روبرت فورد: "الشارع يمكن أن يطيح" بنظام الاسد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: حذر السفير الاميركي في دمشق روبرت فورد من أن "الشارع يمكن ان يطيح" بالنظام السوري اذا لم يبدأ سريعا الاصلاحات التي يطالب بها المتظاهرون.
وصرح فورد في مقابلة مع مجلة "فورين بوليسي" "لم ار اية اشارة ملموسة على الارض بان الحكومة السورية مستعدة لبدء الاصلاحات بالسرعة التي يطالب بها المتظاهرون".
وتوقع فورد ان "النظام السوري سيطيح به الشارع اذا لم يتحرك بسرعة"، ودعا الرئيس السوري بشار الاسد الى "اتخاذ القرار الصعب" ببدء الاصلاحات.
وتعرض فورد منذ توجهه الى حماة (شمال) معقل المعارضة لانتقادات شديدة من قبل النظام السوري. كما شهدت السفارة الاميركية تظاهرات عنيفة امامها من قبل مؤيدين للنظام.
واكد فورد انه لن يتوقف عن التنقل في مختلف انحاء البلاد للقاء السوريين، كما إعتبر ان على دمشق "اقامة مرحلة انتقالية حقيقية وعدم الاكتفاء بكلمات او وعود".
التعليقات
سياسة امريكا
سوري حر -سعادة السفير الامريكي قام بجولة استطلاعية الى حماه لمعرفة هل تستطيع السلطة الاسدية مقاومة الشارع السوري المطالب بالحرية والان يريد تنبيه السلطة بانها تواجه حراك قوي يستطيع اطاحة النظام لهذا مصلحة امريكا هي اصلاحات من النظام احسن من نظام جديد غير ضامن لامن اسرائيل
لن نسمح له
وليد -السوريين ليس مطية الى الاميركان ان السفير الاميركي منبوذ بين الشعب السوري لذلك لايحلم ان ينزل للشارع مرة اخري
ثورة الشعب
فاروق - المزة -سنطيح به إن تحرك ام لا لانه نظام منتهيه صلاحيته وطلعت رائحته الكريهة. لا يوجد شيء اسمه نصف ثورة لذلك الشعب مصمم حتى سقوط هذا النظام .
متابع
مواطن سوري -كفاية تلاعب على الشعب السوري يا سعادة السفير وما هذه التحركات المفبركة سوى حركات خسيسة للنيل من ثورة الشباب على الظلم والفساد وانتم على اطلاع كامل بما يجري في سوريا من قتل واعتقال وتهجير ومجازر جماعية حديثة وقديمة في نهاية السبعينات من القرن المنصرم الى يومنا هذا والشعب السوري فقد الثقة تماما من النظام والدول العربية والغربية وحتى مجلس الامن العاجز والمتحيز بكل وضوح ولكن الشعب مصر كل الاصرار ومؤمن بسقوط هذا النظام مهما كانت التضحيات والنتائج
Expired
مندس سلفي -يا وليد يا رقم 2 النظام السوري انتهت صلاحيتهexpiredانظر الى التخلف في المجتمع السوري من سببه أنت وعصابتك يا علوي _مع فائق احترامي للعلويين الشرفاء)