قوة "الأسد الذهبي" في كركوك تواجه مستقبلاً غامضًا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تشكلت قوة عسكرية مشتركة من العرب والأكراد في كركوك الشمالية المتنازع عليها، أطلق عليها تسمية الأسد الذهبي، التي لعبت الولايات المتحدة دوراً اساسياً في عملياتها. إلا أن أسئلة شائكة تطرح حول مصادر تمويل هذه القوة ومسألة توسعها في مهامها وعديدها.
كركوك: هلل قادة العراق لتشكيل قوة عسكرية مشتركة من العرب والاكراد في مدينة كركوك الشمالية المتنازع عليها، الا ان اسئلة شائكة تطرح حول مصادر تمويل هذه القوة ومسألة توسعها في مهامها وعديدها.
ولعبت القوات الاميركية التي كانت وراء تشكيل فوج "الاسد الذهبي" في بداية العام 2010، دورًا ثانويًا، ولكن اساسي في عمليات هذه القوة.
وقبيل الانسحاب الاميركي الكامل من البلاد المقرر في نهاية العام الحالي، يبدي ضباط اميركيون رفيعو المستوى قلقهم حيال طبيعة التفويض الممنوح لهذه القوة المشتركة، حيث انه بات تفويضًا موسعًا ومعقًدا.
يتساءل هؤلاء الضباط عما اذا كان باستطاعة المسؤولين في بغداد وفي اربيل، عاصمة اقليم كردستان، ايجاد حلول للمشاكل التي قد تواجهها هذه الفرقة المشتركة ولعب دور الوسيط بين مكوناتها.
وقال الجنرال جيم باسكواريتي لوكالة فرانس برس انه "على المستوى التكتيكي، انا واثق من ان قوات الحكومة المركزية والحكومة المحلية في اقليم كردستان تعملان بشكل جيد معًا لسبب رئيس وهو ان السياسة غائبة عن عملهما".
واوضح أنه "يمكن ان تضع فرقة اميركية وفرقة كورية شمالية عند حاجز مشترك، وبعد اسبوع ستجد افراد الفرقتين يلعبون الورق، ويقضون وقتًا ممتعًا معًا".
وبدا الجيش الاميركي عام 2009 تدريب جنود عراقيين وعناصر من الشرطة وقوات البشمركة الكردية ضمن مجموعات مختلطة في محيط مدينة كركوك التي يتنازع عليها الاكراد والعرب.
وعندما بدات الفرقة عملها، اعرب محللون ومسؤولون عن خشيتهم من ان يتحول التوتر في المدينة الى صراع مفتوح.
ومنذ بداية 2010، توزعت القوات الاميركية، ترافقها قوات الجيش والبشمركة على محافظتي نينوى وديالى. اضافة الى كركوك، وشنت القوة المشتركة حملات اعتقال ومداهمات، فيما اشرف الجنود الاميركيون على الحواجز يرافقهم عناصر من الشرطة العراقية.
لكن القوات الاميركية غادرت في بداية آب/اغسطس الحالي الحواجز، على ان تسلم قريبًا القيادة في مراكز التنسيق في المحافظات الثلاث المعنية.
وبحسب الكولونيل مايكل باورز، المساعد الاستراتيجي لأعلى مسؤول عسكري اميركي في شمال العراق، فإن اعمال العنف في هذه المنطقة تراجعت منذ اوائل 2010.
وما كان في الاساس عبارة عن خطة محدودة لخلق تعاون بين القوات العراقية ونظيرتها الكردية، توسع بشكل كبير، وخصوصًا في كركوك.
وارتفع عدد عناصر الفرقة من 100 الى 350، وتركزت مهمتها بشكل اساسي على الاشراف على ستة حواجز في المدينة، بينما يدور الحديث عن تعزيز المجموعة بعناصر اضافية للوصول بها الى الف مقاتل، رغم ان وجود تحديات تعترض هذه المسألة.
ويقول العقيد الكردي صلاح الدين صابر، آمر فوج "الاسد الذهبي"، ان هناك "تحديات تواجه عملنا، تعود في الاساس الى حداثة الفوج، الذي يضم ثلاث سرايا، بينها الدعم اللوجستي وتأمين متطلبات عمل الفوج من اليات ووقود".
وبحسب الكولونيل الاميركي جوزيف هولاند، فإن على صابر أن "يدفع كل الاطراف نحو تأمين الموارد اللازمة. ما يحتاجونه هو موازنة خاصة من بغداد حتى لا يواصلون عملهم تحت رحمة الدفعات المالية".
ويخشى القادة العسكريون الاميركيون ايضًا من ان تتعقد الامور بعد نشر قوات هذه الفرقة عند الحواجز، بدلاً منعناصر الشرطة المحلية التي تتولى المسؤولية الامنية في كركوك.
ويقول الكولونيل مايكل بابال الذي يقود لواء قتاليًا في كركوك ان "المهمات ستصبح اكثر تعقيدًا مع وضع شخص من كل مكون عند كل حاجز".
ويوضح انه رغم توافق القادة المحليين على السماح لعناصر الشرطة العراقية بادارة الحواجز عندما تغادر القوات الاميركية، فإن "المسؤولين الارفع مستوى لم يوافقوا على هذه المسألة".
يحذر هولاند من ان صابر "لا يملك إلا عددًا قليلاً من الجنود وعناصر البشمركة الذين يمكن ان يقوموا بدوريات. لا يمكن لعناصر تلك الفرقة ان يقوموا بمهمتين معًا (تأمين الحواجز والقيام بدوريات)".
وتواجه كركوك التي يعيش فيها حوالي 900 الف نسمة، يمثلون معظم اطياف المجتمع العراقي، تحديات ومشاكل مختلفة، ابرزها التنازع على السلطة.
ويطالب الاكراد بإلحاق كركوك بإقليم كردستان الشمالي، فيما يصرّ العرب والتركمان والحكومة المركزية على الإبقاء عليها كمحافظة مستقلة مرتبطة بالحكومة المركزية.
وفي اواخر شباط/فبراير، تحركت قوات البشمركة من مواقعها في اقليم كردستان وتوجهت الى كركوك في خضم تظاهرات عاصفة، تحت ذريعة حماية المدينة، الا انها عادت وانسحبت منها في اواخر اذار/مارس بعد دعوات عدة من سياسيين عراقيين.
ويقول بابال "كانوا منزعجين من بعضهم بعدما انهارت الاجتماعات الامنية بين الاطراف في تلك المرحلة"، مضيفًا ان "القوات الاميركية اعادت الجميع الى العمل معًا، وحلت المشكلة".
ولا يزال الجيش الاميركي ينشر حوالي 47 الفًا من جنوده في العراق، علمًا انه يتوجب ان ينسحب هؤلاء بالكامل من البلاد نهاية العام الحالي وفقًا لاتفاقية امنية موقعة بين بغداد وواشنطن.
لكن قادة الكتل السياسية العراقية فوّضوا الحكومة ليل الثلاثاء الاربعاء بدء محادثات مع واشنطن لبحث مسالة تدريب القوات العراقية حتى ما بعد موعد الانسحاب، مع تحديد عدد هؤلاء المدربين.
ويدفع غياب اي اتفاق سياسي في كركوك قبل اشهر قليلة من الانسحاب الاميركي بعض سياسي المدينة الى الشعور بالقلق من المستقبل.
ويقول رئيس مجلس محافظة كركوك حسن توران، ان "عدم وجود رؤية سياسية وامنية مشتركة لادارة الملف الامني (...) يثير القلق لدىمعظم الاطراف بشأن مصير الامن والاستقرار في تلك المناطق بعد الانسحاب الاميركي".
التعليقات
كركوك و اليهود
زانا كركوك -لماذا يعود اليهود الى كركوك؟وجدي أنور مردان.(خبر يمر عادياً في نشرة أخبار اذاعة الشرق : اليهود الاسرائيليون من أصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، ويتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الاراضي بخمسة أضعاف ثمنها الحقيقي). هذه الفقرة الاستهلالية، كانت مدخلاً لمقال الكاتبة الاردنية المبدعة، حياة الحويك عطية، في جريدة الدستور الاردنية، قبل بضعة أيام. ثم طرحت سؤالاً، بألم بالغ أحسست بمرارتها، لماذا كركوك؟ وقبل أن نجيب على سؤالها،، نود أن نشير الى أن ألخبر ليس بجديد، فبعد أحتلال العراق في 9 نيسان (أبريل) 2003، تدفق مجموعة من عناصر الموساد الاسرائيلي الى العراق، تحت مسمى شركة الرافدين، وشركات وهمية أخرى. بلغ عدد الدفعة الاولى 900 جاسوساً، قامت بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية واعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشيات أحد الاحزاب العراقية المعروفة، طالت 1000 عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد. ثم انتقل (450 عنصراً) منهم، من العاصمة بغداد الى مدينة كركوك. يقع مركز ادارة عمليات فرقة الاغتيالات الاسرائيلية فى مدينة كركوك، حالياً، فى منزل قريب من مبنى محافظة كركوك وتضم ضمن عناصرها عدداً من الأكراد الذين كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد نقلتهم من شمال العراق عام 1996 الى جزيرة (غوام). يتحدث معظم أفرادها اللغة العربية باللهجة العراقية بطلاقة اضافة للغة الانجليزية. كثفت الفرقة الاسرائيلية جهودها منذ بداية العام الحالي في شراء الاراضي والدور السكنية والمزارع في كركوك وضواحيها، فضلاً عن استمرارها في تنفيذ عمليات الاغتيالات التي طالت شخصيات سياسية تركمانية وعربية وكردية وقصف المقرات الحزبية للتركمان والاكراد في كركوك، بهدف إشعال الفتنة العرقية. انتبهت المقاومة الوطنية العراقية لفعلهم الجبان وقامت بقتل 6 أفراد من عناصرها في المدينة في بداية العام الجاري. وما زالت هذه العناصر نشطة في كركوك وبغداد وبابل بالاضافة الى شمال العراق. على أية حال، لماذا كركوك؟ تمثل كركوك ذكرى مؤلمة في الذاكرة الجمعية اليهودية، لعلاقتها المباشرة بالسبي البابلي!! فبعد أن دمر القائد العراقي العظيم نبوخذ نصر، دولة اسرائيل الجنوبية عام 576 قبل الميلاد، ساق 50 ألف يهودي أسيراً الى العراق (السبي البابلي) وكان من بين الاسرى اليهود ثلاثة من أنبيائهم (دانيال و
كركوك و اليهود
زانا كركوك -لماذا يعود اليهود الى كركوك؟وجدي أنور مردان.(خبر يمر عادياً في نشرة أخبار اذاعة الشرق : اليهود الاسرائيليون من أصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، ويتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الاراضي بخمسة أضعاف ثمنها الحقيقي). هذه الفقرة الاستهلالية، كانت مدخلاً لمقال الكاتبة الاردنية المبدعة، حياة الحويك عطية، في جريدة الدستور الاردنية، قبل بضعة أيام. ثم طرحت سؤالاً، بألم بالغ أحسست بمرارتها، لماذا كركوك؟ وقبل أن نجيب على سؤالها،، نود أن نشير الى أن ألخبر ليس بجديد، فبعد أحتلال العراق في 9 نيسان (أبريل) 2003، تدفق مجموعة من عناصر الموساد الاسرائيلي الى العراق، تحت مسمى شركة الرافدين، وشركات وهمية أخرى. بلغ عدد الدفعة الاولى 900 جاسوساً، قامت بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية واعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشيات أحد الاحزاب العراقية المعروفة، طالت 1000 عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد. ثم انتقل (450 عنصراً) منهم، من العاصمة بغداد الى مدينة كركوك. يقع مركز ادارة عمليات فرقة الاغتيالات الاسرائيلية فى مدينة كركوك، حالياً، فى منزل قريب من مبنى محافظة كركوك وتضم ضمن عناصرها عدداً من الأكراد الذين كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد نقلتهم من شمال العراق عام 1996 الى جزيرة (غوام). يتحدث معظم أفرادها اللغة العربية باللهجة العراقية بطلاقة اضافة للغة الانجليزية. كثفت الفرقة الاسرائيلية جهودها منذ بداية العام الحالي في شراء الاراضي والدور السكنية والمزارع في كركوك وضواحيها، فضلاً عن استمرارها في تنفيذ عمليات الاغتيالات التي طالت شخصيات سياسية تركمانية وعربية وكردية وقصف المقرات الحزبية للتركمان والاكراد في كركوك، بهدف إشعال الفتنة العرقية. انتبهت المقاومة الوطنية العراقية لفعلهم الجبان وقامت بقتل 6 أفراد من عناصرها في المدينة في بداية العام الجاري. وما زالت هذه العناصر نشطة في كركوك وبغداد وبابل بالاضافة الى شمال العراق. على أية حال، لماذا كركوك؟ تمثل كركوك ذكرى مؤلمة في الذاكرة الجمعية اليهودية، لعلاقتها المباشرة بالسبي البابلي!! فبعد أن دمر القائد العراقي العظيم نبوخذ نصر، دولة اسرائيل الجنوبية عام 576 قبل الميلاد، ساق 50 ألف يهودي أسيراً الى العراق (السبي البابلي) وكان من بين الاسرى اليهود ثلاثة من أنبيائهم (دانيال و
من يحمي الممرات
روناهي ولات -ممرات (سرية) للبيشمركه تؤمّن دخول (أنصار السنة) عبر إيران بشرط عدم تنفيذ هجمات في كردستان أزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) بعض الأغطية عن أسرار عدم تجاسر بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان. وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة أنصار السنة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق كركوك ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية. وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة خيبة أمل أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن). وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية. وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية. وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة. وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد المجموعة التي تسمى أنصار السنة . كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما كانوا يدفعون لهم بشكل جيد كما يقول (روبن).
من يحمي الممرات
روناهي ولات -ممرات (سرية) للبيشمركه تؤمّن دخول (أنصار السنة) عبر إيران بشرط عدم تنفيذ هجمات في كردستان أزال الخبير السياسي الأميركي (مايكل روبن) بعض الأغطية عن أسرار عدم تجاسر بعض التنظيمات الإرهابية على تنفيذ جرائم انتحارية في كردستان. وقال إن القوات الأميركية اكتشفت منذ وقت ليس قصيراً، ممرات سرية لميليشيات البيشمركه تؤمّن دخول عناصر منظمة أنصار السنة عبر إيران بشرط عدم تنفيذ أعمال إرهابية في محافظات كردستان الثلاث. ولم يشمل الاتفاق كركوك ولذلك تشهد – حالها حال المدن العراقية العربية الأخرى- عمليات قتل واغتيال وتفجيرات انتحارية. وبسبب صمت الأميركان حيال مظاهر القسوة والاضطهاد والإفقار والإهمال والتمييز تتصاعد بين الأكراد نغمة اتهامهم بالتواطؤ مع القيادات الكردية، وهي حالة خيبة أمل أصيب بها الشعب الكردي خاصة بعد عملية غزو العراق سقوط نظام الرئيس السابق (صدام حسين) طبقاً لما يقوله (روبن). وخلال الأسبوع الأول من شهر تموز سنة 2003 كانت إحدى الوحدات العسكرية الأميركية تقوم بواجبات الدورية فوق جبل يقع في الشمال الشرقي من العراق وعلى بعد 30 ميلا قرب الحدود الإيرانية، فتقاطعت مع نقطة تفتيش غير مرخص بها تابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت تحتفظ في مخبأ لها بأموال وجوازات سفر إيرانية. وتأكد للقوات الأميركية فيما بعد أن المسؤولين في الحزب الديمقراطي استخدموا نقطة التفتيش تلك لتسهيل عبور الإيرانيين، سامحين للناشطين الإيرانيين بمقايضة الجوازات الإيرانية والحصول على أوراق الهوية الكردية مقابل صفقات مالية نقدية. وقد اعترف مسؤولون أكراد –في أحاديث خاصة مع الخبير مايكل روبن- أن هذه الحالة لم تكن الوحيدة. وفي بداية تفجّر عمليات التمرّد في العراق خلال شهر نيسان 2004، أصبحت كردستان نقطة مرور لأفراد المجموعة التي تسمى أنصار السنة . كان أعضاؤها يدخلون كردستان العراقية عن طريق ممرات حدودية عبر إيران، ويحصلون على مسارات آمنة الى الموصل مقابل اتفاق بعدم القيام بعمليات انتحارية أو عمليات تفجير أو اغتيال أو قتل في المحافظات الكردية الشمالية الثلاث أربيل والسليمانية ودهوك، وربما كانوا يدفعون لهم بشكل جيد كما يقول (روبن).
