فورد يصف مخاوف الأقليات في سوريا بالمبالغ فيها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: قال السفير الاميركي في دمشق روبرت فورد ان المسيحيين السوريين وغيرهم من الأقليات يخافون نفوذ المتطرفين الاسلاميين في الحكم الذي يأتي إذا سقط الرئيس بشار الأسد. ولكنه اعرب عن اعتقاده بأن مخاوفهم مبالغ فيها.
واشار فورد في حديث نشرته صحيفة واشنطن تايمز الى ان الانطباعات التي خرج بها من تنقلاته ان نفوذ المتطرفين الاسلاميين ليس قويا في سوريا مثلما هو في العراق أو الجزائر على سبيل المثال. واستدرك الدبلوماسي الاميركي قائلا "ولكن المخاوف التي تشعر بها مكونات من المجتمع السوري لا يمكن تجاهلها".
ويشكل المسيحيون نحو 10 في المئة من سكان سوريا البالغ عددهم 21 مليونا فيما يشكل العلويون الذين ينتمي اليهم الأسد 12 في المئة ، بحسب واشنطن تايمز.
وقال السفير الاميركي ان على المجلس الوطني الذي اعلنت المعارضة السورية تشكيله مؤخرا ان يطمئن أفراد الأقليتين المسيحية والعلوية الى انهم لن يتعرضوا للاضطهاد على أيدي الأغلبية السنية في أي حكومة جديدة.
وقال فورد "اننا دعونا المعارضة السورية الى تطوير رؤية يتفقون عليها جميعهم فيما يتعلق بالدولة وطريقة عملها ، وان احدى القضايا المطروحة هي كيف ستتعامل المعارضة مع مسألة الدين والأقليات الدينية".
وتابع فورد ان على المعارضة ان تقدم في نهاية المطاف ما يقنع المسيحيين أو العلويين بأن التغيير يخدم مصالح هذه المكونات على نحو أفضل.
ولاحظت صحيفة واشنطن تايمز ان اقناع المسيحيين قد يكون صعبا مشيرة الى ان كثيرين منهم لاجئون نزحوا من العراق ، وان تقريرا مستقلا كشف ان نحو 93 الف مسيحي هربوا من مصر منذ ثورة شباط/فبراير.
وكانت الانتفاضة السورية المستمرة منذ ستة اشهر انعشت الآمال بمجئ حكومة لا تعادي الولايات المتحدة. ولكن السفير فورد قال في حديث الصحفي ان الحكم الديمقراطي لن يؤيد بالضرورة اهداف الولايات المتحدة في المنطقة رغم ان ناشطين في المعارضة يبقون ممتنين للدعم الاميركي. واضاف "علي ان اكون صادقا واقول ان هناك في عموم سوريا نوعا من الريبة عميقة الجذور تجاه الولايات المتحدة" سببه الغضب على السياسات الاميركية بشأن العراق وتجاه اسرائيل.
وكان الرئيس اوباما عين فورد سفيرا مؤقتا لمدة عام خلال اجازة الكونغرس بعد احتجاج صقور السياسة الخارجية على ارسال سفير الى دمشق. ولكن فورد نال اعجاب العديد من اعضاء مجلس الشيوخ بسبب مجاهرته بتحدي الأسد وحملته ضد المحتجين. وقام السفير بزيارة المحتجين في مناطق ساخنة وحضر مجالس العزاء على ارواح ناشطين وشجب علنا نظام الأسد لقتله 2700 مدني.
وقال عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الجمهوري وعضو لجنة العلاقات الخارجية في المجلس جيمس اينهوف انه غيَّر رأيه بالسفير الذي قام "بأشياء تثير الاعجاب حقا" منوها بزيارات فورد لمناطق الاحتجاجات وتعرضه لمضايقة السلطات.
وكانت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ وافقت على تعيين فورد بأغلبية صوت واحد ولكن المصادقة على تعيينه في جلسة كاملة لمجلس الشيوخ قد تُجهض بتصويت الذين ما زالوا يشكون في جدوى بقائه.
وقال عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الجمهوري مارك كيرك انه تحدث مع بعض الجمهوريين في المجلس ممن لديهم تحفظات على فورد "ولكني اعتقد ان الموقف تغير لأن السياسة الخارجية الاميركية تغيرت".
