أخبار

موسكو لدمشق: الاولوية لوقف اعمال العنف في سوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

موسكو:اكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء لنظيره السوري وليد المعلم ان الاولوية هي لوقف اعمال العنف في سوريا وتطبيق الاصلاحات السياسية والاجتماعية.
وقالت الخارجية الروسية في بيان بعد محادثة هاتفية بين الرجلين "اكد الجانب الروسي ان الاولوية هي لوقف اعمال العنف ومواصلة الجهود لتطبيق الاصلاحات السياسية والاقتصادية في سوريا دون ابطاء".

ودعا البيان ايضا الاسرة الدولية الى التحرك لتتخلص المعارضة السورية "من المتطرفين المسلحين والمتشددين الاخرين" في صفوفها.
وكانت روسيا صعدت الاسبوع الماضي لهجتها بعد الهجوم الدامي الذي شنه الجيش السوري على مدينة حماة ودعت الى انهاء "قمع" المتظاهرين.

وكانت موسكو وافقت على تبني اعلان في مجلس الامن الدولي يدين القمع من دون ان تدعم قرارا بهذا المعنى.
وموسكو حليفة سوريا، تدعو قبل كل شيء الى عدم التدخل في شؤون دمشق والى حوار سياسي داخلي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Please Stop
Lebanese -

The earth Nazi''s regimes calling Holocaust and Massacres GOD human being Please stop being tough ; All we need from GOD is send to earth an ASTEROID and burn it faster into ashes than these Nazi''s hitlerssss than we can say GOD did it not our earth Nazi''s regimes did it to us.

Please Stop
Lebanese -

The earth Nazi''s regimes calling Holocaust and Massacres GOD human being Please stop being tough ; All we need from GOD is send to earth an ASTEROID and burn it faster into ashes than these Nazi''s hitlerssss than we can say GOD did it not our earth Nazi''s regimes did it to us.

تفاصيل خطة الناتو
تفاصيل خطة الناتو لل -

تفاصيل خطة الناتو للإطاحة بنظام الاسد: قالت أنباء إن حلف شمال الأطلسي ” الناتو” أعد خطة للإطاحة بنظام الأسد. وبحسب مصدر روسي رفيع فإن الحلف أعد قائمة بالأهداف التي ينوي مهاجمتها. وذكر أن البعثة الروسية في الحلف حصلت على وثائق تشير إلى وجود تشابه بين خطة الإطاحة بالأسد و الخطة التي نفذت في يوغسلافيا السابقة وأدت إلى اعتقال الرئيس سلوبودان ميلوسوفيتش وأركان نظامه. وتبدأ الخطة بتنفيذ قصف جوي مركز على مدى بضعة أسابيع يطال مراكز القيادة والسيطرة وينتهي باستسلام أركان النظام السوري وسوقهم كـ”مجرمي حرب” إلى “محكمة خاصة بسورية” يجري إنشاؤها بالتزامن مع تنفيذ الغارات”. وبحسب موقع الحقيقة السوري فإن الحلف يبحث الآن عن الغطاءين القانوني والسياسي والمالي”. وأوضح أن الغطاء الأول يقتضي استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي، فيما يستلزم الثاني تأمين تكاليف العملية. وضع الحلف خطتين للإطاحة بالنظام السوري وهما خطة أساسية (أ) وخطة بديلة (ب)، بحيث يتم اللجوء إلى الثانية في حال استخدمت روسيا والصين، أو إحداهما، حق “الفيتو” لإحباط صدور قرار من مجلس الأمن، ما يعني أن الحلف قرر إطلاق عمليته حتى من دون غطاء دولي. وتأخذ الخطة (ب) بعين الاعتبار إمكانية دخول حزب الله وإيران على خط الأزمة من خلال فتح جبهة مع (إسرائيل)، وبالتالي تحول المواجهة إلى “حرب إقليمية مفتوحة”. وأشار المصدر إلى أن الحلف يقدر الوقت اللازم لإتمام العملية بشهرين مع تكلفة تصل إلى 15 مليار دولار، مؤكداً أن اتصالات سرية جرت في هذا الصدد على أرفع المستويات بين الدول الأساسية في الحلف، وبشكل خاص الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا من جهة، وبين دول الخليج وفي مقدمها السعودية من جهة أخرى. ووفقاً للمصدر، تشمل قائمة الأهداف السورية في المرحلة الأولى من الضربة العسكرية أكثر من ثلاثين موقعاً أبرزها: محطة الاستطلاع الجوي الأولى في منطقة شنشار جنوب حمص، ومحطة الاستطلاع الجوي الثانية في منطقة مرج السلطان في غوطة دمشق الشرقية، ومحطة الاستطلاع الجوي الثالثة في منطقة برج إسلام شمال اللاذقية. ويهدف ضرب هذه المحطات إلى شل قدرتها على التقاط الأهداف المعادية البعيدة، ومنعها من إعطاء القوى الجوية والدفاع الجوي إنذاراً مبكراً من هجمات جوية معادية. كما تشمل قائمة الأهداف استهداف بطاريات صواريخ “أرض – جو باتسنر1″

