أخبار

اوغلو: خيار تركيا في سوريا هو الوقوف الى جانب الشعب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

اسطنبول: اعلن وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو مساء الخميس ان تركيا ستختار الوقوف الى جانب الشعب السوري ان كان عليها ان تختار بين الشعب ونظامه.

وقال خلال برنامج تلفزيوني مباشر على شبكة "ان تي في" الاخبارية التركية "اذا كان علينا ان نختار بين الحكومة السورية والشعب، فسوف نختار الشعب لان ما هو دائم بالنسبة لنا هو الاخوة بين الشعب السوري والشعب التركي".

واضاف "لقد اخترنا موقعنا. نحن الى جانب الشعب السوري وسوف نواصل الوقوف الى جانبه" في حال استمر النظام في قمع شعبه.

وخلال زيارة الى دمشق في التاسع من اب/اغسطس، اجرى وزير الخارجية التركي محادثات لاكثر من ست ساعات مع الرئيس السوري بشار الاسد. وطلب منه وقف اراقة الدماء وفتح الطريق امام اصلاحات سياسية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
العمى
مصطفى الزين -

العمى.. إذا كنتو إخترتوا أن تقفوا بجانب الشعب السوري و موقفكم فضيحة... فماذا لو إخترتم ان تقفوا إلى جانب المجرم أسد... كنتو أرسلتوا طائراتكم و دباباتكم لقصف الشعب السوري المسكين... فعلا غن لم تستح فإصنع ما شئت، ورجاء يا سيد اوغلو خبر معلمك أردوغان " من دق دق" وقريبا إنشاء الله الشعب السوري يوف يدقكم جميعا

المستقبل للبلدين
عثمان عيسى -

إن سوريا يجمعها مع تركيا تاريخ مشترك وعقيدة واحدة وجوار مشترك تزيد مسافة حدوده المشتركة عن ثمانمائةكيلو متر ، ووقوف تركيا مع الشعب السوري هو لمصلحة البلدين ، والشعب السوري بأطيافه كلها سيسهم بشكل غير مباشر مع تركيا في هدوء منطقة الشرق الأوسط بكاملها لأن شعوب البلدين متجانسة ، ولذلك لدى استمرار النظام السوري استخدامه آلته الحربية الشرسة والشبيحة و الحرس الثوري والباسيج وحزب الجنوب اللبناني في قتل الشعب السوري يجب عندئذ أن تعمل تركيا بدفع دول العالم للمساعدة العسكرية للجم الآلة الحربية ضد شعب مدني مسالم وإيقاف حمامات الدم والاستجابة إلى مطالب الشعب بالإفراج عن أكثر من عشرين ألف معتقل سياسي، وإنهاء احتكار حزب البعث للسلطة، وضمان حق التعبير السلمي، والحد من نفوذ الأجهزة الأمنية، ومنعها من التعدي على الأملاك العامة والخاصة، وعدم استخدام التعذيب والسجن دون تهمة أو مذكرة اعتقال، و الكشف عن مصير خمسة عشر ألف مفقود، وعودة ملايين المنفيين من أقاربهم وأبنائهم إلى وطنهم، ومحاربة الفساد، وتوفير فرص العمل وتكافؤ الفرص لجميع أفراد الشعب واعتماد انتخابات نزيهة بإشراف جهات محايدة، ولقد استقر رأي الثورة الشعبية السورية بأن الإصلاحات لن يكون لها أثر إيجابي مادامت قوى الأمن فوق القانون لذا يجب إلغاء المادة 16 التي تعفي موظفي المخابرات والأمن من التحقيق، ويجب ضمان حصول كل المعتقلين على محامين.