وأكد السناتور المستقل جو ليبرمان الذي كان هو ايضا من المعارضين لإرسال سفير الى سوريا انه "متفائل بحذر" بمصادقة مجلس الشيوخ على تعيين فورد. وقال ليبرمان ان فورد اصبح "رمز الدعم الاميركي للشعب السوري وستكون هزيمة لقضية الحرية وما يقرب من الانتصار للأسد إذا لم نصادق على تعيين روبرت فورد".
التعليقات
رأي
محمود حمدان -تخاف الأقليات من نفوذ الإسلاميين وتأمن لهولاكو سورية الذي حول سورية إلى مزرعة لأكثر حزب فاشية في تاريخ الإنسانية ألا وهو حزب الله، الذي سيحرق الأخضر واليابس وأول ماستقطع سكينه هي رؤوس الأقليات؟ ماهي السخافات؟
رأي
محمود حمدان -تخاف الأقليات من نفوذ الإسلاميين وتأمن لهولاكو سورية الذي حول سورية إلى مزرعة لأكثر حزب فاشية في تاريخ الإنسانية ألا وهو حزب الله، الذي سيحرق الأخضر واليابس وأول ماستقطع سكينه هي رؤوس الأقليات؟ ماهي السخافات؟
تمرد ارهابي مسلح
وطني -شو مشان العراق الم يتكلم هذا الابله فورد بنفس الكلام عندما كان يعمل في بغداد
تمرد ارهابي مسلح
وطني -شو مشان العراق الم يتكلم هذا الابله فورد بنفس الكلام عندما كان يعمل في بغداد
عاش الاستبداد
الياس الياس -عندي الحل لتخوف الكهنوتية الدينية المتحالفة مع الاستبداد:أولا، يمكن القول أن المسيحيين والأقليات في سوريا لا يجب عليهم الخروج من تقوقعهم وبكائيات المظلومية متكئين بذلك على تراث طويل عند الشيعة واليهود.. كتشكيل غيتوات تقيهم من وهم الخوف.. ففي بلاد العرب لم يجبد اليهود ملجأ ابان محاكم التفتيش.. ولم يشعر المسيحيون والأقليات براحة ولا كسكان اصليين جزءا من هذه المجتمعات في التاريخ السابق للاستبداد.. وعليه فيكون الحل بالمزيد من تاييد الاستبداد والعزلة وخلق عداوات وهمية مع الأكثرية الدينية ليبقى الأمر على نحو هضم حقوق المواطنين جميعا لأجل راحة بعض المتوهمين بان تاريخ سوريا بدأ فقط بوصول هذه الطغمة الحاكمة.. وإذا لم تعجب التطمينات التاريخية للتعايش المعروف في عالمنا العربي جل الكهنوت فلننطلق إلى الخيار الثاني..ثانيا، طلب تطمينات من روما والفاتيكان.. وروما الجديدة هنا الولايات المتحدة والفاتيكان هو البابا.. بمعنى آخر شعور واشعار المسيحيين العرب وكأنهم حالة طارئة وليسوا ابناء هذه الارض وانهم اصلاء وليسوا دخلاء ولا مهاجرين الى بلادهم.. فخلق نظام طائفي قائم على المحاصصة والحماية الاجنبية كما يصبوا اليه الراعي وطوني في دمشق من اصحاب رمي البيض على السفير الفرنسي من جهة ومطالبة قتل الشعب من الجهة الثانية بكل قوة للقضاء على "المؤامرة" يخلق شيئا آخرا غير الذي عرفناه في التاريخ السوري.. هذا الحل القائم على التطمينات تلو التطمينات التي قدمها الشعب السوري باتت محل تندر من الشعب نفسه فصار الهمس" نحن الأغلبية الذين نُقتل ونهان وتهاجم مدننا وقرانا وتداس مصاحفنا ومساجدنا وتقصف مآذنها ويتهكم الإعلام السوري ويحرض علينا بحجة اننا ارهابيون وسلفيون وعرعوريون .. نحن الذين بتنا نحتاج لتطمينات.. وهذا ما يشاع الان وبكل قوة.. وهنا مكمن الخطر يا اصحاب العقول اذا بقيت عقول في ظل الاستبداد.. وان لم يك ذلك كافيا للكهنوت في دمشق وحلب وبيروت والسويداء فهاكم الاقتراح الثالث الذي سيريح 10 % أو 15 % بالإجمال في سوريا..ثالثا، هذا الاقتراح تعمل عليه الديكتاتورية وعصابات القتل وفرقها في سوريا بقيادة بشار ولسان حاله يقول: تحالفوا معي وأنا أقتل لكم نصف الشعب لتشعروا بأمان بعد أن أركع البقية.. ومن التراث المسحيحي الحقيقي لا يمكن لعاقل أن يقبل القتل بحجج واهية وترهات عن خوف مستقبلي دون الخوض الحق
