أخبار

شعث يؤكد دعم الاتحاد الأوروبي للتوجه الفلسطيني للأمم المتحدة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

رام الله: قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض العلاقات الخارجية للحركة الدكتور نبيل شعث إن وزراء خارجية أوروبيين أكدوا أنهم سيدعمون التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة وأنهم لن يصوتوا ضد أي قرار فلسطيني إن لم يصوتوا لصالحه.

وأضاف شعث في حديث إذاعي أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي كلفوا وزيرة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كآثرين آشتون لعرض رؤية الاتحاد على الرئيس محمود عباس من موضوع التوجه إلى الأمم المتحدة.

وقال شعث إن الرئيس عباس سيتلقى تقريرا من وزراء خارجية الدول العربية حول ما أنجزوه خلال الفترة الماضية إضافة إلى أنه سيقدم تقريرا مفصلا عن نتائج الجهود التي أجرتها القيادة خلال الأسبوعين الأخيرين ونتائج لقاءاته بالمبعوثين الأميركيين ديفيد هيل ، ودينس روس ومبعوث الرباعية الدولية توني بلير.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يوم لفلسطين
احمد الحيح -

تقرير خاص في المسألة الفلسطينية :*أحمد عبد الكريم ألحيح’’بن بيلا’’ألأثنين:12.9.2011اليوم الاثنين وفي القاهرة وبحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تعقد لجنة المتابعة العربية للسلام اجتماعا لها’وذلك كجلسة ختامية قبل التوجه الفلسطيني للامم المتحدة لمطالبتها بالعضوية الكاملة للدولة الفلسطينية على حدود عام 1967.ألأستراتيجية الفلسطينية كما يقدمها عريقات :ان تقديم الطلب للأمم المتحدة’ سيتم عبر رسالة يوجهها عباس بصفته رئيس منظمة التحرير، كونها صاحبة السيادة والتمثيل للشعب الفلسطيني، إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ونسخة إلى رئيس مجلس الأمن، وهذه الخطوة هي مجرد البداية لطريق طويل، وهدفها ليس نزع الشرعية عن أحد أو عزله، بل عزل الاحتلال ونزع الشرعية عنهان التوجه إلى الأمم المتحدة ليس الإستراتيجية الوطنية الفلسطينية، بل هو جزء منها ’وأن الخطوة التي تعتزم القيادة الفلسطينية القيام بها، تتمثل في طلب العضوية الكاملة في الأمم المتحدة على أساس دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس. ان التوجه الفلسطيني للامم المتحدة هدفه العضوية الكاملة لدولة فلسطين، مشيرا الى إن هناك خلطا في المفاهيم حول الغرض من وراء توجه القيادة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة.وهناك خلط في المفاهيم حول استحقاقات أيلول، كالقول إنه يأتي في إطار السعي لنيل الاستقلال، وهو ما تم لنا عام 1988 في الجزائر، أو كالقول لطلب الحصول على الاعتراف وهو ما ينطوي أيضا على مغالطات، فالاعتراف ليس من شأن الأمم المتحدة، بل أساسه يأتي من الدول منفردة، وهو ما نسعى وسعينا إليه في حملة دبلوماسية واسعة وشاملة. 1:ان الإستراتيجية تقوم على استعادة الأرض المحتلة عام 1967. 2:عدم السماح لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإبقاء الوضع الحالي على ما هو عليه.3: ان التوجه الفلسطيني للامم المتحدة هدفه العضوية الكاملة لدولة فلسطين''واشار الى عدة دول امتد بها الزمن في طلب العضوية في الأمم المتحدة لسنوات، وحجزت طلباتها لأشهر كمقدونيا، واليابان، والأردن.4:إن من يعتقد بأهمية السلام، ومبدأ الدولتين يتوجب عليه أن يدعم توجهنا لا أن يعطله. 5:ان اعتراف الامم المتحدة بعضوية دولة فلسطين على حدود عام 1967 لا يعني انتهاء الاحتلال والاستيطان، 6:إذا ما تم لنا الاعتراف فلا نعتقد أن الاستيطان سيزول مباشرة أو الاستفزازات والجرائم الإسرائيلية،

