تركمان العراق يشكون التهميش وتركهم هدفاً سهلاً للارهاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
نقل النائب عن القائمة العراقية ارشد الصالحي في مقابلة مع إيلاف معاناة التركمان الذين يعدون ثالث أكبر قومية في العراق. وإذ أكد الصالحي ان هناك اجندة سياسية تقف وراء استهداف الكوادر العلمية ورجال الاعمال التركمان، اشار الى عدم اهتمام وزارة الداخلية والدفاع بشؤون الأمن في كركوك.
قال النائب عن القائمة العراقية ارشد الصالحي في مقابلة مع إيلاف إن موجة الاغتيالات والاختطاف التي تجتاح المدن التي يقطنها التركمان تستهدف الكفاءات والعقول النيرة التركمانية.
وأوضح رئيس الجبهة التركمانية العراقية أن وزارة الداخلية والدفاع لا تهتم بشؤون الأمن في كركوك وان قيادة الشرطة في كركوك باقية تحت تأثير الأحزاب، مبينا أن الحكومة عاجزة ولا تريد الاستماع الى مطالب التركمان لأنهم مشغولين بالمهاترات السياسية والبحث عن المناصب. وفي ما يلي نص الحوار:
هل تعتقد ان هناك أجندة داخلية هدفها تصفية العناصر التركمانية؟
القضية معروفة، فهناك أجندة سياسية تقف خلف هذا الاستهداف من اجل إفراغ كركوك من المشروع الاقتصادي الوطني ومن الأدمغة العلمية التركمانية. وإلا لماذا يستهدف فقط المكون التركماني بالدرجة الأولى؟ لذا نقول نعم هناك استهداف لبعض الأطباء، صحيح تم خطف بعض الأطباء الكرد والمسيحيين ولكن الأغلبية يقع ضحيتها المكون التركماني الأمر الذي يجعلنا نشك أن من يقف خلف هذه القضية هي أجندة سياسية. ولذلك طالبنا بتشكيل قوة من الشرطة الاتحادية خاصة للمكون التركماني ترتبط بوزارات أمنية الهدف منها حماية منافذ كركوك ذات الخصوصية الأغلبية التركمانية لان قيادة الشرطة في كركوك عاجزة عن تقديم وتوفير الغطاء الأمني للمكون التركماني.
من هي أهم الشرائح المستهدفة؟
إن نسبة التركمان المستهدفة من موجة الاغتيالات تقدر بـ 98% ويكون ضحية تلك العمليات الكوادر العلمية ورجال الاعمال. وهنالك إحصائية لدى دائرة البحوث التركمانية منذ عام 2005 تفيد ان رجال الإعمال دفعوا 50 مليون دولار الى الإرهاب والإرهابيين كفدية مقابل إطلاق سراح ذويهم بعد خطفهم من قبل الإرهابيين. وخلال 33 يوما تم خطف أكثر من سبعة أطباء من مستشفى الفداء الخيري الذي يدعم من قبل الجبهة التركمانية العراقية وآخرها كان اغتيال الدكتور الجراح الأخصائي النابغ على مستوى الشرق الأوسط.
لماذا لا تكون هناك جهات خارجية وراء هذه الموجة من الاغتيالات هدفها إيقاع الفتنة؟
الجهات السياسية تعلم هذا الأمر ، وعليها ألتعاون معنا ومع الأحزاب التركمانية في كشف هؤلاء، كما عليها التنديد واستنكار مثل هذه الإعمال الإجرامية وان يتعاونوا معنا في كشف معاقل هؤلاء اللصوص والإرهاب.
هل تعتقدون أن الحكومة عاجزة عن توفير الحماية والأمن لشريحة التركمان؟
نعم الحكومة عاجزة ولا تريد إن تستمع لأن الوزراء مشغولين بمهاترات تشكيل الحكومة والمناصب والوزارات الأمنية مدينة ويجعلون كركوك نصب أعينهم فقط في الاعتماد على النفط .
بالنسبة للحلول التي تقدم للمناطق المتنازع عليها، هل تعتقد أنها كفيلة لوقف موجة الاغتيالات من التركمان؟
حلول المادة 140 لن تتم بالطريقة التي يعرضها بعض أعضاء مجلس النواب. هنالك لجنة رقابية تشكلت داخل مجلس النواب هذه اللجنة سوف تراقب تطبيق المادة 140 السابقة والنظر في قضايا الذين دخلوا الى كركوك و معرفة ان كانوا مستحقين؟ وان كانوا مرحلين حقيقيين؟ هذه اللجنة ستبحث عن الحقائق وسوف تأتي بتقريرها الى رئاسة مجلس النواب وحين ذلك سيتبين إن الذين دخلوا الى كركوك كانوا مرحلين حقيقيين أم لا. اما كمادة سياسية تحل هذه الفترة انا باعتقادي المادة 140 انتهت صلاحيتها بانتهاء الفترة القانونية لها في سنة 2007 والحلول ينبغي ان تكون ضمن الوزارات التابعة للمهجرين والمرحلين. أما كتطبيقات سياسية أخرى اعتقد أن كركوك والمناطق التي تسمى المتنازع عليها ليس لديها أي نوع من الحلول خلال هذه الفترة حيث تكون الحكومة العراقية ضعيفة وعلى الجانب الكردي ألا يستغل ضعف الحكومة وإرسال الوفود لبغداد لحل المشكلة الان.
