وثائق تكشف صلات وثيقة بين الاستخبارات الاميركية ونظام القذافي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تتحدث تقارير عن العثور على وثائق تثبت وجود صلات وتعاون بين الاستخبارات الاميركية ونظام القذافي.
واشنطن: افادت صحيفة وول ستريت جورنال الجمعة ان وثائق مكتشفة في مبنى حكومي ليبي في طرابلس تشير الى العلاقات الوثيقة التي جمعت في الماضي وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي اي ايه) باجهزة استخبارات العقيد معمر القذافي.
وفي لندن، نشرت صحيفة ذي اندبندنت معلومات مشابهة تتحدث عن العلاقات بين اجهزة الاستخبارات الليبية والبريطانية في الفترة نفسها.
واوردت وول ستريت جورنال بالاستناد الى وثائق مكتشفة في مقر وكالة الامن الخارجي الليبي ان السي اي ايه سلمت ابان حكم الرئيس السابق جورج بوش ارهابيين مفترضين الى نظام العقيد القذافي مع اقتراح الاسئلة التي من المفترض ان يطرحها الليبيون.
وخلال هذه الفترة كانت الاستخبارات الليبية بقيادة موسى كوسا.
وكان موسى كوسا احد المقربين في السابق من معمر القذافي والذي تولى رئاسة جهاز الاستخبارات الليبية بين 1994 و2009 ثم شغل منصب وزير الخارجية، اعلن انشقاقه عن نظام طرابلس قبل الذهاب الى لندن في 30 اذار/مارس.
وعام 2004، حافظت وكالة الاستخبارات الاميركية على "حضور دائم" في ليبيا بحسب مذكرة وجهها ستيفن كابيس المسؤول الكبير في الوكالة الاميركية الى موسى كوسا تم اكتشافها في الارشيف الخاص بالامن الليبي.
وتم اكتشاف ارشيف الوثائق من جانب باحثين من منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية قدموا نسخا عنها الى صحيفة وول ستريت جورنال.
التعليقات
الامريكان هم كذلك دائما على شارة الميزان برجحون مع الكفة الاثقل بينما الروس اغبياء يتمسكون بالتراث ومباديء لينين المتعفنة
الامريكان هم كذلك دائما على شارة الميزان برجحون مع الكفة الاثقل بينما الروس اغبياء يتمسكون بالتراث ومباديء لينين المتعفنة
..................
وجيه كندا -لا تجد في العالم العربي من يؤيد الطاغية معمر القذافي وعائلته ,لانه اذا نظرت الى وجهه سترى التخلف والغباء والحقد والتكبر الزائف .اما اذا نظرت الى ابنائه فانك ستجد الاستهتار والغباء وتجدهم يتصرفون كما ان ليبيا ملكهم وشعبها عبيد اذلاء ياتمرون بامرهم .ولكن عندما نجد المجلس الانتقالي الذي قدم ليبيا ونفطها وشعبها عربونا لاميركا والغرب لمساعدته للاستيلاء على السلطة ,في الوقت الذي كان فيه الشباب الليبي يقدم ارواحه الغالية رخيصة في سبيل الحريةنرى العجب ,لذا فان الشعار التاني للثورة القادمة ان الشعب يريد اسقاط العملاء من المجلس الانتقالي اللذين باعو ليبيا مقابل السلطة .واذا عدنا الى ما اعلنه المجلس عن تعاون القذافي مع المخابرات الاميركية نرد عليهم بان القوات الاميركية والانكليزية اليوم ناشطين على الاراضي الليبية بمباركة القادة الجدد فهل انهم جمعية خيرية ام انهم راس جسر لاستعمار جديد ........
..................
وجيه كندا -لا تجد في العالم العربي من يؤيد الطاغية معمر القذافي وعائلته ,لانه اذا نظرت الى وجهه سترى التخلف والغباء والحقد والتكبر الزائف .اما اذا نظرت الى ابنائه فانك ستجد الاستهتار والغباء وتجدهم يتصرفون كما ان ليبيا ملكهم وشعبها عبيد اذلاء ياتمرون بامرهم .ولكن عندما نجد المجلس الانتقالي الذي قدم ليبيا ونفطها وشعبها عربونا لاميركا والغرب لمساعدته للاستيلاء على السلطة ,في الوقت الذي كان فيه الشباب الليبي يقدم ارواحه الغالية رخيصة في سبيل الحريةنرى العجب ,لذا فان الشعار التاني للثورة القادمة ان الشعب يريد اسقاط العملاء من المجلس الانتقالي اللذين باعو ليبيا مقابل السلطة .واذا عدنا الى ما اعلنه المجلس عن تعاون القذافي مع المخابرات الاميركية نرد عليهم بان القوات الاميركية والانكليزية اليوم ناشطين على الاراضي الليبية بمباركة القادة الجدد فهل انهم جمعية خيرية ام انهم راس جسر لاستعمار جديد ........
ندري عنه
كان كلبهم المدلل -الصراحة كلنا نعرف انه عميل حتى موقفهم البداية كان معه ما يلقوا خير منه يخنقنا! لكن لما شافوا الضغط الشعبي زاد حرقوا كارته وقرروا يتدخلوا ويزيحوه! هذا كلام لمن يقول ثوار الناتو!
ندري عنه
كان كلبهم المدلل -الصراحة كلنا نعرف انه عميل حتى موقفهم البداية كان معه ما يلقوا خير منه يخنقنا! لكن لما شافوا الضغط الشعبي زاد حرقوا كارته وقرروا يتدخلوا ويزيحوه! هذا كلام لمن يقول ثوار الناتو!
موضة العصر
النحل البري -المكتوب مبين من عنوانو سبحان الله يخلق ما يشاء وكيفما يشاء ..يصلح كرت بوستال ...فوتو جينيك ...
موضة العصر
النحل البري -المكتوب مبين من عنوانو سبحان الله يخلق ما يشاء وكيفما يشاء ..يصلح كرت بوستال ...فوتو جينيك ...
اللهم احفظ خليجنا
سالم -اللهم احفظ خليجنا العربي من شر المجوس الروافض و اعوانهم . آمين
اللهم احفظ خليجنا
سالم -اللهم احفظ خليجنا العربي من شر المجوس الروافض و اعوانهم . آمين