يوم لفلسطين
احمد الحيح -

تقرير خاص في المسألة الفلسطينية :*أحمد عبد الكريم ألحيح’’بن بيلا’’ألأثنين:12.9.2011اليوم الاثنين وفي القاهرة وبحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تعقد لجنة المتابعة العربية للسلام اجتماعا لها’وذلك كجلسة ختامية قبل التوجه الفلسطيني للامم المتحدة لمطالبتها بالعضوية الكاملة للدولة الفلسطينية على حدود عام 1967.ألأستراتيجية الفلسطينية كما يقدمها عريقات :ان تقديم الطلب للأمم المتحدة’ سيتم عبر رسالة يوجهها عباس بصفته رئيس منظمة التحرير، كونها صاحبة السيادة والتمثيل للشعب الفلسطيني، إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ونسخة إلى رئيس مجلس الأمن، وهذه الخطوة هي مجرد البداية لطريق طويل، وهدفها ليس نزع الشرعية عن أحد أو عزله، بل عزل الاحتلال ونزع الشرعية عنهان التوجه إلى الأمم المتحدة ليس الإستراتيجية الوطنية الفلسطينية، بل هو جزء منها ’وأن الخطوة التي تعتزم القيادة الفلسطينية القيام بها، تتمثل في طلب العضوية الكاملة في الأمم المتحدة على أساس دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس. ان التوجه الفلسطيني للامم المتحدة هدفه العضوية الكاملة لدولة فلسطين، مشيرا الى إن هناك خلطا في المفاهيم حول الغرض من وراء توجه القيادة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة.وهناك خلط في المفاهيم حول استحقاقات أيلول، كالقول إنه يأتي في إطار السعي لنيل الاستقلال، وهو ما تم لنا عام 1988 في الجزائر، أو كالقول لطلب الحصول على الاعتراف وهو ما ينطوي أيضا على مغالطات، فالاعتراف ليس من شأن الأمم المتحدة، بل أساسه يأتي من الدول منفردة، وهو ما نسعى وسعينا إليه في حملة دبلوماسية واسعة وشاملة. 1:ان الإستراتيجية تقوم على استعادة الأرض المحتلة عام 1967. 2:عدم السماح لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإبقاء الوضع الحالي على ما هو عليه.3: ان التوجه الفلسطيني للامم المتحدة هدفه العضوية الكاملة لدولة فلسطين''واشار الى عدة دول امتد بها الزمن في طلب العضوية في الأمم المتحدة لسنوات، وحجزت طلباتها لأشهر كمقدونيا، واليابان، والأردن.4:إن من يعتقد بأهمية السلام، ومبدأ الدولتين يتوجب عليه أن يدعم توجهنا لا أن يعطله. 5:ان اعتراف الامم المتحدة بعضوية دولة فلسطين على حدود عام 1967 لا يعني انتهاء الاحتلال والاستيطان، 6:إذا ما تم لنا الاعتراف فلا نعتقد أن الاستيطان سيزول مباشرة أو الاستفزازات والجرائم الإسرائيلية،

الموقف الاوروبي
احمد الحيح -

اعلن مصدر اوروبي ان وزيرة خارجية اوروبا كاثرين اشتون ستقوم الاسبوع المقبل بمهمة لدى الفلسطينيين والاسرائيليين، فيما ستبدأ في نيويورك اعمال الجمعية العمومية للامم المتحدة. واوضح هذا المصدر الخميس ستتوجه الى القاهره حيث تلتقي مختلف وزراء الدول الاعضاء في الجامعة العربية، ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس واضاف ستتوجه ايضا الى اسرائيل لتلتقي السلطات هناك. واشار المصدر الى ان رحلة اشتون هذه تندرج في اطار جهودها لاطلاق محادثات السلام في الشر

الموقف الاوروبي
احمد الحيح -

اعلن مصدر اوروبي ان وزيرة خارجية اوروبا كاثرين اشتون ستقوم الاسبوع المقبل بمهمة لدى الفلسطينيين والاسرائيليين، فيما ستبدأ في نيويورك اعمال الجمعية العمومية للامم المتحدة. واوضح هذا المصدر الخميس ستتوجه الى القاهره حيث تلتقي مختلف وزراء الدول الاعضاء في الجامعة العربية، ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس واضاف ستتوجه ايضا الى اسرائيل لتلتقي السلطات هناك. واشار المصدر الى ان رحلة اشتون هذه تندرج في اطار جهودها لاطلاق محادثات السلام في الشر

