أخبار

ما حدث في العراق بعد نهاية حرب إيران أسوأ وأصعب

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بفعل ما مرّ به العراق من مآس خلال السنوات الماضية لم يعد شعبه يذكر تاريخ 8/8/1988، وهو اليوم الذي انتهت فيه الحرب مع إيران بعدما دامت 8 سنوات، وخلال هذا التقرير حاولت إيلاف استقراء وجهة نظر الكثير من المراقبين والمواطنين حول الموضوع.

الحرب العراقية - الإيرانية استمرت 8 سنوات

بغداد: قبل 23 عاماً كان يوم الثامن من آب/ اغسطس عام 1988 يوما ليس كباقي الأيام العراقية، واحتفل فيه العراقيون كما لم يحتفلوا من قبل، لأن فيه وضعت الحرب العراقية الإيرانية أوزارها بعد ثمان سنوات دامية.

كانت الاحتفالات عفوية امتدت إلى أيام ساهرة طويلة لم يعرفها العراقيون من قبل افرغوا فيها همومهم ومعاناتهم وما ثكلت به قلوبهم، لكن اللافت أن تلك الذكرى وبعد سقوط النظام السابق عام 2003 اختفت من المفكرة السنوية، ولم يعد لها أي وجود، فقد ذابت تمامًا، ولم يعد ذلك اليوم الذي سمّي بـ (يوم الأيام) يشكل شيئًا في الذاكرة العراقية في الوقت الحالي، أي بعد نحو ثمان سنوات من سقوط النظام السابق الذي كانت تلك الحرب الدموية الطاحنة في زمنه، فكيف يمكن للعراقي أن يستذكر ذلك اليوم وهو ابن الحاضر، وهل يمكنه أن يتخلى عن تلك الايام المريرة التي اختتمت باليوم الذي بدا سعيداً؟.

لا اعتقد أن عراقيًا عاش تلك الأيام لا يمكنه أن يغمض عينيه ويتأمل شكل حروف وأرقام ذلك اليوم من دون أن تهيج لديه الذكرى بألوان تظل تتأرجح في ذاكرته، وربما لا تجد أي تفسير أو وصف للمسافة بين ذلك التاريخ واليوم الذي يعيشه على بعد 23 سنة عراقية. وجدتني بشكل عفوي منذ ايام اسأل كل من اعرفه وأقابله عن 8/8/1988 وربما تجاوز العدد الرقم 100 شخص، ووجدت أن الاغلبية لا تهتم نهائيًا به، فيما ابتسم الكثيرون قبل الاجابة، كأن هذا التاريخ سبق ومر على ذاكراتهم ولكن لا يعرفون ما مناسبته.

يقول احمد كاظم الشمري الموظف في وزارة النقل: "اعتقد فعلا أنه اصبح تاريخاً منسيًا لأسباب عديدة، من ابرزها أن ما حدث في ما بعد كان اسوأ مما حدث في الحرب العراقية الإيرانية، واعتقد أن الكثير من العراقيين نسوا هذا اليوم، لأن ما تراكم في ما بعد من احزان انساهم الفرح الذي كان في ذلك اليوم، واشعرهم بأنهم يضكحون على انفسهم حين تصوروا ان يوم 8/8/ 1988 هو نهاية المآسي التي مرت على الشعب العراقي، كما اعتقد ان إيران لا تريد ان يستذكر العراقيون ذلك اليوم لانه يوم يسيء الى العلاقات، باعتبار ايران وافقت على انتهاء الحرب على مضض".

اما فريد حسنجندي خدم في ايام الحرب فقال: "لا اعتقد ان العراقيين لا يتذكرون هذا اليوم، لاسيما الذين عاشوه، ولكن الاجيال الجديدة لا تعرف عنه شيئًا، وربما لا يعرفون ان هناك حربًا طاحنة استمرت لثمان سنوات بين بلدين جارين، الناس تخفي ذكرى ذلك اليوم في اجنداتها وفي تلافيف الذاكرة، لان هذا اليوم من نتاج النظام السابق، الذي هو الذي اوجد الحرب وسعى اليها".

وأضاف: "العراقيون شبعوا آلامًا أنستهم الايام الحلوة، فكيف تريدهم ان يتذكروا يومًا أصبح في عداد المفقودات، انا لا اريد ان اتذكر اي شيء عن الحرب تلك ولا غيرها، فكلها آلام واحزان".

وقال المصور الفوتوغرافي علي عيسى: "هذا اليوم لا ينسى بالنسبة إلي على الأقل او أبناء جيلي، الجيل الذي عاش أيام تلك الحرب بأيامها ولياليها وخدمة الاحتياط آنذاك، ولا انسى طبعًا كيف فرحنا بانتهاء الحرب بعد صدور البيان.