عاش الاستبداد
الياس الياس -عندي الحل لتخوف الكهنوتية الدينية المتحالفة مع الاستبداد:أولا، يمكن القول أن المسيحيين والأقليات في سوريا لا يجب عليهم الخروج من تقوقعهم وبكائيات المظلومية متكئين بذلك على تراث طويل عند الشيعة واليهود.. كتشكيل غيتوات تقيهم من وهم الخوف.. ففي بلاد العرب لم يجبد اليهود ملجأ ابان محاكم التفتيش.. ولم يشعر المسيحيون والأقليات براحة ولا كسكان اصليين جزءا من هذه المجتمعات في التاريخ السابق للاستبداد.. وعليه فيكون الحل بالمزيد من تاييد الاستبداد والعزلة وخلق عداوات وهمية مع الأكثرية الدينية ليبقى الأمر على نحو هضم حقوق المواطنين جميعا لأجل راحة بعض المتوهمين بان تاريخ سوريا بدأ فقط بوصول هذه الطغمة الحاكمة.. وإذا لم تعجب التطمينات التاريخية للتعايش المعروف في عالمنا العربي جل الكهنوت فلننطلق إلى الخيار الثاني..ثانيا، طلب تطمينات من روما والفاتيكان.. وروما الجديدة هنا الولايات المتحدة والفاتيكان هو البابا.. بمعنى آخر شعور واشعار المسيحيين العرب وكأنهم حالة طارئة وليسوا ابناء هذه الارض وانهم اصلاء وليسوا دخلاء ولا مهاجرين الى بلادهم.. فخلق نظام طائفي قائم على المحاصصة والحماية الاجنبية كما يصبوا اليه الراعي وطوني في دمشق من اصحاب رمي البيض على السفير الفرنسي من جهة ومطالبة قتل الشعب من الجهة الثانية بكل قوة للقضاء على "المؤامرة" يخلق شيئا آخرا غير الذي عرفناه في التاريخ السوري.. هذا الحل القائم على التطمينات تلو التطمينات التي قدمها الشعب السوري باتت محل تندر من الشعب نفسه فصار الهمس" نحن الأغلبية الذين نُقتل ونهان وتهاجم مدننا وقرانا وتداس مصاحفنا ومساجدنا وتقصف مآذنها ويتهكم الإعلام السوري ويحرض علينا بحجة اننا ارهابيون وسلفيون وعرعوريون .. نحن الذين بتنا نحتاج لتطمينات.. وهذا ما يشاع الان وبكل قوة.. وهنا مكمن الخطر يا اصحاب العقول اذا بقيت عقول في ظل الاستبداد.. وان لم يك ذلك كافيا للكهنوت في دمشق وحلب وبيروت والسويداء فهاكم الاقتراح الثالث الذي سيريح 10 % أو 15 % بالإجمال في سوريا..ثالثا، هذا الاقتراح تعمل عليه الديكتاتورية وعصابات القتل وفرقها في سوريا بقيادة بشار ولسان حاله يقول: تحالفوا معي وأنا أقتل لكم نصف الشعب لتشعروا بأمان بعد أن أركع البقية.. ومن التراث المسحيحي الحقيقي لا يمكن لعاقل أن يقبل القتل بحجج واهية وترهات عن خوف مستقبلي دون الخوض الحق
الى الياس
مستغرب -اكتب باسمك الحقيقي أولا , وثانيا انت مثال للطائفية المقيتة , التي يتحدث عنها الكتاب والمفكرين ومن بينهم سفيرك الامريكي هذا .
الى الياس
مستغرب -اكتب باسمك الحقيقي أولا , وثانيا انت مثال للطائفية المقيتة , التي يتحدث عنها الكتاب والمفكرين ومن بينهم سفيرك الامريكي هذا .
