اعتصام في رام الله تنديدا بالقمع في سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
رام الله: شارك عشرات الفلسطينين في اعتصام وسط مدينة رام الله في الضفة الغربية تنديدا بالقمع في سوريا وتضامنا مع الشعب السوري، على ما افاد مراسل وكالة فرانس برس.
وحمل المشاركون في الاعتصام الذين قدر عددهم بنحو اربعمئة العلم السوري مرددين شعارات مناوئة للرئيس السوري بشار الاسد.
وكانت تمت الدعوة الى هذا الاعتصام، وهو الثالث من نوعه منذ انطلاق الاحتجاجات في سوريا منتصف اذار/مارس الماضي، شبان فلسطينيون عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وغابت شعارات الفصائل الفلسطينية عن هذا الاعتصام، في حين انتشر عناصر من الشرطة الفلسطينية في محيط مكان الاعتصام للحفاظ على النظام العام.
التعليقات
شيء مقلق
ابو نظير -الحقيقة انا مش خايف انو ابو مازن يستجيب لضغط الشارع الفلسطيني و ينزع غطاء الشرعية عن الاسد انا اللي خايف منو موقف السيدةام مازن و كذلك ايضا الست ام ردينا.
الخائنون
ابو نظير 2 -اصل البلاوي بالمنطقة العربية كلها بدهم العرب يقاتلوا عنهم و الايد اللي بتتكرم عليهم بعضوها متل ما عملوا بالكويت. و تبويس الايادي للي بيدفع اكتر على كل حال عنا منن كتير يا ربي بالشهر الفضيل يحطهم الاسد على الحدود و يجمعكم مع بعض و ساعتها هتفوا على كيفكن مع مين ما بدكن و ضد مين ما بدكن ما فارقة معي
عرب اصلاء
سوري حر -الله محيي اصلكم يا اهل رامالله وفلسطين وانشاء الله النصر للشعبين السوري والفلسطيني وليذهب الجلادون من البعث واليهود الى الجحيم
اعتصام في رام الله
Mahyoob -Palestinians always pay the price . Be careful and don''t stick your nose in this matter
مذكرات فلسطيني عراق
سليم أبو العبد -لقد شاهدت قتل العزّل الآمنين في العراق، كان أصحاب الزي الأسود يقتلون الشخص على الهوية بشكل همجي مروّع، وكانّ قاتليهم يحملون حقداً دفيناً في قلوبهم يخرج بصورة تمثيل بالقتلى وتعذيباً لهم قبل موتهم، وهناك الكثير من الصور تم عرضها في عدد من وسائل الإعلام، والتي كشفت الأسلوب الفظيع في فن القتل الحاقد مما لم يعهده العرب طيلة تاريخهم حيث كان أسلوبهم في القتل يتجاوز إطلاق الرصاص لاختراق الرأس أو الصدر وإنما يتم بعد قتلهم التمثيل بالجثث ورميها في الشارع وهذه مشاهد مخزية كانت تقع على يد مجموعات من أصحاب الزي الأسود .
الظلم لا دين له
هنادي -تحية لهؤلاء الشرفاء الفلسطينين الذين اثبتوا ان القمع والظلم لا دين له ولا جنس فقمع النظام السوري لا يختلف ابدا عن قمع اسرائيل
استغلوعاطفتنا ذبحونا
تمام نجار -تقوم السلطة الأسدية بقصف همجي يحرق الأخضر واليابس باتفاق بين تركيا والنظام بعدم إثارة مشكلة لواء اسكندرون المغتصب من سوريا وعدم دعم الحزب الكردستاني التركي التي يمتلك زمامها الأسد وبناء على هذه الصفقة تم التفاهم على تصفية الثورة السورية خلال اسبوعين وبسبب الموقف التركي المؤتمرات و اللاجئين السوريين لعبت تركيا دور المخدر للسوريين ريثما تنتهي عملية استئصال الثورة وبناء على هذا التفاهم قام الأسد ينطلق وبشكل وحشي لإبادة أكبر عدد ممكن خلال خمسة عشر يوماً المتفق عليها مع تركيا على أمل أن تتمكن الآلة الحربية السورية الشرسة بذبح أكبر عدد ممكن من الشعب لكي يستسلم ويخمد وكل ذلك يجري تحت بصر وسمع العالم وتصريحات خجولة عربية وأوربية وأمريكية زادت من شراسة السلطة السورية باستخدام الأسلحة الحربية في إبادة شعب مسالم بين قتيل وجريح ومعتقل وتعذيب ونهب وفرار للناس وللاستعجال في الفراغ من هذه المهمة الإجرامية قام بشار وماهرالأسد باستبدال محافظي المدن بجزارين مجرمين عريقين في الإجرام ليؤدوا دوراً إجرامياً أشد شراسة من سابقيهم بشكل يتوافق مع الفترة الممنوحة للقيام با لابادة والمجازر والمعتقلات وأفظع أساليب القمع المتوافرة