أخبار

في أول أيام حملتها: السعودية تجمع أكثر من 70 مليون ريال للصومال

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

وصل إجمالي التبرعات النقدية المقدمة "للحملة الوطنية السعودية لإغاثة الشعب الصومالي" حتىالآن أكثر من 70 مليون ريال.الرياض: وصل إجمالي التبرعات النقدية المقدمة "للحملة الوطنية السعودية لإغاثة الشعب الصومالي" حتىالآن أكثر من 70 مليون ريال ، إضافة الى المواد العينية من المواد الغذائية والإيوائية والطبية.

ومازال المتبرعون يجودون بالتبرعات النقدية والعينية في كل مناطق المملكة استجابة لدعوةالعاهل السعوديالملك عبدالله بن عبدالعزيز لإغاثة الصومال والوقوف معها للتخفيف من معاناة أطفالهاجراء مايعانون من المجاعة ويكابدون المشقة والعوز والحاجة.

وكان العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز افتتح الحملة الوطنية السعودية لإغاثة الشعب الصومالي بتبرع قدره عشرون مليون ريال كما تبرع الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بعشرة ملايين ريال فيما تبرع الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بخمسة ملايين ريال.

يأتي ذلك في الوقت الذي بدأت فيه اليوم الحملة الوطنية السعودية لإغاثة الشعب الصومالي التي وجه العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز بإقامتها للتخفيف من معاناة الذين يعانون المجاعة ويكابدون المشقة والعوز والحاجة.

في المقابل،شكرالسفير الصومالي لدى المملكة أحمد عبدالله محمد العاهل السعودي وشعب المملكة على خطوته التي أمر بها لمساعدة الشعب الصومالي.

وقال السفير الصومالي عبر التلفاز السعودي "إن الحملة الوطنية السعودية لإغاثة الشعب الصومالي التي أمر بها خادم الحرمين لأبناء الشعب الصومالي جراء ما يعانونه من الجوع والفقر تعد بادرة إنسانية عظيمة ليست بمستغربه وتعكس إنسانيته المطلقة وضمن أعماله الخيرية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ولنا ( الإعتراف)
أبوخالد بني إسحاق -

وبينما تتبرعون لجنوب الصومال ، ماجادة به آياديكم ، تبرعوا لشمال الصومال(أرض الصومال)، الإعتراف بحقوقهم، من حيث التعامل كدولة ذات سيادة ، بدل أن تربطوهم ،بآخرين ليسوا على إستعدادلإقامة دولة تحفظ كرامة شعبهالماذا؟ لأن التسول، وشحادة العالم أكثر ربحا ،وأقل تعبا.