الحكومة السورية تقر مشروع قانون الانتخابات العامة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
دمشق: أقرّت الحكومة السورية مساء الثلاثاء مشروع قانون الانتخابات العامة الهادف إلى تنظيم عملية الانتخابات العامة التشريعية والمحلية وضمان سلامتها، وذلك ضمن برنامج الاصلاحات السياسية الذي أعلن عنه.
وذكرت وكالة الانباء الرسمية "سانا" ان "مجلس الوزراء اقر الصيغة النهائية لمشروع قانون الانتخابات العامة، واستكمالا لانجاز حزمة التشريعات التي تترجم برنامج الاصلاح السياسي".
واضافت الوكالة ان هذا القانون "يهدف الى تنظيم انتخاب اعضاء مجلس الشعب واعضاء المجالس المحلية وضمان سلامة العملية الانتخابية وحق المرشحين في مراقبتها".
التعليقات
يلعب بالوقت الضائع
سوري يكره بشار -يا ناس هذا النظام في كوكب تاني.. حتى انهم لم يتحدثوا عن انتخابات رئاسية.. نفس خطوات مبارك في الوقت الضائع. خلص خلصت يا بشار.
رئاسة الجمهورية؟
رئاسة الجمهورية؟ -وماذا عن رئاسة الجمهورية؟
النظام سقط
صابر ايوبي -مشروع قانون الاحزاب وقانون الانتخبات عمره اكثر من 5 سنوات.كان في درج النظام.والآن اخرجه النظام بعد ان قطع الشعب الثائر شوطا بعيدا في طريق تحرير من الدولة الامنية القائمة منذ 40 سنة.ورغم ذلك فهذه القوانين محاولة من النظام لكسب الوقت.الشعب الثائر رفض هذه القوانين الترقيعية لانه قرر اسقاط النظام الامني الوحشي التي تقوده العائلة الحاكمة وهو يقترب من تحقيق هدفه بتضحياته التي ليس لها حد وارادة فولاذية ستحقق النصر قريبا.النظام كدولة ومؤسسات سقط ولم يبق الا الوجه الامني الكريه وقد انتهى عمره الفعلي.
النظام سقط
صابر ايوبي -مشروع قانون الاحزاب وقانون الانتخبات عمره اكثر من 5 سنوات.كان في درج النظام.والآن اخرجه النظام بعد ان قطع الشعب الثائر شوطا بعيدا في طريق تحرير من الدولة الامنية القائمة منذ 40 سنة.ورغم ذلك فهذه القوانين محاولة من النظام لكسب الوقت.الشعب الثائر رفض هذه القوانين الترقيعية لانه قرر اسقاط النظام الامني الوحشي التي تقوده العائلة الحاكمة وهو يقترب من تحقيق هدفه بتضحياته التي ليس لها حد وارادة فولاذية ستحقق النصر قريبا.النظام كدولة ومؤسسات سقط ولم يبق الا الوجه الامني الكريه وقد انتهى عمره الفعلي.
مجنون يحكي
مجنون يحكي -مجنون يحكي وعاقل يسمع ..قال الدبابات بالطرقات و2000شهيد و15000معتقل و10000 نازح ويقول قانون أحزاب وانتخابات... فعلا: يلي استحوا ماتوا