ما مدى جدية المؤسسة الأمنية في هذه المناطق، وهل ستوفر الأمن والحماية للتركمان؟
وزارة الداخلية والدفاع لا تهتم بشؤون الأمن في كركوك. فقيادة الشرطة في كركوك باقية تحت تأثير الأحزاب ولذلك هناك ضعف في إدارة الملف الأمني في كركوك والدليل على ذلك إن هناك أكثر من 12 إلف عنصر من الشرطة في محافظة كركوك مع ذلك موجة الاغتيالات والخطف مستمرة داخل الاحياء المزدحمة ودوريات الشرطة عاجزة عن تقديم الدعم والحلول والمعلومات الاستخبارية. يبدو أن ضعف المؤسسات الأمنية يمهد الطريق الى الأحزاب السياسية لبسط سيطرتها على واقع كركوك بعد ضعف إدارة الشرطة.
هل تتوقعون ظهور هجرة جماعية من قبل المكون التركماني لترك المناطق التي يسكنونها؟
نعم هناك الكثير من العقول التي تحاول أن تهاجر وهناك غضب جماهيري في كركوك وهو رسالة إنذار الى الحكومة العراقية.
هل تدعون الى إقامة إقليم خاص بكم؟
لحد الان نحاول أن نحافظ على وجودنا في المناطق التي نقطنها ونحاول ان نكون ضمن العراق الواحد غير المقسم جغرافيا عرقيا طائفيا لان هذه القضايا خطرة جدا على مستقبل العراق والعراقيين. بكل الطرق نحاول أن نكون جزءا من العراق الموحد.
هل ناشدتم دولا لها امتداد عرقي معكم لتوفير الحماية للتركمان؟
نحن لسنا بصدد مطالبة دول الجوار، ولكن نطالب الحكومة العراقية وإذا وصلت الأمور الى درجة أن تعجز الحكومة العراقية عن سماعنا حتما سوف نلجئ الى الآخرين كالقوى الدولية والأمم المتحدة.
ما هي درجة استجابة الحكومة لمطالبكم؟
لحد الان لم نجد استجابة من الحكومة.
التعليقات
خسرنا الرهان
آیدن آوچي -یا حضره السید الصالحی دعني اقولها بصراحه: نحن الترکمان لا بد ان ندخل فی جبهه استراتیجیه اما مع العرب او مع الاکراد فالنتائج اظهرت باننا لانتمکن من الحفاظ علی حقوقنا مالم یکن لدینا ظهر قوي. ثانیا نحن تخلینا عن مدننا الکبری وسلمنا مفاتیحها الی الاکراد فقدنا وجودنا الکلی فی کفری وخانقین وطاوغ/داقوق وقرتپه واربیل وطوز خورماتو وها نحن نفقد التون کوپری وتلعفر حیث اصبح الاکراد یزحفون نحوها واستطاعوا بان یحتلوا نصف التون کوپری.. اما کرکوکنا الغایه فقد اصبحت فی مهب الریح فالاکراد دخلوا مناطقنا واصبحوا یاکلون فی مطابخنا ونحن نغسل صحونهم!!! این مصلی وقوریه وتپه وشاطرلو وسقخانه؟؟ اللغه الرسمیه فی هذه المناطق هی اللغه الکردیه؟؟ این تمثیلنا فی مجلس المحافظه؟؟ اسف اذا قلت بان والدی قال بان الاعضاء الترکمان لایحلون ولایربطون وبعضهم یاخذ رشاوی من الاحزاب الکردیه ولاخر من المخابرات الترکیه.. ثالثا محافظ کرکوک الجدید الدکتور القادم من امریکا نجم الدین انسان فاهم جدا واستطاع بان یکسب ود الجمیع وهذا خطر علینا واذا لم نعرف کیف نلعب اللعبه فالدکتور نجم الدین سوف یحول کرکوک قاطبه الی مسرح کردی ونحن ممثلیها والله ساتر.. ثالثا العرب الوافدین علی کرکوک هم اغلبیه شیعیه متعاطفین مع الاکراد تحت الستار واقلیه سنیه ضائعه لان السنه فی العراق ضاعوا بعد رحیل صدام الشهید. رابعا: ترکیا باعتنا بثمن بخس لمسعود والبارزانی والعقود التجاریه تتقاطر علی ترکیا والمستفید منها هم اکراد ترکیا (نفوسهم 20 ملیون نسمه فی ترکیا) حیث یتکلمون الترکیه والکردیه وبدوا بالحصول علی الجنسیه العراقیه لکونهم اکراد.. علما بان رئیس وزراء ترکیا طیب اردوغان یوید الاکراد وزوجته کردیه من دیار بکر وهو غیر ترکی وقادم من بلاد اللاز (اللاظ) علی سواحل البحر الاسود وهو جورجی الاصل وجده کان جندیا انکشاریا قدم من تفلیس.. اخیرا الاوراق الرابحه لیست فی یدینا ونحن خسرنا الرهان والاکراد ربحوها بثمن بخس وما علینا الا ان نحزم حقائبنا ونرحل لترکیا او رص صفوفنا الهزیل.. والسلام
تعليق مسؤولٌ
عبد الله العراقي -التركمان اقلية ضئيلة في العراق، وليسوا في عداد ان يشكلوا اي قومية متمايزة، فهم اصلا من بقايا الوجود العثماني في العراق وقد آن الاوان ان يعودوا لوطنهم الام تركيا، خصوصا وقد انكشف مدى صلتهم بها وتبعيتهم لسياستها وحططها، فالعراق ليس في حاجة الى ازمات ولا الى مهملات اكتشفت اخيرا هويتها الضائعة في البلد المضيف. لقد أخذت هذه الفئة مساحة اكبر من حجمها، وتحاول ان تلعب دورا مربكا في اي خطة تنموية في العراق من خلال منعها لاجراء التعداد السكاني خشية افتضاح عددها ونسبتها الحقيقية التي لا تتجاوز مئتي الف نازح تركي الى الاراضي العراقية. نحن ندعو هؤلاء الى حسم خياراتهم، فاما ان يكونوا عراقيين بلا اطماع ولا ممارسات تعيد العراق الى مربع الاحتراب وتقسيم الغنائم، واما العودة الى وطنهم الام والتخفيف من آثار الهجرات الهمجية البغيضة التي تكاد نلحق العراق في دوامة التحلل والانهيار. الصالحي والبياتي وغيرهما خرجا من الدائرة الوطنية العراقية الى التعامل الكامل والتبعية الذليلة للمخابرات التركية، وملفات الدوائر المختصة تحتفظ بأدلة دامغة على تسلمهما مبالغ طائلة من المخابرات التركية مقابل ايجاد موطأ قدم للاطماع التركية في هذا الوطن المنهوب، وقد وصل الامر بعباس البياتي ان يتجول في سيارته بشوارع بغداد وبين احضانه مبلغ 3 ملايين دولار اميركي لم يكن يعرف قبل وقائع التغيير في العراق كتابة رقمها او التلفظ به لا عربيا ولا تركيا. ورحم الله من عرف قدر نفسه اولا وقدر البلد الذي احتضنهم فباعوه.
