الاونروا قلقة على مخيم للاجئين الفلسطينيين في اللاذقية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
القدس: اعربت وكالة الامم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الاونروا) الاحد عن "بالغ قلقها" على وضع مخيم للاجئين الفلسطينيين في مدينة اللاذقية شمال غرب سوريا بعد العملية العسكرية التي نفذتها القوات السورية وشاركت فيها زوارق حربية.
واكدت المنظمة في بيان ان "المعلومات حول قصف مكثف من جانب قوات الامن السورية استخدمت فيه زوارق حربية على مخيم للاجئين الفلسطينيين في الرمل في منطقة اللاذقية اثارت بالغ القلق لدى الاونروا".
واضافت "نطالب بامكانية وصول بلا قيود للاونروا كي تستطيع الوكالة تقديم كامل خدماتها الى المخيم مجددا".
وشاركت زوارق حربية للمرة الاولى الاحد في هجوم في سوريا على مدينة اللاذقية الساحلية ما ادى الى سقوط 23 قتيلا وعشرات الجرحى بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
واشار المرصد الى سقوط فلسطينيين يعيشون في مخيم اللاجئين في اللاذقية في القصف الذي طال المدينة الاحد.
التعليقات
معكم حق
ابو نظير -اي اي معها حق تقلق سلمولي عالاونروا و قولوا لهم نحنا اهل اللادقية ما بدنا ياهن خصوصي اخدين اراضينا عالبحر بعقود اجار من سنة الف و تسعمية و خشبة بعدين هنن البركة ما اشتغلوا شي غير كش الحمام و التجارة بالممنوع ... بقا يرضى عليكم ربي تعوا خدوهم رجعوهم لعند اهاليهم اسا اليوم كانوا عم يساندوهم برام الله. بعدين بما انن تعلموا الثورنة (من ثورة) بركي بثوروا على اسرائيل و بحرروا الاقصى و ربي يسر
للعبرة والتاريخ
عز الدين القسام -قتلى الفلسطينيين في العراق يزيد عن عدد قلاهم في غزةأعلن السيد قاسم محمد مدير مركز حقوق الإنسان والدراسات الديمقراطية, بان عدد من قتل من الفلسطينيين في العراق على يد جيش المهدي وفيلق بدر خلال عام 2005 يفوق عدد قتلاهم على يد اليهود في فلسطين ، فقد بلغ عدد القتلى الفلسطينيين على أيدي العصابات 1500 قتيل, و عدد المهجّرين و المعذّبين باللآلاف و كانت منظّمة هيومان رايتس ووتش قد ذكرت في تقرير لها انّها حصلت على منشور وزّعه جيش المهدي في بغداد و يحمل اسم وحدات الرد السريع لكتيبة ثأر آل البيت جاء فيه: لا مكان للفلسطينيين في عراق علي والحسن والحسين, سيوفنا يمكن أن تصل إلى الرقاب وحث الفلسطينيين على مغادرة العراق هذه الانتهاكات و الاغتيالات بحق الفلسطينيين في العراق زادت لديهم الشعور بالمرارة من موقف الأمم المتحدة ، فالبرغم من النداءات الكثيرة لهم بالتدخل لدى الحكومة الإيرانية لوقف هجمات عصاباتها إلا أنهم يرفضون مبدأ التدخل من غير حجة معقولة. بل زاد الوضع سوءًا عمليات التلميع التي تقوم بها الأحزاب الموالية لايران في المنطقة و التي تدّعي حمايتها للفلسطينيين و الدفاع عنهم. فهل دم الفلسطيني حلال في العراق؟ وهاهي المأساة تتكرر لأن المعلم الإيراني هو نفسه والأجندة التي لديه واحدة أعتى الأسلحة وهاهي إيران تقوم بإنشاء مطار لها في اللاذقية لتسهيل نقل الأسلحة والباسيج والحرس الثوري الإيراني للمساهمة في إسكات المتظاهرين السلميين سواء من أهل سوريا أو فلسطين وإخماد حركات التحرر العربي من الهيمنة الفارسية كما هو تاريخها المعاصر القريب في العراق والأحواز واليمن والبحرين ولبنان مروراً بسوريا .