عيسى لحدوا.1,2no
الاسد الذهبي الكردي -تعليق مكرر
عيسى لحدوا.1,2no
الاسد الذهبي -نفت القنصلية البريطانية في اقليم كردستان، اليوم الأحد، أنباء نشرتها بعض وسائل الاعلام، تحدثت عن اعلان الحكومة البريطانية حملة لجمع التواقيع من أجل تأسيس دولة كردية، وقالت ان هذه الأنباء لا أساس لها من الصحة، بحسب بيان أصدرته القنصلية البريطانية. يذكر انه في الرابع من الشهر (آب/أغسطس) الجاري، أدخل مواطن يدعى هَريم كريم مقترحاً الى الموقع الرسمي للحكومة البريطانية (Her Majesty''s Government)، بهدف دعم فكرة تأسيس دولة مستقلة للكرد، وتضمن بحثاً مفصلا عن أوضاع الشعب الكردي في منطقة الشرق الأوسط. وجاء في البيان الذي تلقت وكالة كردستان للأنباء (آكانيوز) نسخة منه، ان الأنباء استندت الى الموقع الالكتروني للحكومة البريطانية ، مضيفاً ان الموقع يسمح لأفراد المجتمع باجراء الاستفتاءات وطرح الاقتراحات حول احد الجوانب الخاصة بالسياسة وإلاء الاهتمام بها . وأشار البيان الى ان الاعلان عن هذه الحملة من أجل جمع التواقيع، قام به أناس عاديون وليس الحكومة البريطانية، وهذا يدل على ان افراد المجتمع يرغبون في ان تدعم الحكومة البريطانية تأسيس دولة كردية، ولكن بمجرد نشر هذا الاستفتاء على هذا الموقع، لا يعني ان هذا جزءاً من سياسة الحكومة البريطانية ، مشيراً الى ان الحكومة البريطانية تدعم جميع حقوق اقليم كردستان، الشبه المستقل في العراق، في إطار العراق الفدرالي الموحد . يشار الى ان حملة جمع التواقيع لمساندة هذا المقترح، ستستمر لغاية الرابع من آب/أغسطس 2012، ويحق للمواطنين البريطانيين جمع 100 الف توقيع لكي يتم بحثه داخل مجلس العموم البريطاني. ولحد الآن وصل عدد التواقيع المؤيدة لهذا المقترح الى الف و24 شخصاً. وفيما يلي نص المقترح: يعتبر تأسيس دولة مستقلة للكرد، أحد المواضيع المعقدة في الشرق الأوسط، منذ انهيار الامبراطورية العثمانية، لكن هذه النظرة السياسية تغيرت بشكل جذري عقب التحرير في عام 2003 من قبل قوات التحالف . فايران تغلي ببطئ من الناحية العسكرية، أي ان المخاوف منها ضئيلة، وسوريا تسير نحو السقوط، وبناء على ذلك، نطالب الحكومة البريطانية بدعم آمال القومية الكردية في تأسيس دولة مستقلة . يذكر ان حملة جمع التواقيع لمساندة هذا المطلب ستستمر لغاية الرابع من آب/أغسطس 2012، ويحق للمواطنين البريطانيين جمع 100 الف توقيع لكي يتم بحثه داخل مجلس العموم البريطاني.
عيسى لحدوا.1,2no
الاسد الذهبي الكردي -تعليق مكرر
عيسى لحدوا.1,2no
وزارة الخارجية -أعلنت وزارة الخارجية العراقية، عن تكريم السفارة العراقية في العاصمة النرويجية أوسلو مواطناً كردياً يقيم في النرويج لموقفه الإنساني في نقل جرحى ومصابي التفجير الذي أستهدف مجمعا حكوميا بالقرب من مقر الحكومة في العاصمة خلال الشهر الماضي الى المستشفى، بحسب الموقع الرسمي للوزارة. ونشر الموقع خبراً جاء فيه، أن السفارة العراقية في النرويج قامت بتكريم الشاب الكردي دلشاد رسول المقيم في العاصمة أوسلو لموقفه الإنساني النبيل إزاء المصابين في الحادث الإجرامي ، لافتا الى أن رسول أثار إعجاب الصحافة والشارع النرويجي عندما بادر ولحظة وقوع حادث التفجير الإرهابي الى نقل الجرحى والمصابين .
الى 1
حسين طالباني -كذب وافتراء، لا وجود لليهود في كركوك، واتحدى كائنا من يكون ان يأتي بدليل واحد على وجود اليهود في كركوك، اللهم موتى المقابر. هذا الكلام السمج عن وجود يهود في كركوك دعاية رخيصة من البعثيين الشوفينيين. انا بنيت بيت في كركوك منذ ستة سنوات، وكلفني قرابة مئة الف دولار، واريد بيعه الان ولا استطيع ايجاد مشتريى ليدفع لي ما انفقته منذ ستة سنوات، بيتي في منطقة جميلة وقريبة من شارع عام، دلوني على يهودي يشتري بيتي بسعره الاصلي واكون شاكرا لكم.
عيسى لحدوا.1,2no
وزارة الخارجية -أعلنت وزارة الخارجية العراقية، عن تكريم السفارة العراقية في العاصمة النرويجية أوسلو مواطناً كردياً يقيم في النرويج لموقفه الإنساني في نقل جرحى ومصابي التفجير الذي أستهدف مجمعا حكوميا بالقرب من مقر الحكومة في العاصمة خلال الشهر الماضي الى المستشفى، بحسب الموقع الرسمي للوزارة. ونشر الموقع خبراً جاء فيه، أن السفارة العراقية في النرويج قامت بتكريم الشاب الكردي دلشاد رسول المقيم في العاصمة أوسلو لموقفه الإنساني النبيل إزاء المصابين في الحادث الإجرامي ، لافتا الى أن رسول أثار إعجاب الصحافة والشارع النرويجي عندما بادر ولحظة وقوع حادث التفجير الإرهابي الى نقل الجرحى والمصابين .
تصحيح للمعلق الأول
محمد علي -إلى صاحب التعليق الأول.... مقالتك التي نشرتها عن صحيفة أردنية ملئية بالأكاذيب والمغالطات وفي بداية الكلمة تقول: القائد العراقي العظيم نبوخذ نصر ثم تبين أن هذا القائد سبى وسجن ثلاث من أنبياء الله تعالى وهم سجن فيه الانبياء الثلاثــة (دانيال وحنين وعزير) لا استعجب أن العرب يمجدون المجرمين والقتلة فكما تترضون على من قتل أهل البيت وسبى نسائهم فكذلك تعظمون وتمجدون من سبى وسجن أنبياء الله السابقين. لا حل لكم فكل التاريخ مزور عندكم
رقم 1 وا2
الباتيفي -هو المدعو ابو قواد جاسم ايلاف شكرا سابقا وهو مسيحي صهيوني هارب من قريه مانكيشك او مطرود منها وهو الان يكتب باسماء كورديه او عربيه او تركمانيه هدفه نشر البلبه والاكاذيب ويعمل بشكل خبيث لذا ادعو الكورد الئ عدم مهاجمه العرب والتركمان او المسيحين فنحن اخوه وليذهب هو ومن معه الئ الجحيم العراق لنا سواء بقينا او استقلنا اي اننا نبقئ اخوه وجيرا وحتئ اذا استقلت كوردستان فلنذهب بعيدا بل نحن معكم ونعيش بينكم ولنا مصالح وتاريخ ودين مشترك والانسانيه يجب ان تجمعنا ولا يفرق بيننا الصعاليك والمتشردين والمنافقين يجب ان نكون متاخين متحابين رغم مراره التجارب والتاريخ المليئ بالدم والاحزان والقبور الجماعيه وليس العرب هم من يتحملون ذنب البعث الهمجي رغم ان بعض العرب كانو هم ورائه للاسف علئ العمم نحن اولاد اليوم والتاريخ والمستقبل لنا ام من يحشرون انوفهم بيننا فيجب ضربهم علئ رائسه لكي يستحي ولا فرق بيننا كلنا من ادم وادم من تراب
تصحيح للمعلق الأول
محمد علي -إلى صاحب التعليق الأول.... مقالتك التي نشرتها عن صحيفة أردنية ملئية بالأكاذيب والمغالطات وفي بداية الكلمة تقول: القائد العراقي العظيم نبوخذ نصر ثم تبين أن هذا القائد سبى وسجن ثلاث من أنبياء الله تعالى وهم سجن فيه الانبياء الثلاثــة (دانيال وحنين وعزير) لا استعجب أن العرب يمجدون المجرمين والقتلة فكما تترضون على من قتل أهل البيت وسبى نسائهم فكذلك تعظمون وتمجدون من سبى وسجن أنبياء الله السابقين. لا حل لكم فكل التاريخ مزور عندكم
زحف عنصريا
تركماني عراقي -أياد العراقي:يشهد عراق اليوم زحفا عنصريا قادما من جبال شمال المحتل من قبل بعض الأحزاب الكردية ، ومع انه هذا الزحف ليس مثل الزحوف التترية والفارسية والرومية حيث انها كانت من قبل امبراطوريات كبيرة بجيشها وقوتها وتاريخها ومع كل تلك القوات لم تستطيع أن تصمد أمام العزم العراقي والصمود المواطن الأصيل والمخلص لأرضه وشرف انتمائه لهذا الوادي العريق، الا الإمبراطورية العثمانية التي بقيت حوالى خمسة قرون لأنها حكمت باسم الدين الإسلامي ولم يحكم بقوميته أو أطماعه بل لتهيئة فتوحاته وأرضية انطلاقاته نحو الشرق الأسيوي.
الزحف الكردي
تركماني عراقي -أياد العراقي:ان الزحف الكردي اليوم تفتقر الى ماهية أيدلوجيته واستراتجيته سوى الهدف المعلن المخفي ألا وهو انشاء الكيان الكردي في مثلث الدول العربية والتركية والفارسية، وكما هو معروف بأن للأكراد من يدعمهم في أطماعهم منظمات خفية وقوى غير معلنة من قبل دول حاقدة على العراق لمحاولة اضعاف المنطقة والسيطرة على ثرواتها ومستقبلها حتى هم ينعموا بحياتهم ومستقبلهم على حساب الشعب العراقي وشعوب المنطقة ، حيث لم يجدوا الا بعض العملاء التاريخيين من الحزبين الكرديين لتنفيذ هذا المشروع المخفي في زمن الديمقراطية وحقوق المصائر الأممية والإنسانية الزائفة في العصر الإمبريالي والإستعماري الحديث.
زحف عنصريا
تركماني عراقي -أياد العراقي:يشهد عراق اليوم زحفا عنصريا قادما من جبال شمال المحتل من قبل بعض الأحزاب الكردية ، ومع انه هذا الزحف ليس مثل الزحوف التترية والفارسية والرومية حيث انها كانت من قبل امبراطوريات كبيرة بجيشها وقوتها وتاريخها ومع كل تلك القوات لم تستطيع أن تصمد أمام العزم العراقي والصمود المواطن الأصيل والمخلص لأرضه وشرف انتمائه لهذا الوادي العريق، الا الإمبراطورية العثمانية التي بقيت حوالى خمسة قرون لأنها حكمت باسم الدين الإسلامي ولم يحكم بقوميته أو أطماعه بل لتهيئة فتوحاته وأرضية انطلاقاته نحو الشرق الأسيوي.
no 6
خالد بن الوليد -ولم يظهر للعيان قديماً وحديثاً شعب مسلم غير عربي كالكورد من حيث إجادته التامة للغة العربية. وبالرغم من كل ذلك لم يتلق من حكام العرب في جميع مراحل التاريخ غير الظلم والتعسف والتجاهل. حتى أن متعصبا شوفينيا كالمسعودي في ( مروج الذهب ومعادن الجوهر) أنكر على الكرد انسيتهم مدعيا انهم طائفة من الجن . قبل ايام تلقيت تعليقا من شخص يسمي نفسه (عربي أصيل أصيل )– وما أكثر امثاله - ما نصه: ( ايها الأكراد – جمع قلة وتقليل - بدل أن تحمدوا الله صباح مساء على أن آووكم العرب في بلدانهم ها أنتم تتطاولون على أسيادكم الشرعيين. ألم تكتفوا بمؤامراتكم على العراق واقتطاع زهرة أراضيه لتستوطنوها بعمالتكم الأزلية ؟) جاهلا او متجاهلا غبيا او متغابيا ان الكرد قد عاشوا في هذه البقاع قبل قبل العرب والمسيح بحوالي بآلاف السنين. هذه حقيقة تأريخيه لا يمكن إنكارها. اجزم أن أكبر خطأ ارتكبه الكرد هو تركهم للديانة الزردشتية واعتناقهم ألإسلام طواعية على يد القائد الإسلامي الجاهلي مجرم الحرب خالد بن الوليد
الدروس التاريخية
تركماني عراقي -أياد العراقي:إذا كان الأكراد لم يستوعبوا الدروس التاريخية للقوى الطامعة والإمبراطوريات الزائلة فان تاريخ حضارة وادي الرافدين ليست كأي تاريخ بل غنية بالدروس والبطولات والعبر لكل من حاول أن يدنس أرض الرافدين أو يهين الشعب العراقي ويكسر من شوكة المقاومة الوطنية التي استقرت وبدون تراجع في حلق كل المحتلين الطامعين في أرض العراق، وعلى العملاء في الأحزاب الكردية أن يتداركوا واقعهم وينتبهوا الى من يحركونهم ومن أعاطاهم وعودا كاذبة في تحقيق حلمهم الذي سوف يحطمهم بدل أن ينشأ لهم كيانا أو دولة أو حتى اقليما مستقلا ، فان للشر أدوات كثيرة للإستيلاء على ما يطمع ويريد ولكن لمدة قصيرة فهو الى الزوال أقرب من التنعم في فرحة نصره وتنعم بحكمه القصير، وعليهم أن يفقهوا الواقع العراقي حيث كان الجميع ينعمون ويترعرعون فوق أرض الوطن بالأمن والأمان ودون اذلال الأخر أو جاهلية التفكير في سلب الأخرين أو تغيير مكونات السكانية ومحاولات لإظهار الأكثرية بطرق ملتوية وخدّاعة وبالغش والمكر والتزوير ، فان كل هذه السبل ستزول بزوال المحتل والداعم للعملاء ومصيرهم سيكون بتعليقهم على أشجار النخيل عبرة للتاريخ والأجيال.
no 6
خالد بن الوليد -ولم يظهر للعيان قديماً وحديثاً شعب مسلم غير عربي كالكورد من حيث إجادته التامة للغة العربية. وبالرغم من كل ذلك لم يتلق من حكام العرب في جميع مراحل التاريخ غير الظلم والتعسف والتجاهل. حتى أن متعصبا شوفينيا كالمسعودي في ( مروج الذهب ومعادن الجوهر) أنكر على الكرد انسيتهم مدعيا انهم طائفة من الجن . قبل ايام تلقيت تعليقا من شخص يسمي نفسه (عربي أصيل أصيل )– وما أكثر امثاله - ما نصه: ( ايها الأكراد – جمع قلة وتقليل - بدل أن تحمدوا الله صباح مساء على أن آووكم العرب في بلدانهم ها أنتم تتطاولون على أسيادكم الشرعيين. ألم تكتفوا بمؤامراتكم على العراق واقتطاع زهرة أراضيه لتستوطنوها بعمالتكم الأزلية ؟) جاهلا او متجاهلا غبيا او متغابيا ان الكرد قد عاشوا في هذه البقاع قبل قبل العرب والمسيح بحوالي بآلاف السنين. هذه حقيقة تأريخيه لا يمكن إنكارها. اجزم أن أكبر خطأ ارتكبه الكرد هو تركهم للديانة الزردشتية واعتناقهم ألإسلام طواعية على يد القائد الإسلامي الجاهلي مجرم الحرب خالد بن الوليد
الأكراد الطامعي
تركماني عراقي -أياد العراقي:إن وادي الرافدين غني بمياهه المتوفرة وثرواته الثمينة وطبيعته المتنوعة ومكوناته المختلطة ومكانته الجغرافية وحضارته العريقة وتاريخه المجيد ، فان خصوبة أرض العراق تكفي أهله والدول الجوار ، وثرواته المعدنية والنفطية تكفي لكل دول العالم ، وجمال صحرائه ومستنقعاته وأهواره وأنهاره وبحيراته وسهوله وجباله ووديانه تكفي أن تكون أرض السياحة والإستجمام والراحة والإسطياف، كل هذا لنا لماذا لا نتقاسمها فيما بيننا ونعيش كمكونة عراقية واحدة على أرض الوطن ونتنعم بخيراته سويا دون القتل والغدر والطمع والظلم ودون أن نأكل لحم الأخرين أو نستولي على أراضيهم وبيوتهم دون حق، ولماذا أيها الأكراد الطامعين في مدينة كركوك ونفطها وخيراتها ولكم الفرص بأن تتقاسموا معنا خيرات كل العراق؟
لى 1
اتهام الآخرين، -المشكلة أنَّ هويتهم الواهية، والتي يعتقدون أنها تبلغ عنان السماء أصالة وأهمية، لا تذكِّر إلا بخرافة لافونتين الضفدع الذي أراد أن يصبح بقرة... ولا يفهم المرء لماذا يريدون بناء شخصيتهم من خلال اتهام الآخرين، ... ولا شكِّ أنها عقدة الخواجة والشعور بالنقص المتأصل عندهم...
