البيت الابيض "متيقظ" قبل ذكرى هجمات 11 سبتمبر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: اعلن البيت الابيض الاربعاء انه "متيقظ" امنيا قبل ذكرى هجمات 11 ايلول/سبتمبر، غير انه اكد انه لا توجد معلومات استخباراتية موثوقة عن وجود تهديد وشيك.
وقال المتحدث باسم البيت الابيض جاي كارني ان الرئيس الاميركي باراك اوباما تراس اجتماعا مع كبار مساعديه لشؤون الامن القومي الثلاثاء لضمان اتخاذ جميع الاجراءات الاحترازية لتامين النشاطات التي ستجري الاحد احياء لذكرى الهجمات.
واضاف كارني ان الاجتماع الذي عقده اوباما في غرفة الطوارئ المحصنة ضم جون برينان كبير مستشاري اوباما لشؤون مكافحة الارهاب، وجانيت نابوليتانو وزير الامن القومي، واشار الى ان يوم الاحد يشكل ذكرى "مهمة".
واضاف "نحن متيقظين دائما خلال الذكرى وبعدها".
وسيقود اوباما بلاده في مراسم تكريم قتلى هجمات 2001 الاحد، حيث ستجري هذه المراسم في موقع برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك والذي دمرته الهجمات، وعند مبنى البنتاغون على مشارف واشنطن، وفي شانكفيل في ولاية بنسلفانيا حيث سقطت رابع طائرة مخطوفة.
التعليقات
صوت خافت
ابو جعفر -الا تلاحظون يا ايلاف بان البرجين اصبحا قميص عثمان لدى الادارة الاميركية للقتل والاحتلال وكل انواع الافعال المحرمة دوليا ؟ظ بحيث يوحي الامر بان فلتان القوة الغاشمة الاميركية جاء بسبب احداث 11 ايلول - ونسال هل كانت القشة التي قصمت ظهر العالم لتتعربد امريكا بقوتها وتحتل افغانستان والعراق وتسعى للتغيير في بقاع اخرى ؟؟؟ انه سوال محير وكبير فربما كان الحدث من اجل استغلاله ومهيا ذلك مسبقا - لان ردة الفعل الانية لايمكن ان تبلغ هذا الحجم الهائل من التحرك بسرعة منظمة - فتدمير العراق وافغانستان وملاين القتلى ومثلهم واكثر مشردين - هل كانت سببا حقيقيا ي لاحتلال العراق وافغانستان انتقاما لمقتل ثلاثة الاف شخص وتدمير البرجين ؟؟؟ العالم ينظر للحدث ويتحدث عنه بشجب ودعم وغيرها - لكن لايتحدث احد عن ملايين الذين قتلوا بسبب لم يرتكبوه في العراق وافغانستان وبلدان اخرى ،وارتكبت تجاوزات تاريخية ضد حقوق الانسان اقل بكثير ممن قدموا لمحاكمات مجرمي الحرب الدوليين ؟؟ فاين العدالة الدولية ؟؟ وحقوق الانسان ؟؟ ومنظمات الامم المتحدة ؟؟ الم يبقى ضمير حي يتحمل صاحبه مسؤوليته في قول الحقيقة في زمن العولمة الاميركية ؟؟؟ ام عدنا الاف السنين الى الوراء عندما كان للمواطن الروماني وحده الحقوق وبقية الشعوب عبيدا لارادته ؟؟؟؟ ونحن نقول باننا في القرن ال21 وعالك الشبكة والتطور المرئي والمسموع - فهل ليس لهذا التقدم علاقة بطبائع الشعوب وحب التسلط والاستحواذ - تلك الطبائع التي حكمت العالم منذ الانسان الاول واعتبر العالم بانه بعد الحرب العالمية الثانية ستنتهي الحروب ةيسةد القانون والمساواة بين الشعوب التي تظمنها ميثاق الامم المتحدة ولكن ما وجدناه من تاري
صوت خافت
ابو جعفر -الا تلاحظون يا ايلاف بان البرجين اصبحا قميص عثمان لدى الادارة الاميركية للقتل والاحتلال وكل انواع الافعال المحرمة دوليا ؟ظ بحيث يوحي الامر بان فلتان القوة الغاشمة الاميركية جاء بسبب احداث 11 ايلول - ونسال هل كانت القشة التي قصمت ظهر العالم لتتعربد امريكا بقوتها وتحتل افغانستان والعراق وتسعى للتغيير في بقاع اخرى ؟؟؟ انه سوال محير وكبير فربما كان الحدث من اجل استغلاله ومهيا ذلك مسبقا - لان ردة الفعل الانية لايمكن ان تبلغ هذا الحجم الهائل من التحرك بسرعة منظمة - فتدمير العراق وافغانستان وملاين القتلى ومثلهم واكثر مشردين - هل كانت سببا حقيقيا ي لاحتلال العراق وافغانستان انتقاما لمقتل ثلاثة الاف شخص وتدمير البرجين ؟؟؟ العالم ينظر للحدث ويتحدث عنه بشجب ودعم وغيرها - لكن لايتحدث احد عن ملايين الذين قتلوا بسبب لم يرتكبوه في العراق وافغانستان وبلدان اخرى ،وارتكبت تجاوزات تاريخية ضد حقوق الانسان اقل بكثير ممن قدموا لمحاكمات مجرمي الحرب الدوليين ؟؟ فاين العدالة الدولية ؟؟ وحقوق الانسان ؟؟ ومنظمات الامم المتحدة ؟؟ الم يبقى ضمير حي يتحمل صاحبه مسؤوليته في قول الحقيقة في زمن العولمة الاميركية ؟؟؟ ام عدنا الاف السنين الى الوراء عندما كان للمواطن الروماني وحده الحقوق وبقية الشعوب عبيدا لارادته ؟؟؟؟ ونحن نقول باننا في القرن ال21 وعالك الشبكة والتطور المرئي والمسموع - فهل ليس لهذا التقدم علاقة بطبائع الشعوب وحب التسلط والاستحواذ - تلك الطبائع التي حكمت العالم منذ الانسان الاول واعتبر العالم بانه بعد الحرب العالمية الثانية ستنتهي الحروب ةيسةد القانون والمساواة بين الشعوب التي تظمنها ميثاق الامم المتحدة ولكن ما وجدناه من تاري
تكملة لاتنسوها
ابو جعفر -تكملة - ولكن ما وجدناه من تاريخ لما بعد الحرب العالمية الثانية وفي ظل ميثاق الامم المتحدة - بان نفس العقلية المسيطرة عبر الزمن تعود بشكل اخر تخدمها القوة الفعلية وبقية ادواتها في مباديء العلاقات الدولية بحيث اضحى التقدم محدودا للشعوب الصغيرة والفقيرة حسب رغبات الدول والشعوب القوية وصاحبة النفوذ - المعلن والمستتر - وبالتالي كان التاريخ يعيد نفسه بشكل اخر من اجل الاستحواذ والسيطرة المستندة الى مجريات القوة وليس على المباديء والاخلاق التي ارادتها الامم المتحدة - فما اشبه اليوم بالبارحة عندما اضحت عصبة الامم اداة بيد الدول الكبرى التي انتصرت في الحرب العالمية الاولى وحصلت على مستعمرات الدول الخاسرة وقسمت الغنائم بينها وكان الشعوب لاوجود لها ؟؟ فتلك العقلية تحولت الى اشكال اخرى من السيطرة بالانفراد بكل هدف حيث لاتوازن في القوى بينهما فاصبحت الدول الصغيرة والتي في طريق النمو فريسة اطماع وتقدم واستمرار حضارة الدول المسيطرة - وهذا ما اعاد الاستعمار الى الاذهان بثوب جديد - باسم الحرية والديمقراطية من جهة وحفنه ممن يلتقطون لاستخدامهم كراس حربه ضد اوطانهم التي باعوها برخص الثمن - ونسال هنا هل مثل هذا الانسان الشاذ بتصرفاته عن اي انسان سوي يؤمن حقيقة بالحرية والديمقراطية التي يطالب بها الانظمة السابقة التي حاولت جاهدة بفهمها الخاطيءوالصائب تطوير بلدانها والناي بها عن اطماع المصالح الكبرى ؟؟؟
تكملة لاتنسوها
ابو جعفر -تكملة - ولكن ما وجدناه من تاريخ لما بعد الحرب العالمية الثانية وفي ظل ميثاق الامم المتحدة - بان نفس العقلية المسيطرة عبر الزمن تعود بشكل اخر تخدمها القوة الفعلية وبقية ادواتها في مباديء العلاقات الدولية بحيث اضحى التقدم محدودا للشعوب الصغيرة والفقيرة حسب رغبات الدول والشعوب القوية وصاحبة النفوذ - المعلن والمستتر - وبالتالي كان التاريخ يعيد نفسه بشكل اخر من اجل الاستحواذ والسيطرة المستندة الى مجريات القوة وليس على المباديء والاخلاق التي ارادتها الامم المتحدة - فما اشبه اليوم بالبارحة عندما اضحت عصبة الامم اداة بيد الدول الكبرى التي انتصرت في الحرب العالمية الاولى وحصلت على مستعمرات الدول الخاسرة وقسمت الغنائم بينها وكان الشعوب لاوجود لها ؟؟ فتلك العقلية تحولت الى اشكال اخرى من السيطرة بالانفراد بكل هدف حيث لاتوازن في القوى بينهما فاصبحت الدول الصغيرة والتي في طريق النمو فريسة اطماع وتقدم واستمرار حضارة الدول المسيطرة - وهذا ما اعاد الاستعمار الى الاذهان بثوب جديد - باسم الحرية والديمقراطية من جهة وحفنه ممن يلتقطون لاستخدامهم كراس حربه ضد اوطانهم التي باعوها برخص الثمن - ونسال هنا هل مثل هذا الانسان الشاذ بتصرفاته عن اي انسان سوي يؤمن حقيقة بالحرية والديمقراطية التي يطالب بها الانظمة السابقة التي حاولت جاهدة بفهمها الخاطيءوالصائب تطوير بلدانها والناي بها عن اطماع المصالح الكبرى ؟؟؟