إلى رقم 4
برافو الياس رقم 3 -إلى رقم 4. لا تتكلم باسم المسيحيين والدروز و الأكراد. تكلم فقط باسمك وباسم طائفتك التي ستجر أو بالأحرى جرت سوريا إلى مستنقع دموي لا خروج منه إلا بخروج الطاغية وعصاباته المجرمة من سوريا. تانيا،المسيحيين والدروز و السريان و الآشوريين والأكراد أصبحوا كابوسا للطاغية بشار وأزلامه لذلك تجد أن ثلاثة أرباع شبيحة الطاغية ومخابراته وأمنه وجيشه العميل والمأجور أصحاب خوذات الفرقة الرابعة متواجدة في محافظة السويداء معقل الدروز أحفاد سلطان باشا الأطرش وتقمع كل صوت ثائر فيها بعنف لكن لا تتجرأ على استخدام الرصاص الحي فيها لأنه لو فعلت ذلك عندها سيقصف الناتو جحور الطاغية في قاسيون من دون أي تفويض دولي بحجة حماية الأقليات التي تضمنها القوانين والأعراف والإتفاقيات الدولية. وبالرغم من هذا البطش والترهيب تظاهر أهالي السويداء وما زالوا يتظاهروا بكل عنفوان في ريفها ومدنها كشهبا والقريا وصلخد. يكفينا شرف أن الأميرة منتهى الأطرش و الكاتبة البطلة ريما فليحان (البارحة كانت في حمص تشد على أيدي الثوار ونقلت محبة أهالي السويداء المحاصر حتى الهواء فيها لإخوانهم في حمص وحماة والرستن وباقي المدن السورية الثائرة) و هناك أيضا الشاعر ضياء العبدالله وغيره الكثير من مئات الكتاب والصحافيين والأكاديميين من أبناء السويداء المعتقلين بشكل تعسفي ولا أحد يعلم أين هم! ولا ننسى الإعتصامات المتكررة لنقابة محامين ومهندسين السويداء. ولا ننسى الدواء والغذاء الذي قدمته السويداء لشقيقتها المحاصرة والممزقة أوصالها مدينة وريف درعا الأبية.....السويداء هي جزء هام من حراك الشعب السوري الثائر وشعبها الشجاع الراقي والمثقف سوف لن يسمح لعصابات الطاغية بشار الطائفية المجرمة بسلخ محافظةالسويداء عن الوطن الأم سوريا كما سلخ الجولان والإسكندرون. وفي النهاية أرجو أن لا تقحم المسيحيين والدروز في هذا الصراع المقيت بينكم كعلويين وبين المسلمين السنة (حتى المسلم السلفي يخاف الله وفي قلبه رحمة وشفقة أكثر منكم) أرجوك أجبني من لم يكتوي بناركم؟؟؟ المسلم السني والمسيحي والدرزي واليهودي والكردي مظلوم ومقهور في سوريا. كرهكم للمسلمين السنة وأنانيتكم وحقدكم وتعجرفكم وفسادكم مشهود لكم بها!!! فكفاكم كذباً أي أقليات هذه التي تناصر النظام الطائفي المجرم؟ المسيحي الذي تحول إلى مواطن ثانوي في بلده يتمنن عليه النظام بالحماية كأننا في عصر الجزية؟ أم ال
ماكو خوف
مسيحي -ليش تيخافوا..ما العراق امن و يعيش المسيحيين تحت حماية الامريكي
أرحل يابشار
بسمان -لانريد بشار لانريد الطاغية لانريد السفاع قرفنا من أسمه و هيئته و صوته.