وأضاف: "ربما سبب عدم استذكار هذا اليوم بسبب ان الوضع مع ايران تغير كسلطة وكدولة واصبحت العلاقة على غير ما كانت عليه في السابق، علاقة حميدة، فلا تريد ان تكرر الموقف او نعيد المأساة ونذكر العراقيين بالمأساة والدمار بسبب تلك الحرب، خاصة ان الاف الشهداء راحوا ضحيتها، والى حد الان هناك مفقودون ما زال أهاليهم يبحثون عنهم، وهناك من أكلتهم الأرض الحرام،ولكنه لا يمكن أن ينسى خاصة الجيل الذي عاش ويلات الحرب وايامها الصعبة والقاسية والتي ذقنا فيها مرارات لا تعد ولا تحصى، أنا من ناحيتي لا انسى هذا اليوم لانه يوم فرحنا به للخلاص من حرب شرسة وتخلصنا من الجيش حتى وان كان لمدة قصيرة قبل ان تأتينا كارثة غزو الكويت لتعيدنا الى الجيش ثانية".

وقال الصحافي والقاص ياسين ياس: "صعوبة الحياة وظروف المعيشة التي اصبحنا عليها أنستنا أشياء كثيرة، أنستني حتى أسماء إخواني، وكثيرا ما أسال آخرين عن تاريخ اليوم الذين هم فيه فأجدهم ناسين له، أنا خدمت في الجيش وعشت عذابات الحرب وقسوتها، ولكن في ما بعد اصبحت ذكرى 8 / 8 / 1988 منسية، بحكم الظروف التي مر بها البلد والاحتلال والحروب الطائفية والقتل اليومي، فقد نسينا أشياء جميلة في حياتنا، فكيف لا ننسى يوما مثل هذا حمل ذكرى نعتبرها الآن عادية، كان هذا التاريخ ضمن مرحلة معينة وانتهى، ومن المستحيل أن يبقى في الذاكرة، ولو لم تذكرني أنت لم اتذكره فأنا منذ عشر سنوات لم يخطر في بالي هذا التاريخ".

أما سالم كريم، وهو ضابط سابق، فقال: "سألتني وجعلتني اغمض عينيّ لأذهب الى ايام لا نريد الله ان يعيدها، ايام قاهرة حرقت الأخضر واليابس، وأكلت الشباب ودمرت المجتمع، ما أقسى أيام الحرب تلك، عشناها بكل تفاصيلها وها نحن نبكي على ايامنا الضائعة فيها، وقد خرجنا من حرب أخرى مدمرين تماما، أنا أتألم أن الحرب كانت بلا سبب، وانتهت بدون ان تنحقق شيئا سوى التدمير وقتل الشباب".

وأضاف: "يوم 8/ 8/ 1988 كان في وقتها فرحة لا تشبهها فرحة، فقد انتهى القتل وانتهت القسوة والرعب، وقلنا ان الشباب سيعودون الى بيوتهم، وتنتهي مأساة الحرب، لا اعتقد ان عراقيًا لم يفرح في ذلك اليوم الذي ما زالت مظاهره في الذاكرة، ولكنه الآن اختبأ في دهاليز الذاكرة لان ذكراه لم يعد لها وجود، فالفرح عاد ثانية ليكون ليتحول الى احزان، وعشنا في ما بعد ايامًا اسوأ من ايام الحرب العراقية الايرانية يوم اندحر الجيش في حرب تحرير الكويت، واصبح الجيش العراقي القوي البطل مجرد كبش فداء".

وتأفأف سالم، ثم حاول ان يهدأ ثم قال: "صحيح ان في هذا التاريخ انتهت الحرب، ولكنه الان يمثل شيئا من مخلفات النظام السابق، والناس تريد ان تنسى مآسيه ولا تتذكرها، لان سبب كل ما مر به العراق طوال السنوات،والعراق وايران الآن يحاولان تحسين العلاقات ونسيان الماضي، وبالتأكيد هذا اليوم يمثل اشكالية بينهما، وليس من مصلحتهما اجترار الماضي التعيس".

وقال فارس سعدون، جندي سابق: "يا رجل .. اراك تعيدني الى اكثر من عشرين عامًا، انا عشت الحرب لمدة ثمان سنوات وتسرّحت من الجيش بعد سنة، يا رجل .. كدت اموت فيها، لكن الله حماني، ما زالت ذاكرتي مترعة بالخوف والرعب والموت، أيام (ديزفول وسربيل زهاب وشرق البصرة والمحمرة وقصر شيرين والخفاجية وجزيرة ام الرصاص والعشرات من الاسماء التي ما زالت في الذاكرة والكثير من الاحداث التي يشيب لها الرضيع)".

