أخبار

القذافي: ما يجري في ليبيا مهزلة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

طرابلس:وصف الزعيم الليبي الفار معمر القذافي الاحداث الجارية في ليبيا بانها "مهزلة" داعيا الى "عدم تصديق" الاطاحة بالنظام، في تسجيل صوتي تم بثه الثلاثاء.
وقال القذافي في التسجيل الذي بثته قناة "الرأي" التي تتخذ مقرا لها في سوريا ان "ما يحصل في ليبيا مهزلة شرعيتها معلقة مع قنابل الجو التي لن تدوم".

واضاف "لا تفرحوا ولا تصدقوا ان هناك نظاما اطيح به او ان هناك نظاما فرض على الشعب الليبي بالقصف الجوي والبري".
وتابع القذافي المتواري عن الانظار منذ سقوط طرابلس الشهر الماضي "النظام السياسي في ليبيا هو نظام سلطة الشعب يمارسه كل الليبيين رجالا ونساء في المؤتمرات الشعبية واللجان الشعبية. ليس للقذافي نظام سياسي حتى تتم الاطاحة به".

كما اكد القذافي ان "لا شرعية الا لسلطة الشعب والمؤتمرات العامة وما عدا ذلك فهو باطل وغير شرعي".
وكانت قناة الراي بثت اخر تسجيل صوتي للقذافي في الثامن من الشهر الجاري الا انها نقلت عنه بعدها رسالتين قامت بقراءتهما على الهواء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فعلا مهزلة
الريس -

ان يطلب قائد دولة من سلاح الجو قصف متظاهرين ومدن ويذكرهم بمصير الفلوجه وميدان السما وقصف مجلس النواب الروسي ، فعلا مهزله ، حمدلله علي سلامة الطيارين الليبين الشرفاء من مالطاووصولهم الي طرابلس.

فعلا مهزلة
الريس -

ان يطلب قائد دولة من سلاح الجو قصف متظاهرين ومدن ويذكرهم بمصير الفلوجه وميدان السما وقصف مجلس النواب الروسي ، فعلا مهزله ، حمدلله علي سلامة الطيارين الليبين الشرفاء من مالطاووصولهم الي طرابلس.

يا مهزلة العرب
راني -

مافي مهزلة في لبييا غيرك انت اكبر مهزلة في تاريخ العرب المشين

يا مهزلة العرب
راني -

مافي مهزلة في لبييا غيرك انت اكبر مهزلة في تاريخ العرب المشين

أنت مهزلة المهازل
ليبيا حرة وقذافي بره -

اعترف الإتحاد الإفريقي اليوم بالمجلس الوطني الانتقالي الليبي حكومة شرعية ووحيدة للشعب الليبي !!! من بقى لك؟؟؟

كان عهدك أسوداً!
وصرت ماضي غابراً!!!! -

مجموعة الاتصال تجتمع في نيويورك بخصوص ليبيا بحضور عبد الجليل و اوباما وبان كي مون واخرين. تم استبدال العلم الليبي واسم البلاد إلى ليبيا بدلاً من اسم ثلاثة كيلومتر دون معنى ولا هدف!