أخبار

بيروت تبدأ إنفتاحاً كبيراً على الدول العربية بعد رمضان

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: أكد وزير الدولة في الحكومة اللبنانية مروان خير الدين اليوم ان الحكومة ستبدأ انفتاحا كبيرا على الدول العربية بعد شهر رمضان المبارك. وقال الوزير خير الدين إن "الاشقاء العرب في قلب لبنان وهو في قلبهم ويتعين ان نأخذ بعين الاعتبار قدوم شهر رمضان المبارك".

وأردف "بعد الاعياد سيكون هناك انفتاح على الدول العربية وبفاعلية كبرى".واشار الى ان الانفتاح على الدول العربية يأتي في اطار "توطيد العلاقات مع الدول العربية لاسيما الدول الداعمة دوما للبنان". واضاف ان ذلك "سيجلب المزيد من الاستثمارات الى لبنان وجذب مزيد من السياح العرب".

وفي الشأن الداخلي وحول مسألة التعيينات التي صدرت عن الحكومة اخيرا اكد خيرالدين ان "قرارات التعيين شملت المواقع الملحة ذات الحساسية التي لا تحتمل الفراغ مثل حاكمية مصرف لبنان والامن العام". وأشار الى ان "التفاهم كامل داخل مجلس الوزراء وهناك تمهيد دائم ومسبق لكل المواضيع التي ستطرح بين مكونات الحكومة تأمينا للانتاجية".

وكان الوزير مروان خير الدين وهو رجل اعمال لبناني يملك مصرف (الموارد) عين الاثنين الماضي وزير دولة خلفا لارسلان الذي قدم استقالته في 13 يونيو الماضي احتجاجا على عدم تسلمه حقيبة وزارية. وشكل رئيس الوزراء نجيب ميقاتي حكومة من 30 وزيرا في الـ13 من يونيو الماضي نالت ثقة مجلس النواب في السابع من يوليو الجاري.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أعتقد
مراقب السويد -

أعتقد كلمة انفتاح تعنون بهـا (( انفتاح جيوبكم )) لتملئها (( الدولارات )) باسم المساعدات والدعم والأستثمار ...انا اقول (( الله يخرب بيوتكم )) بعد الحرب الأهليه لحد الأن تصلكم المساعدات والدعم والهبات ...ولازالت الأكله المفضله لدى اللبنانى (( التبوله )) واذا قرر الخروج لسفرة او نزهة ..واذا كان لديه (( يخنه حمرة )) فيكون من المحسودين ... من تيار المستقبل والديمقراطى وأمل وصولا الى حزب الله كلكم (( حراميه وعملاء لا بارك الله فيكم ))

أعتقد
مراقب السويد -

أعتقد كلمة انفتاح تعنون بهـا (( انفتاح جيوبكم )) لتملئها (( الدولارات )) باسم المساعدات والدعم والأستثمار ...انا اقول (( الله يخرب بيوتكم )) بعد الحرب الأهليه لحد الأن تصلكم المساعدات والدعم والهبات ...ولازالت الأكله المفضله لدى اللبنانى (( التبوله )) واذا قرر الخروج لسفرة او نزهة ..واذا كان لديه (( يخنه حمرة )) فيكون من المحسودين ... من تيار المستقبل والديمقراطى وأمل وصولا الى حزب الله كلكم (( حراميه وعملاء لا بارك الله فيكم ))