الأكراد الطامعي
تركماني عراقي -أياد العراقي:إن وادي الرافدين غني بمياهه المتوفرة وثرواته الثمينة وطبيعته المتنوعة ومكوناته المختلطة ومكانته الجغرافية وحضارته العريقة وتاريخه المجيد ، فان خصوبة أرض العراق تكفي أهله والدول الجوار ، وثرواته المعدنية والنفطية تكفي لكل دول العالم ، وجمال صحرائه ومستنقعاته وأهواره وأنهاره وبحيراته وسهوله وجباله ووديانه تكفي أن تكون أرض السياحة والإستجمام والراحة والإسطياف، كل هذا لنا لماذا لا نتقاسمها فيما بيننا ونعيش كمكونة عراقية واحدة على أرض الوطن ونتنعم بخيراته سويا دون القتل والغدر والطمع والظلم ودون أن نأكل لحم الأخرين أو نستولي على أراضيهم وبيوتهم دون حق، ولماذا أيها الأكراد الطامعين في مدينة كركوك ونفطها وخيراتها ولكم الفرص بأن تتقاسموا معنا خيرات كل العراق؟
أحلام الأكراد
تركماني عراقي -أياد العراقي:إن أحلام الأكراد العنصريين وأطماعهم سوف تتحطم على أسوار كركوك العراقية ، وان كيانهم لن يقام الا بوجودهم داخل المكونة العراقية المخلصة وأن يعودوا الى رشدهم ويعيشوا مثل باقي الشعب العراقي جسدا واحدا بالأخوة والتسامح والمحبة، والا فلن يجدوا أرضا يحملهم الا باطنها ، ولن يجدوا صخرة أو شجرة يحميهم الا نالت منهم، ولن يجدوا عراقيا مخلصا ولا كرديا صالحا من ملتهم الا أن يقف بوجوههم وضدهم حتى تزول أفكارهم الشوفينية والعنصرية ، أو يتوبوا ويكفروا عن عمالتهم ويعودوا الى الصف الوطني الشريف.
أطماع القيادات
عاصف -عاصف سرت توركمان:التاريخ يثبت صحة ما نقول, لكن يجب ألا نقول الأكراد بصورة عامة, لأنه ليس هناك عداء بين الشعبين الكردي والتركماني بل علي العكس هناك علاقات قوية جدا, اجتماعية واقتصادية, لكن أطماع القيادات الكردية والتي تتلخص في الحصول علي نفط كركوك لأنه المقوم الأساسي لتأسيس دولة, وهم يرون أن العائق الوحيد لهذا الحلم هم التركمان, لأننا نعارض النظام الفيدرالي بشدة لأنه نظام تقسيمي, ونطالب بوحدة العراق ونطالب بحكومة وطنية منتخبة مبنية علي أساس الكفاءة وليست معينة ومبنية علي أساس المحاصصة الطائفية أو القومية, لهذه الأسباب فالأكراد لديهم مطامع في كركوك.
أحلام الأكراد
تركماني عراقي -أياد العراقي:إن أحلام الأكراد العنصريين وأطماعهم سوف تتحطم على أسوار كركوك العراقية ، وان كيانهم لن يقام الا بوجودهم داخل المكونة العراقية المخلصة وأن يعودوا الى رشدهم ويعيشوا مثل باقي الشعب العراقي جسدا واحدا بالأخوة والتسامح والمحبة، والا فلن يجدوا أرضا يحملهم الا باطنها ، ولن يجدوا صخرة أو شجرة يحميهم الا نالت منهم، ولن يجدوا عراقيا مخلصا ولا كرديا صالحا من ملتهم الا أن يقف بوجوههم وضدهم حتى تزول أفكارهم الشوفينية والعنصرية ، أو يتوبوا ويكفروا عن عمالتهم ويعودوا الى الصف الوطني الشريف.
شعوب الارض،
نحن -نحن نحب كل شعوب الارض، عدا التي تحتل ارضنا وتفرض ثقافتها ودينها علينا، نحن نحب اليابانيين والصينيين والهنود والروس والشعوب الاوروبية كلها عدا الانكليز الذين قسموا ارضنا على اعداءنا المحتلين في معاهدة سايكس ـ بيكو المشؤومة،
هناك خطة توسعية
عاصف -عاصف سرت توركمان:أعتقد أن القيادات الكردية قد تمادت, وهم كانوا يعيشون عيشا زهيدا حتي أيام صدام حسين عندما منحهم الحكم الذاتي عام1974, وتمتعوا بمنطقة الملاذ الآمن, هناك خطة توسعية, يحاولون تغيير الواقع السكاني الديموجرافي ويحاولون السيطرة علي خانقين وكفري وقرة تبة ومندلي والموصل, لأنها منطقة إستراتيجية وأرض زراعية خصبة, وما في باطن الأرض هو البلاء الذي حل بالتركمان وهو النفط, رغم أنه ثروة وطنية يجب توزيعها علي العراقيين, نطمح أن يكون العراق يوما ما مثل الإمارات أو الكويت, أي تكون للشعب حصة في النفط, ما حصل في قانون النفط أن الأكراد حاولوا جذب شركات أجنبية للاستثمار والتنقيب في مناطق يسمونها مناطق كردية بينما ليست هناك مناطق كردية بل هي مناطق عراقية, ويجب أن تكون الدولة لديها السيادة فيها.
شعوب الارض،
نحن -نحن نحب كل شعوب الارض، عدا التي تحتل ارضنا وتفرض ثقافتها ودينها علينا، نحن نحب اليابانيين والصينيين والهنود والروس والشعوب الاوروبية كلها عدا الانكليز الذين قسموا ارضنا على اعداءنا المحتلين في معاهدة سايكس ـ بيكو المشؤومة،
جواز السفر الأحمر
عاصف -عاصف سرت توركمان:تركيا ساعدت الأكراد كثيرا قبل سقوط النظام وبعده, فقد أعطت جواز السفر الأحمر للبارزاني والطالباني وسهلت خروجهم عبر الأراضي التركية للمشاركة في اجتماعات المعارضة السابقة, وكانت تنقلهم بطائرات خاصة, وساعدتهم علي حماية أنفسهم من هجمات حزب العمال التركي, جميع الشركات التركية الضخمة اعطت وكالات للتجار الأكراد.
الكومبيوتر
J -التاريخ ليس طريقا معبدا على جوانبه الشواخص والاشارات لاسترشاد السالكين، ولا يؤدي بالضرورة الى حيث يريد سالكه، ولا هو جدول او نهر محكوم بقوانين فيزيائية تجري حكما الى الاسفل، ولا دخانا يصعد الى الاعلى.. انا لست من المولعين بالتاريخ، ولا بمصدق لما دون ويدون فيه من قبل بشر هم ابعد ما يكونوا عن الحقيقة، فالحدث الذي يحدث اليوم وفي اقرب بقعة الى احدنا، تروى لنا بصور مختلفة ومن زوايا مختلفة، تتطابق حينا وتتناقض في اكثر الاحيان، وفي زمن الاتصالات والتوثيقات والاجهزة والمعدات المبتكرة المختلفة، فما بالنا باحداث وقعت في ازمنة غابرة وفي بقع منزوية وفي شح من الاشهاد المحايدين وغير المحايدين! التاريخ حسب نظريتي؛ مجرد روايات حاكتها مخيلات مبتكرة، على اساس مرويات مختلفة، فالتاريخ الاسلامي عند المسلمين هو نشر لحضارة خير امة اخرجت للناس، ونشر دين الله الفضائي الذي خص من بين كل الناس بمختلف اختلافاتهم، رجلا اميا من قبيلة بدوية من شعب متخلف (جاهلي!) ليصبح نبيا على العالمين، وهذا الادعاء يشبه ادعاء ظهور عالم عبقري يكتشف الكهرباء او القمر الصناعي او الكومبيوتر في مجتمع امي متخلف بدائي!؟!
جواز السفر الأحمر
عاصف -عاصف سرت توركمان:تركيا ساعدت الأكراد كثيرا قبل سقوط النظام وبعده, فقد أعطت جواز السفر الأحمر للبارزاني والطالباني وسهلت خروجهم عبر الأراضي التركية للمشاركة في اجتماعات المعارضة السابقة, وكانت تنقلهم بطائرات خاصة, وساعدتهم علي حماية أنفسهم من هجمات حزب العمال التركي, جميع الشركات التركية الضخمة اعطت وكالات للتجار الأكراد.
كركوك فخ الطامعين
تركماني -د. موفق زيباري:لم تزل كركوك منذ اكتشاف النفط فيها محط أنظار الطامعين في ثرواتها من الأحزاب والكيانات السياسية غير الوطنية التي كل همها إشباع رغباتها الشخصية .... بالكعكة اللذيذة، فضلا عن الأطماع الخارجية الطامعة بنفط العراق بشكل عام، غير أن تلك الأحزاب والكيانات غير الوطنية لم تكن تملك سوى نظرات التحسر اليائسة صوب محافظة كركوك أو (برميل النفط) كما يحلو للبعض تسميتها؛ بسبب عدم توفر العوامل المساعدة على تحقيق تلك المطامع فأكتفت تلك الجهات بوضع كركوك ضمن أجندتها إلى حين توفر الفرصة السانحة ومن أبرز تلك الجهات الحزبان الكرديان ثم جاء بعدهما حزب الدعوة والمجلس الأعلى أبرز أحزاب قائمة الائتلاف لكن أطماع الحزبين الأخيرين تختلف بطبيعتها عن الأطماع الكوردية. لقد حاولت الأحزاب الكوردية منذ عشرات السنين أن تزحف على محافظة كركوك من خلال الطريقة الأبرز في مثل هذه الحالات الا وهي زجّ عدد كبير من الأكراد للاستيطان في المحافظة كخطوة أولى وأساس لما بعدها، وهي الطريقة ذاتها التي استخدمها النظام السابق في توطين العرب في كركوك بعد اكتشاف موضوع الزحف الكوردي فيها، وإذا كان النظام السابق يوطن قبائل عربية في كركوك ويُغري بالمقابل عوائل كردية للسكن في بغداد ومحافظات أخرى فإن الأحزاب الكوردية فيما بعد الاحتلال أخذت باستخدام العنف وشتى الأساليب التعسفية في التعامل مع العوائل العربية بغية تهجيرهم من المحافظة وتشريدهم في الشوارع. لقد أتت الفرصة السانحة والمنتظرة للطامعين بعد احتلال العراق فأصبحت كركوك ورقة في اللعبة السياسية وفقرة من فقرات المساومات السياسية بين تلك الأحزاب التي كانت تدعي الوطنية والنضال زورا وبهتانا، فعندما (حان حينها) كشرت الأحزاب الكوردية عن أنيابها وضربت كل الادعاءات الوطنية عرض الحائط وشرعت في التحدث بلغة الحزبية والعرقية والتهديد بإقامة دولة شمال العراق في حال عدم موافقة الشركاء السياسيين على ضم كركوك إلى إقليم كوردستان وكأن كركوك حديقة عامة تطالب بلدية القضاء بضمها إلى رقعتها، أو أنها ورث ورثه برزاني أو طالباني من أسلافهما.
قلب كردستان لحدوا
أياد -بين النائب في جبهة التوافق الدكتور احمد العلواني أن كركوك بمثابة عراق مصغر لما تحتويه لكل مكونات الشعب العراقي بمختلف أطيافه وقومياته وهي قضية عراقية إستراتيجية ومهمة لكل أطياف الشعب العراق مشيرا إلى أن الأخوة في كردستان لديهم أطماع واضحة في ضم كركوك إلى إقليم كردستان ومن ثم انفصال الإقليم عن الحكومة المركزية وإعلان دولة مستقلة.كما وأعرب العلواني عن استيائه للتصريحات التي تصدر بين الحين والآخر من السيد مسعود البرزاني والتي تصف كركوك بقدس كردستان أو قلب كردستان النابض وان الدماء ستبذل من اجل كركوك معتبرا هذه التصريحات هي تصعيد واضح للازمة وإنها بمثابة تهديدات مباشرة مؤكدا على أن الأكراد تجاوزوا كل الحدود ولم يبقى للسلطة المركزية هيبة لا في كركوك ولا في باقي المناطق التي يسطر عليها البيشمركة سواء في الموصل أو ديالى.هذا وأكد العلواني أن وضع البيشمركة في المناطق الغير تابعة لإقليم كردستان هي بنفس وضع الميلشيات مبينا أن قوات البيشمركة هي حرس للإقليم ولا يجوز لها أن تتجاوز حدود الإقليم لشبر واحد مشيرا إلى أن المناطق التابعة لمحافظة ديالى مثل جلولاء وخانقين وقرة تبة والتي كان يسيطر عليها اللواء 34 التابع للبيشمركة تشهد تحسن امني كبير بعد خروج هذا اللواء منها محذرا من مغبة السياسة الغير مسؤولة من بعض القادة الأكراد في التعامل مع ملف كركوك مبينا أن الأكراد كأقلية في العراق قد حصلوا على حقوق عالية ربما سيخسرونها إذا ما استمرت الأحزاب الكردية بهذه السياسة.
كركوك فخ الطامعين
تركماني -د. موفق زيباري:لم تزل كركوك منذ اكتشاف النفط فيها محط أنظار الطامعين في ثرواتها من الأحزاب والكيانات السياسية غير الوطنية التي كل همها إشباع رغباتها الشخصية .... بالكعكة اللذيذة، فضلا عن الأطماع الخارجية الطامعة بنفط العراق بشكل عام، غير أن تلك الأحزاب والكيانات غير الوطنية لم تكن تملك سوى نظرات التحسر اليائسة صوب محافظة كركوك أو (برميل النفط) كما يحلو للبعض تسميتها؛ بسبب عدم توفر العوامل المساعدة على تحقيق تلك المطامع فأكتفت تلك الجهات بوضع كركوك ضمن أجندتها إلى حين توفر الفرصة السانحة ومن أبرز تلك الجهات الحزبان الكرديان ثم جاء بعدهما حزب الدعوة والمجلس الأعلى أبرز أحزاب قائمة الائتلاف لكن أطماع الحزبين الأخيرين تختلف بطبيعتها عن الأطماع الكوردية. لقد حاولت الأحزاب الكوردية منذ عشرات السنين أن تزحف على محافظة كركوك من خلال الطريقة الأبرز في مثل هذه الحالات الا وهي زجّ عدد كبير من الأكراد للاستيطان في المحافظة كخطوة أولى وأساس لما بعدها، وهي الطريقة ذاتها التي استخدمها النظام السابق في توطين العرب في كركوك بعد اكتشاف موضوع الزحف الكوردي فيها، وإذا كان النظام السابق يوطن قبائل عربية في كركوك ويُغري بالمقابل عوائل كردية للسكن في بغداد ومحافظات أخرى فإن الأحزاب الكوردية فيما بعد الاحتلال أخذت باستخدام العنف وشتى الأساليب التعسفية في التعامل مع العوائل العربية بغية تهجيرهم من المحافظة وتشريدهم في الشوارع. لقد أتت الفرصة السانحة والمنتظرة للطامعين بعد احتلال العراق فأصبحت كركوك ورقة في اللعبة السياسية وفقرة من فقرات المساومات السياسية بين تلك الأحزاب التي كانت تدعي الوطنية والنضال زورا وبهتانا، فعندما (حان حينها) كشرت الأحزاب الكوردية عن أنيابها وضربت كل الادعاءات الوطنية عرض الحائط وشرعت في التحدث بلغة الحزبية والعرقية والتهديد بإقامة دولة شمال العراق في حال عدم موافقة الشركاء السياسيين على ضم كركوك إلى إقليم كوردستان وكأن كركوك حديقة عامة تطالب بلدية القضاء بضمها إلى رقعتها، أو أنها ورث ورثه برزاني أو طالباني من أسلافهما.
