شرطة هنود يموتون من كثرة التمارين الرياضية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نيودلهي: اعلن في الهند ان خمسة عناصر من الشرطة الهندية ماتوا خلال الاسبوعين الماضيين بسبب الارهاق عقب اختبارات رشاقة وتحمل بدني فرضت على قوة الشرطة في ولاية اوتاربراديش الواقعة شمالي البلاد. وذكرت الانباء ان آخر ضحيتين من هؤلاء ماتا الخميس، عقب يومين من مرضهما بعد ان نقلا الى المستشفى.
وقد اجبرا، مع غيرهم من عناصر القوة، على ركض مسافة عشرة كيلومترات، كجزء من حملة الرشاقة والتحمل البدني. كما اغمي على 90 شرطيا آخر خلال سباق التحمل الاجباري، وهي ركضة اشترط فيها ان تنجز في وقت لا يتعدى 75 دقيقة من اجل تأهلهم للترقيات.
التعليقات
في العراق
slwan.de -في العراق العظيم الشرطة تموت بسبب قلة التدريب
في العراق
slwan.de -في العراق العظيم الشرطة تموت بسبب قلة التدريب
حقوق الانسان الشرطي؟
سامي -كيف يقبل من البدء للانضمام للشرطة من ليس لهم الكفاءة البدنية؟ أم الأمر يتعلق بقلة إقبال على هذه المهنة من ذوي الكفاءة؟؟
حقوق الانسان الشرطي؟
سامي -كيف يقبل من البدء للانضمام للشرطة من ليس لهم الكفاءة البدنية؟ أم الأمر يتعلق بقلة إقبال على هذه المهنة من ذوي الكفاءة؟؟
الى 2
حسين الورد -عزيزي سامي: يمكن للانسان ان يموت بتاثير الارهاق الشديد. وقد حصل هذا مرارا وتكرارا اثناء حرب الثمان سنوات في العراق. حيث تم افتتاح معسكرات سميت بمعسكرات الضبط، حيث كان الجنود الذين يتعرضون للعقوبة لاسباب كانت في معظم الاحيان تافهة، كالتاخر عن الالتحاق بالوحدة العسكرية لدقائق او ساعة او اكثر بسبب المواصلات او لاسباب شخصية كان يكون الضابط من ذوي الميول السادية او استعراض للقوة بسبب الاوامر او تكريس اذلال الجندي لسلب ارادته ودفعه الى اطاعة الاوامر طاعة عمياء، فقد تفتقت ذهنية النظام عن هذه المعسكرات التي كان الجندي يتعرض فيها الى تدريب شاق جدا يستمر لاثنتي عشرة ساعة يوميا، وقد شاهدت بام عيني موت اثنين من الجنود، احدهم كان من مدينة بغداد وكان شابا هادئا، متزوج وله طفلين، وكان يملك مطحنة، اتحفظ على اسمه حفاظا على مشاعر اهله. وقد قام ثلاثة من نواب العرفاء بالاشراف على التدريب الشاق لديه، وكان الشخص الذي يعرضه اكثر للتعب يسمى عبد الكريم وعلى ما اتذكر كان من منظقة ابو سيفين، وكان هذا الشخص لديه ستة اصابع في احدى يديه. وقد سمعت انه كانت اوامر بقتل خمسة بالمئة من الداخلين الى معسكر الضبط لترهيب الجنود.
الى 2
حسين الورد -عزيزي سامي: يمكن للانسان ان يموت بتاثير الارهاق الشديد. وقد حصل هذا مرارا وتكرارا اثناء حرب الثمان سنوات في العراق. حيث تم افتتاح معسكرات سميت بمعسكرات الضبط، حيث كان الجنود الذين يتعرضون للعقوبة لاسباب كانت في معظم الاحيان تافهة، كالتاخر عن الالتحاق بالوحدة العسكرية لدقائق او ساعة او اكثر بسبب المواصلات او لاسباب شخصية كان يكون الضابط من ذوي الميول السادية او استعراض للقوة بسبب الاوامر او تكريس اذلال الجندي لسلب ارادته ودفعه الى اطاعة الاوامر طاعة عمياء، فقد تفتقت ذهنية النظام عن هذه المعسكرات التي كان الجندي يتعرض فيها الى تدريب شاق جدا يستمر لاثنتي عشرة ساعة يوميا، وقد شاهدت بام عيني موت اثنين من الجنود، احدهم كان من مدينة بغداد وكان شابا هادئا، متزوج وله طفلين، وكان يملك مطحنة، اتحفظ على اسمه حفاظا على مشاعر اهله. وقد قام ثلاثة من نواب العرفاء بالاشراف على التدريب الشاق لديه، وكان الشخص الذي يعرضه اكثر للتعب يسمى عبد الكريم وعلى ما اتذكر كان من منظقة ابو سيفين، وكان هذا الشخص لديه ستة اصابع في احدى يديه. وقد سمعت انه كانت اوامر بقتل خمسة بالمئة من الداخلين الى معسكر الضبط لترهيب الجنود.
حسين الورد صدقت
الباتيفي -كل ما قلته صحيح واتذكر وانا طفل في السادسه كيف كان الجنود يدربون بشكل وحشي ومنهم قوه المغاوير وكانو يجبرون علئ اكل الضفادع والافاعي والكلاب ومن كان يرفض كان يعاقب ويهان امام اعين الناس كان الجندي العراقي يهان ويعذب ويتعرض للترهيب النفسي والجسدي قبل ارساله الئ مطاحن ومحارق قادسيه صدام حاميه العروبه
حسين الورد صدقت
الباتيفي -كل ما قلته صحيح واتذكر وانا طفل في السادسه كيف كان الجنود يدربون بشكل وحشي ومنهم قوه المغاوير وكانو يجبرون علئ اكل الضفادع والافاعي والكلاب ومن كان يرفض كان يعاقب ويهان امام اعين الناس كان الجندي العراقي يهان ويعذب ويتعرض للترهيب النفسي والجسدي قبل ارساله الئ مطاحن ومحارق قادسيه صدام حاميه العروبه
Its true
Salem -Humans can do so much.I am sorry to hear about these 5 soldiers.Its very sad story about the Iraqi soldiers and unfortunetly i didn''t see much of it because i was a trouble maker but kept it very quite despite i used to play music and drink alcohol in army and this is very unusual in Iraq and the funny thing about it i was one of the closest soldiers assigned to protect the nuclear reactor when it was hit by Israelis i was in prison that day. Lucky me and this what saved meI hate Iraqi army with passion.There were so many nice army officers and people but in general its pathetic and i was ashamed even to were the army uniform.I used to lose my hat every other day
ايام زمان
احمد -اني دخلت تمرين بالذخيرة الحية وبعد دقائق من قيامي باعطاء الامر بالانسحاب التكتيكي للخلف دخلت مدرعة ثانية بالضبط مكان مدرعتي و ما اشوف الا صاروخ دخل ودمرها هي واللي بيها الله يرحمهم . اما عن تمرين الركض فقد كانت الرياضة الصباحية 5 كلم والاسبوعية يوم الخميس 16 كلم .ملاحظة اني كنت مجند اجباري في قوة ضارية غير مطوع . و اذا كان الامر بالاقتحام ف الى الامام لايمين ولا يسار مباشرة الى الهدف وغالبا بدون اسناد جوي.