واضاف: "ليس من الصعب ان نتذكر نحن الجنود البواسل المتعبين يوم الثامن من اب 1988، لاننا بكينا كثرا فيه وتذكرنا اخواننا الشهداء الذين ماتوا بين ايدينا، لكنني لن احتفل به الآن، نسيته منذ عام 1990 ولم يعد له طعم، ولا اعتقد ان هناك فائدة من تذكره الان، فاليوم الذي كان (يوم الايام) اصبح مجرد ورقة ذابلة في أجندة الزمن، ثم إن الدنيا تغيرت، والعراق تغير نظامه، والعلاقات مع ايران تطورت، واصبح من المعيب ان تتذكر الدولة ما كان سيئًا في الدولتين".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يوم الايام
زياد -

هذه الذكرى العظيمة التي هزم العرب تحت قيادة البطل الشهيد صدام حسين الفرس المجوس لايمكن ان تمحى من الذاكرة مها فعل العملاء الجبناء من توابين ومرتزقة للايرانين

من المسؤول؟
كمال يلدو -

قد ينساه البعض، لكن جروح تلك الحرب لا يمكن ان تندمل. فهذه الحرب الكارثية ، والارهاب الذي سلطه صدام على القوى الوطنية كانت بداية الكارثة التي نعيش تداعياتها اليوم . والسؤال يبقى: من كان المسؤول؟ وماذا تعلم العراقيون من الدكتاتوريات؟ للأسف ...لم يتعلموا الكثير ، واليوم تتشكل في العراق نواة دكتاتورية جديدة! كانت قومية فاشية في زمن صدام ، وايوم دينية طائفية تتجه لأن تكون بملامح فاشية قريبا جدا ، مع الثروات الهائلة والنفط والفساد الاداري ، كيف سيقتنع الحكام الجدد بالتبادل السلمي للسلطة؟؟؟ العراق مقبل على مفاجاءات كبيرة مالم يسقط نظام الملالي في ايران وتنتهي تدخلاته الفظة في الشأن العراقي ، وما لم تتقدم نخب وطنية اصيلة ومخلصة للعراق والعراقيين ، فأن مشوارنا صعب ...صعب ...صعب . ويبقى السؤال في هذا اليوم : من كان المسؤول ، وكيف يمكن لنا تفادي المزيد من المآســـي ؟

كل راعا
العراقي -

ان كلام الرسول الاعظم وحديثة كل راع مسؤول عن رعيتة مهم جدا اين ابو الحفر من ذلك لو كانت ايران تدين بغير هذا الدين ذهب لها ابو الماجور الى جهنم يا ابو الحفر انت وكل من ساعدك على قتل النفس التي حرم الله قتلها

غلطة صدام حسين
عمر الاحوازي -

مع الاسف غلطة صدام الحسين الكبري في هذه الحرب انه بدءها من دون ان يثقف شعبه و لا حتي الشعب الاحوازي الذي كان الحجة في تلك الحرب فرئينا ان الشعب الاحوازي وقف بوجه الجيش العراقي بسبب الجرائم التي اقترفها الجيش العراقي خاصة في مدينتي البسيتين و المحمرة من دمار و قتل للرجال و اغتصاب الفتيات و النساء . فالجيش الذي دخل الاحواز بدعوة تحريرها عمل ما لم يعمله الفارسي المحتل و هذا كان احد الاسباب التي جعل العراق يصطدم بحاجز جعله ينتظر ثماني سنوات وراء ابواب الاحواز من دون جدوي. لاكن الحرب الايرانية العراقية لم تنتهي في 8-8-88 بل تغير شكلها فقط من حرب تقليدية الي حرب ناعمة استطاع في النهاية الطرف الايراني كسبها بدخوله العراق بسبب الحماقة الامريكية او مباركة منها و هذه الحرب لم تنتهي بعد ما دام هناك احرار يقاومون الاحتلال المزدوج الامريكي الايراني للعراق الغالي علي قلوبنا جميعاَ.

Genocide
Rizgar -

فالحروب هي وحدها التي تلقن الشعوب المتوجهة الى الهمجية درسا صحيحا في التعقل.

1988
1987 -

وبدء الدولة العراقية سلسلة الجرائم المروعة التي سميت بعمليات الانفال في عام ١٩٨٧ و التي ارتكبها الدولة العراقية بحق شعب كوردستان في اقذر عملية تطهير عرقي يشهدها العالم بعد خمسينات القرن الماضي ، لا يختلف في وحشيتها ابدا عن فضائع الجينوسايد الارمني اثناء الحرب العالمية الاولى التي ارتكبتها الفاشية الطورانية العثمانية والهولوكوست اليهودي اثناء الحرب العالمية الثانية التي ارتكبته النازية.

