واشنطن ستدرس اي طلب لتمديد بقاء قواتها في العراق لما بعد 2011
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: اعلن البيت الابيض الاثنين ان الولايات المتحدة ستأخذ بعين الاعتبار اي طلب تقدمه السلطات العراقية لتمديد بقاء القوات الاميركية في العراق لما بعد العام 2011، اثر عمليات التفجير الدامية التي ضربت البلاد خلال الايام القليلة الماضية.
واعلن المتحدث باسم البيت الابيض جاي كارني في تصريح صحافي ان موقف واشنطن بشأن انسحاب القوات الاميركية لم يتغير، اما اذا كان لدى المسؤولين الاميركيين "طلب يريدون تقديمه فسنأخذه حتما بعين الاعتبار".
وياتي هذا الموقف الاميركي متزامنا مع سلسلة تفجيرات وقعت الاثنين في نحو 15 مدينة وبلدة عراقية اوقعت ما لا يقل عن 67 قتيلا واكثر من 300 جريح.
ولا يزال يوجد حاليا في العراق نحو 47 الف جندي اميركي يفترض ان يغادروا بنهاية هذه السنة حسب اتفاق امني تم التوقيع عليه في تشرين الثاني/نوفمبر 2008 بين بغداد وواشنطن.
واعطى القادة العراقيون الضوء الاخضر لحكومتهم للتفاوض مع الولايات المتحدة حول ابقاء قوات اميركية لما بعد العام 2011 بهدف القيام باعمال تدريب.
التعليقات
الاكراد
الاكراد -اصبح الاكراد الان -بفضل الحماية الغربية الاسرائيلية لهم- لاعبا رئيسيا في المنطقة...... فتفجيرات يوم 14/8 /2011 في انحاء متعددة من العراق فيه من الاحتمال الكبير ان يكون الاكراد وراءها لابقاء القوات الاجننبية في العراق وذلك لترسيخ دولتهم الكردية ولتمكينهم من تصعيد مطالبهم ونفوذهم في العراق كما انهم يطالبون بضم كركوك والموصل الى مناطق اقليمهم اما بالنسبة لايران فان تفجيرات انابيب البترول شبه اليومية من قبل العصابات الكردية المتواجدة شمال العراق والتى تعبر الحدود الى ايران لتفجير انابيب البترول تستمر بصورة يومية وبدون انقطاع .وتلاقي هذه الاعمال ترحيبا وتشجعيا من الغرب واسرائيل وبعض دول المنطقة بسبب العدواة الشديدة لايران من قبل هذه الدول كما ان الاكراد في سوريا يتوثبون للقفز واستغلال الاضطرابات في سورية لتحقيق اطماعهم الكردية حيث يطالبون بالغاء كلمة العربية من اسم الجمهورية العربية السورية تمهيدا لاعلان اقليمهم الكردي في سوريا .............كما ان تركيا تتعرض للارهاب اليومي الكردي حيث تنتشر العصابات الكردية التى تعبر الحدود العراقية لقتل الجنود والسكان الاتراك وبعد ذلك تعود لقواعدها الامنة في اقليم الكرد في شمال العراق . ....................على البلدان الاربعة حماية مصالحها وامنها ولن يتم ذلك الا بتكوين تحالف او اتفاق امنى مشترك بين البلدان الاربعة لضبط الحدود بين البلدان الاربعة وحتى تشكيل وحدة عسكرية مشتركةان دخول العراق لمثل هذا الاتفاق قد يؤدي الى فسخ العلاقة بين الشيعة والاكراد ولكن فسخ مثل هذه العلاقة ستكون ارباحها اكثر من اضرارها على العراق . على كل الناس ذوي الارادة الطيبة ايصال مثل هذه الرسالة الى اسماع الشعب والمسؤؤلين في البلدان الاربعة العراق ايران سوريا وتركيا وذلك قبل ان يقع الفاس بالراس حسب القول المعروف اللهم انى بلغت .
الاكراد
الاكراد -اصبح الاكراد الان -بفضل الحماية الغربية الاسرائيلية لهم- لاعبا رئيسيا في المنطقة...... فتفجيرات يوم 14/8 /2011 في انحاء متعددة من العراق فيه من الاحتمال الكبير ان يكون الاكراد وراءها لابقاء القوات الاجننبية في العراق وذلك لترسيخ دولتهم الكردية ولتمكينهم من تصعيد مطالبهم ونفوذهم في العراق كما انهم يطالبون بضم كركوك والموصل الى مناطق اقليمهم اما بالنسبة لايران فان تفجيرات انابيب البترول شبه اليومية من قبل العصابات الكردية المتواجدة شمال العراق والتى تعبر الحدود الى ايران لتفجير انابيب البترول تستمر بصورة يومية وبدون انقطاع .وتلاقي هذه الاعمال ترحيبا وتشجعيا من الغرب واسرائيل وبعض دول المنطقة بسبب العدواة الشديدة لايران من قبل هذه الدول كما ان الاكراد في سوريا يتوثبون للقفز واستغلال الاضطرابات في سورية لتحقيق اطماعهم الكردية حيث يطالبون بالغاء كلمة العربية من اسم الجمهورية العربية السورية تمهيدا لاعلان اقليمهم الكردي في سوريا .............كما ان تركيا تتعرض للارهاب اليومي الكردي حيث تنتشر العصابات الكردية التى تعبر الحدود العراقية لقتل الجنود والسكان الاتراك وبعد ذلك تعود لقواعدها الامنة في اقليم الكرد في شمال العراق . ....................على البلدان الاربعة حماية مصالحها وامنها ولن يتم ذلك الا بتكوين تحالف او اتفاق امنى مشترك بين البلدان الاربعة لضبط الحدود بين البلدان الاربعة وحتى تشكيل وحدة عسكرية مشتركةان دخول العراق لمثل هذا الاتفاق قد يؤدي الى فسخ العلاقة بين الشيعة والاكراد ولكن فسخ مثل هذه العلاقة ستكون ارباحها اكثر من اضرارها على العراق . على كل الناس ذوي الارادة الطيبة ايصال مثل هذه الرسالة الى اسماع الشعب والمسؤؤلين في البلدان الاربعة العراق ايران سوريا وتركيا وذلك قبل ان يقع الفاس بالراس حسب القول المعروف اللهم انى بلغت .