أخبار

شيخ الأزهر: الوضع فى سوريا تجاوز الحد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: قال فضيلة الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر، ان الازهر -الذي صبر طويلاً وتجنب الحديث عن الحالة السورية نظرًا إلى حساسيتها في الحراك العربى الراهن- يشعر بأن من حق الشعب السوري عليه أن يعلن وبكل وضوح "ان الامر قد جاوز الحد، وانه لامفر من وضع حد لهذه المأساة العربية الاسلامية".

وناشد في بيان له اليوم المسؤولين في سوريا "أن يرعوا هذا الشعب الابي"، مؤكدا على ما سبق ان قاله في بيان له في بداية الازمة من ان الشعب السوري وما يتعرض له من قمع واسع، ومن استعمال لاقصى درجات العنف، واعتقال وترويع،" يمثل مأساة انسانية لايمكن قبولها ولايجوز شرعًا السكوت عنها".

وأكد في البيان -الذي بثته وكالة انباء الشرق الاوسط -ضرورة احترام حقوق الشعب السوري وحرياته وصيانة دمائه. مطالبا القيادة السورية بان تعمل فورا على وقف اراقة الدماء وعلى الاستجابة للمطالب المشروعة للجماهير، استجابة صادقة واضحة، داعيًا الله أن يحفظ الشعب السوري آمنًا حرًا عزيزًا كريما صامدا.

كما اكد أن سرعة استجابة السلطة السورية لإرادة الشعب وحقن دماء المواطنين سوف تفوّت الفرصة على اى مخططات تعمل الآن على تفجير الشام المبارك من اقصاه الى اقصاه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -

صح النوم يا الشيخ! الان تعرف الحقيقة؟ أين كنتم عندما البعث و صدام وزبانيته في الحكم والان تعرف حقيقة اليعث الفاشي و الفاشستيين البعث العفلقي الكافر! رمضان كريم لكل مسلمي العالم والرحمة لشهداء الرمضان في السورية الجريحة قلب كل كردي الشريف معاهم و الى الجهنم و باس المصير لبعث و سفاك الدماء الطاهرة! الموت و الويل لهم للبعث و البعثيين و إل اسد ولعنة لصدام و رجالاته !

هكذا عذبوني
هكذا عذبوني -

كان الشاب معلقا من قدميه ومتدليا رأسا على عقب وتسيل رغوات بيضاء من فمه وكان أنينه غير بشري. هذا مشهد من مشاهد كثيرة للامتهان الإنساني التي رأيتها خلال استضافتي بالإكراه في المخابرات السورية حين اعتقلت في دمشق بعد أن قمت بتغطية أنباء الاحتجاجات في مدينة درعا بجنوب سورية. في غضون دقائق من اعتقالي وجدت نفسي داخل مبنى جهاز المخابرات. كنت في قلب دمشق لكن نقلت إلى عالم مواز مروع من الظلام والضرب والترويع. لمحت رجلا معلقا من قدميه أثناء مرافقة أحد السجانين لي إلى غرفة التحقيق لاستجوابي. “انظر إلى أسفل” هكذا صاح فيّ السجان حين رأيت ما رأيت. داخل غرفة الاستجواب أجبروني على الركوع على ركبتي وقيدوا ساعدي. يبدو أن تغطيتي للأحداث في درعا حيث اندلعت الاحتجاجات في آذار (مارس) ضد الرئيس السوري بشار الأسد لم تعجب مضيفي الذين اتهموني بأنني جاسوس. والسبب الرئيسي لاعتقالي الذي قدمته السلطات لرويترز هو أنني لا أحمل تراخيص العمل اللازمة. لم يكن عملي كصحافي لحساب رويترز أؤدي عملي المهني حجة كافية لمن يكسبون قوتهم من امتهان كرامة الانسان. وصاح محقق “إذن أنت عميل أميركي حقير.. جئت لتبث أخبارا عن الدمار والفوضى. يا حيوان جئت لتهين سورية يا كلب”. استطعت أن أسمع خارج الغرفة قعقعة السلاسل وصراخا هستيريا مايزال يدوّي في رأسي حتى هذه اللحظة. مارس المحققون عملهم باحتراف وبلا كلل ليضعوني في حالة من التوتر في كل خطوة من عملية الاستجواب على مدى عدة أيام. “اعترف يا كذاب.. اخرس يا حقير.. أنت وأشكالك غربان بدكم تشوفوا سورية تتحول إلى ليبيا” ظل محقق آخر يصرخ علي. في 18 آذار (مارس) مع بداية الاحتجاجات في درعا كنت قد عبرت الحدود قادما من الأردن حيث عملت لحساب رويترز لنحو عقدين. قضيت معظم الأيام العشرة التالية وأنا أغطي الأخبار من المدينة. واستلهمت الاحتجاجات سقوط رئيسي مصر وتونس، فتصاعدت بسرعة إلى تحد هائل لحكم آل الأسد الممتد من 40 عاما. اعتقلت في 29 آذار (مارس) في دمشق حين كنت ذاهبا لأقابل شخصا بالحي القديم بالعاصمة السورية. اقترب مني رجلا أمن في ملابس مدنية وطلبا مني ألا أقاوم، وأمسكا بي من ذراعي واصطحباني إلى محل حلاق حتى جاءت سيارة بيضاء اللون لتنقلني إلى مقر المخابرات. أظهر المحققون اهتماما خاصا بأمرين في تغطيتي؛ وهما أنني كتبت أنني شاهدت محتجين يحرقون صورا للرئيس الراحل حافظ الأسد والد الرئيس الحالي

