اتحاد الكلدان في أميركا: مسيحيو العراق "أهداف سهلة"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
روما: قال المدير التنفيذي للاتحاد الكلداني في أميركا جوزيف كسّاب إن "المسيحيين في العراق ضحايا جرائم بشعة وغير معقولة لأنهم يشكلون أهدافا سهلة" وفق تعبيره
وفي روايته لمحنة المسيحيين في العراق في مقابلة مع جمعية (عون الكنيسة المتألمة) الجمعة، أضاف كسّاب أن "مسيحيي العراق مثقفين ومهذبين ولا يمتلكون جيشا يحميهم، وقبل كل شيء لا يمتلكون أسلحة"، موضحا أن "الأصوليين يستهدفون الفئات الأكثر ضعفا وأولئك الذين لا يمكنهم الدفاع عن أنفسهم"، وهذا "من صميم الأسباب وراء النزوح الجماعي الذي أدى من بداية الحرب إلى تقليص عدد الجماعة المسيحية في البلاد اليوم إلى ثلاثمائة ألف بالكاد، بعد أن كانت تقترب من المليون ومائتي ألف نسمة عام 2003"، مشيرا إلى أن "معظهم المتبقين اضطروا إلى الهجرة إلى شمال البلاد بحثا عن مزيد من الأمن"، وهناك "ثلاثمائة أو أربعمائة ألف شخص تقدموا بطلبات للجوء إلى أوروبا أو إلى البلدان المجاورة كلبنان والاردن وسوريا وتركيا أو مصر" حسب تأكيده
واضاف مدير الاتحاد الكلداني في أميركا "نحن نريد السلام ولا نحب القتال"، وبالتالي "فمن المرجح أن تتم إزالة المجتمع المسيحي ليس فقط من العراق، بل من كل أنحاء منطقة الشرق الأوسط"، مؤكدا "الحاجة الملحة لإعلام وتوعية الرأي العام إلى أقصى حد ممكن والضغط لكي يعود المؤمنون مرة أخرى إلى الأرض التي كانوا يعيشون عليها منذ أكثر من 5 آلاف سنة"، والتي "كانت مهدا للمسيحية"، مشيرا في النهاية إلى أن "المسيحيين يمكنهم تعزيز المصالحة بين جميع العراقيين، وبدونهم لن يكون العراق البلد نفسه الذي عرفناه منذ قرون" على حد تعبيره
التعليقات
lمسيحيي العراق
werner -مسيحييى العراق عليهم ان يرفعوا دعوةالى ألأمم المتحدة ضد امريكا للأجرام الحربى الذى ابتدأت به امريكا لقد أعطت العراق الى الشيعيين وسلحتهم بأسلحة امريكية قتلو ألأبرياء المسيحيينوتركوا المسيحيين دون حماية وساعدوا الشيعة عليهم
العراق لكل الشرفاء
HASAN AL TURKMANI -العراق لكل العراقيين الشرفاء و ليس فقط لالخونة و الطغات. عاشت العراق حرة و وطن لكل عراقي لم يتلطخ ايده بدماء الابرياء و مستقبل اطفالنا
العراق لكل الشرفاء
HASAN AL TURKMANI -العراق لكل العراقيين الشرفاء و ليس فقط لالخونة و الطغات. عاشت العراق حرة و وطن لكل عراقي لم يتلطخ ايده بدماء الابرياء و مستقبل اطفالنا
الحكم الذاتي
اوميد -ان ما يسمى المؤتمر الآشوري العام في امريكا دائماً يثير القلاقل ويحاول شق الصف الوطني بين. ابناء كوردستان من كل الطوائف وذلك باتهام الاكراد بما يحصل للأخوة المسيحين من اعتدأت المتطرفين في بغداد والموصل وهي تهمة لا يقبلها عاقل مع ان الأخوة المسيحين يفرون من مناطق سكناهم الى كوردستان ويجدون فيها الأمان والطمأنينة .ونحن الكورد مع تحويل منطقة سهل نينوى الى محافظة للأخوة المسيحين بل والمطالبة بإقامة حكم ذاتي في مناطق الذين يتواجدون فيها وقد أيدت حكومة الاقليم بالحقوق العادلة للأخوة المسيحين.
