إتهام الشرطة ونظام مبارك بالضلوع في التهديد بعمليات إنتحارية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ويرى الناشط الحقوقي حافظ أبو سعدة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان أن هذا البيان قد يشعل الأجواء في مصر، حتى ولو لم يكن جدياً، وقال ل"إيلاف" إن غياب العدالة وبطء إجراءات محاكمة رموز النظام السابق وقتلة الثوار هو ما فتح المجال أمام مثل تلك البيانات غير المسؤولة، مشيراً إلى أن العدالة الناجزة أسرع في تحقيق الهدف بدون إغراق البلاد في دوامة العنف. وأنتقد أبو سعدة المحاكمات الحالية لقتلة الشهداء، وقال إنه جاءت عقب تحقيقات غير جدية، لافتاً إلى أنه تم العيث في الأدلة الجنائية، وهناك إحتمالات قوية بإفلات الجناة من العقاب، مشدداً على ضرورة إعادة التحقيق في القضايا بشكل جدي، متسائلاً: كيف يتم الإفراج عن الضباط المتهمين في السويس رغم أن أسر الشهداء تقدموا ضدهم ببلاغات بالإسم، ولا مجال لشبه عدم اليقينية في الإتهام؟!.أتباع النظام السابقويعرب الدكتور نبيل عبد الفتاح الخبير في شؤون الإرهاب والجماعات الإسلامية عن إعتقاده بأن هذا البيان لا تتوافر فيه أدني درجات الجدية، وقال ل"إيلاف" هذا البيان لا يتناسب إطلاقاً مع الطابع السلمي والديمقراطي للثورة المصرية، مشيراً إلى أنها كانت ومازالت ثورة لها طبيعة بناءة وتجلى ذلك في حفاظ المصريين أثناء الثورة على الممتلكات العامة وتنظيف ميدان التحرير خلال الإعتصام فيه، بل وتنظيف وإعادة تزيين الميدان وشتى الشوارع بعد إنتصارها على نظام الحكم وإجبار مبارك على التنحي.ويشير عبد الفتاح إلى أن ذلك البيان غير دقيق، ولكنه لم يستبعد تورط جهات تابعة للنظام السابق أو كانت تستفيد منه في إصدار هذا البيان بغرض تشويه شباب الثورة وأسر الشهداء، أو خلق فتنة جديدة بين ضباط الشرطة وهذه الأسر.محاولة لإجهاض الثورةأمنياً، طالب اللواء محمد عبد الرحمن الخبير الأمني بضرورة التعامل مع هذا البيان بكل جدية، مشيراً إلى أنه يمثل خطورة شديدة على الأوضاع الأمنية والإجتماعية بمصر.وقال ل"إيلاف" إن هذا البيان حتى ولم يكن جدياً فقد تستخدمه جهات أخرى خفية في القيام بعمليات عنف ضد ضباط الشرطة أو مقرات أمنية أو رموز النظام السابق، ويتم إلصاق التهمة للجماعة المجهولة التي أصدرت البيان، ونوه بأن مصر تمر بمرحلة إنتقالية وهناك العديد من القوى الداخلية والدول الخارجية تتربص بها، وتسعى لإفشال الثورة من خلال إغراق مصر في دوامة العنف، وقد جربت تلك الجهات إشعال الفتنة الطائفية ثم المظاهرات الفئوية ثم الفتنة بين المتظاهرين والشرطة،والفتنة بين المتظاهرين والجيش. متوقعاً أن تستمر تلك القوى في سعيها للإضرار بمصر، ومشدداً على أهمية البقظة والحذر.
التعليقات
رسالة الامارات
خليفه لوتاه -لا ضغوط من جانب بعض الدول الخليجية، وبالذات المملكة العربية السعودية والإمارات العربية،بل تم تقديم دعم مالي 11 مليار درهم من حكومة دولة الامارات الى حكومة المصرية , والحمد الله على النعمة وللعلم الاقتصاد في الامارات والسعودية والكويت و قطر من الاقتصادية القوية في العالم
كتائب شهداء ثورة مصر
فادى -أولا: لايجب أن نقلل من أهمية المنحنى الذى الت اليه الأمور ، فيجب تتبع هذه الرسالة ومعرفة مصدرها ، عندها سنعرف ان كانت هامة أم عبثية ،،ثانيا : أنها تذكرنى بأسلوب العرب الأفغان من ناحية التمثيل والعرض على ال utube ،ثالثا : تتشابه فى الأسم مع كتائب عز الدين القسام فهل القائمين عليها من جماعات الجهاد بغزة مع التنسيق من هنا ؟ثالثا : دوامة العنف التى انزلق اليها المجتمع المصرى لدرجة أنه لايستبشع التمثيل بالجثث ،، ماهذا الذى نسمعه ،هل المطلوب تحويل مصر الى عراق أخر باستغلال موضوع الشهداء والمتاجرة به ،،لااعتقد ان الأنتقام هو الهدف بل استغلال هذا الموضوع لترويع الشعب المصرى ليكون عجينة لينة قوامها الخوف لصالح اجندة غير واضحة المعالم بعد ،،وماذا بعد هذا المسلسل هل ستتوقف هذه الجماعات بعد تحقيق مطالبها أم ستنقلب على الشعب المصرى بعد أن ذاقت اسالة دماء ابنائه كما فى العراق لأنها ربما وجدت من يؤيدها بدليل الحصول على عناوين المطلوبين وهذا معناه أن لها عيون فى شركات الاتصالات وغيرها ،،افيقوا الى اى منزلق تذهبون ،،لك الله يامصر من ابنائك ،، وشكرا ،،
;بوابة الأهرام; تكشف
الحب الدافئ -هام وخطير جدا : البيان رقم ( 1 ) لكتائب شهداء ثورة مصر القياده العامه ............وتتوالي سقطات جريدة الأهرام ويستمر مسلسل الفبركة وهذه المرة كان المتهم هو ملتقي الأزهر اليوم ,,,,,,,,,,,بوابة الأهرام; تكشف ;فبركة; بيان كتائب الثورة.. وتبرئ ;الأزهر اليوم...; ..........