الاطماع في تلعفر
زانا كركوك -الاطماع الكردية في تلعفر.يشار توركمن /كركوك:مرة اخرى تهاجم القوات العراقية والامركية معأ على قلعة الاسود مدينة تلعفر التركمانية تلك الكرة الفولذية الصلدة التي تتحطم عليها كل من يصطدم بها .مرة اخرة تحاصر تلعفر من قبل بعض المليشيات المسلحة بحجة وجود ارهابيين او متسليلين فيها ،قبلها كانة حجة الطائفية بين الشيعة والسنة ولكن هيهات ان اهالي مدينة تلعفر الاصلاء لايشق عنهم الغبار حيث دمرت دورهم وشردت ابناءهم وعوائلهم ولم يستسلموا لكل من يطمع في اراضيهم ولم يرضخو لاامر الواقع فقد اشتركت القوات الامريكية المحتلة ومن معهم من المنافقين ودليلي الخيانة خيانة الشعب والوطن والتاريخ القريب خير شاهد على خيانتهم رب سائل يسأل لماذا تهاجم هذة المدينة هل انها تركمانية صرفة ام ان موقعها الجغرافي الستراتيجي ؟ ام بحجة السيطرة الكردية عليها كونها قريبة من الحدود التركية خشية من فتح معبر حدودي اخر مستقبلا وتقضي على امال الاكراد ليس غريبا على احد بان اطماع الكرد اكبر من ذلك وهدفهم هو السيطرة على المنطقة الواقعة بين المثلث التركي العراقي السوري وربطها بالمناطق الكردية الحا لية بغية تشكيل خارطة سياسية كردية لدولة كردية منفصلة في المستقبل بين اكراد العراق واكراد تركيا واكراد سورية على خط جغرافي ممتد من الحدود الايرانية مرورا بالاراضي التركية ووصولا الى الاراضي السورية المرتبطة بمياه بحر الابيض المتوسط لكن للصراحة نقول لهؤلاء السياسيين . نتيجة للظروف السياسية المفروضة على واقع العراق وخاصة بعد سقوط النظام ومجيئ الاحتلال الامريكي ان مدينة تلعفر التركمانية ستظل شامخة بشموخ قلعتها العالية وبهمة ونضال سكانها الاصلاء صامدة بوجه الطامعين مهما بلغت تضحياتهم فنقول لهؤلاء مرحى لكم وهنيئا بنضالكم وتضحياتكم لاجل القضية القومية التركمانية ولاجل تربة تلعفر الطاهرة .وستبقى راية التركمان عالية خفاقة بعلو قلعتكم الشامخة
الاطماع في تلعفر
زانا كركوك -الاطماع الكردية في تلعفر.يشار توركمن /كركوك:مرة اخرى تهاجم القوات العراقية والامركية معأ على قلعة الاسود مدينة تلعفر التركمانية تلك الكرة الفولذية الصلدة التي تتحطم عليها كل من يصطدم بها .مرة اخرة تحاصر تلعفر من قبل بعض المليشيات المسلحة بحجة وجود ارهابيين او متسليلين فيها ،قبلها كانة حجة الطائفية بين الشيعة والسنة ولكن هيهات ان اهالي مدينة تلعفر الاصلاء لايشق عنهم الغبار حيث دمرت دورهم وشردت ابناءهم وعوائلهم ولم يستسلموا لكل من يطمع في اراضيهم ولم يرضخو لاامر الواقع فقد اشتركت القوات الامريكية المحتلة ومن معهم من المنافقين ودليلي الخيانة خيانة الشعب والوطن والتاريخ القريب خير شاهد على خيانتهم رب سائل يسأل لماذا تهاجم هذة المدينة هل انها تركمانية صرفة ام ان موقعها الجغرافي الستراتيجي ؟ ام بحجة السيطرة الكردية عليها كونها قريبة من الحدود التركية خشية من فتح معبر حدودي اخر مستقبلا وتقضي على امال الاكراد ليس غريبا على احد بان اطماع الكرد اكبر من ذلك وهدفهم هو السيطرة على المنطقة الواقعة بين المثلث التركي العراقي السوري وربطها بالمناطق الكردية الحا لية بغية تشكيل خارطة سياسية كردية لدولة كردية منفصلة في المستقبل بين اكراد العراق واكراد تركيا واكراد سورية على خط جغرافي ممتد من الحدود الايرانية مرورا بالاراضي التركية ووصولا الى الاراضي السورية المرتبطة بمياه بحر الابيض المتوسط لكن للصراحة نقول لهؤلاء السياسيين . نتيجة للظروف السياسية المفروضة على واقع العراق وخاصة بعد سقوط النظام ومجيئ الاحتلال الامريكي ان مدينة تلعفر التركمانية ستظل شامخة بشموخ قلعتها العالية وبهمة ونضال سكانها الاصلاء صامدة بوجه الطامعين مهما بلغت تضحياتهم فنقول لهؤلاء مرحى لكم وهنيئا بنضالكم وتضحياتكم لاجل القضية القومية التركمانية ولاجل تربة تلعفر الطاهرة .وستبقى راية التركمان عالية خفاقة بعلو قلعتكم الشامخة
حملات تكريد شرسة
هوزان -سألت الصحافية الروسية: (من المعروف أن أهم نقاط الاختلاف بين الاكراد وبغداد تتركز حول منطقة كركوك، أليس من الأفضل ان تكونوا مرنين وتتخلوا عن هذه المدينة من أجل تحقيق أهدافكم في أسرع وقت؟). وكان رد السيد البارزاني واضحاً: (ان مثل هذه المرونة كما وردت في السؤال غير ممكنة فكركوك أرض كردية بشعبها وتاريخها، لكننا من الممكن ان نتفق مع بغداد على بعض الإجراءات الفنية.). ان رد البارزاني هذا، فيه الكثير من الاستخفاف بتاريخ العراق وشعبه، لا بل فيه تشويه لتاريخ المنطقة برمته، بشكل لا يدعو للتفاؤل مطلقاً، فكل متاحف العالم وكتب التاريخ ومصادره توضح وبدون شك أن كركوك وأيضاً الموصل واربيل... كلها مدن عراقية رافدينية، قد قدم اليها الاكراد من جبال زاغاروس المجاورة للعراق في الازمنة المتأخرة. وقاد هؤلاء القادمون حملات تكريد شرسة ضد السكان المحليين لهذه المدن بدعم عثماني واحيانا فارسي، وبالتالي تم ازاحة العراقيين من السريان (الكلدوآشوريون) والعرب واليزيد نحو وسط وجنوب العراق او الخارج. لقد وفق الاكراد تدريجياً، ومنذ بدايات القرن التاسع عشر في تغيير الخارطة الاثنية واللغوية في شمال العراق لصالحهم وتغيير تسميته التاريخية الجزيرة الى (كردستان). ويذكر المؤرخون عن سياسات التكريد الشرسة وعلى سبيل المثال: ان احد امراء الاكراد وهو محمد باشا الكردي والمعروف بالامير كور : (في عام 1832 م استولى على قرى اثور، ونهب قرية حطارة من أعمال الشيخان وقتل من القوش قرية كلدانية في شمال العراق مئة واثنين وسبعين رجلا ما عدا النساء والاطفال وعاث في قرى الشيخان قتلاً ونهباً، كما قتل علي بك امير اليزيدية. .. وقتلوا في بازبدي منطقة سريانية تم تكريدها، حاليا في تركيا مئتي رجل وقساً وشمامسة كثيرون. ومن اسفس ثمانين رجلاً ووجيها وقسيساً، وسبوا النساء والاطفال، في مطلع تشرين الاول سنة 1834. وكبدوا اليزيدية في شرق الموصل محنا كثيرة وقتلوا منهم خلقاً كثيراً ..). بعد هذه الأحداث والاضطهادات المؤلمة ظهر على مسرح الأحداث الأمير الكردي المعروف بدرخان بك عام 1840 الذي يعتبر وحسب تعبير الباحث العراقي هرمز ابونا، اول طاغية في العصر الحديث، وكثرة المصادر التي تتحدث عن تاريخه القاتم تغنينا هنا عن الغوص في مظالمه ضد العراقيين وأيضاً السوريين. أما بالنسبة للصراع على منطقة (كركوك) فيتم تجاهل حقيقة جدا مهمة: وهي أنها مد
حملات تكريد شرسة
هوزان -سألت الصحافية الروسية: (من المعروف أن أهم نقاط الاختلاف بين الاكراد وبغداد تتركز حول منطقة كركوك، أليس من الأفضل ان تكونوا مرنين وتتخلوا عن هذه المدينة من أجل تحقيق أهدافكم في أسرع وقت؟). وكان رد السيد البارزاني واضحاً: (ان مثل هذه المرونة كما وردت في السؤال غير ممكنة فكركوك أرض كردية بشعبها وتاريخها، لكننا من الممكن ان نتفق مع بغداد على بعض الإجراءات الفنية.). ان رد البارزاني هذا، فيه الكثير من الاستخفاف بتاريخ العراق وشعبه، لا بل فيه تشويه لتاريخ المنطقة برمته، بشكل لا يدعو للتفاؤل مطلقاً، فكل متاحف العالم وكتب التاريخ ومصادره توضح وبدون شك أن كركوك وأيضاً الموصل واربيل... كلها مدن عراقية رافدينية، قد قدم اليها الاكراد من جبال زاغاروس المجاورة للعراق في الازمنة المتأخرة. وقاد هؤلاء القادمون حملات تكريد شرسة ضد السكان المحليين لهذه المدن بدعم عثماني واحيانا فارسي، وبالتالي تم ازاحة العراقيين من السريان (الكلدوآشوريون) والعرب واليزيد نحو وسط وجنوب العراق او الخارج. لقد وفق الاكراد تدريجياً، ومنذ بدايات القرن التاسع عشر في تغيير الخارطة الاثنية واللغوية في شمال العراق لصالحهم وتغيير تسميته التاريخية الجزيرة الى (كردستان). ويذكر المؤرخون عن سياسات التكريد الشرسة وعلى سبيل المثال: ان احد امراء الاكراد وهو محمد باشا الكردي والمعروف بالامير كور : (في عام 1832 م استولى على قرى اثور، ونهب قرية حطارة من أعمال الشيخان وقتل من القوش قرية كلدانية في شمال العراق مئة واثنين وسبعين رجلا ما عدا النساء والاطفال وعاث في قرى الشيخان قتلاً ونهباً، كما قتل علي بك امير اليزيدية. .. وقتلوا في بازبدي منطقة سريانية تم تكريدها، حاليا في تركيا مئتي رجل وقساً وشمامسة كثيرون. ومن اسفس ثمانين رجلاً ووجيها وقسيساً، وسبوا النساء والاطفال، في مطلع تشرين الاول سنة 1834. وكبدوا اليزيدية في شرق الموصل محنا كثيرة وقتلوا منهم خلقاً كثيراً ..). بعد هذه الأحداث والاضطهادات المؤلمة ظهر على مسرح الأحداث الأمير الكردي المعروف بدرخان بك عام 1840 الذي يعتبر وحسب تعبير الباحث العراقي هرمز ابونا، اول طاغية في العصر الحديث، وكثرة المصادر التي تتحدث عن تاريخه القاتم تغنينا هنا عن الغوص في مظالمه ضد العراقيين وأيضاً السوريين. أما بالنسبة للصراع على منطقة (كركوك) فيتم تجاهل حقيقة جدا مهمة: وهي أنها مد
17% الان يطالبون بكر
عراقي -نوال علي:لا يظن الجالسين على كراسي الحكم من سلطة تنفذية أو نواب في البرلمان أن الشعب العراقي راضي عما يجري من طلبات وامتيازات من قبل الأكراد لأنهم تجاوزوا الحدود في أستقطاع جزء من الموازنة 17% وما لهم من أمتيازات بتصدير النفط وتهريبه وما لهم من من حقائب وزارية في السلطة المركزية والان يطالبون بكركوك ويريدون الأنفصال وهم لا يتجاوز نفوسهم عن ثلاثة ملايين وبقية الشعب العراقى يعيش في فقر وجوع وبطالة وفساد مالي واداري وبنية تحتية مهدمة. أن الهدف من تهجير أخواننا المسحيين العراقيين في الموصل واربيل والحمدانية وتل أسقف وقرقاقوش وعقرة هو لأحلال اليهود وتوطينهم محل الكلدان والآشوريين وهذا ما تقوم به المخابرات الأسرائيلية (الموساد) مع مجموعة من المليشيات الكردية بشن هجمات تستهدف المسيحين العراقيين وتقوم بألصاق التهمة بالقاعدة . وهذا ما أكده مراسل أحد الصحف الأمريكية ( وين مادسون) وهذا العمل يتم بعلم القيادة الأمريكية ومباركة الحزبين الكرديين ( حزب جلال الطالباني وحزب مسعود البرزاني ) يساعدهم كوسرت رسول مدير مخابرات سليمانية وبعض السياسيين منهم مثال الآلوسي وكنعان مكية وأحمد الجلبي مع العلم أن هناك 21 عضو بالبرلمان جوازتهم مختومة بالختم الأسرائيلي وهم يقومون بزيارات دورية لأسرائيل ويمرون من بوابات مطار بغداد والسؤال اذا لم تكن هناك علاقة مع أسرائيل فكيف لهؤلاء الدخول والخروج من العراق والسؤال أين الحكومة من ذالك وأين جهاز المخابرات الذي نتباهى به للشعب العراقي . رغم جرائم النظام السابق لم يجرؤ أحد أو تسول له نفسه أن يزور أسرائيل أو يدخل الى العراق ولكن ضعف الحكومة وضياع هيبة الدولة وهيمنة الأحزاب أفقدتها السيطرة على الجواسيس وكما نعلم أن هناك الكثير من المكاتب والشركات العراقية والعربية على انها تجارية والواقع هي نظام تجسسي قائم بذاته . من الشخصيات القيادية في أسرائيل المدعو فؤاد بنيامين بن أليعازر يهودي من اصل عراقي هو من المشرفين على هذه العملية بالاشتراك مع أشخاص المذكوريين أعلاه ولتعلم المخابرات العراقية أن هذا الشخص وبمعونة أشخاص من الداخل يقومون منذ فترة بجمع وارسال الوفود السياحية الأسرائيلية من الدول الغربية والأوربية الى العراق لغرض السياحة وقد زاروا كثير من المواقع في الموصل والناصرية.
17% الان يطالبون بكر
عراقي -نوال علي:لا يظن الجالسين على كراسي الحكم من سلطة تنفذية أو نواب في البرلمان أن الشعب العراقي راضي عما يجري من طلبات وامتيازات من قبل الأكراد لأنهم تجاوزوا الحدود في أستقطاع جزء من الموازنة 17% وما لهم من أمتيازات بتصدير النفط وتهريبه وما لهم من من حقائب وزارية في السلطة المركزية والان يطالبون بكركوك ويريدون الأنفصال وهم لا يتجاوز نفوسهم عن ثلاثة ملايين وبقية الشعب العراقى يعيش في فقر وجوع وبطالة وفساد مالي واداري وبنية تحتية مهدمة. أن الهدف من تهجير أخواننا المسحيين العراقيين في الموصل واربيل والحمدانية وتل أسقف وقرقاقوش وعقرة هو لأحلال اليهود وتوطينهم محل الكلدان والآشوريين وهذا ما تقوم به المخابرات الأسرائيلية (الموساد) مع مجموعة من المليشيات الكردية بشن هجمات تستهدف المسيحين العراقيين وتقوم بألصاق التهمة بالقاعدة . وهذا ما أكده مراسل أحد الصحف الأمريكية ( وين مادسون) وهذا العمل يتم بعلم القيادة الأمريكية ومباركة الحزبين الكرديين ( حزب جلال الطالباني وحزب مسعود البرزاني ) يساعدهم كوسرت رسول مدير مخابرات سليمانية وبعض السياسيين منهم مثال الآلوسي وكنعان مكية وأحمد الجلبي مع العلم أن هناك 21 عضو بالبرلمان جوازتهم مختومة بالختم الأسرائيلي وهم يقومون بزيارات دورية لأسرائيل ويمرون من بوابات مطار بغداد والسؤال اذا لم تكن هناك علاقة مع أسرائيل فكيف لهؤلاء الدخول والخروج من العراق والسؤال أين الحكومة من ذالك وأين جهاز المخابرات الذي نتباهى به للشعب العراقي . رغم جرائم النظام السابق لم يجرؤ أحد أو تسول له نفسه أن يزور أسرائيل أو يدخل الى العراق ولكن ضعف الحكومة وضياع هيبة الدولة وهيمنة الأحزاب أفقدتها السيطرة على الجواسيس وكما نعلم أن هناك الكثير من المكاتب والشركات العراقية والعربية على انها تجارية والواقع هي نظام تجسسي قائم بذاته . من الشخصيات القيادية في أسرائيل المدعو فؤاد بنيامين بن أليعازر يهودي من اصل عراقي هو من المشرفين على هذه العملية بالاشتراك مع أشخاص المذكوريين أعلاه ولتعلم المخابرات العراقية أن هذا الشخص وبمعونة أشخاص من الداخل يقومون منذ فترة بجمع وارسال الوفود السياحية الأسرائيلية من الدول الغربية والأوربية الى العراق لغرض السياحة وقد زاروا كثير من المواقع في الموصل والناصرية.
