تمريرها عبر فلسطين المحتلة"، و"اغفال الرد على موضوع (...) المحققين التابعين لاجهزة مخابرات تناصب المقاومة العداء بشكل علني".

وقال البيان ان "صمت بلمار عن هذه القضايا يظهر حجم التآكل الذي أصاب مصداقية المحكمة والوهن الذي ضرب الاساس الاخلاقي الذي تقوم عليه".

ورد بلمار في بيان اصدره الاثنين على ما اعتبره "مزاعم نصرالله في الخطاب الذي القاه في الثاني من تموز/يوليو"، بالتأكيد ان التحقيق في اغتيال رفيق الحريري "يتم وفقا لأعلى معايير العدالة الدولية ولا تعتمد نتائجه الا على حقائق وأدلة ذات مصداقية".

واعتبر حزب الله الثلاثاء ان "الكلام عن الالتزام الكامل بارفع المعايير الدولية كلام لا ينطلي على عاقل الا اذا كانت المعايير الدولية التي يتحدث عنها بلمار هي تلك التي تشرع منطق الغاب وتظلل العدالة بحق القوة وليس بقوة الحق".

وكان نصرالله اعلن السبت الفائت رفضه المحكمة وكل ما ينتج عنها من قرارات واحكام، وارفق خطابه ب"وثائق وافلام" قال انها دليل على فساد المحققين والقيمين على المحكمة وارتباطهم باجهزة استخبارات غربية وباسرائيل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دولة عظمى
غازي -

بوركت يا حزب الله يادولة عظمى

دولة عظمى
غازي -

بوركت يا حزب الله يادولة عظمى

المقاومة والتشبح
نسمة من لبنان -

(سَيِّد) المقاومة يختار طريق التشبيحكلما طلع علينا زعيم حزب خامنئي اللبنانيّ، يذكِّرنا بالمهديّ المنتظر الغائب، الذي يتحدّث عنه معمَّمو النجف وإيران، ذلك المهديّ القابع في سرداب (سامرّاء) منذ مئات السنين، !.. حسن نصر الله، لم يعد يظهر للجمهور بين الفينة والأخرى.. إلا على شاشةٍ ضخمةٍ في الضاحية الجنوبية.. يظهر.. فيستعيذ اللبنانيون بالله عزّ وجلّ من ظهوره، لأنّ ذلك يترافق عادةً مع مصيبةٍ أو مؤامرةٍ أو فوضى، تُعَكِّر صفو الأمن في لبنان!.. لكنّ ظهوره مؤخَّرًا، ضمّ السوريين إلى أشقّائهم اللبنانيين، للتعوّذ بالله من مصائب الدنيا ونكباتها!.. عندما يرى تابع الوليّ الفقيه (حسن)، أنّ ما جرى في دولة البحرين إنما هي ثورة ضد الظلم، وانتفاضة للمستضعَفين، علمًا بأنّ طائفته في البحرين هي التي انفردت بتلك الهبّة.. ثم يرى في الثورة الشعبية السورية التي تجاوز عدد ضحاياها آلاف الشهداء والجرحى والمعتقلين.. يرى أنها من صنع (إسرائيل) وأميركة!.. عندما يرى (حسن) ذلك.. فلنا أن نحكمَ على هذه النظرة بالعمى، عمى البصر والبصيرة معًا!.. يُذكِّرنا (حسن نصر الفُرس) كذلك، بموقفه من المحتلّ الأميركيّ في العراق، المختلف عن موقفه من أميركة في لبنان.. إذ أميركة في العراق –حسب النظرة الثاقبة لحسن- قد حرّرت الشعب العراقيّ.. بينما هي تتآمر على لبنان لاحتلاله، بعد أن احتلّت –كما يزعم- دول الخليج العربيّ!.. لذلك فهو لا يستنكر احتلال العراق، ولا يدعو لمقاومة المحتلّ فيه، بل يبارك كل الخطوات الأميركية لتنصيب العصابة الطائفية الحاكمة هناك، ويدعمها بكل الوسائل الإيرانية الممكنة!..الفرق طبعًا، أنّ زمرته وشيعته في العراق وإيران، هم الذين استقدموا القوات الأميركية لاحتلال بلاد الرافدين.. فأميركة هناك نبراس للتحرّر والتحرير، بينما هي دولة محتلّة تحتلّ الخليج العربيّ كما يزعميتابع (سيّئ المقاومة) هراءه: [على الشعب السوريّ أن يحافظَ على نظام حكمه.. نظام (الممانعة) و(المقاومة)] الأسديّ!.. يقولها –دون أن يرفّ له جفن- وهو يشاهد حليفه (الممانِع) يمتدّ بجيشه وقوّات بطشه من درعا جنوبًا إلى الحسكة وجسر الشغور شمالًا وشرقًا وغربًا، بينما يدفع ببعض المغرّرين الفلسطينيين المدنيّين، إلى جبهة الجولان المحتل، دون حمايةٍ أو تغطية، فتقتل عصابات الصهاينة بعضَهم، كما يقتل جيش هذا النظام المجرم شعبَه الأعزل في المحافظات والبلدات

