أخبار

موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في سوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

موسكو: جددت روسيا الاربعاء رفضها لاي تدخل دولي في الوضع في سوريا مؤكدة انها ترى بوادر حل في لقاء التشاور حول الحوار الوطني الذي عقد مطلع الاسبوع في دمشق وقاطعته المعارضة.

وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان "نرحب في موسكو ببداية حوار وطني فعلا في سوريا".

واضافت الوزارة "نعتبر ان هذا الحوار الذي يجب ان يكون موسعا الى اقصى حد، يشكل خطوة مهمة في اطار تنفيذ الاصلاحات الديموقراطية التي اعلنتها قيادة البلاد".

وتؤكد موسكو ان ذلك الاجتماع ضم ممثلين عن المجتمع السوري "بما في ذلك ممثلين عن المعارضة".

واجتماع الحوار الوطني عقد في حضور حوالي مئتي شخص من اعضاء حزب البعث الحاكم منذ 1963 ومستقلين وممثلين عن المجتمع المدني.

والهدف من هذا الحوار الاعداد لمؤتمر وطني شامل "يمكن منه الانتقال بسوريا الى دولة تعددية ديمقراطية"، بحسب نائب الرئيس السوري فاروق الشرع.

واعلنت المعارضة مقاطعة الاجتماع مطالبة قبل اي حوار بوقف قمع الحركة الاحتجاجية والافراج عن المعتقلين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ا................
عاصم كامل -

موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في العراق, موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في گروزيا,موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في ليبيا, موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في سوريا. روسيا اصبحت مثل العاهرة التي ترفع من سعر مطالبها, وتقايض مصائر الشعوب بمصالحها. روسيا ماعندها شئ غير صواريخها النووية القديمة, والتي ترعب بها العالم بحرب نووية. بوتين هو نسخة روسية متطورة من الگذافي وبشار الاسد. ديكتاتور جديد وبافكار قديمة. وشكرا لايلاف

ا................
عاصم كامل -

موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في العراق, موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في گروزيا,موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في ليبيا, موسكو تجدد رفضها لاي تدخل في سوريا. روسيا اصبحت مثل العاهرة التي ترفع من سعر مطالبها, وتقايض مصائر الشعوب بمصالحها. روسيا ماعندها شئ غير صواريخها النووية القديمة, والتي ترعب بها العالم بحرب نووية. بوتين هو نسخة روسية متطورة من الگذافي وبشار الاسد. ديكتاتور جديد وبافكار قديمة. وشكرا لايلاف

روسيا ارتاحي
روسيا ارتاحي -

روسيا التي تتحدث الآن ليست روسيا الشيوعية بل هي روسيا المافيا وبوتين الجزار شبيه الأسد. لذا موقفها لا يقدم ولايؤخر .لقد كانت من بين الذين تخلوا عن حليفها القذافي أكبر زبون لشراء الأسلحة الروسية. وروسيا دوما تتبع هذه السياسة. فلا يعول عليها.

روسيا ارتاحي
روسيا ارتاحي -

روسيا التي تتحدث الآن ليست روسيا الشيوعية بل هي روسيا المافيا وبوتين الجزار شبيه الأسد. لذا موقفها لا يقدم ولايؤخر .لقد كانت من بين الذين تخلوا عن حليفها القذافي أكبر زبون لشراء الأسلحة الروسية. وروسيا دوما تتبع هذه السياسة. فلا يعول عليها.

متى سيتحرر الروس؟
د. بسام -

متى سيتحرر الروس منكم يا حكام روسيا؟ الشيوعي إبن الشيوعي يقود روسيا بعد رحيل الشيوعية، ويلتف على الديموقراطية بلعبة مخابراتية من ألعاب الكي جي بي. ثم أن هذه الطبقة الشيوعية التي لا تزال تحكم روسيا تريد أن تقنع الشعب السوري بأن النظام يحاور وبأن المعارضة والتي هي الشعب بأكمله ما عدا طبقة المنتفعين والخونة تحاور النظام بعد هذه التمثيلية التي قامت بها العصابة الحاكمة بما أسموه مؤتمر الحوار. الوحيد الذي حضر المؤتمر والذي قد يظنه البعض أنه معارض كان الطيب التزيني، ومنه تأخذ هذه العصابة شرعية للقيام بلعية المؤتمر. خدعونا مريراً من قبل، ودفعنا الثمن ولن تمر ألعابهم علينا مرة أخرى. أمثال التزيني ومنذر خدام هم شوكة في ظهر المعارضة، ويظنون أنهم أذكياء وأنهم إن تكلموا بحرية في إجتماع إنما يتحدون المخابرات، وهم أصبحوا إلعوية تستفيد منها العصابة. لا نريد هؤلاء أن يدعوا أنهم معارضة!

متى سيتحرر الروس؟
د. بسام -

متى سيتحرر الروس منكم يا حكام روسيا؟ الشيوعي إبن الشيوعي يقود روسيا بعد رحيل الشيوعية، ويلتف على الديموقراطية بلعبة مخابراتية من ألعاب الكي جي بي. ثم أن هذه الطبقة الشيوعية التي لا تزال تحكم روسيا تريد أن تقنع الشعب السوري بأن النظام يحاور وبأن المعارضة والتي هي الشعب بأكمله ما عدا طبقة المنتفعين والخونة تحاور النظام بعد هذه التمثيلية التي قامت بها العصابة الحاكمة بما أسموه مؤتمر الحوار. الوحيد الذي حضر المؤتمر والذي قد يظنه البعض أنه معارض كان الطيب التزيني، ومنه تأخذ هذه العصابة شرعية للقيام بلعية المؤتمر. خدعونا مريراً من قبل، ودفعنا الثمن ولن تمر ألعابهم علينا مرة أخرى. أمثال التزيني ومنذر خدام هم شوكة في ظهر المعارضة، ويظنون أنهم أذكياء وأنهم إن تكلموا بحرية في إجتماع إنما يتحدون المخابرات، وهم أصبحوا إلعوية تستفيد منها العصابة. لا نريد هؤلاء أن يدعوا أنهم معارضة!