کرکوك، كردستان
شیروان کرکوکی -یا سيادة آوچي: صيروا شرطة الآسايش في كركوك حتى تعيشون بسلام و امان! اسلم تسلم للكرد!
تعليق مسؤولٌ
عبد الله العراقي -التركمان اقلية ضئيلة في العراق، وليسوا في عداد ان يشكلوا اي قومية متمايزة، فهم اصلا من بقايا الوجود العثماني في العراق وقد آن الاوان ان يعودوا لوطنهم الام تركيا، خصوصا وقد انكشف مدى صلتهم بها وتبعيتهم لسياستها وحططها، فالعراق ليس في حاجة الى ازمات ولا الى مهملات اكتشفت اخيرا هويتها الضائعة في البلد المضيف. لقد أخذت هذه الفئة مساحة اكبر من حجمها، وتحاول ان تلعب دورا مربكا في اي خطة تنموية في العراق من خلال منعها لاجراء التعداد السكاني خشية افتضاح عددها ونسبتها الحقيقية التي لا تتجاوز مئتي الف نازح تركي الى الاراضي العراقية. نحن ندعو هؤلاء الى حسم خياراتهم، فاما ان يكونوا عراقيين بلا اطماع ولا ممارسات تعيد العراق الى مربع الاحتراب وتقسيم الغنائم، واما العودة الى وطنهم الام والتخفيف من آثار الهجرات الهمجية البغيضة التي تكاد نلحق العراق في دوامة التحلل والانهيار. الصالحي والبياتي وغيرهما خرجا من الدائرة الوطنية العراقية الى التعامل الكامل والتبعية الذليلة للمخابرات التركية، وملفات الدوائر المختصة تحتفظ بأدلة دامغة على تسلمهما مبالغ طائلة من المخابرات التركية مقابل ايجاد موطأ قدم للاطماع التركية في هذا الوطن المنهوب، وقد وصل الامر بعباس البياتي ان يتجول في سيارته بشوارع بغداد وبين احضانه مبلغ 3 ملايين دولار اميركي لم يكن يعرف قبل وقائع التغيير في العراق كتابة رقمها او التلفظ به لا عربيا ولا تركيا. ورحم الله من عرف قدر نفسه اولا وقدر البلد الذي احتضنهم فباعوه.
المادة 140 ماتت
خوش شهيد -خوش نائب وخوش برلمان وخوش حكومة تبقي على نائب غير ملتزم بالقسم وبالدستور! ويعتبر المجرم المدان والمقبور بالشهيد!,خوش برلمان يعمل تحت سقف دستور يعتبر المادة الدستورية 140 قد مات !,ها ها ها لدينا مثل هؤلاء النواب المحترميناذا كان هكذا توجهاتكم فتلقوا المزيد تدعون بجلب 700000كوردي الى كركوك من دون اي سند ومتى وكيف واين سكنوا وكم هي آلآن نفوس كركوك !؟.ولا تقر بتعريبها ولا تقر بترحيل الكورد وتهجير وتقتيل وحجز الاموال المنقولة وغير المنقولة للكورد والتركمان واعطائها للعرب الوافدين لذا اسميك بخوش وطني وبامتياز حتى نسيت نفسك انك اقسمت على صيانة الدستور اين قسمك من لاقسم له لاشرف له.لماذا لاتذكر ان حملة تعريب كركوك وتطهيرها من السكان الاصليين من كورد وتركمان ومسيحيين زمن قائدك التي تسميها بالشهيد اذا تستحقون المزيد شكرا لايلاف على نشر التعليق.
المادة 140 ماتت
خوش شهيد -خوش نائب وخوش برلمان وخوش حكومة تبقي على نائب غير ملتزم بالقسم وبالدستور! ويعتبر المجرم المدان والمقبور بالشهيد!,خوش برلمان يعمل تحت سقف دستور يعتبر المادة الدستورية 140 قد مات !,ها ها ها لدينا مثل هؤلاء النواب المحترميناذا كان هكذا توجهاتكم فتلقوا المزيد تدعون بجلب 700000كوردي الى كركوك من دون اي سند ومتى وكيف واين سكنوا وكم هي آلآن نفوس كركوك !؟.ولا تقر بتعريبها ولا تقر بترحيل الكورد وتهجير وتقتيل وحجز الاموال المنقولة وغير المنقولة للكورد والتركمان واعطائها للعرب الوافدين لذا اسميك بخوش وطني وبامتياز حتى نسيت نفسك انك اقسمت على صيانة الدستور اين قسمك من لاقسم له لاشرف له.لماذا لاتذكر ان حملة تعريب كركوك وتطهيرها من السكان الاصليين من كورد وتركمان ومسيحيين زمن قائدك التي تسميها بالشهيد اذا تستحقون المزيد شكرا لايلاف على نشر التعليق.
