نائب عراقي يطالب حكومته بفتح الحدود أمام النازحين السوريين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بغداد: طالب النائب عن تحالف "الوسط" وليد المحمدي الحكومة العراقية بفتح الحدود مع سوريا لاستقبال الفارين من أعمال العنف. وقال المحمدي في بيان له اليوم إن على الحكومة العراقية أن تتخذ موقفاً إزاء الأحداث في سوريا من خلال استقبال الوافدين، عرفانًا منها بموقف الشعب السوري النبيل الذي آوى آلاف العراقيين خلال أيام العنف الطائفي فى البلاد.
وانتقد النائب العراقي موقف الحكومة من الأحداث فى سوريا قائلا "إن موقف الحكومة والرئاسة غير جيد ولا يليق بهما"، موضحًا أن المصالح السياسية والاقتصادية بين العراق وسوريا لا تمنع من اتخاذ موقف مشرف أمام الثوابت الوطنية وثوابت حقوق الإنسان.
التعليقات
سوريا
سوريا -سوريا لابخيرها عرفتنا وبشرها عمت علينا كانت بالامس ترسل الارهابيين وغدا سسترسل المزيد الباب اللى تجيك منها ريح سدها واستريح
سوريا
سوريا -سوريا لابخيرها عرفتنا وبشرها عمت علينا كانت بالامس ترسل الارهابيين وغدا سسترسل المزيد الباب اللى تجيك منها ريح سدها واستريح
نائب عاقل
عبد الكريم الزهراوي -لاتستقيم الحياة مالم يكن هناك حسن جوار ، وتصبح الحياة أكثر سعادة عندما يكون هناك تكامل بين الشعوب ولكن الذي أفسد هذه العلاقة السياسات الديكتاتورية الطاغية والطائفية القائمة على تغذية الكراهية والشعوب اليوم تعلم أن سبيل سعادتها هو بالتحرر من الاستبداد والطائفية المغذية للكراهية ، لقد مرت بدول أوربا حروب تقوم على أساس العرقية وبعضها على أساس القومية وبعضها بدوافع طائفية دينية ولكنها أدركت أخيراً ليس هو سبيل سعادة الشعوب وبناء حضارة انسانية راقية فنبذت التعصب القومي والعرقي والطائفي وأقامت وحدة أوربية تقوم على أساس التعاون بين هذه الشعوب وتكامل اقتصادياتها فعاشت شعوبها في ظل خلاصة التجارب المريرة السابقة في رخاء وسلام وارتقاء ولعلك عندما تذهب إلى تلك البلاد تأخذك الدهشة من الرقي والتقدم والإنسانية وعندئذ سينطلق من أعماق قلبك آهة تقول متى تتوجه شعوبنا المتجاورة إلى هذا التوجه الانساني الحضاري لنكمل بعضنا ونتعامل وفق أسس حضارية نتعالى فيها عن هذه السفاسف وتغذية الأحقاد والكراهية التي تضعف الأمم وتدمر الأخلاق والتعاون والتعامل الانساني الحضاري الرائع
نائب عاقل
عبد الكريم الزهراوي -لاتستقيم الحياة مالم يكن هناك حسن جوار ، وتصبح الحياة أكثر سعادة عندما يكون هناك تكامل بين الشعوب ولكن الذي أفسد هذه العلاقة السياسات الديكتاتورية الطاغية والطائفية القائمة على تغذية الكراهية والشعوب اليوم تعلم أن سبيل سعادتها هو بالتحرر من الاستبداد والطائفية المغذية للكراهية ، لقد مرت بدول أوربا حروب تقوم على أساس العرقية وبعضها على أساس القومية وبعضها بدوافع طائفية دينية ولكنها أدركت أخيراً ليس هو سبيل سعادة الشعوب وبناء حضارة انسانية راقية فنبذت التعصب القومي والعرقي والطائفي وأقامت وحدة أوربية تقوم على أساس التعاون بين هذه الشعوب وتكامل اقتصادياتها فعاشت شعوبها في ظل خلاصة التجارب المريرة السابقة في رخاء وسلام وارتقاء ولعلك عندما تذهب إلى تلك البلاد تأخذك الدهشة من الرقي والتقدم والإنسانية وعندئذ سينطلق من أعماق قلبك آهة تقول متى تتوجه شعوبنا المتجاورة إلى هذا التوجه الانساني الحضاري لنكمل بعضنا ونتعامل وفق أسس حضارية نتعالى فيها عن هذه السفاسف وتغذية الأحقاد والكراهية التي تضعف الأمم وتدمر الأخلاق والتعاون والتعامل الانساني الحضاري الرائع
سبيل ارتقاء الشعوب
عبد الكريم الزهراوي -سبيل الارتقاء بين الشعوبلاتستقيم الحياة مالم يكن هناك حسن جوار ، وتصبح الحياة أكثر سعادة عندما يكون هناك تكامل بين الشعوب اليوم تعلم أن سبيل سعادتها هو بالتحرر من الاستبداد والطائفية المغذية للكراهية ، لقد مرت بدول أوربا حروب تقوم على أساس العرقية وبعضها على أساس القومية وبعضها بدوافع طائفية دينية ولكنها أدركت أخيراً ليس هو سبيل سعادة الشعوب وبناء حضارة انسانية راقية فنبذت التعصب القومي والعرقي والطائفي وأقامت وحدة أوربية تقوم على أساس التعاون بين هذه الشعوب وتكامل اقتصادياتها فعاشت شعوبها في ظل خلاصة التجارب المريرة السابقة في رخاء وسلام وارتقاء ولعلك عندما تذهب إلى تلك البلاد تأخذك الدهشة من الرقي والتقدم والإنسانية وعندئذ سينطلق من أعماق قلبك آهة تقول متى تتوجه شعوبنا المتجاورة إلى هذا التوجه الانساني الحضاري لنكمل بعضنا ونتعامل وفق أسس حضارية نتعالى فيها عن هذه السفاسف وتغذية الأحقاد والكراهية التي تضعف الأمم وتدمر الأخلاق والتعاون والتعامل الانساني الحضاري الرائع
سبيل ارتقاء الشعوب
عبد الكريم الزهراوي -سبيل الارتقاء بين الشعوبلاتستقيم الحياة مالم يكن هناك حسن جوار ، وتصبح الحياة أكثر سعادة عندما يكون هناك تكامل بين الشعوب اليوم تعلم أن سبيل سعادتها هو بالتحرر من الاستبداد والطائفية المغذية للكراهية ، لقد مرت بدول أوربا حروب تقوم على أساس العرقية وبعضها على أساس القومية وبعضها بدوافع طائفية دينية ولكنها أدركت أخيراً ليس هو سبيل سعادة الشعوب وبناء حضارة انسانية راقية فنبذت التعصب القومي والعرقي والطائفي وأقامت وحدة أوربية تقوم على أساس التعاون بين هذه الشعوب وتكامل اقتصادياتها فعاشت شعوبها في ظل خلاصة التجارب المريرة السابقة في رخاء وسلام وارتقاء ولعلك عندما تذهب إلى تلك البلاد تأخذك الدهشة من الرقي والتقدم والإنسانية وعندئذ سينطلق من أعماق قلبك آهة تقول متى تتوجه شعوبنا المتجاورة إلى هذا التوجه الانساني الحضاري لنكمل بعضنا ونتعامل وفق أسس حضارية نتعالى فيها عن هذه السفاسف وتغذية الأحقاد والكراهية التي تضعف الأمم وتدمر الأخلاق والتعاون والتعامل الانساني الحضاري الرائع