حمص
أحمد ناصيف -

اللعنة لكم يا بشار لك و لعائلتك يا حفار القبور و لحزبك الجبان في الدنيا والاخرة في هذا الرمضان المبارك ! هل اطلقت طلقة واحدر بتجاه جولان المحتلة يا جبان!

هكذا عذبوني
هكذا عذبوني -

كان الشاب معلقا من قدميه ومتدليا رأسا على عقب وتسيل رغوات بيضاء من فمه وكان أنينه غير بشري. هذا مشهد من مشاهد كثيرة للامتهان الإنساني التي رأيتها خلال استضافتي بالإكراه في المخابرات السورية حين اعتقلت في دمشق بعد أن قمت بتغطية أنباء الاحتجاجات في مدينة درعا بجنوب سورية. في غضون دقائق من اعتقالي وجدت نفسي داخل مبنى جهاز المخابرات. كنت في قلب دمشق لكن نقلت إلى عالم مواز مروع من الظلام والضرب والترويع. لمحت رجلا معلقا من قدميه أثناء مرافقة أحد السجانين لي إلى غرفة التحقيق لاستجوابي. “انظر إلى أسفل” هكذا صاح فيّ السجان حين رأيت ما رأيت. داخل غرفة الاستجواب أجبروني على الركوع على ركبتي وقيدوا ساعدي. يبدو أن تغطيتي للأحداث في درعا حيث اندلعت الاحتجاجات في آذار (مارس) ضد الرئيس السوري بشار الأسد لم تعجب مضيفي الذين اتهموني بأنني جاسوس. والسبب الرئيسي لاعتقالي الذي قدمته السلطات لرويترز هو أنني لا أحمل تراخيص العمل اللازمة. لم يكن عملي كصحافي لحساب رويترز أؤدي عملي المهني حجة كافية لمن يكسبون قوتهم من امتهان كرامة الانسان. وصاح محقق “إذن أنت عميل أميركي حقير.. جئت لتبث أخبارا عن الدمار والفوضى. يا حيوان جئت لتهين سورية يا كلب”. استطعت أن أسمع خارج الغرفة قعقعة السلاسل وصراخا هستيريا مايزال يدوّي في رأسي حتى هذه اللحظة. مارس المحققون عملهم باحتراف وبلا كلل ليضعوني في حالة من التوتر في كل خطوة من عملية الاستجواب على مدى عدة أيام. “اعترف يا كذاب.. اخرس يا حقير.. أنت وأشكالك غربان بدكم تشوفوا سورية تتحول إلى ليبيا” ظل محقق آخر يصرخ علي. في 18 آذار (مارس) مع بداية الاحتجاجات في درعا كنت قد عبرت الحدود قادما من الأردن حيث عملت لحساب رويترز لنحو عقدين. قضيت معظم الأيام العشرة التالية وأنا أغطي الأخبار من المدينة. واستلهمت الاحتجاجات سقوط رئيسي مصر وتونس، فتصاعدت بسرعة إلى تحد هائل لحكم آل الأسد الممتد من 40 عاما. اعتقلت في 29 آذار (مارس) في دمشق حين كنت ذاهبا لأقابل شخصا بالحي القديم بالعاصمة السورية. اقترب مني رجلا أمن في ملابس مدنية وطلبا مني ألا أقاوم، وأمسكا بي من ذراعي واصطحباني إلى محل حلاق حتى جاءت سيارة بيضاء اللون لتنقلني إلى مقر المخابرات. أظهر المحققون اهتماما خاصا بأمرين في تغطيتي؛ وهما أنني كتبت أنني شاهدت محتجين يحرقون صورا للرئيس الراحل حافظ الأسد والد الرئيس الحالي

ريف ديمشق
سليمان الحوراني -

انباء التي تتحدث عن اعدام وزير الدفاع السوري السابق العماد علي حبيب على يد ماهر و د. بشار الاسد!