لماذا يعود اليهود
الى كركوك؟ -لماذا يعود اليهود الى كركوك؟وجدي أنور مردان.(خبر يمر عادياً في نشرة أخبار اذاعة الشرق : اليهود الاسرائيليون من أصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، ويتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الاراضي بخمسة أضعاف ثمنها الحقيقي). هذه الفقرة الاستهلالية، كانت مدخلاً لمقال الكاتبة الاردنية المبدعة، حياة الحويك عطية، في جريدة الدستور الاردنية، قبل بضعة أيام. ثم طرحت سؤالاً، بألم بالغ أحسست بمرارتها، لماذا كركوك؟ وقبل أن نجيب على سؤالها،، نود أن نشير الى أن ألخبر ليس بجديد، فبعد أحتلال العراق في 9 نيسان (أبريل) 2003، تدفق مجموعة من عناصر الموساد الاسرائيلي الى العراق، تحت مسمى شركة الرافدين، وشركات وهمية أخرى. بلغ عدد الدفعة الاولى 900 جاسوساً، قامت بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية واعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشيات أحد الاحزاب العراقية المعروفة، طالت 1000 عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد. ثم انتقل (450 عنصراً) منهم، من العاصمة بغداد الى مدينة كركوك. يقع مركز ادارة عمليات فرقة الاغتيالات الاسرائيلية فى مدينة كركوك، حالياً، فى منزل قريب من مبنى محافظة كركوك وتضم ضمن عناصرها عدداً من الأكراد الذين كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد نقلتهم من شمال العراق عام 1996 الى جزيرة (غوام). يتحدث معظم أفرادها اللغة العربية باللهجة العراقية بطلاقة اضافة للغة الانجليزية. كثفت الفرقة الاسرائيلية جهودها منذ بداية العام الحالي في شراء الاراضي والدور السكنية والمزارع في كركوك وضواحيها، فضلاً عن استمرارها في تنفيذ عمليات الاغتيالات التي طالت شخصيات سياسية تركمانية وعربية وكردية وقصف المقرات الحزبية للتركمان والاكراد في كركوك، بهدف إشعال الفتنة العرقية. انتبهت المقاومة الوطنية العراقية لفعلهم الجبان وقامت بقتل 6 أفراد من عناصرها في المدينة في بداية العام الجاري. وما زالت هذه العناصر نشطة في كركوك وبغداد وبابل بالاضافة الى شمال العراق
لماذا يعود اليهود
الى كركوك؟ -لماذا يعود اليهود الى كركوك؟وجدي أنور مردان.(خبر يمر عادياً في نشرة أخبار اذاعة الشرق : اليهود الاسرائيليون من أصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، ويتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الاراضي بخمسة أضعاف ثمنها الحقيقي). هذه الفقرة الاستهلالية، كانت مدخلاً لمقال الكاتبة الاردنية المبدعة، حياة الحويك عطية، في جريدة الدستور الاردنية، قبل بضعة أيام. ثم طرحت سؤالاً، بألم بالغ أحسست بمرارتها، لماذا كركوك؟ وقبل أن نجيب على سؤالها،، نود أن نشير الى أن ألخبر ليس بجديد، فبعد أحتلال العراق في 9 نيسان (أبريل) 2003، تدفق مجموعة من عناصر الموساد الاسرائيلي الى العراق، تحت مسمى شركة الرافدين، وشركات وهمية أخرى. بلغ عدد الدفعة الاولى 900 جاسوساً، قامت بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية واعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشيات أحد الاحزاب العراقية المعروفة، طالت 1000 عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد. ثم انتقل (450 عنصراً) منهم، من العاصمة بغداد الى مدينة كركوك. يقع مركز ادارة عمليات فرقة الاغتيالات الاسرائيلية فى مدينة كركوك، حالياً، فى منزل قريب من مبنى محافظة كركوك وتضم ضمن عناصرها عدداً من الأكراد الذين كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد نقلتهم من شمال العراق عام 1996 الى جزيرة (غوام). يتحدث معظم أفرادها اللغة العربية باللهجة العراقية بطلاقة اضافة للغة الانجليزية. كثفت الفرقة الاسرائيلية جهودها منذ بداية العام الحالي في شراء الاراضي والدور السكنية والمزارع في كركوك وضواحيها، فضلاً عن استمرارها في تنفيذ عمليات الاغتيالات التي طالت شخصيات سياسية تركمانية وعربية وكردية وقصف المقرات الحزبية للتركمان والاكراد في كركوك، بهدف إشعال الفتنة العرقية. انتبهت المقاومة الوطنية العراقية لفعلهم الجبان وقامت بقتل 6 أفراد من عناصرها في المدينة في بداية العام الجاري. وما زالت هذه العناصر نشطة في كركوك وبغداد وبابل بالاضافة الى شمال العراق
انها الحقيقة !