ذكرى الهزيمة
مراقب من لندن -

مليون ضحية تركوا خلفهم الملايين من الامهات والزوجات والابناء للمجهول وللضياع.. مئات المليارات المهدورة وتعاظم الدين السيادي واهدار العقول وتحطيم الاقتصاد وارجاع العراق الى اتعس حال ليعود بعدها مغفلهم الكبير لبنود اتفاقية الجزائر لعام 1975 ويعود نصف شط العرب الى السيادة الايرانية وفوقها (بوسة) عبارة عن نصف اسراب القوة الجوية العراقية.. والحمقى يسمونه يوم النصر العظيم

لا لن ننسى
سمير البغديدي -

لا لن ننسى ذالك اليوم الغير الاعتيادي لانه حمل الينا نبأ نهاية حرب التي لم نكن نتوقع لها نهاية وفرحة الناس لم تكن عادية وشعور الناس بأننا سنعود الى الحياة المدنية الطبيعية سرعان ما حطمها صدام بأحتلاله الكويت وكانت الكارثة التي فجرها البعثيون والدمار الشامل لما تيقى من الشعب والجيش العراقي وما زلنا ندفع ثمنه لليوم

العراقيون
البغدادي -

من قال ان العرب هزموا ايران هذا قول غير صحيح فالعرب ادنئ من ذالك فالعرب يقدرون ان يهزموا انفسهم فقط بل القول الصحيح ان العراقيون هم من هزموا ايران ***** وشكرا اخوكم البغدادي

راي
بغدادي -

والله كان احلى يوم لن به تجرع الايرانيين السم كم قال الخميني لازم كل العرب يحتفلون به لن شوفوا ايران ماذا تفعل بالعراق والعرب لازم كل العرب يقفون ضد المد الفارسي

يوم مشؤم
أوميد عثمان -

8-8-1988 يوم مشؤم في ذاكرة العراقيين لانه طال الحرب لمدة 8 سنوات ولم تحل المشكلات المتراكمة بين البلدين ومن ثم قتلوا واسروا اعداد هائلة من العراقيين بدون ذنب وكل ذلك بسبب لامبالاة النظام البائد اتجاه شعبه ..

عن اي عظمة نتحدث ؟!
صلاح -

عن اي عظمة نتحدث بعد ان ادخل العراق بحرب طائشة عبثية لم نكن نعرف لماذا كل هذه القتلی ؟ وماذا حصد العراق منها ؟ الم يكن تاريخ 9 نيسان 2003 هو النتيجة الطبيعية لتلك الحرب العبثية التي سميناها يوم الايام ! اذا كنا نريد المستقبل يجب ان نعترف بالماساة التي حققها الرفاق اللذين يعيشون اليوم بملايين الدولارات المنهوبة في دمشق وعمان واربيل ... يجب ان نعترف ان عراق اليوم هو نتيجة تلك الايام التي قرر الرفاق خوض الحرب وجعل العراق يباع بثمن بخس في سوق النخاسة ..علينا عدم تكرار تجربة الماضي والتطلع الی غد مشرق بعيدا عن كل الشعارات التي لاتخدم العراق ولاتخدم بناء العراق ولاتخدم مستقبل العراق .... اتركو سمفونية البطل ..والشهيد الخالد ... والقائد الضرورة ... هذه كانت من اسباب ماساة العراق ويجب ان لاتتكرر ... يجب ان ننظر للمستقبل بعيدا عن كل تلك الايام العجاف التي حرقت الاخضر واليابس والتي لم نحصد منها سوی حروبا متتالية حتي سقطنا تحت حراب الاحتلال ...لنكن واقعيين ومنطقيين بعيدا عن هذه الشعارات ..العراق اهم من الشعارات التي اثبتت انها كانت سبب الماساة فماذا نصر علی استخدامها ..مالذي حققت لنا ... اعتقد ان البعض بحاجة الی وقفة تامل صادقة مع نفسه ومع التاريخ في هذا الشهر المبارك ..اتمني للجميع وللعراقيين بشكل خاص شهرا مباركا مفعما بالخير والتوفيق والبركة .

إنه الخميني
السمهوري -

بعض المعلقين يروقهم لي عنق الحقيقة لأن ذلك يناسبهم. كلنا يعرف أن الذي أطال أمد الحرب هو ذلك الرجل الذي شبه فعل قبوله بوقف النار كمن يتجرع السم. الخميني هو ذلك الشخص المسؤول عن فقدان الآلاف لأرواحهم طوال سنوات تجرع (ماء الورد) الثماني، وليس صدام حسين الذي طالب بوقف النار بعد زمن قصير من إندلاعها. نعم إنه صدام الذي أشعلها بداية، لكنه الخميني (لوحده) الذي أبقاهها ملتهبة ومتعاظمة كل ذلك الزمن الطويل الذي كان وقوده من الجانب الإيراني شباناً يعدهم آية الله بدخول الفردوس. ومنها أيضاً بزغت تطورت فكرة تصدير الثورة الإسلامية. تلك هي الحقيقة التي لا يرغب كارهو صدام في ذكرها، لكنها تبقى مع ذلك هي الحقيقة، وغيرها تدليس وخداع.

