أخبار

مقتل أحد عناصر القاعدة بسيارة مفخخة كان يعدها شمال العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كركوك: قتل احد عناصر تنظيم القاعدة بالاضافة الى اثنين من اولاده واصيب عشرون اخرون بجروح في انفجار سيارة مفخخة كان يعدها داخل مراب منزله غرب مدينة كركوك شمال العراق.

وقال مسؤول في الشرطة العراقية لوكالة فرانس برس ان "ارهابيا ينتمي الى تنظيم القاعدة يدعى محمد نصيف جاسم الحمداني قضى عندما انفجرت سيارة مفخخة كان يعدها داخل مراب منزله في قضاء الحويجة اثر خطأ فني".

واضاف ان "اثنين من اطفال الارهابي يبلغ عمرهما عشر سنوات واحد عشر سنة قضيا كذلك بالانفجار الذي اسفر عن هدم جزء من منزله". وتابع المصدر ان "الانفجار وقع عند الساعة الحادية عشرة من مساء الاثنين (20,00 ت غ) واسفر كذلك عن اصابة عشرين من جيرانه". وبحسب المصدر، فان الحمداني كان معتقلا لدى القوات الامنية العراقية بتهم ارهاب، لكن افرج عنه مؤخرا لعدم توفر الادلة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللهم رد كيدهم
Ahmed -

سيحان الله ... اللهم رد كيدهم الى نحورهم انك انت السميع العليم ... لو تفجرت على المواطنين الابرياء كم طفلا سوف يتيتم وكم امراه سوف تترمل وكم وكم ؟؟ان الله يمهل ولايهمل الى جهنم وبئس المصير

الى جهنم
ابو فهد -

الى جهنم

اللهم رد كيدهم
Ahmed -

سيحان الله ... اللهم رد كيدهم الى نحورهم انك انت السميع العليم ... لو تفجرت على المواطنين الابرياء كم طفلا سوف يتيتم وكم امراه سوف تترمل وكم وكم ؟؟ان الله يمهل ولايهمل الى جهنم وبئس المصير

اللهم رد كيدهم
Ahmed -

سيحان الله ... اللهم رد كيدهم الى نحورهم انك انت السميع العليم ... لو تفجرت على المواطنين الابرياء كم طفلا سوف يتيتم وكم امراه سوف تترمل وكم وكم ؟؟ان الله يمهل ولايهمل الى جهنم وبئس المصير

جهنم وبئس المصير
علي البصري -

كان ممكن ان يفجر سوقآ او مرأب سيارات فيقتل الاطفال والشيوخ والنساء المأساة ان هذا المجرم يعتقد ان عمله هذا لتحرير العراق او انه يتقرب به لله ولاادري اي دين يدين لنكفر به ومثل هذا النفر الضال مئات وحواضن كثيرة والماساة مستمرة واجهزة الدولة الامنية من غير المهنيون والاميون وقضية كركوك غير محلولة والمصالحة الوطنية متوقفة.

من حفر
ظاهر كريم -

المثل القائل من حفر حفرة لأخيه وقع فيه تطبق على هذه الحالة لأن الذي يقوم بأعمال التفجير هو من لا يقبل بالدخل القليل و يريد أن يغتنى في زمن الحرب ويصبح من أغنياء الحرب وهؤلاء هم أصحاب النفوس الضعيفة التي يقتلون ويهدمون من أجل المال فقط حيث لا الدين الحنيف يقبل بهذا ولا الوطنية تقبل بها أيضاً. الله أعلم كم من منزل دمر هذا الشخص وكم من عائلة شرد بنفس الأسلوب الذي شرد عائلته ودمر منزله وقتل أولاده!! اللهم احفظ العراقيين من غدر هؤلاء و أفعل بهم ما فعلوا بغيرهم كما عملت مع هذا الشخص.

جهنم وبئس المصير
علي البصري -

كان ممكن ان يفجر سوقآ او مرأب سيارات فيقتل الاطفال والشيوخ والنساء المأساة ان هذا المجرم يعتقد ان عمله هذا لتحرير العراق او انه يتقرب به لله ولاادري اي دين يدين لنكفر به ومثل هذا النفر الضال مئات وحواضن كثيرة والماساة مستمرة واجهزة الدولة الامنية من غير المهنيون والاميون وقضية كركوك غير محلولة والمصالحة الوطنية متوقفة.