قارىء -الفساد التركماني هو وراء ما وراء ما يجري للتركمان في كركوك وغيرة من مدن العراق ففي آخر حادثة فساد ما بين العرب والتركمان ضد الكورد في كركوك ,,, تبين ان هناك اتصال من وراء الستار مابين رافع العيساوي وشخص تركماني يدعى ب بن وهذا الشخص هو حلقة الوصل مابين الجبهة التركمانية والعيساوي ففي أخر اتصال جرى بين الشخصين تبين ان المدعو بن طلب من العيساوي التدخل عند مدير التربية شخصياً لأيقاف نقل موظفة تركمانية من كركوك واكد العيساوي بأنة سيتصل بمدير التربية لأيقاف هذا النقل .(احكلك وحكلي) خوش وطنية خوش ديمقراطية خوش حقوق خوش عدالة وشكراً
انها الحقيقة !
قارىء -الفساد التركماني هو وراء ما وراء ما يجري للتركمان في كركوك وغيرة من مدن العراق ففي آخر حادثة فساد ما بين العرب والتركمان ضد الكورد في كركوك ,,, تبين ان هناك اتصال من وراء الستار مابين رافع العيساوي وشخص تركماني يدعى ب بن وهذا الشخص هو حلقة الوصل مابين الجبهة التركمانية والعيساوي ففي أخر اتصال جرى بين الشخصين تبين ان المدعو بن طلب من العيساوي التدخل عند مدير التربية شخصياً لأيقاف نقل موظفة تركمانية من كركوك واكد العيساوي بأنة سيتصل بمدير التربية لأيقاف هذا النقل .(احكلك وحكلي) خوش وطنية خوش ديمقراطية خوش حقوق خوش عدالة وشكراً
التركمان و الكورد
برجس شويش -السؤال الذي يحيرني جدا هو لماذا يتحالف التركمان مع القومين العرب ضد الكورد و خاصة الجبهة التركمانية, التركمان مثلهم كمثل الكورد تعرضوا الى سياسات التعريب و الاضطهاد القومي و فرض عليهم الهوية العربية و بسبب الكورد و حركتهم التحررية استطاع التركمان ان يعبروا عن نفسهم و يكونوا لانفسهم و لاول مرة احزار و منظمات تركمانية تطالب بحقوق التركمان, ولكن بعض هذه القوى تقع في خطأ فادح بعدم التحالف مع الكورد فبدلا من ذلك يتحالفون مع من اضطهدهم وضد الكورد, مناطق التركمان و وجود التركمان هو مع الكورد وفي كوردستان فمن مصلحتهم التحالف مع الكورد, الكورد هم الذي طالبوا بان يكون احد نواب الرئيس تركماني و لكن القوى العربية رفضت هذا المنصب لهم, اما بخصوص المادة 140 الدستورية فان على النائب البرلماني قبل غيره ان لا يصرح بتصريحات يتناقض كليا مع الدستور, اذا كان لي دين بمبلغ ما على السيد ارشد صالح و وفاء هذا الدين في موعد معين فاذا لم يوفي السيد صالح بهذا الموعد فهل يعني ان الدين سقط و لا يحق لصاحب الحق ان يستمر في المطالبة بحقه الذي لم يوفى, اتفق في الكثير مما كتبه السيد ايدن اوجي. موقع التركمان هو مع الكورد وارجو من الجبهة التركمانية ان تتخلى عن تركيا واجندتها التي لا تخدم مصالح التركمان على الاطلاق الان وكما كان في السابق في العهد البائد
التركمان و الكورد
برجس شويش -السؤال الذي يحيرني جدا هو لماذا يتحالف التركمان مع القومين العرب ضد الكورد و خاصة الجبهة التركمانية, التركمان مثلهم كمثل الكورد تعرضوا الى سياسات التعريب و الاضطهاد القومي و فرض عليهم الهوية العربية و بسبب الكورد و حركتهم التحررية استطاع التركمان ان يعبروا عن نفسهم و يكونوا لانفسهم و لاول مرة احزار و منظمات تركمانية تطالب بحقوق التركمان, ولكن بعض هذه القوى تقع في خطأ فادح بعدم التحالف مع الكورد فبدلا من ذلك يتحالفون مع من اضطهدهم وضد الكورد, مناطق التركمان و وجود التركمان هو مع الكورد وفي كوردستان فمن مصلحتهم التحالف مع الكورد, الكورد هم الذي طالبوا بان يكون احد نواب الرئيس تركماني و لكن القوى العربية رفضت هذا المنصب لهم, اما بخصوص المادة 140 الدستورية فان على النائب البرلماني قبل غيره ان لا يصرح بتصريحات يتناقض كليا مع الدستور, اذا كان لي دين بمبلغ ما على السيد ارشد صالح و وفاء هذا الدين في موعد معين فاذا لم يوفي السيد صالح بهذا الموعد فهل يعني ان الدين سقط و لا يحق لصاحب الحق ان يستمر في المطالبة بحقه الذي لم يوفى, اتفق في الكثير مما كتبه السيد ايدن اوجي. موقع التركمان هو مع الكورد وارجو من الجبهة التركمانية ان تتخلى عن تركيا واجندتها التي لا تخدم مصالح التركمان على الاطلاق الان وكما كان في السابق في العهد البائد
اتعلموا من الاكراد