يجب تنظيف الأزهر
شهم سوري -

يجب تنظيف الأزهر أولا من رجالات مبارك كشيخ الأزهر نفسه أحمد الخبيث ( الآن وقد عصيت )نريد من رجلات الأزهر العودة به إلى زمن الانتخابات وليكن رئيسا للأزهر أكثرهم حصدا للأصوات حتى لو كان الرجل من مجاهيل أفريقيا.

ريف ديمشق
سليمان الحوراني -

انباء التي تتحدث عن اعدام وزير الدفاع السوري السابق العماد علي حبيب على يد ماهر و د. بشار الاسد!

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

صمت دهراً ونطق كفرا

اللهم احفظ سوريا
عاصم الفيلي -

ومع فائق التقدير والاحترام لك يا فضيلة الدكتور احمد الطيب. انت يا فضيلة الشيخ الفاضل لاتتدخل في اوضاع سوريا. لان الاسد هو عارف ماذا يفعل. ولانريد الدمار لسوريا كما دمرت فوضى كونداليزا رايس الخلاقة ليبيا.

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

صمت دهراً ونطق كفرا

استشهاد أم أمام ...
DeirEzzor -

استشهاد أم أمام أولادها الثلاثة والشهيدة اسمها (رجاء بربر) حيث اطلت من باب المنزل لرؤية ما يحدث فانهال عليها سيل من الرصاص

استشهاد أم أمام ...
DeirEzzor -

استشهاد أم أمام أولادها الثلاثة والشهيدة اسمها (رجاء بربر) حيث اطلت من باب المنزل لرؤية ما يحدث فانهال عليها سيل من الرصاص

جريمة جديدة
فلاح ديرالزوري -

دير الزور :: جريمة جديدة من جرائم عصابات الاسد ... تم استهداف الشهيدة رجاء بربر في منطقة الجورة بمجرد اطلالها من باب المنزل لاستطلاع ماذا يجري خارج المنزل حيث اطلق عليها سيل من الرصاص .. ولدى محاولة اخوها محمد بربر سحب جثتها تم اطلاق النار عليه حيث سقط فوقها مضرج بدمائه ... والشهيدة ام لثلاثة اطفال .. وزوجها من المغتربين واخوها الشهيد محمد وحيد ... حيث يمكث اطفالها لدى احد الجيران وهم يعانون من صدمة نفسية كون الجريمة وقعت امام اعينهم ... لانقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل

أني رأيت رؤوس قد اين
عنزي -

أني رئيت رؤوسً قد اينعت وحان قطافها وأنا قطافها/أتدرون من أنا ارادة الشعوب الصلبة اللتي لا كاسر ولا يوجد من يوقفها الا أعدام رؤوس الحكام الديكتاتوريين شبه بشار وعونه والمسير على نهج الشهداء الأبرار للوصول الى القمة قمة الحرية التي من حق كل انسان حر وشريف أن يعيشها. وأبشركم بأن نظام بشار وعونه أصبح في مهب الريح وتذكروا قوله تعالى:{إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} [آل عمران: 160]

رجال دين ملح بلد
محمد عبده -

انتقد وزير الإعلام الأردني بشدة صمت الدول العربية والجامعة العربية وعدم خروج أي بيان تنديد أو استنكار حتى اللحظة لما يرتكبه النظام السوري من مجازر في مدينة حماة ودير الزور وغيرها من المدن ،وناشد وزير الإعلام الأردني الشعوب العربية أن تتحرك بشكل فوري للضغط على الحكومات من أجل اتخاذ موقف مشرف ووضع حد لأحداث القتل وسفك الدماء في سوريا وأوضح أن الشعب السوري يستحق تجاوبا أكثر وتعاطفا شعبيا من الشعوب الشقيقة.

أني رأيت رؤوس قد اين
عنزي -

أني رئيت رؤوسً قد اينعت وحان قطافها وأنا قطافها/أتدرون من أنا ارادة الشعوب الصلبة اللتي لا كاسر ولا يوجد من يوقفها الا أعدام رؤوس الحكام الديكتاتوريين شبه بشار وعونه والمسير على نهج الشهداء الأبرار للوصول الى القمة قمة الحرية التي من حق كل انسان حر وشريف أن يعيشها. وأبشركم بأن نظام بشار وعونه أصبح في مهب الريح وتذكروا قوله تعالى:{إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} [آل عمران: 160]