اضاعها الغبي
سعد بن ابي وقاص -

لقد كان يوم 8 -8-1988 يوما عظيما حيث خرج العراقيون جميعا الى الشوارع في احتفالات عفوية وكان ذووا الشهداء اول من احتفل بهذا النصر ولايام متتالية عديدة , الا ان غباء وحقد صدام وحزبه الفاشي اضاع كل شيىء وجعلنا ننسى ذلك النصر عندما قام بغزو الكويت وجلب الماسي التي تسببت بالحصار ثم احتلال العراق امريكيا وايرانيا وهذا الاحتلال وقبله الحصار جعل شعب العراق ينسى انه كان لديه يوما للنصر لان ايامنا بعده اصبحت جميعها ماسي وقتل وحرق واختطاف وجوع مع فقدان اي امل للحياة الكريمة والمستقرة , كان يوم النصر عظيما حيث تجرع الطرف الاخر كأس السم وخرجنا نحن نحتفل بتجرعه ذلك الكأس لكن المقبور وحزبه الفاشي حول كاس السم الينا فتجرعناه

اسباب الحرب
sag -

في هذه الفتره من الثمانينات كانت قوه الحرب البارده بين الشرق والغرب انتهى شرطي الخليج سقوط الشاه بثوره ايران فتدخلت روسيا استراتيجيا بافغانستان عندها وضعت اميركا بديلا للشاه هو صدام حيث بدء حرب الخليج الاولى بوامر امريكيه استراتيجيه وتعاطف خليجي ضد المد الايراني وايضا استراتيجيا امام التفكير الروسي انذاك فكانت بيديه التخطيط للهيمنه العسكريه الغربيه بالمنطقه

حوبة الكويت
كويتي -

دخولكم الكويت هو سبب ماّسيكم

حوبة الكويت
كويتي -

دخولكم الكويت هو سبب ماّسيكم

ألنصر والخونة !!
أرض الفراتين -

كان يوم ألأيام بحق وسيعود مثله الى الساحة يوما ما قريبا بأذن الله ... ولكن كيف يمكن للخونة أن يحتفلوا بذكرى هكذا يوم وهم رأوا رأي العين ( خمينيهم ) يتجرع كأس السم بيديه .. كيف يمكن لمن فتح حدود العراق الشمالية الشرقية للجيش ألأيراني لكي يتسلل منها الى العراق أن يحتفلوا بمثل هكذا ذكرى وهم يتباكون ألآن على أبرياء من أكراد العراق ماتوا بسبب خيانتهم هم.. كيف للخائن أن يحتفل بذكرى هزيمته بغير ألتأويل والكذب والتلفيق وهو من شدة غبائه لايعلم أن ألأكاذيب لاتصنع تأريخا ومهما زاد حجمها .. المجد والخلود والرحمة لشهداء الجيش العراقي والعزة لمن كان له دورا وطنيا شريفا في معركة الشرف ضد المد الشيعي الصفوي المتطرف الذي قاده الخميني بأيعاز من الغرب والذي لولا توفيق الله ثم عزيمة رجال الجيش العراقي البواسل لأقتيدت دول الخليج ( سبايا الى فارس )... لك الله ياعراق العروبة

ألنصر والخونة !!
أرض الفراتين -

كان يوم ألأيام بحق وسيعود مثله الى الساحة يوما ما قريبا بأذن الله ... ولكن كيف يمكن للخونة أن يحتفلوا بذكرى هكذا يوم وهم رأوا رأي العين ( خمينيهم ) يتجرع كأس السم بيديه .. كيف يمكن لمن فتح حدود العراق الشمالية الشرقية للجيش ألأيراني لكي يتسلل منها الى العراق أن يحتفلوا بمثل هكذا ذكرى وهم يتباكون ألآن على أبرياء من أكراد العراق ماتوا بسبب خيانتهم هم.. كيف للخائن أن يحتفل بذكرى هزيمته بغير ألتأويل والكذب والتلفيق وهو من شدة غبائه لايعلم أن ألأكاذيب لاتصنع تأريخا ومهما زاد حجمها .. المجد والخلود والرحمة لشهداء الجيش العراقي والعزة لمن كان له دورا وطنيا شريفا في معركة الشرف ضد المد الشيعي الصفوي المتطرف الذي قاده الخميني بأيعاز من الغرب والذي لولا توفيق الله ثم عزيمة رجال الجيش العراقي البواسل لأقتيدت دول الخليج ( سبايا الى فارس )... لك الله ياعراق العروبة