عرب شبك مسيحي
عرب شبك مسيحي -الأستاذ عبد الله :وبينما كان تدمير تماثيل بوذا أحد أسباب غزو الغرب ومعهم اسرائيل لأفغانستان، لايحرك الغرب ساكنا أزاء تدمير آثار العراق لأنها تكشف ضآلة أسرائيل وغدرها وعدونها منذ القرن التاسع قبل الميلاد. ونجد بدلا من ذلك البيشمركة وهم يحولون نصب سنحاريب التذكاري الى ميدان أهداف يتدربون فيها على اصابة الهدف إعدادا لقتل العرب والشبك والمسيحيين في سهل نينوى وديالى والموصل وكركوك.. وتحاول السلطات الكردية غير المشروعة تهديم النصب التذكاري بأكمله لتوفير الظل للقادمين للسياحة من الأكراد والهدف الصهيوني وراء ذلك ازالة نصب سنحاريب الذي غزاهم والأنتقام من الأسرة الآشورية التي أذاقتهم الهزيمة والهوان على مدى خمسة قرون. ويستغل الصهاينة ومخلبهم الكردي حالة فراغ القوة وقمع ارادة التحرر عند العراقيين بربط المقاومة بالأرهاب، واعتبار الثقافة الوطنية والقومية العربية ثقافة ارهاب للتوسع في الأستيطان في العراق بطريق شراء العقارات والأراضي الزراعية، وتأسيس المصارف والشركات المحمية دستوريا وبقوانين بريمر.. ويتم تمريرالصهاينة ومصالحهم الأستيطانية هذه المرة تحت غطاء السياحة الدينية والأستثمار، فمن الناحية الدينية يعد اليهود الأراضي العراقية حيث قبور الأنبياء دانيال وناحوم وعزرا ويونس وحزقيل في العراق ملكا خاصا لهم وبأن القوش ونينوى والكفل وغيرها اراض يهودية مقدسة لابد من تهجير اهلها بالقوة واخلائها لهم: بمعنى طرد الكلديين والآشوريين والشبك والعرب الموجودين في سهل نينوى والجانب الأيسر من نينوى وتوطين اليهود بدلا منهم على نحو يماثل ماحدث في فلسطين في اعقاب الحرب العالمية الأولى
عرب شبك مسيحي
عرب شبك مسيحي -الأستاذ عبد الله :وبينما كان تدمير تماثيل بوذا أحد أسباب غزو الغرب ومعهم اسرائيل لأفغانستان، لايحرك الغرب ساكنا أزاء تدمير آثار العراق لأنها تكشف ضآلة أسرائيل وغدرها وعدونها منذ القرن التاسع قبل الميلاد. ونجد بدلا من ذلك البيشمركة وهم يحولون نصب سنحاريب التذكاري الى ميدان أهداف يتدربون فيها على اصابة الهدف إعدادا لقتل العرب والشبك والمسيحيين في سهل نينوى وديالى والموصل وكركوك.. وتحاول السلطات الكردية غير المشروعة تهديم النصب التذكاري بأكمله لتوفير الظل للقادمين للسياحة من الأكراد والهدف الصهيوني وراء ذلك ازالة نصب سنحاريب الذي غزاهم والأنتقام من الأسرة الآشورية التي أذاقتهم الهزيمة والهوان على مدى خمسة قرون. ويستغل الصهاينة ومخلبهم الكردي حالة فراغ القوة وقمع ارادة التحرر عند العراقيين بربط المقاومة بالأرهاب، واعتبار الثقافة الوطنية والقومية العربية ثقافة ارهاب للتوسع في الأستيطان في العراق بطريق شراء العقارات والأراضي الزراعية، وتأسيس المصارف والشركات المحمية دستوريا وبقوانين بريمر.. ويتم تمريرالصهاينة ومصالحهم الأستيطانية هذه المرة تحت غطاء السياحة الدينية والأستثمار، فمن الناحية الدينية يعد اليهود الأراضي العراقية حيث قبور الأنبياء دانيال وناحوم وعزرا ويونس وحزقيل في العراق ملكا خاصا لهم وبأن القوش ونينوى والكفل وغيرها اراض يهودية مقدسة لابد من تهجير اهلها بالقوة واخلائها لهم: بمعنى طرد الكلديين والآشوريين والشبك والعرب الموجودين في سهل نينوى والجانب الأيسر من نينوى وتوطين اليهود بدلا منهم على نحو يماثل ماحدث في فلسطين في اعقاب الحرب العالمية الأولى
تسميه عنصريه
لماذا غذروا به -البروفسور الكردي عمر ميران: التسميه التي يطلقونها على المنطقه (كردستان) والتي كلما ذكرت امامي وانا ابن تلك المنطقه, اشعر بالغثيان والأشمئزاز لما تحمله هذه التسميه من عنصريه بغيضه. فلماذا يتم اختيار هذا الأسم علما انه يلغي الوجود الفعلي للكثير من القوميات المتواجده هنا من الآشوريين واليزيديين والكلدان والعرب والتركمان وغيرهم , فهل هذا هو العدل الذي يعدون به شعوبنا ؟ وهنا اريد ان اذكر مثالا بسيطا , لو كان العراق اسمه دولة العراق العربي (كما هو موجود في سوريا ومصر وغيرهما) فهل كان الاكراد سيقبلون بهذه التسميه؟ انا اجيب عنهم : لا لن نقبل .
تسميه عنصريه
لماذا غذروا به -البروفسور الكردي عمر ميران: التسميه التي يطلقونها على المنطقه (كردستان) والتي كلما ذكرت امامي وانا ابن تلك المنطقه, اشعر بالغثيان والأشمئزاز لما تحمله هذه التسميه من عنصريه بغيضه. فلماذا يتم اختيار هذا الأسم علما انه يلغي الوجود الفعلي للكثير من القوميات المتواجده هنا من الآشوريين واليزيديين والكلدان والعرب والتركمان وغيرهم , فهل هذا هو العدل الذي يعدون به شعوبنا ؟ وهنا اريد ان اذكر مثالا بسيطا , لو كان العراق اسمه دولة العراق العربي (كما هو موجود في سوريا ومصر وغيرهما) فهل كان الاكراد سيقبلون بهذه التسميه؟ انا اجيب عنهم : لا لن نقبل .
الاسلام طورهم،بس
11لماذا غذروا به -البروفسور الكردي عمر ميران:اما بعد ان جاء الأسلام للمنطقه وتم ادخال اللغه (الكتابه) فمن المعروف ان الاكراد لم يكن لديهم حروفا مكتوبه ولكن لغه يتكلمون بها فقط (وهذه صفه اخرى من صفات المجتمع البدائي البسيط). هنا بدأوا بتعلم الحروف العربيه و اخذوها ليكتبوا بها لغتهم وليحموا تراثهم , وهذه حسنه من حسنات المد الأسلامي للمنطقه .
الاسلام طورهم،بس
11لماذا غذروا به -البروفسور الكردي عمر ميران:اما بعد ان جاء الأسلام للمنطقه وتم ادخال اللغه (الكتابه) فمن المعروف ان الاكراد لم يكن لديهم حروفا مكتوبه ولكن لغه يتكلمون بها فقط (وهذه صفه اخرى من صفات المجتمع البدائي البسيط). هنا بدأوا بتعلم الحروف العربيه و اخذوها ليكتبوا بها لغتهم وليحموا تراثهم , وهذه حسنه من حسنات المد الأسلامي للمنطقه .
التآمرالصهيوكردي
روناهي -(قدس كردستان) .. نكتة سخيفة في مأتم حزن ، شواهد خافية عن التآمر الطائفي والشوفيني الصهيوكردي ضد انتفاضة الشعب العراقي عرباً وأكراداً..!؟ كامل العبيدي.عندما شعرت ادارة الاحتلال الامريكي وذيلها البريطاني بحراجة موقفهم وموقف قواتهم المعتدية في العراق وانهم على وشك الهزيمة امام ضربات المقاومة العراقية الباسلة عام 2005 لجأوا الى قشة النجاة فاشعلوا نار الفتنة الطائفية والعرقية في هذا البلد واغرقوا العراقيين في بحر من الدماء عاونتهم في هذا المسعى ايران الشر والطائفية كما تفعل اليوم في اكثر من مكان وفي اكثر من دولة عربية، ولمعرفة الاحتلال واعوانه بأن الشعب العراقي بكل مكوناته شعب اصيل وانه لابد ان يعود الى حالة الوعي ويتجاوز الحالة الشاذة التي دفعوه اليها ويعود الى التمسك بثوابته الوطنية وعوامل وحدته، لجأوا الى شرعنة التفرقة الطائفية والعرقية بوضع اساس دستوري يكرسها ويمنع اي وطني يفكر في الخروج عليها من التخلص من قيودها وصوروا للناس ان الاحتكام لهذا الدستور المسخ يمثل روح الديمقراطية وان الخروج عنه ليس إلا عودة للديكتاتورية.!؟ وكان هذا الدستور عبارة عن مستودع للالغام والعبوات والقنابل الجاهزة للانفجار بمجرد اللمس، فكانت الكثير من مواده مصممة لتمزيق العراق تحت مختلف دعاوى الفدرالية والتعددية وحقوق الانسان وحقوق المكونات، اضيفت اليها مواده اخرى مثلت حرباً نفسية وارهاباً لكل من يحاول ايجاد مخرج لمشاكل العراق التي خلقها الاحتلال واعوانه ودستورهم المزيف، فاصبح شائعاً وكرس عُرفاً ودستوراً ان يتهم العراقيون الشرفاء المنادون بوحدة وطنهم وطرد الاحتلال واعوانه وازالة تبعاته وآثاره، ان يتهم ابناء العراق المخلصون بانهم (ارهابيون) وانهم (صداميون وتكفيريون) الى غير ذلك من التوصيفات وليس قانون اجتثاث البعث الذي وضعه المجرم (بريمر) ولا قانون (المساءلة واللاعدالة) الذي وضعه عبيد الاحتلال من بعده عنا ببعيد، ولقد ركب الكثير من الذين اسموا انفسهم سياسيين وقيادات هذه الموجة واقنعوا بها البسطاء من الشعب، وما لبثت جرائم التفجيرات التي صممتها ونفذتها ايادي الاحتلال واصابع الموساد والمأجورون العاملون بامرة المخابرات الايرانية وحرسها الثوري وفيلق القدس، هذه الجرائم المسندة بحملة شعواء من التضليل الاعلامي والفبركة والاعترافات الخطيرة لمعتقلين استخدمت ضدهم ابشع جرائم الانتهاك الجسدي والتعسفي ليقولوا
كردمصرفها على العراق
حمداوي -كردستان دولة مستقلة مصرفها على العراق. د.ناهدةالتميمي:تتمتع بكل مظاهر الدولة القوية من جيش وحرس حدود ومطارات وعلم ودستور وسيادة وبرلمان وخارطة وحدود وقوانين وخارجية ووزراء ورئيس حكومة واستقلال شبه تام لعل اوضح معالمه وجوب الفيزا والكفيل للعراقي من غير الاكراد اذا اراد زيارة (هذا الاقليم الدولة) ... تلك هي كردستان . كردستان تتمتع ب 17 بالمئة من وارادت النفط الذي ياتي اغلبه من الجنوب ومن البصرة تحديدا كما تتقاضي جميع رواتب البيشمركة الذين زيفت اعدادهم الى مئات الاف من الخزينة المركزية للدولة والتي كما اسلفنا معظمها ياتي من نفط الجنوب .. اي ان رواتبهم اضافة الى تسليح الجيش والبيشمركة الكردية من خارج النسبة المخصصة للاقليم .. لاتساهم كردستان باية موارد للخزينة المركزية باعتبار ان الدستور يقول ان كل ماينتج ويستخرج داخل الاقليم فهو للاقليم فقط ولايتشارك به مع البقية .. مواردها من كمارك الحدود والضرائب والشركات والمستشقيات ودوائر العدل والجنسية والاستثمارات الخارجية للاقليم فقط ولاتتشارك به مع بقية انحاء العراق .. تشارك العراقيين في وزاراتهم السيادية والعادية وتتراس مراكز القرار في الحكومة المركزية التي تبدو اقل منها منعة وقوة ولكن لايمكن لعربي واحد ولو حتى من باب المراقبة ان يشاركهم في برلمانهم او وزاراتهم .. حكومة كردستان تعقد الصفقات وتوقع العقود مع الدول وتستقبل المبعوثين وتستثمر دون الرجوع الى الدولة المركزية .. طلابها يقبلون في جامعات العراق المختلفة بينما لايقبل اي طالب عراقي في اية جامعة كردية . وهم يُمنحون الاعانات المالية بينما يحرم منها طلاب العراق ..مدنها تُعمّر بشكل غير مسبوق بينما تدمر وتخرب بقية مدن العراق ..!!! ينص الدستور على ان بامكان الفرد التنقل والعيش في اية بقعة من وطنه والعمل فيه ولكن ذلك لاينطبق على كردستان فالعراقي الذي لايحمل سمة دخول وليس له كفيل من داخل الاقليم يمنع من الدخول على حدود بوابة اربيل ويعاد من حيث اتى .. استولى الاكراد على كافة معدات الفرق العسكرية التي كانت مرابضة في الشمال العراقي ومع ذلك يصرون على عدم تسليح الجيش العراقي الا بموافقتهم وان تعرض عليهم صفقات التسليح قبل الاقرار بها .. هم ايضا يصرون على التسلح على ان تدفع الحكومة المركزية تكاليف هذا التسلح خارج نطاق نسبة ال 17 بالمئة التي تمنح للاكراد. يقوم الاكراد بترحيل العرب
الطورانيون
عراقي و بس -يبدو ان ايتام اتاتورك يفقدون اعصابهم بسرعه في هذه الصفحه
كردمصرفها على العراق
حمداوي -كردستان دولة مستقلة مصرفها على العراق. د.ناهدةالتميمي:تتمتع بكل مظاهر الدولة القوية من جيش وحرس حدود ومطارات وعلم ودستور وسيادة وبرلمان وخارطة وحدود وقوانين وخارجية ووزراء ورئيس حكومة واستقلال شبه تام لعل اوضح معالمه وجوب الفيزا والكفيل للعراقي من غير الاكراد اذا اراد زيارة (هذا الاقليم الدولة) ... تلك هي كردستان . كردستان تتمتع ب 17 بالمئة من وارادت النفط الذي ياتي اغلبه من الجنوب ومن البصرة تحديدا كما تتقاضي جميع رواتب البيشمركة الذين زيفت اعدادهم الى مئات الاف من الخزينة المركزية للدولة والتي كما اسلفنا معظمها ياتي من نفط الجنوب .. اي ان رواتبهم اضافة الى تسليح الجيش والبيشمركة الكردية من خارج النسبة المخصصة للاقليم .. لاتساهم كردستان باية موارد للخزينة المركزية باعتبار ان الدستور يقول ان كل ماينتج ويستخرج داخل الاقليم فهو للاقليم فقط ولايتشارك به مع البقية .. مواردها من كمارك الحدود والضرائب والشركات والمستشقيات ودوائر العدل والجنسية والاستثمارات الخارجية للاقليم فقط ولاتتشارك به مع بقية انحاء العراق .. تشارك العراقيين في وزاراتهم السيادية والعادية وتتراس مراكز القرار في الحكومة المركزية التي تبدو اقل منها منعة وقوة ولكن لايمكن لعربي واحد ولو حتى من باب المراقبة ان يشاركهم في برلمانهم او وزاراتهم .. حكومة كردستان تعقد الصفقات وتوقع العقود مع الدول وتستقبل المبعوثين وتستثمر دون الرجوع الى الدولة المركزية .. طلابها يقبلون في جامعات العراق المختلفة بينما لايقبل اي طالب عراقي في اية جامعة كردية . وهم يُمنحون الاعانات المالية بينما يحرم منها طلاب العراق ..مدنها تُعمّر بشكل غير مسبوق بينما تدمر وتخرب بقية مدن العراق ..!!! ينص الدستور على ان بامكان الفرد التنقل والعيش في اية بقعة من وطنه والعمل فيه ولكن ذلك لاينطبق على كردستان فالعراقي الذي لايحمل سمة دخول وليس له كفيل من داخل الاقليم يمنع من الدخول على حدود بوابة اربيل ويعاد من حيث اتى .. استولى الاكراد على كافة معدات الفرق العسكرية التي كانت مرابضة في الشمال العراقي ومع ذلك يصرون على عدم تسليح الجيش العراقي الا بموافقتهم وان تعرض عليهم صفقات التسليح قبل الاقرار بها .. هم ايضا يصرون على التسلح على ان تدفع الحكومة المركزية تكاليف هذا التسلح خارج نطاق نسبة ال 17 بالمئة التي تمنح للاكراد. يقوم الاكراد بترحيل العرب
غسيل دماغ مبرمج
Rizgar -ننسى أن الشعب التركي قد خضع لغسيل دماغ مبرمج من قبل الحكومات الطورانية العنصرية المتعاقبة على الحكم منذ تأسيس تركيا على أنقاض الإمبراطورية العثمانية بعد خسارة الأخيرة في الحرب العالمية الأولى. هذه التربية العنصرية تتم عن طريق مناهج الدراسة و الأبحاث و وسائل الإعلام، حيث يتم تلقين الطفل في المدرسة و تعليمه أفكاراً نازية تدّعي بتفوق العنصر التركي من قبيل ترديد أطفال المدارس فأن النظام التركي يتّبع سياسة قائمة على الإرهاب و القوة و البطش في إخضاع الكورد في الإقليم الشمالي، دون الإعتراف بوجود الشعب الكوردي و بحقوقه المشروعة و التفكير بحل المسألة الكوردية حلاً ديمقراطياً سلمياً بالإعتراف بحق الشعب الكوردي في تقرير مصيره و الذي يؤدي الى وقف نزيف الدم بين الشعبين الكوردي و التركي و التفرغ للبناء و الإعمار و خدمة الشعبين و تحقيق الرفاهية لهما.