شه مو -الحياة للاقوى لماذا لحد الان لا تعترفون بفشلكم و سقوطكم يا من تمثلون التركمان لماذا لاتتعلمون من الاكراد السياسة والتنسيقات انهم الان يحلون مشاكل العراقوي نسقون مع العدو قبل الصديق الرجال تعلمو تعلمو وكفا النواح والبكاءالان ما هو ثاثيركم في الداخل والخارج صحيح لكم التاريخ ولكن ماذا الان التاريخ في الكتب وياما كانت هناك حضارات قوية وعظيمة عندما ضعفت انمحت من الوجود وبقيت اطلالها وعضام امواتها فقط مثل حضارات الامريكا الاتينية شوف بنفسك وقارن عندما تنشر مقالة معينة عن التركمان كم من التركمان يعلقون ويدافعون عن نفسهم وكم من تعليقات الاكراد عنكم اين هم التركمان الذي تتكلم عنهم ان وجدو لماذا لايدافعون عن نفسهم ويعلقون فقط على هذه المقالات اتصور جدلا اما عددهم قليل او انهم جبنا ول هم لديهم في الشتات الا جمع المال الرجاء الاعتراف بالامر الواقع واسفا اقول انكم كنهر صغير جدامقابل محيط كبير هم الاكراد وتعال حلي هذا الاشكال بهذه الاستراتجات التسول السياسي والتكتيات البالية ارجاء عيشوا العصر واتعلموا من الاكراد
اتعلموا من الاكراد
شه مو -الحياة للاقوى لماذا لحد الان لا تعترفون بفشلكم و سقوطكم يا من تمثلون التركمان لماذا لاتتعلمون من الاكراد السياسة والتنسيقات انهم الان يحلون مشاكل العراقوي نسقون مع العدو قبل الصديق الرجال تعلمو تعلمو وكفا النواح والبكاءالان ما هو ثاثيركم في الداخل والخارج صحيح لكم التاريخ ولكن ماذا الان التاريخ في الكتب وياما كانت هناك حضارات قوية وعظيمة عندما ضعفت انمحت من الوجود وبقيت اطلالها وعضام امواتها فقط مثل حضارات الامريكا الاتينية شوف بنفسك وقارن عندما تنشر مقالة معينة عن التركمان كم من التركمان يعلقون ويدافعون عن نفسهم وكم من تعليقات الاكراد عنكم اين هم التركمان الذي تتكلم عنهم ان وجدو لماذا لايدافعون عن نفسهم ويعلقون فقط على هذه المقالات اتصور جدلا اما عددهم قليل او انهم جبنا ول هم لديهم في الشتات الا جمع المال الرجاء الاعتراف بالامر الواقع واسفا اقول انكم كنهر صغير جدامقابل محيط كبير هم الاكراد وتعال حلي هذا الاشكال بهذه الاستراتجات التسول السياسي والتكتيات البالية ارجاء عيشوا العصر واتعلموا من الاكراد
الی رقم خمسه
ایدن آوچي -یااخی وجدي انور مردان من ام کردیه واب ترکمانی شبعنا من هذه الاتهامات الباطله دعنا نحن الترکمان نکون صریحین ماذا حصدنا من معاداه الاکراد منذ الستینیات وماذا حصدنا من الوقوف مع صدام وانت بالذات کنت مدیرا لمکتب برزان التکریتی وطارق عزیز؟؟ کفانا المهاتره وذعنا نقول الحقیقه دون لف ودوران ووالدی کان صدیقا لوالدک المرحوم فی محله عاشور ورحم الله والدتک الکردیه التی کانت من افضل الطباخات فی محلتنا.. لا یهود ولاهم یحزنون انهم اکراد یعملون بجد وبانتظام وانت تدور دفاتر عتگ حتی تثیر به احاسیس العرب ضد الاکراد وهذه عاده قدیمه ماتفید والسلام
الی رقم خمسه
ایدن آوچي -یااخی وجدي انور مردان من ام کردیه واب ترکمانی شبعنا من هذه الاتهامات الباطله دعنا نحن الترکمان نکون صریحین ماذا حصدنا من معاداه الاکراد منذ الستینیات وماذا حصدنا من الوقوف مع صدام وانت بالذات کنت مدیرا لمکتب برزان التکریتی وطارق عزیز؟؟ کفانا المهاتره وذعنا نقول الحقیقه دون لف ودوران ووالدی کان صدیقا لوالدک المرحوم فی محله عاشور ورحم الله والدتک الکردیه التی کانت من افضل الطباخات فی محلتنا.. لا یهود ولاهم یحزنون انهم اکراد یعملون بجد وبانتظام وانت تدور دفاتر عتگ حتی تثیر به احاسیس العرب ضد الاکراد وهذه عاده قدیمه ماتفید والسلام
الاعلان المتخلف
شه مو -كيف تكون مؤثرا في السياسة العراقية والكردية... ليس بالموهاترات والحكايات البالية التي عفى عليها الزمن بالعمل بالممكن والمستفيد انتم تحالفتم مع العراقية وكان الرهان خاسر اعتمدتم على تركيا ايضا كانت خاسرة عاديتم امريكا والمتحالفين معهم ايضا خاسر وجلستم ان ياتيكم الرحمة من السماء ! السياسة الان هو العمل المنظم تصور ان السلطة الكردية تعتمد على اكبر المستشارين ولها لوبي قوي في الدول المتقدمة ولها مصالح تجارية مع كافة الدول العالميةوخاصة دول الجوار دول كبرى تتهافت لغتح القنصليات في كوردستان انهم دولة ولاكن غير معترفة الان لو ارادوا ان يعلنوا دولتهم كل هذه الدول سوف تعترف بكردستان انهم حكماء لانهم يعرفون متى سيعلنون دولتهم