المقاومة والتشبح
نسمة من لبنان -

(سَيِّد) المقاومة يختار طريق التشبيحكلما طلع علينا زعيم حزب خامنئي اللبنانيّ، يذكِّرنا بالمهديّ المنتظر الغائب، الذي يتحدّث عنه معمَّمو النجف وإيران، ذلك المهديّ القابع في سرداب (سامرّاء) منذ مئات السنين، !.. حسن نصر الله، لم يعد يظهر للجمهور بين الفينة والأخرى.. إلا على شاشةٍ ضخمةٍ في الضاحية الجنوبية.. يظهر.. فيستعيذ اللبنانيون بالله عزّ وجلّ من ظهوره، لأنّ ذلك يترافق عادةً مع مصيبةٍ أو مؤامرةٍ أو فوضى، تُعَكِّر صفو الأمن في لبنان!.. لكنّ ظهوره مؤخَّرًا، ضمّ السوريين إلى أشقّائهم اللبنانيين، للتعوّذ بالله من مصائب الدنيا ونكباتها!.. عندما يرى تابع الوليّ الفقيه (حسن)، أنّ ما جرى في دولة البحرين إنما هي ثورة ضد الظلم، وانتفاضة للمستضعَفين، علمًا بأنّ طائفته في البحرين هي التي انفردت بتلك الهبّة.. ثم يرى في الثورة الشعبية السورية التي تجاوز عدد ضحاياها آلاف الشهداء والجرحى والمعتقلين.. يرى أنها من صنع (إسرائيل) وأميركة!.. عندما يرى (حسن) ذلك.. فلنا أن نحكمَ على هذه النظرة بالعمى، عمى البصر والبصيرة معًا!.. يُذكِّرنا (حسن نصر الفُرس) كذلك، بموقفه من المحتلّ الأميركيّ في العراق، المختلف عن موقفه من أميركة في لبنان.. إذ أميركة في العراق –حسب النظرة الثاقبة لحسن- قد حرّرت الشعب العراقيّ.. بينما هي تتآمر على لبنان لاحتلاله، بعد أن احتلّت –كما يزعم- دول الخليج العربيّ!.. لذلك فهو لا يستنكر احتلال العراق، ولا يدعو لمقاومة المحتلّ فيه، بل يبارك كل الخطوات الأميركية لتنصيب العصابة الطائفية الحاكمة هناك، ويدعمها بكل الوسائل الإيرانية الممكنة!..الفرق طبعًا، أنّ زمرته وشيعته في العراق وإيران، هم الذين استقدموا القوات الأميركية لاحتلال بلاد الرافدين.. فأميركة هناك نبراس للتحرّر والتحرير، بينما هي دولة محتلّة تحتلّ الخليج العربيّ كما يزعميتابع (سيّئ المقاومة) هراءه: [على الشعب السوريّ أن يحافظَ على نظام حكمه.. نظام (الممانعة) و(المقاومة)] الأسديّ!.. يقولها –دون أن يرفّ له جفن- وهو يشاهد حليفه (الممانِع) يمتدّ بجيشه وقوّات بطشه من درعا جنوبًا إلى الحسكة وجسر الشغور شمالًا وشرقًا وغربًا، بينما يدفع ببعض المغرّرين الفلسطينيين المدنيّين، إلى جبهة الجولان المحتل، دون حمايةٍ أو تغطية، فتقتل عصابات الصهاينة بعضَهم، كما يقتل جيش هذا النظام المجرم شعبَه الأعزل في المحافظات والبلدات

