أخبار

إيران ترسل غواصة وبارجة الى البحر الاحمر

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

طهران: أعلن قائد سلاح البحرية الايرانية حبيب الله سياري كما نقل عنه التلفزيون الرسمي الثلاثاء ان بلاده ارسلت غواصة وبارجة الى البحر الاحمر "للقيام بدوريات في عرض البحر".

وقال الاميرال سياري وفق الموقع الالكتروني للتلفزيون ان "هذا الاسطول المؤلف من غواصة وبارجة سيقوم بدوريات في عرض البحر وسيظهر قدرات الجمهورية الاسلامية الايرانية".

وفي تموز/يوليو، اعلنت ايران نيتها زيادة انتشارها العسكري في المياه الدولية وخصوصا عبر نشر بارجات في المحيط الاطلسي.

والثلاثاء، اكد سياري ان الاسطول الذي يقوم بمهمته الخامسة عشرة في البحر الاحمر سيركز ايضا جهوده على "التصدي للقرصنة".

وتحدثت وسائل الاعلام الايرانية في الاعوام الاخيرة عن بارجات ترافق السفن الايرانية وسفنا من دول اخرى في خليج عدن، حيث احتجز القراصنة سفنا تجارية وحصلوا على فديات تقدر بملايين الدولارات.

وتتالف البحرية الايرانية خصوصا من وحدات صغيرة مزودة صواريخ وتنشط في الخليج باشراف الحرس الثوري الايراني.

كذلك، فان اسطول عرض البحر صغير وينشط تحت قيادة البحرية ويتالف من ست فرقاطات ومدمرات تراوح زنتها بين 1500 والفي طن، ومن ثلاث غواصات اشترتها ايران من روسيا في التسعينات.

وفي شباط/فبراير، ارسلت ايران بارجتين الى البحر المتوسط عبر البحر الاحمر وقناة السويس، ما اثار استياء اسرائيل التي وضعت قواتها البحرية في حال استنفار.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أيرآن في عنوان
عدلي عبداللة زين -

من النوايا الحقيقة للسياسة الإيرانية تجاة المنطقة العربية وما تحملة من أحلام قديمة في تحقيق الحلم الإمبراطوري القديم على حساب المنطقة العربية.وماهو سر التعاون مع حلفائها القدماء أعداء الإسلام والعرب وستظنر حقائق تشيب لها الرؤوس ويصعق بها صناع القرار في المنطقة العربية .وتبقى أسئلة مطروحة.

أيرآن في عنوان
عدلي عبداللة زين -

من النوايا الحقيقة للسياسة الإيرانية تجاة المنطقة العربية وما تحملة من أحلام قديمة في تحقيق الحلم الإمبراطوري القديم على حساب المنطقة العربية.وماهو سر التعاون مع حلفائها القدماء أعداء الإسلام والعرب وستظنر حقائق تشيب لها الرؤوس ويصعق بها صناع القرار في المنطقة العربية .وتبقى أسئلة مطروحة.