السعودية: الحكم بالسجن 11 عاماً لـ"قاتل أستاذه" في نيويورك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك: سعت محامية الطالب السعودي عبدالسلام الزهراني المتهم بقتل المشرف على رسالته لمرحلة الدكتوراة الدكتور ريتشارد أنطوان في جامعة بينج هامتون في نيويورك إلى الحصول من المحكمة العامة في بروم كاونتي في نيويورك على حكم بالسجن 11 عامًا كحكم مبدئي بعد اعترافه بقتله تحت ظروف نفسية، إضافة إلى انقطاعه من العلاج لمرض نفسي كان يلازمه، وذلك حيث تمت الموافقة عليه من قبل القضاة مبدئيًا.
وقال القنصل العام في نيويورك عزام القين لصحيفة "الرياض" ان الحكم كان تخفيفيًا نظرًا إلى وضع المتهم وسوء حالته النفسية عند قيامه بالقتل.
واضاف القنصل العام بأن المحكمة حددت شهر سبتمبر/أيلول المقبلموعدا للحكم النهائي في القضية. كما اشار الى ان العامين اللذين امضاهما في السجن ستحسبان له ضمن الحكم، علمًا ان العام داخل السجون الأميركية يعادل 9 اشهر.
فيما قال مسوؤل الرعايا في القنصلية العامة في نيويورك خالد الزهراني ان القنصليةخصصت مبلغ إعاشة يرسل الى حسابه البنكي داخل السجن خلال زياراتهم له ومتابعة وضعه داخل السجن، وقد اوضح مسؤول الرعايا ان حالته الصحية مستقرة، وتحسن وضعه بعد تلقيه خدمات جيدة داخل السجن ومتابعة دائمة من خلال بعض الاطباء النفسيين.
وأرفقت المحامية فريدريكا، التي سبق لها ان عملت مدعيًا عامًا في مدينة نيويورك لمدة عشرين عاما للمحكمه عددًا من تقارير المتهم الطبية من مستشفيات وعيادات نفسية في الرياض والولايات المتحدة الأميركية توضح سوء حالته الصحية منذ الثمانينيات الميلادية، وتثبت إصابتة بمرض نفسي يجعله يتخيل أشياء غير حقيقية، ويظن أن هناك من يراقبه ويتربص به، وهو ما يعرف بمرض "الرهاب الاضطهادي".
التعليقات
ألقضاء ألأمريكي ؟
أبراهيم سليمان سعد -لو كل ألدول ألأوروبية تتبع ألقوانين ألشرعية غير ألوضعية لكان ألعالم أجمع بألف خير وتعمه ألعدالة
...
راستا -لو عكست لأصبت
ألقضاء ألأمريكي ؟
أبراهيم سليمان سعد -لو كل ألدول ألأوروبية تتبع ألقوانين ألشرعية غير ألوضعية لكان ألعالم أجمع بألف خير وتعمه ألعدالة
أهي الشريعة؟
السمهوري -وما هي هذه القوانين الشرعية التي تتحدث عنها يا أستاذ إبراهيم سليمان سعد؟ وأين هي مطبقة الآن أو أين ومتى جرى تطبيقها سابقاً؟ وهل عمت العدالة في المناطق التي تم تطبيقها فيها؟ وإذا كانت كذلك فعلاً فلماذا لم تأخذ بها الأمم التي تتمتع بنظم حكم ديمقراطية حيث يمكن لذوي البصيرة هناك من المناداة بها؟ لدي ألف سؤال لك ولكن أكتفي بالإستماع لإجاباتك عما سلف!
الى رقم2: لن يجيبك
slim -أسئلتك لن تجد جوابا !!! سؤال شرعي بسيط: كيف تقولون ان باب التوبة لا يقفل ابدا حتى يموت المخطئ مهما كان ذنبه و الشريعة تحكم بقطع يد السارق ؟؟! أليس في ذلك حكم نهائي و ;قاطع; على المذنب بعدم التوبة حتى لو أراد هو ذلك؟؟!!
أهي الشريعة؟
السمهوري -وما هي هذه القوانين الشرعية التي تتحدث عنها يا أستاذ إبراهيم سليمان سعد؟ وأين هي مطبقة الآن أو أين ومتى جرى تطبيقها سابقاً؟ وهل عمت العدالة في المناطق التي تم تطبيقها فيها؟ وإذا كانت كذلك فعلاً فلماذا لم تأخذ بها الأمم التي تتمتع بنظم حكم ديمقراطية حيث يمكن لذوي البصيرة هناك من المناداة بها؟ لدي ألف سؤال لك ولكن أكتفي بالإستماع لإجاباتك عما سلف!
اجابه !
ام زياد -التوبه بين (الانسان و ربه ) ليست بين الانسان والانسان .ثم ان الشريعه اعطت للسارق حق التوبه . حيث انه في سرقته الاولى تقطع يده اليمنى من مفصل الكف و (ان لم يتب ) وسرق ثانيه تقطع يده اليسرى من مفصل الكف . و ( ان لم يتب ) وسرق ثالثه تقطع يده اليمنى من مفصل المرفق وفي الرابعه تقطع اليسرى وهكذا ..لا يوجد حرمان من توبه .. وحتى لو سرق الى ماقبل غرغرة الروح ثم تاب غفر له سرقاته !
اجابه !
ام زياد -التوبه بين (الانسان و ربه ) ليست بين الانسان والانسان .ثم ان الشريعه اعطت للسارق حق التوبه . حيث انه في سرقته الاولى تقطع يده اليمنى من مفصل الكف و (ان لم يتب ) وسرق ثانيه تقطع يده اليسرى من مفصل الكف . و ( ان لم يتب ) وسرق ثالثه تقطع يده اليمنى من مفصل المرفق وفي الرابعه تقطع اليسرى وهكذا ..لا يوجد حرمان من توبه .. وحتى لو سرق الى ماقبل غرغرة الروح ثم تاب غفر له سرقاته !