داؤد اوغلو وسيده
هولير -

داؤد اوغلو وسيده أوردغان هما مجرد بوق نظام العلماني ( الماسوني ) الأتاتركي والنظام الماسوني يدعم دكتاتوريات في كل دول العالم من شاه إيران وصدام وقذافي وحسني مبارك وعلي عبدللة صالح واخيرا الوريث العجيب بشار صدام أسدفيا شعب السوري فعجينكم يشرب دم كثير فنحن العراقين رأينا بعيوننا هذا المجرم صدام حين كان يقتل مئات الألاف فدول الأقليم وقيادات الماسونية في شرق الأوسط يقولون انها شأن الداخلي ، حين قتل 12 طائرة صدامية أكثر من 5000 مدني في حلبجة واصابة 10000 ، اخذوا المصابين منهم إلي تركيا بعد نشر الأخبار من قبل صحف إسرائيلية بان صدام استخدم أسلحة كمياوية ، صرح ناطق رسمي تركي والصحف التركية بأن الأصابة ليست كمياوية بل أصابة حريق عادية وكأن الحادث عرضي ، مقابل حقوق لتركيا بدخول أراضي العراقية بعمق 10 كم لمطاردة الأكراد وزيادة التسهيلات لتجار الأتراك كما يفعله الحكومة العراقية الحالية لتركيا واسعار تفضيلية للنفط للحكومة السورية والاردنية والآيرانية ، علي حساب الشعب العراقي المسكين ، فلاتصدقوا داؤد اوغلو فانه مع بشار أسد إلي العظم فوحدوا صفوفكم مع الاكراد والاقليات لكي تنجحون لانكم بدون الأكراد لايمكنكم النجاح فعدوكم لديها حصانة من المافيا الروسية والماسونية العالمية فلاتترددوا في إعطاء الحقوق للاخرين ولا تعولوا علي مؤتمرات في دول الأقليم فان هذه المآمرات هي مجرد زيادة الضغوط علي الأنظمة لتنازلات أكثر لمصلحة الأنظمة لدول المنطقة ولا يوجد لديكم إسناد حتي إذا تعولون علي السعودية فانهم لايبدلون دكتاتورا بالشعوب الحرة واذا رأيتم دعم قطر والامارات للشعب الليبي فانهم النظامين الوحيدين يتعاملون شعوبهم باحترام فلا يحدث ثورة في شعوب شبعانة بل في شعوب تعبانة مثل سوريا ودول أخري والاقتصاد القوي لتركيا حاليا تأتي من خلال خدمة بشار أسد وصدام وقذافي ودول الخليج لتركيا ، والله تركيا قبل 20 سنة كان يعيش حال سورية الحالي من الفساد المالي والخلقي والآن أصبح مثالا يعتدي به علي حساب شعوب شرق الأوسط فطهروا أفكاركم الشوفينية ( القومية العربية ) أفكار عنصرية الموروثة من المقبور معاوية وابنه الجزار يزيد بن معاوية والقومجي وليد من عبد الملك بن المروان إلي المقبور جمال عبد الناصر الذي دمر مصر وفلسطين سوية وعندما إنهزم في الحرب المفروض ينتحر ولكن لم يكن جريئ

أردوغان: خسئت شواربك
شام الأبية -

لم يخن الشعب السوري أحد كما خانه الأتراك الذين وكلهم العالم كله في دعم الشعب السوري لكنهم أختاروا النظام المجرم على الشعب المظلوم، وباعوا الشعب تصريحات خرقاء جوفاء تتجاوز قاماتهم القزمة ..وندعو الشعب التركي الأخ والصديق إلى حلاقة شوارب هؤلاء النساء الجبناء ومنعهم من الكلام باسمه بكلام أكبر من حجمهم..وإذا أحببتم ابعثوه لنا ليعلمه أطفال سوريا معنى الرجولة ومعنى احترام الكلمة ..

حلو عنا
mohammed -

كذب. كذب. كذب. لقد بعتم الشعب السوري مرة واثنان وثلاثة ولسنا حمير لنصدقكم مرة أخرى. أنتم مع الشعب ولقد قلتم من أشهر نفس الهراء الذي يتعلق ب;استمرار العنف ها هو العنف قد استمر ونحن في الشهر السادس.. ماذا تنتظرون؟ تركيا تنتظر اما سقوط النظام بطرق ليس علاقة بها، لكي تعود وتقول كنا مع الشعب، إما هدوء النظام لكي تطالب بإعطائه الفرصة الرقم مليون.