الىجميع الطوائف
werner -اذا لم يكن أكثر. فلماذا ؟8- إنّ هذا الغرب الخبيث يعامل قضية الحضور المسيحي بمكيال المتجاهل المتواطىء. أصلاً هو مسؤول مباشر عبر إحتلاله العراق في زعزعة كيان دولة عربية – مهما كان رأي الناس في قيادتها أو ممارساتها – وفي غياب الأمن والمرجعية. وهو مسؤول مباشر عن دعم إحتلال فلسطين ما هجّر أيضاً المسيحيين من الأرض المقدسة وأشعل غضباً إسلامياً عارماً. ما زلنا كمسيحيين، من دون وجه حق، ندفع أثمان اخطاء الغرب وخطاياه رغم أننا معارضون لسياساته. إن هذا الغرب ليس لديه ما يقدمه لمسيحيي العراق إلا تسهيل سمات دخول لمزيد من التهجير. أصلاً، ليس هناك على أي أجندة غربية ملف عنوانه بقاء أو حضور أو دور او مستقبل المسيحيين في الشرق. هذا همَّ زائد لا يريدونه. لكنهم مصرّون على تكريس إقليم للأكراد مثلاً وعلى حمايته ودعمه. لأننا كمسيحيين لسنا حاجة استراتيجية لهم. لسنا نفطاً، ولا قاعدة عسكرية، ولا مشروعاً يساعدهم على الهيمنة. ألطوائف شيئى وألوطن أهم شيئا وفى ألحقيقة نحن كلنا عرب والمشاكل سببها الغرب.من ألذى أجير أليهود بالهجرة الى فلسطين هل هم مسيحيو او دروز الشرقيين على بعض المسلمين ان يفتحوا عيونهم
شكراً لك أخ إلياس
ahmad abdallah -شكراً لك أخ إلياس إلياس هكذا هم أصدقائي وأولاد بلدي من بقية الطوائف الذين نعيش معهم وبينهم منذ الخلافة الأموية إلى يومنا هذا، الدين لله ولكن الوطن للجميع، ولا مكان في سورية لحكم العائلة والمافيا والمنتفعين من حكمهما، ليس بعد اليوم فأهلا بكم في القرن الواحد والعشرون
فليذهب
خوليو -ليسقط هذا النظام ولن يحدث مذابح بين الطوائف ،فقط ستكون محاكمات وإدانة لمن غمس أياديه بدماء السوريين الشرفاء، شباب وفتيات الثورة تخطوا مرحلة الاقتتال الطائفي، لاخوف على المسيحيين أو أية طوائف أخرى، الشعب الذي ثار على الديكتاتورية لن يجلب أخرى للحكم، اطمئنان كامل، سوريا ليست العراق ولا يوجد فيها ثأر من أجل دم الحسين وغيره، الشعب السوري مسالم وسيقود نفسه بنفسه، الهم الأول الآن هو اسقاط هذه الطغمة ومحاسبتها ليبدأ مشوار الدولة الديمقراطية العلمانية المحفوظة فيها جميع الحقوق.
الى إبن العروبة
فلسطيني -فلسطيني الى إبن العروبة إبن من ما لها قيمة ولا أخلاق ولا إحساس الى إبن العروبة الذي أصبحت العروبة سلعا تستخدم وتتهك عرضها يخجل كل من ينتسب إليها كل من له صلة بها يا ريت هذه (العروبة) لم تكن أمنا حينها لتحررت أرضنا.
احسنت الياس
مصطفى العراقي -لقد اجاد الياس في قوله ولم يترك لنا ما نقول, خوف الاقليات من نتائج الثورة هي في الواقع حجة لاخفاء الكره والحقد عند البعض من اغلبية تلام عندهم على احداث تاريخية. هو موقف مخزي وجبان
يطبع الليرة بلا غطاء
الأسد الابن -الأسد الابن كما الأب يطبع الليرة بلا غطاء حسناً يقول من تبقى من أعوان سفاح سورية بشار الأسد، إن العقوبات الأمريكية والأوروبية لن تؤثر في تماسك سلطة هذا الأخير، وإن الموجة الأوروبية الجديدة من هذه العقوبات، لن تضر الأسد، حتى ولو طُبق القرار القاضي بمنع الشركات الأوروبية من القيام باستثمارات جديدة في مجالات التنقيب عن النفط وإنتاجه وتكريره، الذي يتضمن أيضاً، منع إنشاء مشروعات مشتركة جديدة مع مؤسسات في قطاع الطاقة السوري، ومنحها قروضاً، وكذلك شراء حصص في الشركات السورية أو زيادة هذه الحصص. الأمر لا يحتاج إلى خبراء في الاقتصاد، لمعرفة أن هذه العقوبات ستضرب قدرة الأسد في الحصول على أموال