أخبار

المجاعة قتلت عشرات الآلاف من الأشخاص في مقديشو

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
3.2 مليون شخص على حافة المجاعة

قالت مسؤولة أممية إن المجاعة قتلت عشرات الآلاف من الأشخاص في مقديشو، فيما بلغ عدد المشردين داخلياً مليون و500 الفًا.

نيويورك: قالت وكيلة الأمين العام للامم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري آموس إن المجاعة أدت إلى مصرع عشرات الآلاف من الأشخاص في مقديشو، محذرة من فقدان المزيد من الأرواح بسبب المجاعة والأمراض، إذا لم يتم اتخاذ إجراء عاجل.

وأشارت إلى وجود 3.2 مليون شخص على حافة المجاعة في الصومال، حيث أعلنت الأمم المتحدة المجاعة رسمياً في خمس مناطق في جنوب ووسط الصومال.

ونقل راديو الامم المتحدة عن المسؤولة الاممية في مؤتمر صحافي في نيويورك الليلة الماضية عقب زيارتها الأخيرة للصومال تأكيدها على ضرورة مواصلة بذل كل الجهود الممكنة خلال الأشهر المقبلة لمواجهة انتشار المجاعة والمعاناة الهائلة في الصومال، ودعت إلى سرعة الاستجابة للنداء الإنساني الذي أطلقته المنظمات الإنسانية بقيمة مليار ومئتي مليون دولار لمساعدة المتضررين من الجفاف والمجاعة في منطقة القرن الأفريقي.

من جانبها قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين إن عدد طالبي اللجوء واللاجئين الصوماليين في الدول المجاورة وصل إلى نحو ثمانمئة وسبعة وخمسين ألفًا، يوجد 90% منهم في كينيا واليمن وإثيوبيا وجيبوتي.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق في مؤتمر صحافي في نيويورك الليلة الماضية إن عدد المشردين داخليًا يقدر بنحو مليون وخمسمئة ألف شخص، غالبيتهم في جنوب البلاد ووسطها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اين اسلامكم
عراقي متشرد -

لو أن الخليجيين أنفقوا على الصومال ما ينفقونه في شهر على موائد القمار والمحرمات الأخرى في تايلندا ولبنان وشمال أفريقيا وغيرها من البلدان، لاستطاعت هذه الأموال أن تمنع حدوث هذه المجاعة. أموالكم حرام، لأنكم لم تتعبوا في جمعها، ولهذا تبذرونها بسهولة،وتنفقونها في قتل أطفال العراق ونساءه باسم ضريبة الجهاد، وما تبقى منها يضيع في الأزمات المالية العالمية المصطنعة،أي أن مال ابليس للشيطان.ستعودون يومآ كما كنتم قبل عصر النفط،ولكن بشكل كارثي .لقد جعلتمونا نكره الأسلام والعروبة.

اين اسلامكم
عراقي متشرد -

لو أن الخليجيين أنفقوا على الصومال ما ينفقونه في شهر على موائد القمار والمحرمات الأخرى في تايلندا ولبنان وشمال أفريقيا وغيرها من البلدان، لاستطاعت هذه الأموال أن تمنع حدوث هذه المجاعة. أموالكم حرام، لأنكم لم تتعبوا في جمعها، ولهذا تبذرونها بسهولة،وتنفقونها في قتل أطفال العراق ونساءه باسم ضريبة الجهاد، وما تبقى منها يضيع في الأزمات المالية العالمية المصطنعة،أي أن مال ابليس للشيطان.ستعودون يومآ كما كنتم قبل عصر النفط،ولكن بشكل كارثي .لقد جعلتمونا نكره الأسلام والعروبة.