ايام سوداء
حسين -

الى صاحب التعليق رقم واحد. يبدو انك من ازلام ابن الحفرةوتتمختر به. انها ايام سود فقدنا فلذة اكبادنا وخيرة الشباب والمثقفين وتدهر اقتصاد البلد وتراجع العراق عشرات السنين . وكان العرب يدعمون صدام بالمال والان يجب علينا دفع تلك الاموال، كما كان والغرب يمد العراق وايران بالسلاح والمعلومات ليتناطحوا ويدمر كل منهما الاخر. كيف لنا ان ننسى الايام السود بين عامي 80 و1988. كيف لنا ان ننسى من دعم الطغاة وساهم في طغيانهم لقتل اهلنا والان يطالبوننا بدفع الفديه عن دعمهم الطاغية. ومن ثم غزا دول شقيقة واستباحها ، بعد ان كانت تدعمه وتمجده ليدافع عن البوابة الشرقية للامه العربية . والحقيقة ليست الامة بل حكامها الطغاة اللذين بداوا يتساقطون واحدا بعد الاخر بعد نهضة شعوبهم ضدهم.والحبل على الجرار. وكيف لنا ان ننسى حاليا من يساهم بقتل الشعب العراقي مجددأ ويبعث الارهابيين ويمولهم ويمدهم بالسلاح والمعلومات ليفجر ويقتل ويدمر العراق باسم اخراج المحتل. كيف لنا ان ننسى دول الجوار من كل اتجاهاتها وهي تحاول اضعاف العراق وعدم السماح لها بالنهوض مجددا لياخذ موقعه ويعيش شعبه عيشة الكرام. هذا يقطع الماء عن شعب العراق وذاك يتدخل بشؤونه الداخلية ويبث التفرقة العرقية والطائفية وذاك يبث سمومه الاعلاميه ويريد فرض سياسته المتخلفة على العراق، واخر يهين العراقيين عند دخولهم اراضيه واخر يريد خنق العراق وسرقة امواله باي شكل كان وهلم جرا... ولكن الزمن يدور يا حكام المنطقة عليكم ان تكونوا واقعيين لانه سوف لن تستطيعون الاستمرار وان صبر العراقيين طويل وسينهض العراق شئتم او ابيتم والعالم فيه متغيرات اعيدوا النظر بكل تصرفاتكم تجاه شعب العراق

ايام سوداء
حسين -

الى صاحب التعليق رقم واحد. يبدو انك من ازلام ابن الحفرةوتتمختر به. انها ايام سود فقدنا فلذة اكبادنا وخيرة الشباب والمثقفين وتدهر اقتصاد البلد وتراجع العراق عشرات السنين . وكان العرب يدعمون صدام بالمال والان يجب علينا دفع تلك الاموال، كما كان والغرب يمد العراق وايران بالسلاح والمعلومات ليتناطحوا ويدمر كل منهما الاخر. كيف لنا ان ننسى الايام السود بين عامي 80 و1988. كيف لنا ان ننسى من دعم الطغاة وساهم في طغيانهم لقتل اهلنا والان يطالبوننا بدفع الفديه عن دعمهم الطاغية. ومن ثم غزا دول شقيقة واستباحها ، بعد ان كانت تدعمه وتمجده ليدافع عن البوابة الشرقية للامه العربية . والحقيقة ليست الامة بل حكامها الطغاة اللذين بداوا يتساقطون واحدا بعد الاخر بعد نهضة شعوبهم ضدهم.والحبل على الجرار. وكيف لنا ان ننسى حاليا من يساهم بقتل الشعب العراقي مجددأ ويبعث الارهابيين ويمولهم ويمدهم بالسلاح والمعلومات ليفجر ويقتل ويدمر العراق باسم اخراج المحتل. كيف لنا ان ننسى دول الجوار من كل اتجاهاتها وهي تحاول اضعاف العراق وعدم السماح لها بالنهوض مجددا لياخذ موقعه ويعيش شعبه عيشة الكرام. هذا يقطع الماء عن شعب العراق وذاك يتدخل بشؤونه الداخلية ويبث التفرقة العرقية والطائفية وذاك يبث سمومه الاعلاميه ويريد فرض سياسته المتخلفة على العراق، واخر يهين العراقيين عند دخولهم اراضيه واخر يريد خنق العراق وسرقة امواله باي شكل كان وهلم جرا... ولكن الزمن يدور يا حكام المنطقة عليكم ان تكونوا واقعيين لانه سوف لن تستطيعون الاستمرار وان صبر العراقيين طويل وسينهض العراق شئتم او ابيتم والعالم فيه متغيرات اعيدوا النظر بكل تصرفاتكم تجاه شعب العراق

الى زياد رقم ١
عراقي و بس -

هل تعليقك هذا للسخريه؟؟اعتقد هذا..لانه ليس هناك تفسير اخر..او قد تكون صغيرا في العمر ولا تعي شيئا!! فشهيدك بطل الحفر صدام صحيح انتصر ولكن على من؟ ...فهو انتصر على الشعب العراقي المسكين بعد ان كبدهم مئات الالاف من القتلى و المعوقين ناهيك عن اعداد هائله من الارامل والايتام. وبعد كل هذا تنازل وعاد ذليلا الى اتفاقية الجزائر١٩٧٥ التي من اجلها اعلن صدامك الحرب على ايران... لا بل تنازل عن اراضي جديده لايران و اعقبها باعطاء اراضي عراقيه (ورثها عن ابيه!!) الى العديد من دول الجوار...كل هذا من اجل ان يبقى في الكرسي..!!!