انا حسب ظني ان لم اكن خاطا سوف يورط دولة تركيا بحرب مع اسرائيل وسف تخسر خسارة كبيرة غير متوقعة لان اسرائيل يعني امريكا فمن سوف يغلب امريكا !!! اما انتم يا تركمان سوف تخسرون خسارة كبيرة.... وسوف يقال كانت هناك شيء اسمه تركمان... انا اتعجب اين انتم ماتاثيركم في السباسة الداخلية والخارجية اين اعلامكم عندكم قناة تلفزيونية واحدة وتتكلم ليس بلغتكم بل بالعربية ومن من العرب سوف يتابع هذه القناة المتاخرة الف عام عن العصر واقترح عليكم تسمية بقناة الركلام او الدعاية المتخلفة اما الاكراد فلهم 25 او اكثر من القنواة المتقدمة تعمل فيها خبراء من جميع انحاء العالم وخاصة اخوانكم الاتراك ..... يا اخوان السياسة ليس الكلام فقط بل هي كر وفر والذي هو صديقك اليوم يمكن ان يكون عدوك غدا تعلمو الاستراجات الحديثة في السياسة وتعلمواللعب بالممكن والصداقة مع العدو السياسة عمل وعلم والخسارة اليوم حتى تربح غدا و اكرر واقول ادرسو سياسة الاكراد وتعلموا حتى لو فرضنا جدلا ان الاكراد عدوكم ... كيف فاز الاسرئيل على الفلسطينين ففي مدارس اسرئيل يتعلم اليهود اللغة العربية على مبداء تعلم لغة عدوك حتى تغلب شرهم وتعرف كيف يفكرون .... اذهبوا لمدارس السياسة الكردية وتعلموا منهم انهم حقيقة اذكياء
الاعلان المتخلف
شه مو -كيف تكون مؤثرا في السياسة العراقية والكردية... ليس بالموهاترات والحكايات البالية التي عفى عليها الزمن بالعمل بالممكن والمستفيد انتم تحالفتم مع العراقية وكان الرهان خاسر اعتمدتم على تركيا ايضا كانت خاسرة عاديتم امريكا والمتحالفين معهم ايضا خاسر وجلستم ان ياتيكم الرحمة من السماء ! السياسة الان هو العمل المنظم تصور ان السلطة الكردية تعتمد على اكبر المستشارين ولها لوبي قوي في الدول المتقدمة ولها مصالح تجارية مع كافة الدول العالميةوخاصة دول الجوار دول كبرى تتهافت لغتح القنصليات في كوردستان انهم دولة ولاكن غير معترفة الان لو ارادوا ان يعلنوا دولتهم كل هذه الدول سوف تعترف بكردستان انهم حكماء لانهم يعرفون متى سيعلنون دولتهم انا حسب ظني ان لم اكن خاطا سوف يورط دولة تركيا بحرب مع اسرائيل وسف تخسر خسارة كبيرة غير متوقعة لان اسرائيل يعني امريكا فمن سوف يغلب امريكا !!! اما انتم يا تركمان سوف تخسرون خسارة كبيرة.... وسوف يقال كانت هناك شيء اسمه تركمان... انا اتعجب اين انتم ماتاثيركم في السباسة الداخلية والخارجية اين اعلامكم عندكم قناة تلفزيونية واحدة وتتكلم ليس بلغتكم بل بالعربية ومن من العرب سوف يتابع هذه القناة المتاخرة الف عام عن العصر واقترح عليكم تسمية بقناة الركلام او الدعاية المتخلفة اما الاكراد فلهم 25 او اكثر من القنواة المتقدمة تعمل فيها خبراء من جميع انحاء العالم وخاصة اخوانكم الاتراك ..... يا اخوان السياسة ليس الكلام فقط بل هي كر وفر والذي هو صديقك اليوم يمكن ان يكون عدوك غدا تعلمو الاستراجات الحديثة في السياسة وتعلمواللعب بالممكن والصداقة مع العدو السياسة عمل وعلم والخسارة اليوم حتى تربح غدا و اكرر واقول ادرسو سياسة الاكراد وتعلموا حتى لو فرضنا جدلا ان الاكراد عدوكم ... كيف فاز الاسرئيل على الفلسطينين ففي مدارس اسرئيل يتعلم اليهود اللغة العربية على مبداء تعلم لغة عدوك حتى تغلب شرهم وتعرف كيف يفكرون .... اذهبوا لمدارس السياسة الكردية وتعلموا منهم انهم حقيقة اذكياء
برجس شويش
عراقي عربي -التركمان شعب مسلمي ولا يتحالفون مع اليهود وأمريكا لاغتصاب جزء من العراق كما فعل الأكراد
برجس شويش
عراقي عربي -التركمان شعب مسلمي ولا يتحالفون مع اليهود وأمريكا لاغتصاب جزء من العراق كما فعل الأكراد
ارشد الصالحي والترك
