الثوار الليبيون يعلنون السيطرة على الزاوية والنظام ينفي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
طرابلس: أعلن المتحدث باسم الحكومة الليبية موسى ابراهيم ان مدينة الزاوية لا تزال تحت سيطرة النظام الليبي نافيا بذلك ما نقله المتمردون الليبيون عن سيطرتهم على هذه المدينة الواقعة على بعد 40 كلم غرب طرابلس.
وقال ابراهيم في مؤتمر صحافي "ان الزاوية لا تزال تماما تحت سيطرتنا. حاولت مجموعة صغيرة من المتمردين الدخول الى الزاوية من جهة الجنوب الا أن قواتنا المسلحة اوقفتها بسهولة".
التعليقات
قريبا
ابو مروان -قريبا موسي ابراهيم القذافي سوف يقع في قبضة الثوار وسوف ينفي في مؤتمر صحفي بأنه ليس موسي ابراهيم القذافي ......... سقطت الزاوية وهنالك الدليل والتأكيد كما سقطت مصراتة من قبل وخرجتم علينا بتمثيلية ترك امرها للقبائل ... بالله عليكم استحوا واعلنوا الحقائق للناس اعترفوا بأنكم انهرتم وتدمرت قوتكم امام ضربات الثوار ... نريد ان نري ملك ملوك افريقيا و عميد الزعماء العرب القائد الأممي صاحب المجد الزائف نريد ان نراه قريبا علي حبا المشنقة ومعه كبار ابناؤه
مثل كذبة بئر الغنم
الزاوية ضاوية -شاهد عيان من الزاوية على ليبيا الاحرار: السيطرة على مداخل الزاوية بالكامل وعلى مصفاة الزاوية .. الأهالي يحتفلون وزغاريد النسوة تتعالى .. .. وكتائب القذافي في الحرشة تستسلم وتنضم للثوار ويقول الزاوية لن تعود مرة ثانية بأيدي القذافي بإذن الله.) كما لن يستطيع أن يفر مثلما فر بعضهم اليوم عن طريق معبر تونس.. لإن الطريق إلى معبر تونس اصبح تحت سيطرة الثوار وعلم الإستقلال يرفرف والله أكبر على الطاغية وأعوانه!
لاأنت ولا أبوك
elbenghazi -لاأنت موسى ولا أبوك ابراهيم
صح بالمقلوب
عبدون -لى من يقول تحت ضربات الثوار اينهم هؤلاء الثوار الذين ينتظرون الناتو ليقصف الارض و الزرع و النسل و يتقدمون هم رافعين الرايات لالتقاط الصور ثم الفرار من جديد
الزاوية تحررت
عار على حرية الرأي -إلتقاط الصور هذا اسلوبكم أنتم حيث يعيش الصحافيين الأجانب في فندق ركسوس كالسجناء ولا حرية لهم في التحرك إلا ببرنامج خروج تقومون فيه بتحديد المكان والزمان بعد قيامكم بعمليات المكياج والدوبلاج واللازم لإخفاء الحقيقة وإظهار ما تودون أنتم إظهاره للعالم للظهور !! وكل صحفي يتجاوز حده بكشف حقيقتكم تقومون بطرده!! ولن أعلق على الكلام الآخر لإنه يبدو انك تريد إغاظة الثوار من واقع هزيمتكم المرة التي منيتم بها بإعتمادكم على جيش تشادي!