موقف ضبابي
محمدعلي -

موقف تركياموقف مخزي تجاه الشعب السوري عندما طالبت امريكا دعوه بشار لترك الحكم رفضت تركيا يعني كلام بدون افعال تركيا منسقه مع ايران و حزب الله لتقويض الثوره السوريه يا شعب سوريا لا تركنوا الي الاتراك الجبناء

ثعلب تركي
كوردي جزراوي -

تركيا مع الطاغية ومع الشعب في نفس الوقت لانها تنطلق من مصلحتها فقط. والسيد اوغلو لا يقول كل الحقيقة.قال موقفهم مع الشعب السوري ولم يكمل بقية الحقيقة التي تقول انه مع الشعب حين ينتصر لا قبل ذلك.وحتى النصر يريده اوغلو بشكل يحقق مصلحة تركيا لامصلحة الشعب السوري.سوريا حرة ديمقراطية لا يريدها حكام تركيا لان ذلك سيؤدي الى ان ينال الكرد في سوريا حقوقهم وهو ما يرفضونه بشدة ويعملون على عدم تحقيقه.

الأتراك والشعوب
على باب الله -

الموضوع سياسي ومعاناة السوريين ومكابدتهم مع نظام الأسد آخر ما يفكر به الأتراك فما تفسير مجابهة شعبهم الكوردي بالطائرات والصواريخ...

Stop the murder now
Mohammmad -

لهذا نجد تركيا تلعب مع النظام لعبة أنا بخدرهم و أنت أقتلهم ....شكرا تركيا ...نحن الله منا

من أین یؤکل
حکیمة -

ترکیا تعلم من أین یؤکل ألکتف ترکیا تعرف ألضعف و ألموت ألعربی و مسرحیة ألإسطول ــترکیا مع قربها ألمسیحی ید بید للجم هذآ ألحصان ألجامح وألمتمرد وتسلیمه لترکیا و ترویضه وجعله مملکته أل ٩ بعد ألدول ألمشترکة ألتی کانت جزأ من روسیا ألإتحادیة حین وهبتها أمریکا لترکیا أبان مساعدتها للغرب ضد ألسوفیت و هذا ما سیحصل ثم ستطالب ترکیا بممتلکاتها ایام ألعثمانیین و تقویة شوکة ألترکمان أو ألمالیک و کان هذآ إسمهم آن ذاک و عن طریق أللعب بوتر ألدین وغیر ذالک و ووتر ألمخلص ألأمین وألمسلم ألورع وستضم کل ألدول ألعربیةألی حظیرةترکیا شئتم أم أبیتم ، کما تعلمون ترکیا لدیها إرهابیین مع وضد مع أمریکا وأوروبا وألمسلمین وضدهم وهی ترسل إرهابیین إلی ألشیشان و غیرها من ألدول حتی أفغانستا ن ولکنها لیست فی ألواجهة لذا فکر ألغرب کیف یتم إخضاع ألعرب وترکیعه و من یترکها تحت نفوذ و شعار ألإسلام و کیف ستذهب کل ثروات ألوطن ألعربی إلی ترکیا -- وما علی ألرسول إلی ألبلاغ تلک هدیة ألغرب لترکیا ألتی خدمت لسنوات و عقود ألغرب إسرائیل و ألغرب

موقف تركي مريب
موقف تركي مريب -

فعلا الموقف التركي مريب جدا مثيرا للشكوك, وقد خرج عالب ثوار سوريا باستنتاج أن أردوغان متواطئ مع نظام بشار المجرم, عدة مرات ورطت تركيا الشعب السوري الأبي بمستنقعات من القتل الوحشي الذي قام بها المجرم الجبان بشار, كنت ترى تركيا أردوغان توجه انذار اخير فيظن السوريين أن ما بعد الانذار غزو تركي أو اجراءات عقابية ليتفاجئ السوريين بعدها بتصريحات تركية مؤيدة للنظام السوري أو سفر أردوغان الى الصومال أو الى ايران يعقبها صمت تركي مريب لثلاثة شهور ومن ثم تعلن تركيا أن صبرها نفذ مرة أخرى. تكررت هذه المسرحية ثلاث مرات الى اللآن والسوريين لم يعودوا يثقوا بأردوغان أو تركيا, تكفينا السعودية و فرنسا و الولايات المتحدة والتي أثبتت مصداقية عالية حتى اليوم.