الزياني يبحث تعزيز العلاقات مع السفير الأمريكي بالسعودية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
الرياض:بحثالأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني بالرياض اليوم معسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة العربية السعودية جـميس سميث تعزيز العلاقات بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة الامريكية في المجالات كافة كما استعرض آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية ، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.
التعليقات
لازال هناك سذج
سيف الحق العربي -مقدمــــــــةمن الفاعلالحقيقي ومن المسئول عن هجمات 11سبتمبر- السيد أسامةبن لادن زعيم تنظيم القاعدة يعلن أن هدف التنظيم إقامة دولة الخلافة، يعني أنهيعمل لإقامة دولة، فأين سيقيمها؟ هل في الفضاء مثلاً.- هل مهاجمةالسيد أسامة بن لادن لأمريكا يوم 11سبتمبر تساعد في إقامة دولة الخلافة وكيف ذلك؟وهل السيد بن لادن غبي بحيث كان يعتقد أن أمريكا ستبقي مكتوفة اليدين ولن تقوم بأيردة فعل على تلك الهجمات، أم أن السيد بن لادن كان ذكي وكان يدرك أن أمريكا ستقومبردة فعل غاضبه على تلك الهجمات، وردة الفعل تلك هى التي أراد.- هل السيدأسامة بن لادن في حربه الإرهابية لإقامة دولة الخلافة ينطلق من فكرة دينية عقائديةأي أن هناك من يضمن له أنه سيكسب الأجر والثواب في الدنيا وسيدخل الجنة في الآخرة،أم أن السيد بن لادن يغامر في خسارة الدنيا والآخرة، ومن تلك الشخصية الدينيةالموجودة التي يعتبر السيد بن لادن كلامها وكأنه وحي من الله وتضمن له الجنة فيالآخرة ويصدق ويعتقد في ذلك إذا لم تكن تلك الشخصية موجودة لدي المسلمين (أهلالسنة والجماعة) فهل هي موجوده لدي الشيعة، ومن يأخذ بفتوي تلك الشخصية الشيعيةويقبل بالضمانات التي تقدمها له لا يكون إلا شيعي.- هل السيد بنلادن سيقيم دولة ليحكمها خليفة لا يعرفه أو خليفة يكون أي شخص، وما هو المقابلالذي سيحصل عليه السيد أسامة بن لادن وهو لايعرف من سيكون الخليفة إذا قامت دولةالخلافة، أم أن السيد بن لادن يقيم دولة خلافة ليحكمها خليفة منصوص عليه في عقيدتهمن الله وأن الخلافة والحكم لفئة أو سلالة معينة من البشر.- في وقت هجمات11سبتمبر وأثناء وجود السيد أسامة بن لادن في أفغانستان بين حركة طالبان كان ينكروينفي مسئوليته عن تلك الهجمات وبعد سقوط حركة طالبان أعلن صراحة مسئوليته عن تلكالهجمات فلماذا كان يكذب على طالبان ولم يعترف إلا بعد مهاجمة أمريكا لأفغانستانوإسقاطها لحركة طالبان.- أين ذهبالسيد أسامة بن لادن وقت الهجوم الأمريكي على حركة طالبان ولماذا لم يبقي مع حركةطالبان لمحاربة أمريكا.- أين يعيشالآن السيد أسامة بن لادن ومساعده السيد أيمن الظواهري، المطلوبين لأمريكا وللشعبالأمريكي ولأهالي ضحايا هجمات 11سبتمبر الإرهابية، المفترض والمنطقي أن آمن مكانلهما على وجه الأرض للاختباء والحماية تواجدهما مع طالبان، لكن السيد أسامة لايمكنه التواجد مع طالبان لا