رازان كركوكي -وجوه كالحة على الواجهة التركمانيةرازان كركوكي_كاتب وباحث في الشؤن التركمانيةهؤلاء هم غيض من فيض ممن احتلوا الواجهة التركمانية وقعدوا على صدور التركمان بثقلهم الكئيب وهم ينفخون في صدورهم آيات الحقد والبغض ضد كل ماهو كردي حتى لو كان غير منتميا للاحزاب الكردية فالمهم عندهم محاربة العنصر الكردي في العراق بكل السبل لا لشئ سوى لان الدولة التركية تريد الانتقام من اكرادها عن طريق محاربة اكراد العراق..والانكى من ذلك ان هذه الوجوه الكالحة لاتمت للتركمان بصلة اذ ان اكثريتهم ينحدرون من آصول كردية او عربية او غيرها من الاقوام نبذت في حينها من اصولها الحقيقية لشواذها الاجتماعي واصبحت بمرور الزمن بحكم القول العراقي الذي يطلق على ناكر اصله(نغلآ)..والمتتبع لتاريخ هؤلاء الاقزام لايجد شيئا من ماضيهم يستحق المجد او الفخر او التباهي بالمأساة والتعرض للاعتقالات والتشرد نتيجة النضال والكفاح ضد طغيان الانطمة السابقة فأغلبهم قد ظهر بعد سقوط النظام السابق وفرضوا انفسهم كأبطال ومناضلين وكانوا سابقا يشغلون مناصب رفيعة في المؤسسات الحكومية والحزبية التابعة للنظام السابق ويقتادون من نعماته وخيراته اجير خدماتهم الجليلة,وقد اوهموا التركمان عبر التقليد الاعمى للاكراد والاشوريين والشيعة بأن لهم في العراق قضية كقضايا الشعوب العراقية الاخرى بل ان قضيتهم اعمق واعدل من قضايا الاخرين وعدالتها تكمن بأن الاكراد وليست الحكومات العراقية هي التي اضطهدت ومازالت تضطهد التركمان وتمارس بحقهم صنوف القهر والعذاب وسلبت حقوقهم الثقافية ومارست سياسة الاقصاء والتهميش بحقهم من بغداد...وخلقوا في نفوسهم ماضي ملئ بالمجازر والاعدامات والاعتقالات بل وصل الكذب بهم لدرجة الادعاء بوجود مقابر جماعية عديدة للتركمان في نفس الوقت يتحسرون لوكان في مدينة حلبجة الكردية شخص تركماني قضي في القصف الكيميائي ليجعلوا منه صرحا شامخا (للشهيد)التركماني المنشود,وعليه واستنادا الى وجود مثل هكذا قضية عادلة فيجب ان يدخلوا في عقلية التركماني وجوب بروز قائد تاريخي وبطل يقود التركمان ويعيد لهم كرامتهم وحقوقهم ويثأرلهم ويهين اعدائهم الذين بالطبع هم الاكراد وليس سواهم,ومن سؤ حظ الشعب الكردي فأن تواجدهم الجغرافي الممتد من الموصل وحتى مندلي حتمت عليهم العيش مع التركمان وبالرغم من حسن نواياهم وطيبتهم معهم غير انهم لم يكونوا يتلقون منهم اي رد للجم
ارشد الصالحي والترك
رازان كركوكي -وجوه كالحة على الواجهة التركمانيةرازان كركوكي_كاتب وباحث في الشؤن التركمانيةهؤلاء هم غيض من فيض ممن احتلوا الواجهة التركمانية وقعدوا على صدور التركمان بثقلهم الكئيب وهم ينفخون في صدورهم آيات الحقد والبغض ضد كل ماهو كردي حتى لو كان غير منتميا للاحزاب الكردية فالمهم عندهم محاربة العنصر الكردي في العراق بكل السبل لا لشئ سوى لان الدولة التركية تريد الانتقام من اكرادها عن طريق محاربة اكراد العراق..والانكى من ذلك ان هذه الوجوه الكالحة لاتمت للتركمان بصلة اذ ان اكثريتهم ينحدرون من آصول كردية او عربية او غيرها من الاقوام نبذت في حينها من اصولها الحقيقية لشواذها الاجتماعي واصبحت بمرور الزمن بحكم القول العراقي الذي يطلق على ناكر اصله(نغلآ)..والمتتبع لتاريخ هؤلاء الاقزام لايجد شيئا من ماضيهم يستحق المجد او الفخر او التباهي بالمأساة والتعرض للاعتقالات والتشرد نتيجة النضال والكفاح ضد طغيان الانطمة السابقة فأغلبهم قد ظهر بعد سقوط النظام السابق وفرضوا انفسهم كأبطال ومناضلين وكانوا سابقا يشغلون مناصب رفيعة في المؤسسات الحكومية والحزبية التابعة للنظام السابق ويقتادون من نعماته وخيراته اجير خدماتهم الجليلة,وقد اوهموا التركمان عبر التقليد الاعمى للاكراد والاشوريين والشيعة بأن لهم في العراق قضية كقضايا الشعوب العراقية الاخرى بل ان قضيتهم اعمق واعدل من قضايا الاخرين وعدالتها تكمن بأن الاكراد وليست الحكومات العراقية هي التي اضطهدت ومازالت تضطهد التركمان وتمارس بحقهم صنوف القهر والعذاب وسلبت حقوقهم الثقافية ومارست سياسة الاقصاء والتهميش بحقهم من بغداد...وخلقوا في نفوسهم ماضي ملئ بالمجازر والاعدامات والاعتقالات بل وصل الكذب بهم لدرجة الادعاء بوجود مقابر جماعية عديدة للتركمان في نفس الوقت يتحسرون لوكان في مدينة حلبجة الكردية شخص تركماني قضي في القصف الكيميائي ليجعلوا منه صرحا شامخا (للشهيد)التركماني المنشود,وعليه واستنادا الى وجود مثل هكذا قضية عادلة فيجب ان يدخلوا في عقلية التركماني وجوب بروز قائد تاريخي وبطل يقود التركمان ويعيد لهم كرامتهم وحقوقهم ويثأرلهم ويهين اعدائهم الذين بالطبع هم الاكراد وليس سواهم,ومن سؤ حظ الشعب الكردي فأن تواجدهم الجغرافي الممتد من الموصل وحتى مندلي حتمت عليهم العيش مع التركمان وبالرغم من حسن نواياهم وطيبتهم معهم غير انهم لم يكونوا يتلقون منهم اي رد للجم