في الأجل الطويل. بوضوح شديد، يسعى الأوروبيون لاستكمال خنق بشار الأسد مالياً، بالتعاون مع الأمريكيين، لأن ''''الخنق المالي''''، هو المعول الوحيد المتاح حالياً، لمواجهة الأعمال الوحشية المتصاعدة، التي تقوم بها السلطة غير الشرعية في سورية، ضد السوريين العزل، بما في ذلك استئجار قُطاع الطرق من الخارج والداخل، ناهيك عن استخدامها كل أنواع الأسلحة، من بينها الطائرات والمروحيات المقاتلة والبوارج الحربية، إضافة طبعاً إلى الدبابات والمدرعات وغيرها من آلة القتل. ... لا يعترف الأسد ومن تبقى من أعوانه، بأنهم يتعرضون لـ ''''الخنق المالي''''، رغم أن آثار هذا الخنق بدأت تظهر على الساحة، وكان آخرها، تهديدات قُطاع الطرق بإلغاء ''''عقود الهلاك'''' التي أبرموها مع السلطة، لأن ''''مستحقاتهم'''' بدأت تتأخر. وسواء اعترف رئيس السلطة أم لم يعترف بأن حبل الاقتصاد يضيق حول رقبته، في خضم تجفيف موارده المالية، فإن الآتي من الأوروبيين أعظم. فقد وضع الاتحاد الأوروبي خطة متسلسلة ومتدرجة من العقوبات، بحيث يخنق السلطة وأعوانها، مع الحد الأدنى من الأضرار التي قد تصيب الشعب السوري. ولذلك يسعى الأوروبيون إلى عقوبات ذكية، لا تشبه العقوبات التي فُرضت في السابق على عدد من البلدان (من بينها العراق)، التي نالت من الشعوب أكثر من نيلها من الحكام المستبدين. ولعل هذا يعطي الاتحاد الأوروبي تبريراً يراه البعض واقعياً لتأخره في فرض عقوبات قوية وحاسمة وسريعة، علماً بأن العزل السياسي الكامل، يبقى هو العامل الأهم والأكثر نجاعة وسرعة لزوال الأسد إلى الأبد، وأن ترويض روسيا ومعها الصين (إن أمكن)، سيكون أثره أكبر بكثير من كل العقوبات سواء كا
get red of him
amer -why we still have that uregantFord in Syria
تنظير
مواطن سوري -اذا كانت الامور ماشاءالله متل ما عم يقولو لاطائفية ولاشي والشعب واعي ومن أحلى مايكون في حدا يفسرلي ليش ما عم ينقتل على الهوية على الطرقات بين المحافظات الا العلويين حتى لما بيهجموا على شى مفرزة امن وعلى اساس انو الامن عدوهم بيتركو السني بس وبيقتلو البقية وبيقطعوهم كيف رح يصير اذا حكمو البلد الله يستر ياعمي
لا للتدخل الأمريكي
حلبي -لا للتدخل الأمريكي الاوربي الخليجي في شوؤن سوريا الداخلية وستبقى حلب شوكة في حلق الارهابيين
نعم للناتو
نعم للناتو -Please Mr. Ford we need your help to free Syria. The NATO is the best solution to get ride off the brutal tyrant Asad.لا حل إلا بالتدخل العسكري نحن نريد أن نرى ضربات جوية مركزة تقصف آلة القتل السورية الوحشية وتدمرها مثل الفرقة الرابعة بالمعضمية والحرس الجمهوري والقصر الجمهوري حيث يسكن الشياطين, ومراكز الأمن المجرمة.. هذا سوف يدعم الثورة السلمية ويساهم في إضعاف النظام أكثر. الحل البديل هو اجتياح تركي واسع لسوريا يجرف معه العصابة الحاكمة وأذنابها ويقدمهم للعدالة السورية ويشنقهم في ساحات المدن السورية ويجنب البلد حربا أهلية طاحنة لا ترحم أحدا.
الاكثريه المظلومه
على حيدر-جبله -حقوق الاقليات محفوظه وهم اخواننا بالوطن والاقليات موجوده فى ارض سوريا قبل ان تستولى عصابة المفبور حافظ عالحكم وهى متواجده على مر الزمن بعكس الوجود الاسلامى اللذى اختفى من اوربا فلا يتفلسف او يتحذلق احد ثم نقطه مهمه اخرى لا اعلم هل بحجة حماية الاقليه تقتل وتعذب وتسجن الاكثريه؟!وهل تبقى الاكثريه متهمه الى ماشاءالله حتى تبقى اقليه طائفيه عائليه فى الحكم!
