ديفيد كاميرون "متفائل" حيال مستقبل ليبيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لندن: أعرب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون اليوم عن "تفاؤل" حيال مستقبل الديمقراطية في ليبيا وذلك أثناء استقباله في داونينغ ستريت القائم بالأعمال الليبي المعين حديثا في بريطانيا محمود الناكوع.
ورحب كاميرون بالناكوع لدى وصوله الى داونينغ ستريت لحضور اجتماع يضم سبعة ممثلين من الجالية الليبية في المملكة المتحدة. وكانت الخارجية البريطانية دعت الشهر الماضي المجلس الوطني الانتقالي الذي شكلته المعارضة الليبية الى ادارة السفارة الليبية في لندن في خطوة تحققت بالفعل في الأسبوع الماضي.
واعترفت بريطانيا رسميا بأن المجلس الوطني المعارض يمثل الحكومة الليبية الشرعية بعد طرد أنصار نظام العقيد معمر القذافي.
وقال كاميرون في افتتاح الاجتماع انه أجرى في وقت سابق محادثات "ايجابية للغاية" عبر الهاتف مع رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي عبدالجليل مصطفى بشأن خطط ليبيا لمرحلة ما بعد القذافي والالتزام بالديمقراطية والحرية لجميع الليبيين. وأضاف في بيان مقتضب "أعتقد أننا حتى هذه لحظة لسنا راضين على الاطلاق لكننا متفائلون بأننا نقترب من مستقبل تحدث الكثيرون منا بشأنه في مكتب رئاسة الوزراء".
وتابع "الأمر استغرق وقتا لكني أعتقد أننا نسير في الاتجاه الصحيح وأعتقد أنها فرصة طيبة لتبادل بعض وجهات النظر اليوم بشأن ما يجب أن يحدث بعد ذلك".
من جانبها قالت متحدثة باسم رئيس الوزراء البريطاني ان كاميرون ناقش أيضا الوضع في ليبيا مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي خلال مكالمة هاتفية في وقت سابق اليوم. وتحدث الزعيمان حول التقدم الذي أحرز في بلدتي الزاوية وغريان وتفويض حلف شمال الاطلسي (ناتو) لحماية المدنيين ودور المجلس الوطني الانتقالي في مستقبل ليبيا.
كما تناول الزعيمان بايجاز التطورات الاقتصادية العالمية واتفقا على البقاء على اتصال وثيق بشأن جميع القضايا خلال الأيام المقبلة.
التعليقات
الف مبروك
عبدون -الف مبروك لسيد كاميرون فلقد نجحت خطتك اخير و اصبحت على مشارف طرابلس و لم يبقى لك و لسيد ساركوزي الا اياما و تبتلعون ليبيا و نفطها للابد
الف مبروك
عبدون -الف مبروك لسيد كاميرون فلقد نجحت خطتك اخير و اصبحت على مشارف طرابلس و لم يبقى لك و لسيد ساركوزي الا اياما و تبتلعون ليبيا و نفطها للابد
اين كانت سيادتنا؟؟
في عهد الكلمنجي وبس -طبيعي دول أوروبا ومنطقة المتوسط لا يجب أن تترك لعصابات تتحكم فيها وخاصة بعد الإبتزاز القذافي الأخير في شحن الافارقة من شواطئنا على جرافات الموت متوجهة إلى شواطيء جنوب أوروبا! يكفي أنه لا زال هناك من يعول عليه بعد كل هذا الإجرام الدموي والتخريبي ليخافنا الناس! هذه دول متقدمة ونحن في حاجة لها أكثر مما هي محتاجة لنا! وخاصة بعد الدمار الشامل ونهب خيرات البلاد! بعد سنوات التخلف في البنية التحتية لن نجد أفضل من أوروبا تقف إلى جوارنا في المرحلة القادمة و لإنهم هم من يستورده النفط ويصنعه ويعيد تصديره لنا!! كما إنهم هم من سيبني معنا بلدنا ويمدنا التعليم الحديث وليس شعارات الطاغية والشحن الجماهيري العقيم!! وهم من سيعيد معنا بناء النظام الصحي المتدهور!! بدلاً من أن تذهب مواردنا إلى شركات هوليود السينمائية ونوادي رياضية مكان ولدنا فيها كرسي احتياط درجة رابعة! وبعض المرتشين الأوربيين في أموالنا والذين شعروا بالعار بعد إفتضاح أمرهم ومنهم أساتذه جامعات ومشاهير! في الوقت الذي أمهاتنا وعجائزنا يبيعون ممتلكاتهم للعلاج في الخارج وقد مات الكثير منهم في طريق سفره نتيجة الإهمال الشديد في القطاع الصحي ! وبينما أطفالنا يتعلمون في مدارس بعيدة ومخزية! والأهم من هذا لم يكن لنا سيادة على أرضنا ما دام كان بإمكان الأرعن وأولاده أن يفعلوا ما يحلوا لهم في بلدنا .. ويستحوذون على خيرات البلد ويستمتعون بها بمفردهم ويرمون بالفتات لبعض الشراذم لحمايتهم!! كل الأشياء الفاخرة في ليبيا كانت لمتعتهم الشخصية ولمن يختارونهم هم فقط وليس للجميع!! بينما لا نرى هذه الأشياء إلا في الصور... أو ثروتنا المسكوبة على أفريقيا من أجل شراء ألقاب لا تماثل صاحبها ولن!! كم كنا مُستفزين ومتذمرين من هذا الكرم الحاتمي والذي كنا نwعلم انه لم يكن لوجه الخير بقد ما كان لبناء مجد شخصي بملاييننا!! فمن تشجع منا واعترض وانتقد في العلن وخاصة مهزلة (المؤمرات) وليس المؤتمرات الشعبية فمصيره السجن أو الإختفاء أو القتل! فبالتأكيد نحن نطمح إلى بناء مستقبل أفضل لنا وللأجيال القادمة بتوثيق صلتنا بدول التقدم والعصرية مع الحفاظ على هويتنا وقيمنا الخالدة والتي هي أيضا حاربنا فيها الطاغية ويكفي فرضه نفسه علينا كمقدس لنحاربه!!