بصيص الامل
ابن الحيري -لم يكن سبب تهجير وقتل المسيحين هو كونهم فئه بدون مليشيا ولكن هناك اسباب اخرى مثل طلب الاستيلاء على مصالحهم واملاكهم والانتقام منهم لكونهم لم يقاوموا الحكم السابق - والاهم من كل ذلك المواقف المتخاذلة والمهادنة والمساومة سياسيا منذ الاحتلال والى اليوممن رؤسائهم الدينين وبعض من يدعي تمثيلهم سياسيا- الذي سيزيد فيه الضغط عليهم لفقدان الرعاية والامن الذي يفترض ان توفرة الدولة - والكل يعرف كيف تعرض مسيحيو الموصل للاضطهاد والقتل احيانا في المدينه خلال الثمانيات وقبلها وبعدها بحجج دينية وشواهد اسلامية - لكن كان النظام السابق يضرب بيد من حديد لكل من يعتدي على ايا من المواطنين او الاقليات والمسيحين منهم - فكانت التنظيمات الاسلامية المتطرفة تضطهدهم بديلا عن الحكم الذي يحاربها لانها لاتسطيع ان تكون فاعلة ضدة - وكما يقول المثل - ابوي ما يقدر الا على امي - وهكذا كان السبب الرئيس لعملية الاضطهاد المنظمة والذي كان احد اسبابها ايضا انخراط الاقليات بالاحزاب السياسية البعيدة عن الدين شيوعية كانت ام قومية - -- اما المؤيد لاقامة حكم ذاتي تابع لكردستان فانه فخ كردي مكشوف لتستولي كردستان على جزء اساسي من محافظة نينوى التي لاعلاقة لها بالاكراد البته ولايوجد فرد فيها يتحدث الكردية لابل تنشد الى ابقاء العلاقات القديمة مع العرب حولها وبقية الاقليات التي عاشت بسلام منذ قرون - اما اذا دققنا بحقيقة المنطقة المسماة سهل نينوى فسنراها بين ثلاثة اقليات وربما اكثر - المسيحيون - الايزيدية - والشبك اضافة الى التركمان - فمن الذي سيحكم ؟ وهل مستوى الحضارة بين شعوبهم متساوي لايجاد صيغة كالتي وجدت في يوغسلافيا بعد سيطرة نظام ماركسي لاكثر من خمسين عاما ؟؟؟ اما التبجح الكردي بالامن والحماية فهي تحصيل حاصل - لان المنطقة الكردية بحاجة الى كفاءات المسيحين لتقويم حالتها الاجتماعية والاقتصادية والفنية - وثانيا لاظهار الامر امام الغرب بالحماية للمسيحين وغيرهم التي هي معروفة المقاصد والاهداف - و سنسال الكردي نفسه لماذا يهرب الاكراد الى بلاد اللجوء بجوازات وهويات مزورة من المناطق العربية ؟؟ وكيف يبرر هذا العدد الكردي اللاجيء في الخارج ومنطقته امينه وفيها الحرية والديمقراطية والتعددية التي تقتل المتظاهرين العزل وتعتقل بلا سبب وسجون اسوأ مما كان في النظام السابق ؟؟؟؟ الموضوع يا سيد كساب هو بسب
اقليم سهل نينوى
صادق سهيل -ماذا تنتظرون يا مسيحيي العراق من اجل حكم ذاتيهذه بلدكم الاصليه -لا منه من احد-الحق انكم تحكمون كل العراق -الوقت ليس في صالحكم-اتصلوا بالامم المتحدة والمنظمات الدوليه والدول الحرة.
بصيص الامل
ابن الحيري -لم يكن سبب تهجير وقتل المسيحين هو كونهم فئه بدون مليشيا ولكن هناك اسباب اخرى مثل طلب الاستيلاء على مصالحهم واملاكهم والانتقام منهم لكونهم لم يقاوموا الحكم السابق - والاهم من كل ذلك المواقف المتخاذلة والمهادنة والمساومة سياسيا منذ الاحتلال والى اليوممن رؤسائهم الدينين وبعض من يدعي تمثيلهم سياسيا- الذي سيزيد فيه الضغط عليهم لفقدان الرعاية والامن الذي يفترض ان توفرة الدولة - والكل يعرف كيف تعرض مسيحيو الموصل للاضطهاد والقتل احيانا في المدينه خلال الثمانيات وقبلها وبعدها بحجج دينية وشواهد اسلامية - لكن كان النظام السابق يضرب بيد من حديد لكل من يعتدي على ايا من المواطنين او الاقليات والمسيحين منهم - فكانت التنظيمات الاسلامية المتطرفة تضطهدهم بديلا عن الحكم الذي يحاربها لانها لاتسطيع ان تكون فاعلة ضدة - وكما يقول المثل - ابوي ما يقدر الا على امي - وهكذا كان السبب الرئيس لعملية الاضطهاد المنظمة والذي كان احد اسبابها ايضا انخراط الاقليات بالاحزاب السياسية البعيدة عن الدين شيوعية كانت ام قومية - -- اما المؤيد لاقامة حكم ذاتي تابع لكردستان فانه فخ كردي مكشوف لتستولي كردستان على جزء اساسي من محافظة نينوى التي لاعلاقة لها بالاكراد البته ولايوجد فرد فيها يتحدث الكردية لابل تنشد الى ابقاء العلاقات القديمة مع العرب حولها وبقية الاقليات التي عاشت بسلام منذ قرون - اما اذا دققنا بحقيقة المنطقة المسماة سهل نينوى فسنراها بين ثلاثة اقليات وربما اكثر - المسيحيون - الايزيدية - والشبك اضافة الى التركمان - فمن الذي سيحكم ؟ وهل مستوى الحضارة بين شعوبهم متساوي لايجاد صيغة كالتي وجدت في يوغسلافيا بعد سيطرة نظام ماركسي لاكثر من خمسين عاما ؟؟؟ اما التبجح الكردي بالامن والحماية فهي تحصيل حاصل - لان المنطقة الكردية بحاجة الى كفاءات المسيحين لتقويم حالتها الاجتماعية والاقتصادية والفنية - وثانيا لاظهار الامر امام الغرب بالحماية للمسيحين وغيرهم التي هي معروفة المقاصد والاهداف - و سنسال الكردي نفسه لماذا يهرب الاكراد الى بلاد اللجوء بجوازات وهويات مزورة من المناطق العربية ؟؟ وكيف يبرر هذا العدد الكردي اللاجيء في الخارج ومنطقته امينه وفيها الحرية والديمقراطية والتعددية التي تقتل المتظاهرين العزل وتعتقل بلا سبب وسجون اسوأ مما كان في النظام السابق ؟؟؟؟ الموضوع يا سيد كساب هو بسب