غسيل دماغ مبرمج
Rizgar -ننسى أن الشعب التركي قد خضع لغسيل دماغ مبرمج من قبل الحكومات الطورانية العنصرية المتعاقبة على الحكم منذ تأسيس تركيا على أنقاض الإمبراطورية العثمانية بعد خسارة الأخيرة في الحرب العالمية الأولى. هذه التربية العنصرية تتم عن طريق مناهج الدراسة و الأبحاث و وسائل الإعلام، حيث يتم تلقين الطفل في المدرسة و تعليمه أفكاراً نازية تدّعي بتفوق العنصر التركي من قبيل ترديد أطفال المدارس فأن النظام التركي يتّبع سياسة قائمة على الإرهاب و القوة و البطش في إخضاع الكورد في الإقليم الشمالي، دون الإعتراف بوجود الشعب الكوردي و بحقوقه المشروعة و التفكير بحل المسألة الكوردية حلاً ديمقراطياً سلمياً بالإعتراف بحق الشعب الكوردي في تقرير مصيره و الذي يؤدي الى وقف نزيف الدم بين الشعبين الكوردي و التركي و التفرغ للبناء و الإعمار و خدمة الشعبين و تحقيق الرفاهية لهما.
عاصمة كردستان الابدي
كركوك -أعتقد أن القيادة الكردية وتمسكها بالعملية السياسية في بغداد لمصالح حزبية ضيقة هي التي تعرقل اعلان الدولة الكردية المستقلة، فالشعب يريد ذلك، اذن لماذا هناك أكثر من 98% من الشعب الكردي صوتوا لصالح الاستقلال في الاستفتاء الذي جرى مع الانتخابات البرلمانية، ونحن جمعنا أكثر من مليوني توقيع من مختلف مناطق كردستان تطالب باجراء استفتاء شعبي .
عيسى لحدوا.1,2no
Kurdistan -على النظام التركي أن تأخذ العبرة من يوغسلافيا المنهارة، والتي تحولت إلى بضعة دول مستقلة، رغم المساندة الكبيرة التي كانت تحظى من روسيا الإتحادية.
عيسى لحدوا.1,2no
Kurdistan -وعلى النظام التركي أن تأخذ العبرة من صديقه نظام صدام حسين الذي مارس الظلم والاضطهاد واستخدم السلاح الكيماوي بحق الكرد في كردستان, وبحق ، لكن إرادة الشعوب أقوى من الدولار ياسادة. فقد تأخذ تركيا الدولار اليوم كما كان يأخذه شاه إيران وصدام بالأمس.
عيسى لحدوا.1,2no
Kurdistan -على النظام التركي أن تأخذ العبرة من يوغسلافيا المنهارة، والتي تحولت إلى بضعة دول مستقلة، رغم المساندة الكبيرة التي كانت تحظى من روسيا الإتحادية.
لكاتب تركي
جائزة نوبل -تعد جرائم الشعوب الهمجية ضد الضعفاء قابلة للاخفاء، فمنح جائزة نوبل لكاتب تركي ادان جرائم بني جلدته ضد الارمن والكرد، فضح لهمجية الاتراك بموجب (وشهد شاهد من اهلها)، وحين وقعت الجريمة القرآنية الموسوة بـ(الانفال) نسبة الى الآية القرآنية التي قيلت بحق ابادة الشعب الكردي على يد الرئيس القائد عمر بن خطاب، وكررها الخليفة الراشد صدام حسين، لم يعلم بهما احد، واليوم حكم صدام حسين على الانفال الثانية، على امل محاكمة المجرم الاول عمر بن خطاب ايضا حتى لو كان ميتا نافقا، وحين ارتكب الاتراك جريمة ابادة الارمن لم ينبر احد من المسلمين العالمين بالامر ببنت شفة، ان لم نقل انهم باركوه لانه ابادة شرعية اسلامية لشعب غير مسلم، واليوم تسن فرنسا قانون تجريم انكارها، كما سن المجتمع البشري المتحضر قبلا قانون تجريم انكار هولوكوست اليهود، والبقية تأتي.
لكاتب تركي
جائزة نوبل -تعد جرائم الشعوب الهمجية ضد الضعفاء قابلة للاخفاء، فمنح جائزة نوبل لكاتب تركي ادان جرائم بني جلدته ضد الارمن والكرد، فضح لهمجية الاتراك بموجب (وشهد شاهد من اهلها)، وحين وقعت الجريمة القرآنية الموسوة بـ(الانفال) نسبة الى الآية القرآنية التي قيلت بحق ابادة الشعب الكردي على يد الرئيس القائد عمر بن خطاب، وكررها الخليفة الراشد صدام حسين، لم يعلم بهما احد، واليوم حكم صدام حسين على الانفال الثانية، على امل محاكمة المجرم الاول عمر بن خطاب ايضا حتى لو كان ميتا نافقا، وحين ارتكب الاتراك جريمة ابادة الارمن لم ينبر احد من المسلمين العالمين بالامر ببنت شفة، ان لم نقل انهم باركوه لانه ابادة شرعية اسلامية لشعب غير مسلم، واليوم تسن فرنسا قانون تجريم انكارها، كما سن المجتمع البشري المتحضر قبلا قانون تجريم انكار هولوكوست اليهود، والبقية تأتي.
طرد مليون كردي
سليم مطر -التحدي الأكبر للجبهة التركمانية في هذه المرحلة هو التخفيف من تبعيتها لتركيا , فقد أثبتت التطورات الجارية أن من لا يستطيع تكييف نفسه معها فإن التطورات ستهضمه حتماً . هذه التبعية التي تجعل حتى أصدقاء الجبهة ينفرون منها , الأمر الذي دفع الكاتب سليم مطر الذي لا يتردد في الدعوة إلى طرد مليون كردي من بغداد و الموصل إذا ما تم إعادة العرب الذين تم توطينهم في كركوك إلى مناطقهم إلى القول بأن ; هناك حقيقة جغرافية واضحة على الجبهة التركمانية أخذها بعين الاعتبار , و هي أن كركوك و تلعفر و طوزخورماتو تقع كلها في العراق و ليس في تركيا ..!!
طرد مليون كردي
سليم مطر -التحدي الأكبر للجبهة التركمانية في هذه المرحلة هو التخفيف من تبعيتها لتركيا , فقد أثبتت التطورات الجارية أن من لا يستطيع تكييف نفسه معها فإن التطورات ستهضمه حتماً . هذه التبعية التي تجعل حتى أصدقاء الجبهة ينفرون منها , الأمر الذي دفع الكاتب سليم مطر الذي لا يتردد في الدعوة إلى طرد مليون كردي من بغداد و الموصل إذا ما تم إعادة العرب الذين تم توطينهم في كركوك إلى مناطقهم إلى القول بأن ; هناك حقيقة جغرافية واضحة على الجبهة التركمانية أخذها بعين الاعتبار , و هي أن كركوك و تلعفر و طوزخورماتو تقع كلها في العراق و ليس في تركيا ..!!
الجبهةالتركمانية
تركيا -الجبهة أثبتت لتركيا أنها لا تملك غير ردود أفعال على الأحداث أكتر ما يشكلون الأحداث نفسها . لذا فإن أمن و استقرار كردستان العراق يتوقف على اقتران القوى السياسية الكردية و التركمانية بعضها ببعض, وهذا يتطلب من الجبهة أن تقدم على خطوات إصلاحية تخرجها من حالة الاضطراب النفسي الذي تعيشه , هذا إذا أرادت أن تتفادى تحقيق الهزائم للأقلية التركمانية .
الجبهةالتركمانية
تركيا -الجبهة أثبتت لتركيا أنها لا تملك غير ردود أفعال على الأحداث أكتر ما يشكلون الأحداث نفسها . لذا فإن أمن و استقرار كردستان العراق يتوقف على اقتران القوى السياسية الكردية و التركمانية بعضها ببعض, وهذا يتطلب من الجبهة أن تقدم على خطوات إصلاحية تخرجها من حالة الاضطراب النفسي الذي تعيشه , هذا إذا أرادت أن تتفادى تحقيق الهزائم للأقلية التركمانية .
الشعب العراقي
التركمان -لاأحد يستطيع أن ينكر أن التركمان قد تعرضوا إلى الظلم في كركوك و غيرها في ظل النظام السابق أسوةً بغيرهم من أبناء الشعب العراقي , لكن ما لا يمكن لعاقل أن يستوعبه هو محاولات الجبهة التركمانية على تبديد فرص الديمقراطية السانحة أمام الجميع ل; إعادة النظر في عدالة توزيع الحقوق; و لملمة ما تناثر منها لمجرد أن قومية أخرى ستكون شريكة في استثمار هذه الفرص.وهذا التناسب العكسي الانتحاري الذي خلقته الجبهة التركمانية بمعارضتها كل ما يمكن أن يتوافق مع الأكراد حتى دون النظر في أغلب الأحيان إلى المصلحة التركمانية , أدت بها إلى التقوقع و الانغلاق و أضحت نموذجاً تعاني من الاضطراب النفسي.
الشعب العراقي
التركمان -لاأحد يستطيع أن ينكر أن التركمان قد تعرضوا إلى الظلم في كركوك و غيرها في ظل النظام السابق أسوةً بغيرهم من أبناء الشعب العراقي , لكن ما لا يمكن لعاقل أن يستوعبه هو محاولات الجبهة التركمانية على تبديد فرص الديمقراطية السانحة أمام الجميع ل; إعادة النظر في عدالة توزيع الحقوق; و لملمة ما تناثر منها لمجرد أن قومية أخرى ستكون شريكة في استثمار هذه الفرص.وهذا التناسب العكسي الانتحاري الذي خلقته الجبهة التركمانية بمعارضتها كل ما يمكن أن يتوافق مع الأكراد حتى دون النظر في أغلب الأحيان إلى المصلحة التركمانية , أدت بها إلى التقوقع و الانغلاق و أضحت نموذجاً تعاني من الاضطراب النفسي.
عيسى لحدوا.1,2no
Rizgar -نعم انا كاذب والحقيقة والصدق كلها معك . انا كوردي مجوسي ولدتني امي في كوردستان .انت ولدتك امك في على ضفاف الفرات قلب العروبة.ولدتني امي عميل لايران و اسرئيل وامريكا وبرازيل وروسيا وجزر الوق واق . وانت وطني شريف وحبك لبشار من حبك للعروبة ,وحبك لصدام جاء من حبك للعراق. ولدتني امي كاذب ولااقول الصدق وولدتك امك صادق وملاك وماتنطق عن الهوى . دماغك وغرت في اهوائك, انت مثقف ثقافة بعثية ولا الومك في ذلك في سن السادسة يدرس الطفل العراقي مبادء العنصرية المسمومة .
عيسى لحدوا.1,2no
Rizgar -نعم انا كاذب والحقيقة والصدق كلها معك . انا كوردي مجوسي ولدتني امي في كوردستان .انت ولدتك امك في على ضفاف الفرات قلب العروبة.ولدتني امي عميل لايران و اسرئيل وامريكا وبرازيل وروسيا وجزر الوق واق . وانت وطني شريف وحبك لبشار من حبك للعروبة ,وحبك لصدام جاء من حبك للعراق. ولدتني امي كاذب ولااقول الصدق وولدتك امك صادق وملاك وماتنطق عن الهوى . دماغك وغرت في اهوائك, انت مثقف ثقافة بعثية ولا الومك في ذلك في سن السادسة يدرس الطفل العراقي مبادء العنصرية المسمومة .