اين كانت سيادتنا؟؟
في عهد الكلمنجي وبس -طبيعي دول أوروبا ومنطقة المتوسط لا يجب أن تترك لعصابات تتحكم فيها وخاصة بعد الإبتزاز القذافي الأخير في شحن الافارقة من شواطئنا على جرافات الموت متوجهة إلى شواطيء جنوب أوروبا! يكفي أنه لا زال هناك من يعول عليه بعد كل هذا الإجرام الدموي والتخريبي ليخافنا الناس! هذه دول متقدمة ونحن في حاجة لها أكثر مما هي محتاجة لنا! وخاصة بعد الدمار الشامل ونهب خيرات البلاد! بعد سنوات التخلف في البنية التحتية لن نجد أفضل من أوروبا تقف إلى جوارنا في المرحلة القادمة و لإنهم هم من يستورده النفط ويصنعه ويعيد تصديره لنا!! كما إنهم هم من سيبني معنا بلدنا ويمدنا التعليم الحديث وليس شعارات الطاغية والشحن الجماهيري العقيم!! وهم من سيعيد معنا بناء النظام الصحي المتدهور!! بدلاً من أن تذهب مواردنا إلى شركات هوليود السينمائية ونوادي رياضية مكان ولدنا فيها كرسي احتياط درجة رابعة! وبعض المرتشين الأوربيين في أموالنا والذين شعروا بالعار بعد إفتضاح أمرهم ومنهم أساتذه جامعات ومشاهير! في الوقت الذي أمهاتنا وعجائزنا يبيعون ممتلكاتهم للعلاج في الخارج وقد مات الكثير منهم في طريق سفره نتيجة الإهمال الشديد في القطاع الصحي ! وبينما أطفالنا يتعلمون في مدارس بعيدة ومخزية! والأهم من هذا لم يكن لنا سيادة على أرضنا ما دام كان بإمكان الأرعن وأولاده أن يفعلوا ما يحلوا لهم في بلدنا .. ويستحوذون على خيرات البلد ويستمتعون بها بمفردهم ويرمون بالفتات لبعض الشراذم لحمايتهم!! كل الأشياء الفاخرة في ليبيا كانت لمتعتهم الشخصية ولمن يختارونهم هم فقط وليس للجميع!! بينما لا نرى هذه الأشياء إلا في الصور... أو ثروتنا المسكوبة على أفريقيا من أجل شراء ألقاب لا تماثل صاحبها ولن!! كم كنا مُستفزين ومتذمرين من هذا الكرم الحاتمي والذي كنا نwعلم انه لم يكن لوجه الخير بقد ما كان لبناء مجد شخصي بملاييننا!! فمن تشجع منا واعترض وانتقد في العلن وخاصة مهزلة (المؤمرات) وليس المؤتمرات الشعبية فمصيره السجن أو الإختفاء أو القتل! فبالتأكيد نحن نطمح إلى بناء مستقبل أفضل لنا وللأجيال القادمة بتوثيق صلتنا بدول التقدم والعصرية مع الحفاظ على هويتنا وقيمنا الخالدة والتي هي أيضا حاربنا فيها الطاغية ويكفي فرضه نفسه علينا كمقدس لنحاربه!!
العقده ل رقم 1
مفتاح ليبيا -وهل يا عبدون كان النفط ايام حكم القذافي ملكا للشعب الليبي الم يكن كله للقذافي وعائلته واعوانه ؟ الم يكن مكدسا في بنوك امريكا ودول الغرب ؟ الم يصرفه على مغامراته وجرائمه في انحاء العالم ؟ الم يدفع المليارات لضحايا جرائمه ؟ الم يدفع المليارات لبرنامجه النووي ثم تخلى عنه طواعيه في سبيل ارضاء دول الغرب التي تتحدث عنها؟ الم يبقي شعبه فقيرا متخلفا طوال 42 سنه والان تتحدث عن اطماع بريطانيا وفرنسا؟ اعتقد انك من اولئك الذين عندهم عقدة المؤامره وعقدة النقص اتجاه الغرب
العقده ل رقم 1
مفتاح ليبيا -وهل يا عبدون كان النفط ايام حكم القذافي ملكا للشعب الليبي الم يكن كله للقذافي وعائلته واعوانه ؟ الم يكن مكدسا في بنوك امريكا ودول الغرب ؟ الم يصرفه على مغامراته وجرائمه في انحاء العالم ؟ الم يدفع المليارات لضحايا جرائمه ؟ الم يدفع المليارات لبرنامجه النووي ثم تخلى عنه طواعيه في سبيل ارضاء دول الغرب التي تتحدث عنها؟ الم يبقي شعبه فقيرا متخلفا طوال 42 سنه والان تتحدث عن اطماع بريطانيا وفرنسا؟ اعتقد انك من اولئك الذين عندهم عقدة المؤامره وعقدة النقص اتجاه الغرب