أخبار

الكاتب هينينغ مانكل: "اليونان باعت نفسها" في مسالة اسطول الحرية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ستوكهولم: اتهم كاتب الروايات البوليسية الشهيرة السويدي هينينغ مانكل اليونان بانها "باعت نفسها" عندما منعت اسطول المساعدات الى غزة، وذلك لدى عودة الناشطين الموالين للفلسطينيين الى السويد الخميس.
وقال للصحافيين في مطار غوتبورغ (جنوب غرب) "لم نذهب لان اليونان اليونانية باعت نفسها مقابل قطعة من الفضة، وانصاعت للتهديدات الاسرائيلية والتهديدات الاميركية ولم تسمح لنا بالذهاب، الامر الذي يشكل فضيحة بالتاكيد".

وقال كاتب سلسلة والاندر بحسب ما نقلت عنه وكالة الانباء السويدية "تي تي": "سنعود، لن نستسلم".
وكان هينينغ مانكل عاد من اليونان، لكنه جاء يستقبل رفاقه في منظمة "سفينة الى غزة-السويد" غير الحكومية.

وقال الكاتب السويدي "لم يدم اي حصار في التاريخ العالمي الى الابد (...). لا احد يقبل الاذعان. ستشهد اسرائيل عاجلا ام آجلا ما شهده نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا".
وهينينغ مانكل الذي باع ملايين النسخ من كتبه عبر العالم، كان شارك في "اسطول الحرية" الاول الذي انطلق العام الماضي الى غزة والذي اسفر اجتياح فريق كوماندوس اسرائيلي له الى مقتل تسعة اتراك على متن سفينة تركية كانت تشارك فيه.

وبررت اليونان تحت ضغط اسرائيل التي هددت باستخدام القوة ضد الاسطول، منع عبور اسطول المساعدات الى غزة متذرعة بضرورة "حماية الركاب".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إنه أفضل منا
عزت -

هذا الكاتب البوليسي السويدي عربي أكثر من معظم دشاديشنا وحتى مناضلي صالوناتنا التنظيرية في هذه الأيام . ترى لو أردنا أن نقارن هيننغ بنجيب محفوظ صاحب السوالف الشعبية ـ رحمه الله ـ أو بأحمد زويل ، او واحد آخر من الوزن الثقيل أمثال كحسنين هيكل ، أو الخيف جدا كجمال الغيطاني : هل يمكن ان يشارك في هذه الحملة التضامنية ويقول مثل هذا الكلام في وقته ومكانه ، مع الإصرار على إعادة المحاولة لأنه ;لم يدم اي حصار في التاريخ العالمي الى الابد (...)حسبما قال ؟.

إنه أفضل منا
عزت -

هذا الكاتب البوليسي السويدي عربي أكثر من معظم دشاديشنا وحتى مناضلي صالوناتنا التنظيرية في هذه الأيام . ترى لو أردنا أن نقارن هيننغ بنجيب محفوظ صاحب السوالف الشعبية ـ رحمه الله ـ أو بأحمد زويل ، او واحد آخر من الوزن الثقيل أمثال كحسنين هيكل ، أو الخيف جدا كجمال الغيطاني : هل يمكن ان يشارك في هذه الحملة التضامنية ويقول مثل هذا الكلام في وقته ومكانه ، مع الإصرار على إعادة المحاولة لأنه ;لم يدم اي حصار في التاريخ العالمي الى الابد (...)حسبما قال ؟.

إنه أفضل منا
عزت -

هذا الكاتب البوليسي السويدي عربي أكثر من معظم دشاديشنا وحتى مناضلي صالوناتنا التنظيرية في هذه الأيام . ترى لو أردنا أن نقارن هيننغ بنجيب محفوظ صاحب السوالف الشعبية ـ رحمه الله ـ أو بأحمد زويل ، او واحد آخر من الوزن الثقيل أمثال كحسنين هيكل ، أو الخيف جدا كجمال الغيطاني : هل يمكن ان يشارك في هذه الحملة التضامنية ويقول مثل هذا الكلام في وقته ومكانه ، مع الإصرار على إعادة المحاولة لأنه ;لم يدم اي حصار في التاريخ العالمي الى الابد (...)حسبما قال ؟.