آشتون في مصر
احمد الحيح -

آشتون في مصر لبحث الأوضاع الأخيرة بالمنطقة12.9.2011تلتقي صباح اليوم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون بـ محمد عمرو وزير الخارجية لبحث الأوضاع الأخيرة بعد أحداث السفارة الإسرائيلية. وسقوط نظام القذافي والمبادرة العربية للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين وتداعيات ذلك علي مصر والمنطقة العربية.. ضمن زيارتها لمصر اليوم وغدا كما تلتقي ظهرا مع الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي كما تشارك مساءا في اجتماع اللجنة الوزارية لمبادرة السلام العربية والذي يناقش الأوضاع والعلاقات الفلسطينية الإسرائيلية بمشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن

آشتون في مصر
احمد الحيح -

آشتون في مصر لبحث الأوضاع الأخيرة بالمنطقة12.9.2011تلتقي صباح اليوم وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون بـ محمد عمرو وزير الخارجية لبحث الأوضاع الأخيرة بعد أحداث السفارة الإسرائيلية. وسقوط نظام القذافي والمبادرة العربية للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين وتداعيات ذلك علي مصر والمنطقة العربية.. ضمن زيارتها لمصر اليوم وغدا كما تلتقي ظهرا مع الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي كما تشارك مساءا في اجتماع اللجنة الوزارية لمبادرة السلام العربية والذي يناقش الأوضاع والعلاقات الفلسطينية الإسرائيلية بمشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن

the day after
احمد الحيح -

the day afterماذا بعد؟الموقف المحسوم، أميركيا’ يدعو أوباما الفلسطينيين الى العودة الى المفاوضات. يقول ضمناً إنهم مسؤولون عن انقطاعها، ويتجاهل أنها توقفت حين رفض الجانب الإسرائيلي تجميد بناء المستوطنات، في مجابهة متحدية لأوباما نفسه بالأساس. ويعلن أنه سيخرج البطاقة الحمراء من جيبه، قطعاً للطريق أمام مزايدات صهيونية من الكونغرس ذي الغالبية الجمهورية، على ما يقال تبريراً لمواقفه.وعينه على الحملة الانتخابية ..الذي يطرحه الأوروبيون للضغط على السلطة وحملها على التراجع، هو حقاً السؤال المركزي: كيف سيتصرف الفلسطينيون في اليوم التالي؟ تلك هي المسألة التي يجدر الاستعداد لها.أما الأوروبيون، وهم على تماس حميم مع الموضوع الفلسطيني، فيظهرون كأبطال في انفصام الشخصية، حائرين في أمرهم بسبب الإزعاج الذي يتسبب لهم به موضوع التوجه الى الأمم المتحدة. فيسعون لإيجاد ما يسمونه حلولاً وسطاً، تضغط على الطرف الفلسطيني، الأضعف، لإعادته الى الرشد. وهم يستخدمون في هذا السياق واقعة كونهم مصدر تمويل السلطة الرئيس، ويخيفون الفلسطينيين بالإشارة الى النتائج العقابية التي ستترتب على خطوتهم، ويعتبرون أنهم يتسببون بها لأنفسهم مجاناً&. بل وصل الأمر أخيراً بالسيد جوبيه الى الكلام عن فشل للجميع وعن كارثة بخصوص التصويت في الجمعية العامة. وهو سبق له التشاطر بدعوة الفلسطينيين الى الاعتراف بـ يهودية إسرائيل مقابل الحصول على اعتراف أممي بدولتهم. فتبنى موقف نتانياهو الذي سبق له أن قال أمام الكونغرس في أيار (مايو) الفائت، إن إسرائيل ستصوت الى جانب الاعتراف بدولة فلسطينية إذا وافقت السلطة على الصفة اليهودية للدولة الإسرائيلية! والحل الوسط الذي تفتقت عنه العبقرية الأوروبية يقترح حصول الفلسطينيين على دولة غير كاملة العضوية، أي تحوز صفة المراقب المشددة، مما يحرر الإسرائيليين من قلقامتلاك الجانب الفلسطيني لحق اللجوء الى محكمة الجزاء الدولية. وبتعبير آخر، يمنح الحل الوسط إسرائيل حرية الاستمرار في جرائمها من دون آلية مساءلة. وفي الواقع، لعل تلك النقطة هي المكسب المادي الوحيد الذي سيناله الفلسطينيون لو أصبحت لهم دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة، علاوة على المكسب الرمزي والمعنوي. فالواقع الاحتلالي لن يزول بمجرد الاعتراف الأممي، وهي ستكون دولة تحت الاحتلال. مركز فلسطين لتحليل وحفظ المعلومات: منظمة التحرير الفلسطي