تفاصيل خطة الناتو
تفاصيل خطة الناتو لل -

تفاصيل خطة الناتو للإطاحة بنظام الاسد: قالت أنباء إن حلف شمال الأطلسي ” الناتو” أعد خطة للإطاحة بنظام الأسد. وبحسب مصدر روسي رفيع فإن الحلف أعد قائمة بالأهداف التي ينوي مهاجمتها. وذكر أن البعثة الروسية في الحلف حصلت على وثائق تشير إلى وجود تشابه بين خطة الإطاحة بالأسد و الخطة التي نفذت في يوغسلافيا السابقة وأدت إلى اعتقال الرئيس سلوبودان ميلوسوفيتش وأركان نظامه. وتبدأ الخطة بتنفيذ قصف جوي مركز على مدى بضعة أسابيع يطال مراكز القيادة والسيطرة وينتهي باستسلام أركان النظام السوري وسوقهم كـ”مجرمي حرب” إلى “محكمة خاصة بسورية” يجري إنشاؤها بالتزامن مع تنفيذ الغارات”. وبحسب موقع الحقيقة السوري فإن الحلف يبحث الآن عن الغطاءين القانوني والسياسي والمالي”. وأوضح أن الغطاء الأول يقتضي استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي، فيما يستلزم الثاني تأمين تكاليف العملية. وضع الحلف خطتين للإطاحة بالنظام السوري وهما خطة أساسية (أ) وخطة بديلة (ب)، بحيث يتم اللجوء إلى الثانية في حال استخدمت روسيا والصين، أو إحداهما، حق “الفيتو” لإحباط صدور قرار من مجلس الأمن، ما يعني أن الحلف قرر إطلاق عمليته حتى من دون غطاء دولي. وتأخذ الخطة (ب) بعين الاعتبار إمكانية دخول حزب الله وإيران على خط الأزمة من خلال فتح جبهة مع (إسرائيل)، وبالتالي تحول المواجهة إلى “حرب إقليمية مفتوحة”. وأشار المصدر إلى أن الحلف يقدر الوقت اللازم لإتمام العملية بشهرين مع تكلفة تصل إلى 15 مليار دولار، مؤكداً أن اتصالات سرية جرت في هذا الصدد على أرفع المستويات بين الدول الأساسية في الحلف، وبشكل خاص الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا من جهة، وبين دول الخليج وفي مقدمها السعودية من جهة أخرى. ووفقاً للمصدر، تشمل قائمة الأهداف السورية في المرحلة الأولى من الضربة العسكرية أكثر من ثلاثين موقعاً أبرزها: محطة الاستطلاع الجوي الأولى في منطقة شنشار جنوب حمص، ومحطة الاستطلاع الجوي الثانية في منطقة مرج السلطان في غوطة دمشق الشرقية، ومحطة الاستطلاع الجوي الثالثة في منطقة برج إسلام شمال اللاذقية. ويهدف ضرب هذه المحطات إلى شل قدرتها على التقاط الأهداف المعادية البعيدة، ومنعها من إعطاء القوى الجوية والدفاع الجوي إنذاراً مبكراً من هجمات جوية معادية. كما تشمل قائمة الأهداف استهداف بطاريات صواريخ “أرض – جو باتسنر1″

نداء لروسيا الجديدة
رامي سامي -

ما يحدث في سوريا ضد المدنيين من العنف واستخدام الدبابات والعربات المصفحة ضد المسالمين على النحو الذي تشهده في سوريا لا مبرر له على الإطلاق و لا يمكن لأي دولة فيها ذرة انسانية أن تقيم علاقة شراكة مع حكومة تقتل الأبرياء من أبناء شعبها إنها حكومة استالينية في القرن الواحد والعشرين تقوم بتقليع أظافر الأطفال وتعذيبهم والتمثيل بالجثث والذبح وتقييد المتظاهرين والدوس عليهم بالأقدام ودخول الشبيحة والأمن إلى المساجد ليقوموا بتشويه وجوههم بالسكاكين وقتل المصلين واقتحام الدبابات الروسية للمدن وقصف المنازل والمساجد وقتل المدنيين واستخدام الانزال بطائرات الهيلوكابتر والقتل للمتظاهرين بالرصاص الحي و القذائف المسمارية والاعتقال بالآلاف والتعذيب والإهانات واختفاء الآلاف من المعتقلين و تشريد الآلاف من العائلات وقطع الماء والكهرباء والاتصالات وخرق خزانات المياه أو تسميمها واستخدام الدعايات المفبركة وتلفيق الاتهامات والأحداث الملفقة

نداء لروسيا الجديدة
رامي سامي -

ما يحدث في سوريا ضد المدنيين من العنف واستخدام الدبابات والعربات المصفحة ضد المسالمين على النحو الذي تشهده في سوريا لا مبرر له على الإطلاق و لا يمكن لأي دولة فيها ذرة انسانية أن تقيم علاقة شراكة مع حكومة تقتل الأبرياء من أبناء شعبها إنها حكومة استالينية في القرن الواحد والعشرين تقوم بتقليع أظافر الأطفال وتعذيبهم والتمثيل بالجثث والذبح وتقييد المتظاهرين والدوس عليهم بالأقدام ودخول الشبيحة والأمن إلى المساجد ليقوموا بتشويه وجوههم بالسكاكين وقتل المصلين واقتحام الدبابات الروسية للمدن وقصف المنازل والمساجد وقتل المدنيين واستخدام الانزال بطائرات الهيلوكابتر والقتل للمتظاهرين بالرصاص الحي و القذائف المسمارية والاعتقال بالآلاف والتعذيب والإهانات واختفاء الآلاف من المعتقلين و تشريد الآلاف من العائلات وقطع الماء والكهرباء والاتصالات وخرق خزانات المياه أو تسميمها واستخدام الدعايات المفبركة وتلفيق الاتهامات والأحداث الملفقة