الى زياد رقم ١
عراقي و بس -

هل تعليقك هذا للسخريه؟؟اعتقد هذا..لانه ليس هناك تفسير اخر..او قد تكون صغيرا في العمر ولا تعي شيئا!! فشهيدك بطل الحفر صدام صحيح انتصر ولكن على من؟ ...فهو انتصر على الشعب العراقي المسكين بعد ان كبدهم مئات الالاف من القتلى و المعوقين ناهيك عن اعداد هائله من الارامل والايتام. وبعد كل هذا تنازل وعاد ذليلا الى اتفاقية الجزائر١٩٧٥ التي من اجلها اعلن صدامك الحرب على ايران... لا بل تنازل عن اراضي جديده لايران و اعقبها باعطاء اراضي عراقيه (ورثها عن ابيه!!) الى العديد من دول الجوار...كل هذا من اجل ان يبقى في الكرسي..!!!

ضاع عمري
ابو العتاهيه -

شخصيا ذاكرتي في ذلك اليوم كلها حسره وألم فقد كنت حينها عسكريا في جبهة مجنون(تحيط بي مليار بعوضه )شعوري كان مثل بريْ حكم عليه بالسجن ثمان سنوات أحكام شاقه وأنتهت محكوميته,, تراني أفرح لأنتهاء المحكوميه أم أحزن على ضياع أجمل سنين العمر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اللهم أسكن صدام ومؤيديه ومناصريه قاع جهنم ,,إنك جدير بالأجابه

ضاع عمري
ابو العتاهيه -

شخصيا ذاكرتي في ذلك اليوم كلها حسره وألم فقد كنت حينها عسكريا في جبهة مجنون(تحيط بي مليار بعوضه )شعوري كان مثل بريْ حكم عليه بالسجن ثمان سنوات أحكام شاقه وأنتهت محكوميته,, تراني أفرح لأنتهاء المحكوميه أم أحزن على ضياع أجمل سنين العمر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اللهم أسكن صدام ومؤيديه ومناصريه قاع جهنم ,,إنك جدير بالأجابه

النغل ابن صبحة
ابن الرافدين -

الحرب التي طالت 8 سنوات ماذا كسب العراقي منها غير الدمار والخراب استلام حزب العبث السلطة في 68 نذير شؤم للشعب العراقي والبعثين غيروا طريقة تعاملهم بعد 63 حيث كان مليشات الحرس القومي تمارس كل الجرائم بانواعها وليس هناك دور للدولة كان القاضي والشرطي هو الحرس القومي اسمرت تلك الماساة 9 شهور في زمن عبد السلام عارف حيث حرك عليهم عبد السلام عارف قوة عسكرية بقيادة اخية عبد الرحمن عارف واسقطهم لكن للاسف تركوا قياداتهم احرار مما سهل لهم العودة مرة اخرى في 68 تلك الفترة كانت ايران الشاة القوة في الخليج بدون منازع وكانت الحركة الكرديةعلى اشدها ماذا في استنزاف الجيش العراقي وكانت حرب العصابات حتى في اذكر في مدينة كركوك لا تسطيع الخروج بعد الساعة الرابعة عصرا اتفق صدام والشاة في الجزائر على انهاء الدعم للحركة الكردية مقابل تقسيم شط العرب فموجب الاتفاق تدخل السفن الايرانية ولا تدفع رسوم وتدخل المياة العراقية ولا ترفع العلم العراقي الحركو الكردية لم تنتهي من شن حرب العصابات والعراق هو الذي خسر بعد ان كانت السفن الايرانية تدفع الرسوم وترفع العلم العراقي بعد نجاح الثورة الايرانية ابن صبحة على اساس طبق الحرب الخاطفة على اساس مثل الاسرائلين يعني ايام وينهي الحرب الغى الاتفاقية من جانب واحد دخلنا في حرب 8 سنوات شط العرب كما هو مقسم سيف سعد وزين القوس وقفت الحرب حسب الشروط الايرانية بعدها غير ينجب ابن صبحة وعلى الكويت وهذة الماساءة التي قائمة لحد الان بس لا يطلع المعجبين بفارس الامة العربية بس ذولة اللي استفادوا من صدام ما يسمى اهل المصاري واللة حقهم من بعض المعلقين يثني على صدام وحارب الفرس رجع كل ارضينا ومن منجزات ام المعارك الحاق قسم من الاراضي العراقية وميناء ام قصر وابار نفط من حقول الرميلة هذة انجازات ابن صبحة .