الصراخ لا يجدي
جميل مزوري المانيا -على قدر الالم يكون الصياح مع الاسف مازال البعض على موقفه العنصري . ليطل علينا من جديد اصحاب الفكر العنصري . عربيا كان أو إسلاميا او مسيحيااو تركمانيه ازناب الطوانين . امثالفلان وعلان , وفلان وجهله ومتخلفين . والبعض شبها ويشبه . جنوب كُردستان بإسرائيل رقم 2 . والبعض ينعت إي حراك كُردي اي ازدهار في كوردستان بالصهيونية . السؤوال المشروع ولكنالماذا عن الصهيونية العربية والإسلامية . ال والقائمة طويلة المتناغمة مع الانظمة العربية والإسلامية التي احتلت أراضي الغير ومازالت تحتل أراضي الغير . وقتلت ما قتلت وصهرت وما زالت تحاول صهر شعوب المنطقة في بوتقتها العربية العنصرية والإسلامية دينيا . الكورد , سريان , أشور , كلدان , امازيغ , اقباط وووو . فهل مسموح للبعض الكتابة عن صهيونية الغير عربي والغير إسلامي ع , اخي العزيز ان مشروع الشرق الاوسط الكبير آت لا محالة وسيسحق من يقف بطريقه حيث تم سحق اولا بطل البوابه الشرقيه ابو الجحر اولا و الان الحبل على الجرار والشئ سلبيا بالنسبه للعرب تم تغير فقط .دكتاتوريات القمعيه باسم القوميه هو ارجاع التيار الاسلامي الى الساحة والى السلطه وهذا بحد ذاته يمثل الجهل والفقر والمرض وبيننا الايام لنرى كيف سيؤول اليه مصير احفاد مسيلمه الزير سالم بل قد يصل الامر بهم الى ما هو اسوء وهذا ما اتمناه من كل قلبي... واما بالنسبة للكورد فقد صمدوا بوجه قوة الخطاب المتطرف من صدام فخر العرب فلن يؤثر علينا الجربوعي او . والاسد بطل الصمود والتصدي ومعظم اجزاء وطنه مغتصبه هذا عصر جديد تعيشه الأجيال الكوردية، سنأخذ حقنا مهما طال الزمن و بلا خوف من أحد أو خجل. لا وصى علينا بعد اليوم و قد إختار الشعب بلا رجعة الحياة الحرة الكريمة، إختار العز و رفعة رأس و لا نخجل من أن نقولها للجميع صريحة مدوية، كفى إحتلالا لأرضنا، و كفى إستغلالا لمشاعرنا الدينية و ذكرا لصلاح الدين الأيوبى الذى كلما تحدثنا عن حقوقنا الإنسانية المغتصبة من قبل حكام و شعوب الدول المحتلة، ذكروا لنا إسم القائد صلاح الدين الأيوبى و كيف انه ضحى و حارب من أجلهم و أنقذ ديارهم من قبضة الكفار! اليوم لن تنطلى علينا هذه الشعارات البالية، والذى يحتل بلادنا هو محتل مثل أى محتل غاصب آخر مهما كان جنسه او دينه ولكن باعتقاري ان الشيئ الرائع خلال هذه السنوات من عمر العراق ان الاكراد اثبتوا قدرتهم على ادارة انفسهم و
الصراخ لا يجدي
جميل مزوري المانيا -على قدر الالم يكون الصياح مع الاسف مازال البعض على موقفه العنصري . ليطل علينا من جديد اصحاب الفكر العنصري . عربيا كان أو إسلاميا او مسيحيااو تركمانيه ازناب الطوانين . امثالفلان وعلان , وفلان وجهله ومتخلفين . والبعض شبها ويشبه . جنوب كُردستان بإسرائيل رقم 2 . والبعض ينعت إي حراك كُردي اي ازدهار في كوردستان بالصهيونية . السؤوال المشروع ولكنالماذا عن الصهيونية العربية والإسلامية . ال والقائمة طويلة المتناغمة مع الانظمة العربية والإسلامية التي احتلت أراضي الغير ومازالت تحتل أراضي الغير . وقتلت ما قتلت وصهرت وما زالت تحاول صهر شعوب المنطقة في بوتقتها العربية العنصرية والإسلامية دينيا . الكورد , سريان , أشور , كلدان , امازيغ , اقباط وووو . فهل مسموح للبعض الكتابة عن صهيونية الغير عربي والغير إسلامي ع , اخي العزيز ان مشروع الشرق الاوسط الكبير آت لا محالة وسيسحق من يقف بطريقه حيث تم سحق اولا بطل البوابه الشرقيه ابو الجحر اولا و الان الحبل على الجرار والشئ سلبيا بالنسبه للعرب تم تغير فقط .دكتاتوريات القمعيه باسم القوميه هو ارجاع التيار الاسلامي الى الساحة والى السلطه وهذا بحد ذاته يمثل الجهل والفقر والمرض وبيننا الايام لنرى كيف سيؤول اليه مصير احفاد مسيلمه الزير سالم بل قد يصل الامر بهم الى ما هو اسوء وهذا ما اتمناه من كل قلبي... واما بالنسبة للكورد فقد صمدوا بوجه قوة الخطاب المتطرف من صدام فخر العرب فلن يؤثر علينا الجربوعي او . والاسد بطل الصمود والتصدي ومعظم اجزاء وطنه مغتصبه هذا عصر جديد تعيشه الأجيال الكوردية، سنأخذ حقنا مهما طال الزمن و بلا خوف من أحد أو خجل. لا وصى علينا بعد اليوم و قد إختار الشعب بلا رجعة الحياة الحرة الكريمة، إختار العز و رفعة رأس و لا نخجل من أن نقولها للجميع صريحة مدوية، كفى إحتلالا لأرضنا، و كفى إستغلالا لمشاعرنا الدينية و ذكرا لصلاح الدين الأيوبى الذى كلما تحدثنا عن حقوقنا الإنسانية المغتصبة من قبل حكام و شعوب الدول المحتلة، ذكروا لنا إسم القائد صلاح الدين الأيوبى و كيف انه ضحى و حارب من أجلهم و أنقذ ديارهم من قبضة الكفار! اليوم لن تنطلى علينا هذه الشعارات البالية، والذى يحتل بلادنا هو محتل مثل أى محتل غاصب آخر مهما كان جنسه او دينه ولكن باعتقاري ان الشيئ الرائع خلال هذه السنوات من عمر العراق ان الاكراد اثبتوا قدرتهم على ادارة انفسهم و
كوردستان قادمه
جميل مزوري المانيا -وثائق -- استقلال كردستان العراق بحلول عام 2016 : مستشار اوباما السابقة 26 ديسمبر - 10 [20:02] السلطة الوطنية الفلسطينية ، وأكراد العراق سوف يفوز الاستقلال 2016 ، والعراق وتركيا وسوريا المجاورتين ، الذين هم الآن أساسا ضد اقامة دولة كردية ، وقبول الواقع ، يقول المستشار السابق للانتخابات الى الولايات المتحدة الرئيس باراك أوباما. باراغ خانا ، والهنود الحمر ، والآن هو المدير الحالي لمبادرة الحكم العالمي ، والذي تم إعداده من قبل المؤسسة الأمريكية الجديدة مركز أبحاث في الولايات المتحدة. وهو معروف بأنه خبير العلاقات الدولية ، وشاركت مع غيرها من كبرى عدة مؤسسات الفكر والرأي الأميركية في السنوات الأخيرة. في كتابه الذي صدر في 008 2 ، ;العالم الثاني : الإمبراطوريات والتأثير في النظام العالمي الجديد ، وتوقع خانا الأكراد أن تصبح مستقلة بحلول عام 2016 والتي من شأنها أن تكون القوات الامريكية المتمركزة 20،000 في كردستان بحلول ذلك الوقت. أشاد الاقتصاد الكردية وقال ان الولايات المتحدة ينبغي أن تدعم الأكراد العراقيين ، لأنها كانت حليفا العلمانية. وقال خانا انه مقتنع انه يمكن اقناع الولايات المتحدة ، التي كانت معارضة لقدر أكبر من الاستقلال لكردستان ، والتي تمتد أجزاء من إيران وتركيا وسوريا والعراق ، لدعم استقلال الأكراد في العراق. وقال ايضا انه يأمل في دعم البلدان المجاورة كردستان العراق. وقال اعتقد أنه يمكن محاذاة الحوافز بالنسبة لتركيا وسوريا والعراق ، على الرغم من أنني أقل تأكدا بشأن ايران وقال خانا. ;ولكن ايران لديها تقليديا أقل النزاع مع الاكراد. واحدة من الخطوات الرئيسية هي أن نوضح أن الحدود [لكردستان مستقلة] سيكون [فقط] من تلك كردستان العراق [وليس على الدول المحيطة به ; وقال خانا الكردية ولا سيما النفط والغاز يمكن أن تلعب دورا حاسما في مسألة تقديم الدعم للحصول على استقلالهم. ;الشركات التركية يستفيدون بشكل رائع عن التنمية في كردستان ، وبما أن يصبح البلد أكثر ممرا للطاقة الغربية وكردستان / العراق يقدم إمدادات جديدة وهامة لأوروبا ، وقال المؤلف ;إذا خط أنابيب نابوكو يأتي من خلال ، فإنه سيكون قناة هامة لتدفق الطاقة في العراق / كردستان ;. نابوكو المقترح هو خط أنابيب الغاز الطبيعي الذي سيمتد من تركيا إلى النمسا ، والذي يتوقع أن ينخفض اعتماد أوروبا على الغاز الروسي. ومن المتوقع أ
كوردستان قادمه
جميل مزوري المانيا -وثائق -- استقلال كردستان العراق بحلول عام 2016 : مستشار اوباما السابقة 26 ديسمبر - 10 [20:02] السلطة الوطنية الفلسطينية ، وأكراد العراق سوف يفوز الاستقلال 2016 ، والعراق وتركيا وسوريا المجاورتين ، الذين هم الآن أساسا ضد اقامة دولة كردية ، وقبول الواقع ، يقول المستشار السابق للانتخابات الى الولايات المتحدة الرئيس باراك أوباما. باراغ خانا ، والهنود الحمر ، والآن هو المدير الحالي لمبادرة الحكم العالمي ، والذي تم إعداده من قبل المؤسسة الأمريكية الجديدة مركز أبحاث في الولايات المتحدة. وهو معروف بأنه خبير العلاقات الدولية ، وشاركت مع غيرها من كبرى عدة مؤسسات الفكر والرأي الأميركية في السنوات الأخيرة. في كتابه الذي صدر في 008 2 ، ;العالم الثاني : الإمبراطوريات والتأثير في النظام العالمي الجديد ، وتوقع خانا الأكراد أن تصبح مستقلة بحلول عام 2016 والتي من شأنها أن تكون القوات الامريكية المتمركزة 20،000 في كردستان بحلول ذلك الوقت. أشاد الاقتصاد الكردية وقال ان الولايات المتحدة ينبغي أن تدعم الأكراد العراقيين ، لأنها كانت حليفا العلمانية. وقال خانا انه مقتنع انه يمكن اقناع الولايات المتحدة ، التي كانت معارضة لقدر أكبر من الاستقلال لكردستان ، والتي تمتد أجزاء من إيران وتركيا وسوريا والعراق ، لدعم استقلال الأكراد في العراق. وقال ايضا انه يأمل في دعم البلدان المجاورة كردستان العراق. وقال اعتقد أنه يمكن محاذاة الحوافز بالنسبة لتركيا وسوريا والعراق ، على الرغم من أنني أقل تأكدا بشأن ايران وقال خانا. ;ولكن ايران لديها تقليديا أقل النزاع مع الاكراد. واحدة من الخطوات الرئيسية هي أن نوضح أن الحدود [لكردستان مستقلة] سيكون [فقط] من تلك كردستان العراق [وليس على الدول المحيطة به ; وقال خانا الكردية ولا سيما النفط والغاز يمكن أن تلعب دورا حاسما في مسألة تقديم الدعم للحصول على استقلالهم. ;الشركات التركية يستفيدون بشكل رائع عن التنمية في كردستان ، وبما أن يصبح البلد أكثر ممرا للطاقة الغربية وكردستان / العراق يقدم إمدادات جديدة وهامة لأوروبا ، وقال المؤلف ;إذا خط أنابيب نابوكو يأتي من خلال ، فإنه سيكون قناة هامة لتدفق الطاقة في العراق / كردستان ;. نابوكو المقترح هو خط أنابيب الغاز الطبيعي الذي سيمتد من تركيا إلى النمسا ، والذي يتوقع أن ينخفض اعتماد أوروبا على الغاز الروسي. ومن المتوقع أ
كافي بهدله نفسك
جميل مزوري المانيا -لمدعو جاسم او ابو قواد او جنيور او عيس لحدو او علان وفلان يعيد ويكرر ويستنسخ نفس العبارات والتى عبارة عن تخاريف وهراء وادعائات باطلة وكاذبة وباطلة ليست لها علاقة بالحقيقة والواقع لا من بعيد ولا من قريب وردود غير واقعية ولا عقلانية ولا معقولة ولا منطقية وبعض المرات يرد بنفس الكلمات التى نكتبها مع تغير بسيط *يعنى هراء فى هراء*, فلذلك لا نريد ان نرى نفس الهراء والتخاريف المستنسخة فى كل مقال والتى لا علاقة لها بالمقال المكتوب, وهذا الشخص معروف بعدائه العمياء للكورد ونلتمس روح اكراهية والجقد والعنصرية البغيظة تجاه الكورد بالاسلوب النفاقى والرخيص وهو مغطى شلكه أى لا نعرف بأنه من الحاقدين التركمان او العرب او المسيحيين لاننا لا نستطيع ان نرده بالمثل لانه متخفى ومضلل وهذا هو مرامه لاحداث الفتن والتفرقة بين الاقوام والمذاهب والاديان, لاننى اذا اعرف اصله كنت استطيع تحديد معدنه وتعريفه حسب الاصول فهو متخفى بين العرب والترك والفرس والتركمانى والمسيحى والخ فقط ضد الكورد وهذا ليس من العدل. فهو شخص يتعدى على الشعب الكوردى ويغلط ليلا ونهارا, اذا أعرف اصله كنت كذلك تهجمت على اصله وشعبه ودينه وعشيرته ومنبعه, فلذلك نعتبر أيلاف مساعدا لهؤلاء المنافقين بنشر سمومهم واعطائهم المجال لاحداث البلبلة وتكبير شرخ الخلافات والتفرقة بين الكورد وباقى الاقوام والاديان بأسلوب خبيث ومغرض ومندس. شخصيا لا ارى اي تبرير اخلاقي لمشاركة الكورد في دولة غارقة في الهمجية منذ .١٩٢٣ هناك على الدوام و في تاريخ الشعوب و المجتمعات أناس يحملون أفكارا عنصرية متطرفة تعميهم عن رؤية الحقائق و تدفع بهم الى تبني السلوك العدواني و الأساليب الهمجية لأستئصال الآخر الامثلة:ذلك منحهم 17% من ميزانية العراق وهم 10% من الشعب العراقي،بالاضافة الى نفط الشمال والجمارك !!!!!العراق منظمة خيرية !! او ؟ نفس المنظمة الخيرية دفع للكويت ٤٨مليون دولار!!!!.لقد نجحت الحكومات المتعاقبة في فرض تصوراتها الشوفينية على قطاعات واسعة من العراقيين . لقد نشأت أجيال من العراقيين في ظل ( قلب العروبة النابض ) و ( الدفاع عن البوابة الشرقية للأمة العربية ) و (جيش العروبة) و ( نفط العرب للعرب )رغم أن الجزء الأكبر من النفط كان يستخرج من قلب كوردستان و غير ذلك من الشعارات القومية الشوفينية العربية . لذلك تجد هذه الفئة صعوبة كبيرة في التأقلم مع فكرة أن العر
كافي بهدله نفسك
جميل مزوري المانيا -لمدعو جاسم او ابو قواد او جنيور او عيس لحدو او علان وفلان يعيد ويكرر ويستنسخ نفس العبارات والتى عبارة عن تخاريف وهراء وادعائات باطلة وكاذبة وباطلة ليست لها علاقة بالحقيقة والواقع لا من بعيد ولا من قريب وردود غير واقعية ولا عقلانية ولا معقولة ولا منطقية وبعض المرات يرد بنفس الكلمات التى نكتبها مع تغير بسيط *يعنى هراء فى هراء*, فلذلك لا نريد ان نرى نفس الهراء والتخاريف المستنسخة فى كل مقال والتى لا علاقة لها بالمقال المكتوب, وهذا الشخص معروف بعدائه العمياء للكورد ونلتمس روح اكراهية والجقد والعنصرية البغيظة تجاه الكورد بالاسلوب النفاقى والرخيص وهو مغطى شلكه أى لا نعرف بأنه من الحاقدين التركمان او العرب او المسيحيين لاننا لا نستطيع ان نرده بالمثل لانه متخفى ومضلل وهذا هو مرامه لاحداث الفتن والتفرقة بين الاقوام والمذاهب والاديان, لاننى اذا اعرف اصله كنت استطيع تحديد معدنه وتعريفه حسب الاصول فهو متخفى بين العرب والترك والفرس والتركمانى والمسيحى والخ فقط ضد الكورد وهذا ليس من العدل. فهو شخص يتعدى على الشعب الكوردى ويغلط ليلا ونهارا, اذا أعرف اصله كنت كذلك تهجمت على اصله وشعبه ودينه وعشيرته ومنبعه, فلذلك نعتبر أيلاف مساعدا لهؤلاء المنافقين بنشر سمومهم واعطائهم المجال لاحداث البلبلة وتكبير شرخ الخلافات والتفرقة بين الكورد وباقى الاقوام والاديان بأسلوب خبيث ومغرض ومندس. شخصيا لا ارى اي تبرير اخلاقي لمشاركة الكورد في دولة غارقة في الهمجية منذ .١٩٢٣ هناك على الدوام و في تاريخ الشعوب و المجتمعات أناس يحملون أفكارا عنصرية متطرفة تعميهم عن رؤية الحقائق و تدفع بهم الى تبني السلوك العدواني و الأساليب الهمجية لأستئصال الآخر الامثلة:ذلك منحهم 17% من ميزانية العراق وهم 10% من الشعب العراقي،بالاضافة الى نفط الشمال والجمارك !!!!!العراق منظمة خيرية !! او ؟ نفس المنظمة الخيرية دفع للكويت ٤٨مليون دولار!!!!.لقد نجحت الحكومات المتعاقبة في فرض تصوراتها الشوفينية على قطاعات واسعة من العراقيين . لقد نشأت أجيال من العراقيين في ظل ( قلب العروبة النابض ) و ( الدفاع عن البوابة الشرقية للأمة العربية ) و (جيش العروبة) و ( نفط العرب للعرب )رغم أن الجزء الأكبر من النفط كان يستخرج من قلب كوردستان و غير ذلك من الشعارات القومية الشوفينية العربية . لذلك تجد هذه الفئة صعوبة كبيرة في التأقلم مع فكرة أن العر
