أخبار

السعودية: النائب الثاني يؤدي صلاة الميت على الأمير خالد بن يزيد

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الرياض: أدى الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية عقب صلاة العصر اليوم بجامع الإمام تركي بن عبدالله بمدينة الرياض صلاة الميت على الأمير خالد بن يزيد بن عبدالله بن عبدالرحمن .
كما أدى الصلاة الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين, والأمير سطام بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بالنيابة .
وأم المصلين مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إنّا لله ...
عــــــــزت -

، . إنا لله وإنا له راجعون

إنّا لله ...
عــــــــزت -

، . إنا لله وإنا له راجعون

خالفتم شروط النشر
عــــــزت -

إذا كنتم مجبَرين على نشر مثل هذا الخبر اللاخبر ، والذي يمكن اختصاره بالعنوان لا أكثر ، فعليكم تقبّل التعليقات الواردة عليه ، إذا لم تخرج عن الموضوعية والتشهير وشروط النشر المتعارف عليها في كل الدنيا لا في عالم (طوال العمر) فقط الذي تدينون له بالولاء بينما تروّجون ل (الفكر) الليبرالي الجديد. . يؤسفني أنكم شطبتم كل تعليقي السابق وأبقيتم على عبارة إنا لله وإنا إليه ( وليس له كما اخترعتم )راجعون . علما بأن تعليقي لم يخرج عن إطار الموضوعية وملخصه أننا بتنا محتارين من شدة تشابه أسماء الأمراء السعوديين ـ على كثرتهم ـ مَن الشاب منهم ومَن الكهل ،ومن الباقي على قيد الحياة وذلك الذي توفاه الله أو مازال على فراش المرض . أنا شخصيا لم أسمع بهذا الكمّ المتشابه من الأسماءالتي تتردد كما هطول المطر على رؤوسنا ، مثل عبد العزيز وعبد الرحمن وسعود وتركي وسطام وفيصل و... . ومع ذلك ليست هنا المشكلة ، بل المشكلة مَن هو عبد العزيز بن سطام مثلا ومن تركي بن عبد الرحمن أو عبد الرحمن بن تركي .. وهكذا .طبعا هذا لا يمنع آل سعود ـ على كثرتهم أيضا ـ أن يسمّوا أبناءهم ما شاؤوا وبنفس الأسماء المكرّرة أبا عن جدّ وجدّ الجدّ ، لكن ذلك لا يمنعنا في المقابل من الحيرة أمام تكرر الأسماء أسبوعيا تقريبا حول وفاة أو مرض أو ما شابه لهذا الأمير أو ذاك . ولا يمنعنا أيضا من الحيرة : هل ليبراليتكم ـ إذا كانت صحيحة وليست ستارا ـ ترضى بأن تكونوا مُلزَمين بنشر تفاصيل التفاصيل التي يمكن أن تُنشر في باب الوفيات أو أخبار المجتمع أوالأخبار القصيرة ، وما شابه . هذا الكلام تضمنه تعليقي على الموضوع الذي أنهيته بالعبارة اليتيمة التي تركتموها وارتأى إبداعكم الليبرالي اختزال رأيي بها !، وكأنني أو أي قارىء آخر مثلي لا همّ له في هذه الدنيا التي يتساقط فيها عشرات وأحيانا مئات الشهداء الشباب من الثوار العرب على القمع والدكتاتورية الموغلة في الهمجية . لا همّ له إلا التعزية بوفاة أمير . رحمنا الله ورحمه أيضا ـ وتلك قضية أخرى ـ . لقد لفتّ نظر الأخ المسؤول عن متابعة التعليقات الى ذلك بالأمس وبعثت ردا على ما حصل ، لكنه لم يُنشر ا، في الوقت الذي كان عليه مهنيا وكأضعف الإحتمالات أن يُلغي التي نشرتموها على طريقة ( لا إله ... فقط)!

خالفتم شروط النشر
عــــــزت -

إذا كنتم مجبَرين على نشر مثل هذا الخبر اللاخبر ، والذي يمكن اختصاره بالعنوان لا أكثر ، فعليكم تقبّل التعليقات الواردة عليه ، إذا لم تخرج عن الموضوعية والتشهير وشروط النشر المتعارف عليها في كل الدنيا لا في عالم (طوال العمر) فقط الذي تدينون له بالولاء بينما تروّجون ل (الفكر) الليبرالي الجديد. . يؤسفني أنكم شطبتم كل تعليقي السابق وأبقيتم على عبارة إنا لله وإنا إليه ( وليس له كما اخترعتم )راجعون . علما بأن تعليقي لم يخرج عن إطار الموضوعية وملخصه أننا بتنا محتارين من شدة تشابه أسماء الأمراء السعوديين ـ على كثرتهم ـ مَن الشاب منهم ومَن الكهل ،ومن الباقي على قيد الحياة وذلك الذي توفاه الله أو مازال على فراش المرض . أنا شخصيا لم أسمع بهذا الكمّ المتشابه من الأسماءالتي تتردد كما هطول المطر على رؤوسنا ، مثل عبد العزيز وعبد الرحمن وسعود وتركي وسطام وفيصل و... . ومع ذلك ليست هنا المشكلة ، بل المشكلة مَن هو عبد العزيز بن سطام مثلا ومن تركي بن عبد الرحمن أو عبد الرحمن بن تركي .. وهكذا .طبعا هذا لا يمنع آل سعود ـ على كثرتهم أيضا ـ أن يسمّوا أبناءهم ما شاؤوا وبنفس الأسماء المكرّرة أبا عن جدّ وجدّ الجدّ ، لكن ذلك لا يمنعنا في المقابل من الحيرة أمام تكرر الأسماء أسبوعيا تقريبا حول وفاة أو مرض أو ما شابه لهذا الأمير أو ذاك . ولا يمنعنا أيضا من الحيرة : هل ليبراليتكم ـ إذا كانت صحيحة وليست ستارا ـ ترضى بأن تكونوا مُلزَمين بنشر تفاصيل التفاصيل التي يمكن أن تُنشر في باب الوفيات أو أخبار المجتمع أوالأخبار القصيرة ، وما شابه . هذا الكلام تضمنه تعليقي على الموضوع الذي أنهيته بالعبارة اليتيمة التي تركتموها وارتأى إبداعكم الليبرالي اختزال رأيي بها !، وكأنني أو أي قارىء آخر مثلي لا همّ له في هذه الدنيا التي يتساقط فيها عشرات وأحيانا مئات الشهداء الشباب من الثوار العرب على القمع والدكتاتورية الموغلة في الهمجية . لا همّ له إلا التعزية بوفاة أمير . رحمنا الله ورحمه أيضا ـ وتلك قضية أخرى ـ . لقد لفتّ نظر الأخ المسؤول عن متابعة التعليقات الى ذلك بالأمس وبعثت ردا على ما حصل ، لكنه لم يُنشر ا، في الوقت الذي كان عليه مهنيا وكأضعف الإحتمالات أن يُلغي التي نشرتموها على طريقة ( لا إله ... فقط)!