الأردن يطالب بحل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
عمان: جددت الحكومة الأردنية رفضها لأي حل لقضية اللاجئين الفلسطينيين بمعزل عن القرار "194" الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1949م الذي يضمن حق العودة والتعويض لكل اللاجئين الفلسطينيين وضرورة التصدي لمطالبة إسرائيل وبعض الأطراف الدولية تعريف إسرائيل بالدولة اليهودية.
وأوضح بيان صدر في عمان اليوم أن الحكومة الأردنية تؤكد أن أي حل لا يتضمن الاعتراف بمعاناة اللاجئين الفلسطينيين وتمكينهم من حقهم في العودة والتعويض وفقاً لقرارات الشرعية الدولية لا يسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة.
وجدد البيان دعم الأردن للقضية الفلسطينية بالمحافل الدولية في سبيل إقامة الدولة المستقلة القابلة للحياة وعاصمتها القدس.
التعليقات
على من تضحكون؟
هاشمي فلسطيني صهيوني -تهريج ونفاق هاشمي لا يصدقه أحد
bla
wasfi al-tal -bla bla bla bla
الوطن البديل
الاسير 24 -الوطن البديل يرفضة الاردنيون ويمررونة بذات الوقت 1)منح جنسية اردنية للفلسطينيين تقلل من مطالبتهم بالعودة 2)التنازل عن الضفة الغربية كونها اراضي اردنية عند احتلالها وتوقيع معاهدة سلام مع الكيان الصهيوني 3) مضي الحكومة في التطبيع القسري مع العدو يساعد على تأقلم المواطن الاردني للتعايش مع اليهود او من يتم توطينهم شرق الاردن 4) الانقضاض على مقدرات الاردن الاقتصادية والاجتماعية من خلال مؤسسة الحكم بنشر الفساد الاقتصادي بكل الوانة ومصادرة سلطات الشعب في المشاركة بالحكم كنوع من ترويض البلد لأسوأ الاحتمالات
الوطن البديل
الاسير 24 -الوطن البديل يرفضة الاردنيون ويمررونة بذات الوقت 1)منح جنسية اردنية للفلسطينيين تقلل من مطالبتهم بالعودة 2)التنازل عن الضفة الغربية كونها اراضي اردنية عند احتلالها وتوقيع معاهدة سلام مع الكيان الصهيوني 3) مضي الحكومة في التطبيع القسري مع العدو يساعد على تأقلم المواطن الاردني للتعايش مع اليهود او من يتم توطينهم شرق الاردن 4) الانقضاض على مقدرات الاردن الاقتصادية والاجتماعية من خلال مؤسسة الحكم بنشر الفساد الاقتصادي بكل الوانة ومصادرة سلطات الشعب في المشاركة بالحكم كنوع من ترويض البلد لأسوأ الاحتمالات 6)الحديث عن بيع اراضي كانت تملكها الحكومة الاردنية للكيان الصهيوني 7)بيع مانسبتة77%من اراضي الاردن الشرقية على اشخاص غير اردنيين اراضي الدولة لاقاربها