the day after
احمد الحيح -

the day afterماذا بعد؟الموقف المحسوم، أميركيا’ يدعو أوباما الفلسطينيين الى العودة الى المفاوضات. يقول ضمناً إنهم مسؤولون عن انقطاعها، ويتجاهل أنها توقفت حين رفض الجانب الإسرائيلي تجميد بناء المستوطنات، في مجابهة متحدية لأوباما نفسه بالأساس. ويعلن أنه سيخرج البطاقة الحمراء من جيبه، قطعاً للطريق أمام مزايدات صهيونية من الكونغرس ذي الغالبية الجمهورية، على ما يقال تبريراً لمواقفه.وعينه على الحملة الانتخابية ..الذي يطرحه الأوروبيون للضغط على السلطة وحملها على التراجع، هو حقاً السؤال المركزي: كيف سيتصرف الفلسطينيون في اليوم التالي؟ تلك هي المسألة التي يجدر الاستعداد لها.أما الأوروبيون، وهم على تماس حميم مع الموضوع الفلسطيني، فيظهرون كأبطال في انفصام الشخصية، حائرين في أمرهم بسبب الإزعاج الذي يتسبب لهم به موضوع التوجه الى الأمم المتحدة. فيسعون لإيجاد ما يسمونه حلولاً وسطاً، تضغط على الطرف الفلسطيني، الأضعف، لإعادته الى الرشد. وهم يستخدمون في هذا السياق واقعة كونهم مصدر تمويل السلطة الرئيس، ويخيفون الفلسطينيين بالإشارة الى النتائج العقابية التي ستترتب على خطوتهم، ويعتبرون أنهم يتسببون بها لأنفسهم مجاناً&. بل وصل الأمر أخيراً بالسيد جوبيه الى الكلام عن فشل للجميع وعن كارثة بخصوص التصويت في الجمعية العامة. وهو سبق له التشاطر بدعوة الفلسطينيين الى الاعتراف بـ يهودية إسرائيل مقابل الحصول على اعتراف أممي بدولتهم. فتبنى موقف نتانياهو الذي سبق له أن قال أمام الكونغرس في أيار (مايو) الفائت، إن إسرائيل ستصوت الى جانب الاعتراف بدولة فلسطينية إذا وافقت السلطة على الصفة اليهودية للدولة الإسرائيلية! والحل الوسط الذي تفتقت عنه العبقرية الأوروبية يقترح حصول الفلسطينيين على دولة غير كاملة العضوية، أي تحوز صفة المراقب المشددة، مما يحرر الإسرائيليين من قلقامتلاك الجانب الفلسطيني لحق اللجوء الى محكمة الجزاء الدولية. وبتعبير آخر، يمنح الحل الوسط إسرائيل حرية الاستمرار في جرائمها من دون آلية مساءلة. وفي الواقع، لعل تلك النقطة هي المكسب المادي الوحيد الذي سيناله الفلسطينيون لو أصبحت لهم دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة، علاوة على المكسب الرمزي والمعنوي. فالواقع الاحتلالي لن يزول بمجرد الاعتراف الأممي، وهي ستكون دولة تحت الاحتلال. مركز فلسطين لتحليل وحفظ المعلومات: منظمة التحرير الفلسطي