لصحفي أميركي36
جائزة بيشمركة -بربرية أنفال البيشمركة.صحفي أمريكي يفضح بالصورواحدة من جرائم البيشمركة العنصرية ضد العراقيين عام1991. الصحفي الامريكي كورت شورك (Kurt Schork) في كتاب مشترك عن جرائم الحرب (Orentlicher, Diane, War crimes, Torino, editions autrement, ) الجنود العراقيون الذين تم ذبحهم من قبل البيشمركة رغم استسلامهم!! ويروي الصحفي انه دخل إلى المبنى الرئيسي فوجد أكثر من 75 عراقياً جندياً كانوا موضوعين في غرفة كبيرة، ولم يكن مع أحد منهم سلاح ولم يبدي أحداً منهم أي نوع من المقاومة، وكثيراً منهم كان جريحاً في أثناء المعركة التي دارت وقد تم إعدامهم لاحقاً. وكان السلاح المستخدم من قبل المسلحين الأكراد هو الكلاشنكوف حيث انهم كانوا يفرغون مخازن أسلحتهم مرة بعد الأخرى على هذه المجموعة، وبعد لحظات من وجود الصحفي كان الجنود العراقيين مجموعة ركام من الجثث المخضبة بالدماء. ويقول الصحفي في شهادته : ;لقد ظل الأكراد متجاهلين لصرخات الرحمة التي أطلقها الأسرى العراقيين ومتجاهلين لأنين آلامهم بعد الإعدام وتركوهم دون إغاثة حتى موتهم ; كان هذا تعليق الصحفي الفرنسي على الجريمة التي ارتكبت أمامه من قبل قوات البيشمركة بحق جنود عراقيين عزل عام1991 . ويروي الصحفي أمراً أكثر رعباً : يقول بعد ذلك تجمَّع عدد من الأكراد حول الجثث وكسروا أمامه جماجم الجنود العراقيين الذين ما زالوا على قيد الحياة بعد إعدامهم فكانوا يضربون من يجدونه يلفظ أنفاسه ببلوك من الاسمنت. وبعد 30 دقيقة كان الجنود العراقيين جميعاً وعددهم تقريباً 125 جندياً قد ماتوا. يطرح الصحفي تساؤلاً عن هذه الجريمة حيث إن موت هؤلاء الأشخاص بهذه الطريقة يعتبر جريمة حرب لأنهم كانوا تحت سلطة عدو لهم وكانوا جرحى ولهذا كان لهم الحق وفقاً للقانون الدولي بالتمتع بالحماية لا إعدامهم بهذه الطريقة
لكاتب عراقي36
جائزة شرف -ضحايا مجزرة بشت آشان,د.علي نجيب البياتي.اكتب لكم وأنا على يقين بعد أن تسمع القيادات الكرديه وجلال الطالباني ونيشروان مصطفى ومجرمي الأتحاد الوطني الكردستاني أبطال مجزرة بشت آشان والمجازر الأخرى، ستغزو قلوبهم الخائبة رعشة الخوف ويعظون أصابع الندم إن كانوا يملكون ذرة من الشرف لا لخوفهم مني أوحياءاً بل خوفا من عواقبهم الوخيمة التي تنتظرهم أسوة بصدام وبرزان و البعث المجرمين.نحن على يقين بأن القدره الألهيه هي التي تتحكم بأظهار الحق والحقيقه في هذه القضية وبما قام به جلال الطالباني رئيس هيئة رئاسة الجمهورية قاتل الأسرى العراقيين وقاتل الفنانين في بشت اشان. وبودي أن أذكر للأخوة الطيبين أصحاب المناشدة والأقلام الشريفة أن أول شهيد في بشتآشان كان المناضل والمخرج السينمائي الشهيد عبد الرضا حيث كان جريحا في بداية مجزرة بشت آشان وبأمر مباشر من جلال الطالباني تم ربطه على إحدى الأشجار دون علاج حيث أخذت عصابات الطالباني الفاشية بتعذيبه وإطفاء أعقاب السكائر في فمه ومن ثم جعله هدفا يتسلى بأصابته القتلة ورفضوا توسلات الفلاحين بعدم التمثيل بجثث شهداء المعارضه العراقيه وحتى رفضوا دفنهم
لصحفي أميركي36
جائزة بيشمركة -بربرية أنفال البيشمركة.صحفي أمريكي يفضح بالصورواحدة من جرائم البيشمركة العنصرية ضد العراقيين عام1991. الصحفي الامريكي كورت شورك (Kurt Schork) في كتاب مشترك عن جرائم الحرب (Orentlicher, Diane, War crimes, Torino, editions autrement, ) الجنود العراقيون الذين تم ذبحهم من قبل البيشمركة رغم استسلامهم!! ويروي الصحفي انه دخل إلى المبنى الرئيسي فوجد أكثر من 75 عراقياً جندياً كانوا موضوعين في غرفة كبيرة، ولم يكن مع أحد منهم سلاح ولم يبدي أحداً منهم أي نوع من المقاومة، وكثيراً منهم كان جريحاً في أثناء المعركة التي دارت وقد تم إعدامهم لاحقاً. وكان السلاح المستخدم من قبل المسلحين الأكراد هو الكلاشنكوف حيث انهم كانوا يفرغون مخازن أسلحتهم مرة بعد الأخرى على هذه المجموعة، وبعد لحظات من وجود الصحفي كان الجنود العراقيين مجموعة ركام من الجثث المخضبة بالدماء. ويقول الصحفي في شهادته : ;لقد ظل الأكراد متجاهلين لصرخات الرحمة التي أطلقها الأسرى العراقيين ومتجاهلين لأنين آلامهم بعد الإعدام وتركوهم دون إغاثة حتى موتهم ; كان هذا تعليق الصحفي الفرنسي على الجريمة التي ارتكبت أمامه من قبل قوات البيشمركة بحق جنود عراقيين عزل عام1991 . ويروي الصحفي أمراً أكثر رعباً : يقول بعد ذلك تجمَّع عدد من الأكراد حول الجثث وكسروا أمامه جماجم الجنود العراقيين الذين ما زالوا على قيد الحياة بعد إعدامهم فكانوا يضربون من يجدونه يلفظ أنفاسه ببلوك من الاسمنت. وبعد 30 دقيقة كان الجنود العراقيين جميعاً وعددهم تقريباً 125 جندياً قد ماتوا. يطرح الصحفي تساؤلاً عن هذه الجريمة حيث إن موت هؤلاء الأشخاص بهذه الطريقة يعتبر جريمة حرب لأنهم كانوا تحت سلطة عدو لهم وكانوا جرحى ولهذا كان لهم الحق وفقاً للقانون الدولي بالتمتع بالحماية لا إعدامهم بهذه الطريقة
لايعرفون من الدستور
وطفان -الدكتور حنين القدو:ومن خلال متابعتنا لمايجري على الساحة العراقية ، تبين أن الخطاب الكردي يتطابق مع الخطاب الاسرائيلي ، وطرحهم يشبه الطرح الاسرائيلي ، وقسموا المجتمع العراقي ونشروا الفتن ، منها أن المسيحين العراقيين أمة إنقرضت ، والعرب هاجروا الى العراق من اليمن والجزيرة العربية ، وبالتالي هذه ارض الاجداد ( الاكراد ) أرض الميعاد ، وهم شعب الله المختار ، ويظنون أن الاساطيل الامريكية جاءت لاقامة دولة ( كردستان ) وعليها علم مهاباد ، وأن أمريكا وجدت بين ليلة وضحاها أن شعب الله المختار هم ( الجحوش ) وليس اليهود . تم تطهير سهل نينوى من أهله بأساليب قذرة منها القتل والتهجير والتهديد ، لصالح خطط لترحيل اليهود الأكراد من ;إسرائيل وإيران إلى اقليم كردستان ، وهذا ما كشفه كاتب اميركي: الموساد ; وراء عمليات قتل وترهيب المسيحيين في الموصل!. واصبح من البديهيات والمسلمات التي لالبس فيها أن كل 10 سيارات تنفجر في بغداد 8 منها تأتي من أربيل أو السليمانية إنتقاما من العراق . ويقول الدكتور حنين قدو : إشترط الاكراد قبل كتابة الدستور واثناءها أن لهم الحق في إعلان الدولة في حالة اي خرق لمادة دستورية ، ولهم الحق ايضاً في إقامة دولة كردية بعد نفاذ دستور نوح فليدمان ب 8 سنوات ، وهم لايعرفون من الدستور الا مادة 140 التي تضم كركوك وتعلن دولتهم
كيف نحترم دستور فرضه
وطفان -الدكتور حنين القدو:المعركة والصراع مع عصابات الاكراد المدعومين من قوى أجنبية هي معركة وصراع مصير ووجود وبقاء ، وعلى العراقيين أن يدركوا خطورة ذلك . تزوير التأريخ يعمل عليه أكراد الحزبين ليل نهار وبأوامر من أسرائيل وعلى الطريقة الاسرائيلية ، فرض الهوية الكردية بالقوة على الشبك العراقيين ، وتكريد كل سكان شمال العراق وما حول الموصل ، وجرائم البيشمركة في منطقة بعشيقة وسهل نينوى شاهد على عملية التكريد. هذه جرائم مسعود برزاني وجلال طالباني ، التي ارتكبوها في العراق تنفيذا لاجندة أجنبية لتمزيق العراق ، وعصاباتهم في كل حوار تتهجم على الاخر لانه اختلف مع اصنامهم ، ويعتبرون مسعود وجلال فوق النقد ، لان الحزبين العنصريين الكرديين نجحا في عملية غسل أدمغة البسطاء من الاكراد في شمال العراق ، وجعلوهم يفقدون المناعة ضد الاستبداد ، ومسعود برزاني كأبيه لايريد شعب حر ويفكر ، يريد قطيع من الاغنام في المزرعة ، لكن قسم من الاكراد لابأس به يقاوم عصابات الحزبين ويطالب بالخلاص من حكم الوراثة ، حكم العائلة البرزانية . الحزبان الكرديان أصبحا عامل عدم الاستقرار في العراق ، ومسألة إعلان دولة مهاباد مسألة وقت ليس الا .عصابات وجحوش الاكراد لايفهون الا لغة القوة ، وهم إستقووا بالمحتل الامريكي على العراقيين ، وهذا هو الجبن بعينه ، والغباء الذي يقود صاحبه الى الهاوية . هذه شهادة أحد الذين شاركوا في كتابة الدستور ، وهو يعترف أن الامريكان فرضوه عليهم . كيف نحترم دستور فرضه المحتلون ؟
شركات إسرائيلية
البياتي -نشر الصحفي الأمريكي ( وين مادسن ) مقالا بعنوان (( إسرائيل تأمل بإحتلال أجزاء من العراق بإعتبارها قسما من إسرائيل الكبرى )) . المقال منشور بتاريخ 30 كانون ثاني 2009: (( تعتزم إسرائيل توسيع نطاق أعمالها ونواياها لتأخذ السيطرة الكاملة على الضفة الغربية وقطاع غزة , وتحتفظ بشكل دائم بمرتفعات الجولان السورية , كما أن إنتشارها في جنوب لبنان أصبح الآن معروفا تماما , وأنها تضع أنظارها على أجزاء من العراق معتبرة إياها وكما هو مذكور في البايبل جزءا من إسرائيل الكبرى . هناك إفادات بأن إسرائيل تخطط لإعادة توطين الآلاف من اليهود الكرد الموجودين حاليا في إسرائيل وبضمنهم يهود من كردستان ايران في مدن عراقية هي الموصل ونينوى تحت ستار أنهم حجاج يهود الى الأماكن المقدسة اليهودية في المنطقة . وإعتمادا على مصادر كردية فإن الإسرائيليين يعملون بسرية مع حكومة إقليم كردستان لتحقيق التعايش الكردي مع هؤلاء اليهود في أجزاء من العراق وتحت سيطرة حكومة إقليم كردستان . الكرد , والعراقيون المسلمون السنة , والتركمان أصبحوا يلاحظون بأن الكرد الإسرائيليين ومنذ الإحتلال الأمريكي في 2003 أصبحوا يشترون الأراضي التي يعتبرونها ( تعود إليهم تاريخيا ) في كردستان العراق . تحديدا فإن الإسرائيليين يرغبون في أضرحة الأنبياء : النبي ناحوم في ألقوش , و النبي يونس في الموصل , والنبي دانيال في كركوك . كما أن الإسرائيليين يريدون ( ممتلكات ) يهودية خارج إقليم كردستان تتضمن مرقد النبي حسقيال ( ذي الكفل ) في قرية الكفل في محافظة بابل القريبة من محافظة النجف , وحيث يوجد معبد النبي ( أليعازر ) في العزير في محافظة ميسان القريبة من محافظة البصرة , وكلا من المرقد والمعبد في الأرض التي يسيطر عليها الشيعة في جنوب العراق . التوسعيون الإسرائيليون يعتبرون هذه الأضرحة والمعابد جزءا من ( إسرائيل الكبرى ) مثل القدس والضفة الغربية التي يسمونها ( يهودا والسامرة ) . المصادر الكردية والعراقية تشير الى أن ( الموساد ) الإسرائيلي يعمل يدا بيد مع شركات إسرائيلية و سياح لتأمين هذه الممتلكات ) الإسرائيلية في العراق . كما أن الموساد يقوم بالفعل وبصورة مكثفة بتدريب القوة المسلحة الكردية البيشمركة .
كيف نحترم دستور فرضه
وطفان -الدكتور حنين القدو:المعركة والصراع مع عصابات الاكراد المدعومين من قوى أجنبية هي معركة وصراع مصير ووجود وبقاء ، وعلى العراقيين أن يدركوا خطورة ذلك . تزوير التأريخ يعمل عليه أكراد الحزبين ليل نهار وبأوامر من أسرائيل وعلى الطريقة الاسرائيلية ، فرض الهوية الكردية بالقوة على الشبك العراقيين ، وتكريد كل سكان شمال العراق وما حول الموصل ، وجرائم البيشمركة في منطقة بعشيقة وسهل نينوى شاهد على عملية التكريد. هذه جرائم مسعود برزاني وجلال طالباني ، التي ارتكبوها في العراق تنفيذا لاجندة أجنبية لتمزيق العراق ، وعصاباتهم في كل حوار تتهجم على الاخر لانه اختلف مع اصنامهم ، ويعتبرون مسعود وجلال فوق النقد ، لان الحزبين العنصريين الكرديين نجحا في عملية غسل أدمغة البسطاء من الاكراد في شمال العراق ، وجعلوهم يفقدون المناعة ضد الاستبداد ، ومسعود برزاني كأبيه لايريد شعب حر ويفكر ، يريد قطيع من الاغنام في المزرعة ، لكن قسم من الاكراد لابأس به يقاوم عصابات الحزبين ويطالب بالخلاص من حكم الوراثة ، حكم العائلة البرزانية . الحزبان الكرديان أصبحا عامل عدم الاستقرار في العراق ، ومسألة إعلان دولة مهاباد مسألة وقت ليس الا .عصابات وجحوش الاكراد لايفهون الا لغة القوة ، وهم إستقووا بالمحتل الامريكي على العراقيين ، وهذا هو الجبن بعينه ، والغباء الذي يقود صاحبه الى الهاوية . هذه شهادة أحد الذين شاركوا في كتابة الدستور ، وهو يعترف أن الامريكان فرضوه عليهم . كيف نحترم دستور فرضه المحتلون ؟
تعداد عام 77
عراقي مو شيعي -يجب العوده الى تعداد عام 77 لمعرفة عدد التركمان في العراق ومن بعدها لهم الحق كله بمطالبهم المشروعه..فلم يذكر التعداد العام للسكان عام 77 عن وجود أي تركماني في العراق,,هنا أستعجب من أين جاء التركمان بعد سقوط الطاغيه؟؟؟
تعداد عام 77
عراقي مو شيعي -يجب العوده الى تعداد عام 77 لمعرفة عدد التركمان في العراق ومن بعدها لهم الحق كله بمطالبهم المشروعه..فلم يذكر التعداد العام للسكان عام 77 عن وجود أي تركماني في العراق,,هنا أستعجب من أين جاء التركمان بعد سقوط الطاغيه؟؟؟