قبل القرار
Adam* -

حسون استبق الامور و قبل صدور القرار حكم على نفسه بالسجن تحت الارض منذ 2006 متأمل بحال صدر حكم بحقه ان ينظر الى الفترة التي يقضيها و الى وقت غير محدد.. على بلمار ان ياخذ هذا الامر بعين الاعتبار.

نسمة من تل ابيب
بــــــــــا سيــل -

ياعمي ولله حيرتينا انتي من لبنان ولا من سوريا ولا اساسا من تل ابيب ...؟يعني اعتمدي ع بلد لا نعرف انتي من وين ..ع العموم يعني قد ما ضحكت على تعلقيك هيدا بصراحة تحديتي مسرحية عادل امام بها المقال هيدا من كثر ما ضحكني .يعني انتبهي ما ينطقلك شي عرق لانه شايفك كثير مسعورة ع اسيادك الصهاينة خايفة عليهم كثير من حسابنا.المهم بالنسبة لا قرائتك للتاريخ كانك عم تسمعي غنية لا نجوى كرم لظاهر يعني قد ما طلعتي هبلى بها المقطع ما تاخذيني بها الكلمة بقصة انه مأيد الامريكان بالعراق اول من دعى لا ضرب الامريكان بالعراق هو تاج راسك سماحة السيد حسن نصرلله وانطلقت من العراق مقاومة اسمها عصائب اهل الحق يلي عم يضربوا الامريكان عن حق وحقيق مش مثل تبعون الحمرواي عفوا الزرقاوي يلي ما خلوا طفل ولا شيخ ولا مرأة الا وقتلوهم هيك لله في لله وما شفنا امريكي مات ع ايديهم وبالاخر شو طلع عمك الزرقاوي طلع اسمه احمد الخلايلي رائد بالمخابرات الاردنية يا سلام يا سلام .والحكومة العراقية يلي متعلقة بالمالكي هلق في مثل بيقول مش كل صابعيك مثل بعضها العميل ما الو دين ولا وطن ولا طائفة واول لخلاف كان مع السيستاني من السيد حسن نصرلله بقصة انه كيف بيعطي فتوة بعدم قتال الامريكين ووصل القصة انه كفره لا السيستاني هيدا ثانيا .ثالثا يا هبلة من تل ابيب الشعب السوري مرتاح ومبسوط مع نظامه بس ما بنشوف الا ع قنوات عربية معروفة لمين تماما انه هونيك شعب عم يقتل وينضرب هههههههه والاحلى من هيك فرجونا قال مجزرة وين طلعت بالحقيقة بي الرمادي بي العراق صورولنا ياها انه بسوريا ووحدة ثانية قال في درعا وهي اساسا في الزلفة الاردنية الحدودية مع سورية وشفنا الدوا الاحمر ع اساس هيدا دم ..اما بالنسبة لا الطائفية هيدي بقى بدك تسألي صاحبك ابو سكسوكة الهربان مين بلش فيها وكيف علموه اسياده انه يظرهها بي لبنان لكن فشل مثل ما فشلوا اسياده بحرب تموز بقى يا هبلى روحي شوفيلك شي برنامج تليفزيوني غنائي ام مسلسل ولا بقى تزعقي وتنقي هون لانه كلامك مثل قلي البيض بالمي ويلا هلق زحطي من هون لاني مشغول شوي