واشنطن تعلن تضامنها مع انقرة ضد حزب العمال الكردستاني
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: أكدت الولايات المتحدة اليوم تضامنها مع تركيا في حربها ضد حزب العمال الكردستاني مشيرة الى ان دعمها يقتصر حاليا على تقديم معلومات استخباراتية لأنقرة في هذه المعركة.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية مارك تونر في مؤتمر صحافي "اننا ندعم تركيا في حربها ضد حزب العمال الكردستاني بمعلومات استخباراتية ولكن لا يمكنني الخوض في مزيد من التفاصيل حول تلك المعلومات".
واضاف "الى الان نتبادل المعلومات الاستخباراتية" ملمحا الى توقف الصفقات العسكرية الأمريكية مع أنقرة في السنوات القليلة الماضية. وأشار تونر الى أن "تعاوننا مع تركيا ضد حزب العمال الكردستاني يمتد لثلاث ادارات رئاسية ويتسع مع مرور الوقت".
يذكر ان 13 جنديا تركيا قتلوا وأصيب وسبعة اخرين خلال اشتباكات مع حزب العمال الكردستاني اليوم فيما يعد أسوأ موجة تصعيد للعنف بين الجانبين منذ اعلان وقف اطلاق النار في فبراير الماضي.
التعليقات
نداء كردي تركي شريف
جاسم، شكراً إيلاف -كل كردي ينادي بالجنسية السورية هوخائن خائن خائن ، نحن نازحين مشردين من أراضينا الحبيبة أرضنا تنادينا ، ياأردغان أسمع جيداً نحن نعلم بضغوطك على الحكومة السورية لتعطينا الجنسية السورية لننسى وطننا الحبيب ؟ لا دماء ملايين الشهداء الأكراد لن تذهب سدى نحن سنعود لأراضينا المغتصة وسنعاقبكم ،سنذهب للأمم المتحدة للأعتراف بالمجازر الكردية على يد الأتراك السفاحين وستدفعون الفدية لكل كردي موجود على وجه الأرض ، كل كردي فقد ٩٠ بالمئة من عائلته على أيدي الأتراك ؟ يا أتراك أنتم تعلمون بأن نهايتكم أصبحت بالأفق
PKK
PKK -PKK=Love
تركيا الاستخباراتية
كردستان -يعيش حزب العمال الكردستاني ويسقط الولايات المتحدة الأمريكية و تركيا العميله والعنصري رجب طيب أردوغان،
PKK
PKK -PKK=Love
رد للمدعو جاسم
سوري حر -الاكراد في سوريا يعيشون على ارضهم التاريخية التي تم تقسيمها من قبل الدول الاستعمارية واصبحت تلك الحدود التى صنعتها الدول الامبريالية الصهيونية مقدسة بنظر حكومات الدول التي تستبعدوالان المدعو جاسم يريد خلق فتنة ونقل الاجواء من ثورة الشعب السوري ضد الطغاة البعثيون الى تصدير ازمة وعد الكورد اتوا من تركيا لا انت ولا اوجلان الاسد ولا اي شوفيني يستطيع انكار الوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه التاريخية في مناطق كوردستان الجنوبية الجنوبية الغربية في سوريا التى اجبرت سلطات سوريا على رد الاعتبار باعادة الجنسية وليس تكرمة بل هي حق لا يتجزا
رد للمدعو جاسم
سوري حر -الاكراد في سوريا يعيشون على ارضهم التاريخية التي تم تقسيمها من قبل الدول الاستعمارية واصبحت تلك الحدود التى صنعتها الدول الامبريالية الصهيونية مقدسة بنظر حكومات الدول التي تستبعدوالان المدعو جاسم يريد خلق فتنة ونقل الاجواء من ثورة الشعب السوري ضد الطغاة البعثيون الى تصدير ازمة وعد الكورد اتوا من تركيا لا انت ولا اوجلان الاسد ولا اي شوفيني يستطيع انكار الوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه التاريخية في مناطق كوردستان الجنوبية الجنوبية الغربية في سوريا التى اجبرت سلطات سوريا على رد الاعتبار باعادة الجنسية وليس تكرمة بل هي حق لا يتجزا
Kurdistan is Strong
Jasim -We are all Peshmarga of Kurdistan.......Viva Pkk...Love Kurdistan
هولوكوستا كردية 4
جاسم، شكراً إيلاف -عمار اليازجي:لم تعرف سوريا يوما شيئا يسمى كردستان سوريا كون أغلب الأكراد في منطقة الجزيرة من الوافدين إليها من تركيا سنة 1925 هربا من الأتراك وأملا بحياة أفضل، والجزيرة السورية تاريخيا هي موطن العشائر السريانية والعربية، بيد أن الكوردويون يقفزون على حقائق الجغرافيا والتاريخ فيعتبرون أن كردستان الغربية قد ألحقت بسوريا وتتحدث أدبياتهم عن مساحة 18 ألف كيلومتر مربع أي ما يساوي 16 بالمئة من إجمالي مساحة سوريا تقريبا. بل ويذهب بعضهم أبعد من ذلك قائلا بكردية الشمال السوري إضافة إلى لواء الإسكندرون الذي سلخ عن سوريا. الإستقواء بالخارج يطبع العمل الكوردوي في سوريا منذ سقوط بغداد، فقد اجتمع في كانون الأول من هذا العام ممثلين عن الكوردويون السوريون مع أعضاء في الإدارة الأمريكية بهدف التنسيق لدعم قضية الشعب الكردي في سوريا، وسيعقد في واشنطن إجتماع آخر في آذار العام المقبل بمناسبة مرور عامين على أحداث الشغب الكوردوية والتي يدعونها بانتفاضة الشعب الكردي بهدف زيادة الضغط على النظام البعثي في سوريا ودفعه على الإعتراف بالقومية الكردية والحقوق الكردية في الجزيرة السورية. وحتى يحين الوقت المناسب للمطالبة بالحكم الذاتي كما حصل في العراق نرى القيادات الكوردوية وهي تمارس تكريد أسماء المدن والقرى في الجزيرة السورية كما فعل الأكراد في العراق، مع محاولة فرض مصطلح كردستان الغربية أو كردستان سوريا على قوى المعارضة السورية والتي وقع بعضها بهذا المطب، الأمر الذي سيمهد فرض هذا المصطلح على الرأي العام السوري كحقيقة واقعة لا تقبل المناقشة، كما حصل في العراق. يرفض الكوردويون الإعتراف بأن الوجود الكردي في الجزيرة السورية حديث العهد وتقفز ماكينة الدعاية الكوردوية على حقائق التاريخ جاعلة للأكراد جذورا ضاربة في عمق تاريخ الجزيرة السورية عن طريق ربطهم بالميديين وهو الأمر الذي لم يثبت إطلاقا، لتبرير ضم هذه المنطقة إلى مشروع كردستان الكبرى، بل ويحتكر الكوردويون أيضا الإضطهاد وغياب الديموقراطية وحالة الطوارئ وكأنها موجهة ضد الأكراد فقط، متناسين أنها سياسات مطبقة على كافة أفراد الشعب السوري بغض النظر عن الإثنية أو الطائفة، لكن لم العجب؟ ألم يقم الصهاينة باحتكارالهولوكوست الهتلري وجعله حقا حصريا للشعب اليهودي فقط؟ وكأنما الحرب العالمية الثانية قد قامت فقط للقضاء على اليهود متناسين ملايين الغجر والسلاف الذين