الى رقم 5
مستغرب -أي فورة تتكلمون عنها عمالة للعظم للامريكان وارتهان لأمرهم ,وكلام طائفي مقيت مثل الرقوم 3 و5 وغيرهم ثم يتكلمون عن دولة مدنية ؟؟ هل تصدق نفسك ؟؟؟ ثم نصيحة نعليقك سالف الذكر ألا ترى انك تكرره منذ عدة أسابيع ؟؟؟ صراحة يعني حلو التغيير , أم ان المعارضة أفلست . نفس نفس الكلام , والله شيء محزن ان نجد معارضة تعيد كلامها وأكاذيبها عدة مرات .
no fear
a -most Syrians have nothing against the alawites , we are against the family and as per our count 1000 persons who have the grip on Syria , sooner or later all shall know that no fear or uncertainty for any ethnic/religious group from the change of existing murderers rulers in the vast Arab spring awakening ,then all Assyrian/Kurds/Ismailia/alawi/ Christians/derzi/Muslim Sunni or shiest or,,, must be free with dignity governed by equal citizenship democratic system, in that sense all of us must support the innocent brave Syrian requesting freedom and dignity.
الى رقم 19
أزيز مقاتلات الناتو -إلى الشبيح الأجير الذي يراقب تعليقات القراء منذ أسابيع. هذه ثورة مقدسة من أجل الكرامة والحرية والعدالة والديمقراطية التي سلبها أسيادك الضباع آل الأسد من كل طوائف سوريا حيث أصبح السوري كلاجئ في وطنه ومهجر في أصقاع الأرض. نعم وألف نعم للتدخل العسكري الغربي لأنه أرحم من استعمار آل الأسد المجرمين اللصوص الذين دمروا سوريا إقتصاديا وثقافيا وإجتماعيا وقتلوا أطفالها ونسائها ورجالها. لا يعقل أن أقلية تتحكم بمصير 23 مليون سوري وأن تتحكم بسوريا ذات العشرة آلاف عام من الحضارة و التاريخ والجغرافية وأن تحتكرها لنفسها. صدقني لا شيء يخيف ويرعب نظامكم المجرم والمهترئ والفاقد للشرعية سوى أزيز مقاتلات الناتو المدمرة وللحديث بقية!
قادمة من الخارج
الطائفية -كما حافظوا على الأقليات في تركية مجزرة السريان والأرمن؟ كما حافظوا على الأقليات في العراق وفي فلسطين وفي مصر ولبنان؟ إلى متى ستضحكوا على الأقليات؟ ولماذا تزرعوا الطائفية التي لم يعرفوها في سوريا بلد التعايش منذ آلاف السنين؟ لماذا تطمئنموهم ثم تهجروهم وتقتلوهم إلى متى؟ هم متعايشون السوريون بكل الطوائف المسلم أخ للمسيحي، لماذا تزرعوا الطائفية وهي من الخارج وليست من الداخل، لا تلعبوا بالعقول لأن عقلهم ليس ناقص، ولا يريدوا الطائفية القادمة من الخارج
الى أزيزو 20
مستغرب -ماهي الديمقراطية التي تتحدثوا عنها أي شخص يؤيد الرئيس والحكم يصبح شبيح , هل تفهم أنت معنى الديمقراطية ؟؟ لا والله , انا سوري وطني اخاف على بلادي ليس كما انت تريد الناتو وعبدت الناتو وتريد أن تدمر بلدك , للأسف الكثير باعوا بلدهم مثلك وقبضوا من الناتو , خلي الازيز ينفعك عندما يقصف أقربائك الناتو ,
انظروا إلة جيرانكم
ravi84m -انظروا يا مسيحيي سوريا إلى بحبوحة جيرانكم مسيحيي العراق. بعد سقوط الدكتاتورية وانتشار الديمقراطية عم الأمن والسلام بينهم فتراهم متبحبحين في عيشتهم ولا يسافرون إلى سوريا إلا بغرض السياحة والاستجمام وليس هربا من القتل والتفجير كما يدعي بعض الشبيحة.