النغل ابن صبحة
ابن الرافدين -

الحرب التي طالت 8 سنوات ماذا كسب العراقي منها غير الدمار والخراب استلام حزب العبث السلطة في 68 نذير شؤم للشعب العراقي والبعثين غيروا طريقة تعاملهم بعد 63 حيث كان مليشات الحرس القومي تمارس كل الجرائم بانواعها وليس هناك دور للدولة كان القاضي والشرطي هو الحرس القومي اسمرت تلك الماساة 9 شهور في زمن عبد السلام عارف حيث حرك عليهم عبد السلام عارف قوة عسكرية بقيادة اخية عبد الرحمن عارف واسقطهم لكن للاسف تركوا قياداتهم احرار مما سهل لهم العودة مرة اخرى في 68 تلك الفترة كانت ايران الشاة القوة في الخليج بدون منازع وكانت الحركة الكرديةعلى اشدها ماذا في استنزاف الجيش العراقي وكانت حرب العصابات حتى في اذكر في مدينة كركوك لا تسطيع الخروج بعد الساعة الرابعة عصرا اتفق صدام والشاة في الجزائر على انهاء الدعم للحركة الكردية مقابل تقسيم شط العرب فموجب الاتفاق تدخل السفن الايرانية ولا تدفع رسوم وتدخل المياة العراقية ولا ترفع العلم العراقي الحركو الكردية لم تنتهي من شن حرب العصابات والعراق هو الذي خسر بعد ان كانت السفن الايرانية تدفع الرسوم وترفع العلم العراقي بعد نجاح الثورة الايرانية ابن صبحة على اساس طبق الحرب الخاطفة على اساس مثل الاسرائلين يعني ايام وينهي الحرب الغى الاتفاقية من جانب واحد دخلنا في حرب 8 سنوات شط العرب كما هو مقسم سيف سعد وزين القوس وقفت الحرب حسب الشروط الايرانية بعدها غير ينجب ابن صبحة وعلى الكويت وهذة الماساءة التي قائمة لحد الان بس لا يطلع المعجبين بفارس الامة العربية بس ذولة اللي استفادوا من صدام ما يسمى اهل المصاري واللة حقهم من بعض المعلقين يثني على صدام وحارب الفرس رجع كل ارضينا ومن منجزات ام المعارك الحاق قسم من الاراضي العراقية وميناء ام قصر وابار نفط من حقول الرميلة هذة انجازات ابن صبحة .

كيف ننسى
فيصل الثاني -

كيف ننسى اياما فقدنا فيها اصدقائنا واحبتنا الوفا مؤلفه من خيرة شباب العراق ماتوا او فقدوا الى الابد كيف ننسى قتلى المعارك الطاحنه كيف ننسى ستون الف شاب عراقي قتل بما يسمى تحرير الفاو ومعارك مجنون.. كيف ننسى الوفا من المعوقين والوفا من الارامل والوفا من الايتام كيف ننسى مغامرات المجنون صدام

كيف ننسى
فيصل الثاني -

كيف ننسى اياما فقدنا فيها اصدقائنا واحبتنا الوفا مؤلفه من خيرة شباب العراق ماتوا او فقدوا الى الابد كيف ننسى قتلى المعارك الطاحنه كيف ننسى ستون الف شاب عراقي قتل بما يسمى تحرير الفاو ومعارك مجنون.. كيف ننسى الوفا من المعوقين والوفا من الارامل والوفا من الايتام كيف ننسى مغامرات المجنون صدام

الى عمر الأحوازي
علي الأحوازي -

قضية النساء يروج لها حرس خميني ولا شك انك تنتمي فكريا الى حرس خميني وفيلق غدر الإيراني حتى لو انتحلت اسما تخفي به حقيقتك اما حقيقة ما جرى في الأحواز و النساء التي تم اغتصابهن ، الحادث قام به احوازيين و المغتصبات طالبات في قسم الطب من جامعة فردوسي مشهد و جامعة طهران تم ارسالهن للمستشفى الصحراوي ... هذا الرد مناضل احوازي في الخفاجية على إدعاء المجرم خلخالي الذي اعدم الكثير من الأحوازيين بسبب هزائم إيران المتتالية من الجيش العراقي

الى عمر الأحوازي
علي الأحوازي -

قضية النساء يروج لها حرس خميني ولا شك انك تنتمي فكريا الى حرس خميني وفيلق غدر الإيراني حتى لو انتحلت اسما تخفي به حقيقتك اما حقيقة ما جرى في الأحواز و النساء التي تم اغتصابهن ، الحادث قام به احوازيين و المغتصبات طالبات في قسم الطب من جامعة فردوسي مشهد و جامعة طهران تم ارسالهن للمستشفى الصحراوي ... هذا الرد مناضل احوازي في الخفاجية على إدعاء المجرم خلخالي الذي اعدم الكثير من الأحوازيين بسبب هزائم إيران المتتالية من الجيش العراقي

لا ناقة ولا جمل
حامد كناني الأهوازي -

اعتقد ان الموضوع صح لكن النساء من معسكر اقامه شاه إيران للإيرانيين الذين اعادوهم قبل سنوات الحرب من العراق و نطلق عليهم في الأهواز (( المعودين )) الأحوازيين لم يمس كرامتهم أي شخص و لا أحد يجرؤ على ذلك لا خميني ولا صدام حسين مع احتراماتي لهم

لا ناقة ولا جمل
حامد كناني الأهوازي -

اعتقد ان الموضوع صح لكن النساء من معسكر اقامه شاه إيران للإيرانيين الذين اعادوهم قبل سنوات الحرب من العراق و نطلق عليهم في الأهواز (( المعودين )) الأحوازيين لم يمس كرامتهم أي شخص و لا أحد يجرؤ على ذلك لا خميني ولا صدام حسين مع احتراماتي لهم