تركيا تفرض نفسها كلاعب أساسي في الشرق الأوسط المضطرب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يبدو الجمهور معجباً بالصورة التي اتخذها رئيس الوزراء التركي إردوغان، الذي يعتبر نفسه الزعيم المسلم لبلد ديمقراطي ومزدهر، يدافع بقوة عن الثورات العربية ويطالب بالحقوق الفلسطينية. ولانّ قوى مثل إسرائيل وإيران غير مستقرة، تبدو تركيا القوية والحازمة هي الحل الوحيد للخروج من بعض الأزمات.
اسطنبول: منذ وقت غير بعيد، كانت السياسة الخارجية لتركيا تتمحور حول قضية واحدة: جزيرة قبرص المقسمة. أما اليوم، فيُعتبر رئيس وزرائها الشخصية الأكثر شعبية في الشرق الأوسط، فيما يعمل وزير خارجيتها على وضع تصور لنظام جديد قد يمكّن تركيا من القيام بما فشلت إدارة أوباما بتحقيقه حتى الآن: وضع نفسها بقوة على خارطة التغيير في صفّ الثورات العربية.
في هذا السياق، اعتبرت صحيفة الـ"نيويورك تايمز" أن التأثير الأميركي في العالم العربي آخذ في التراجع. وفي حين يعتبر الموقف الأوروبي غير فعال، والقوى الأخرى مثل إسرائيل وايران غير مستقرة، تبدو تركيا القوية والحازمة هي الحل الوحيد للخروج من الأزمة.
"تركيا هي الدولة الوحيدة التي يمكنها استشعار إلى أين ستتجه الأمور في المنطقة، ويبدو أن الرياح تسير بما تشتهيه ووفقاً لمصلحتها"، يقول سولي أوزيل، أستاذ في العلاقات الدولية في جامعة بلجي في اسطنبول.
حازت السياسة الخارجية التركية على اهتمام الكثيرين في الشرق الأوسط، تحديداً بعد جولة رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان هذا الشهر إلى ثلاثة من البلدان العربية التي شهدت ثورات شعبية (تونس، مصر وليبيا)، في خطوة اعتبرها الكثير من النقاد بأنها تاريخية ورمزية.
وعلى الرغم من الإنتقادات التي توجّه لإردوغان بسبب سياسته الاستبدادية في الداخل التركي، يبدو الجمهور في الخارج معجباً بالصورة التي اتخذها رئيس الوزراء، الذي يعتبر نفسه الزعيم المسلم لبلد ديمقراطي ومزدهر، يدافع بقوة عن الثورة ويطالب بالحقوق الفلسطينية.
واعتبرت إحدى الصحف التركية الداعمة لإردوغان، أن زيارته الأخيرة بداية "عهد جديد في منطقتنا"، في حين أشاد أحد الكتاب المصريين بما أسماه "صفات إردوغان القيادية".
وبعد عدة أيام، تحدث وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو بجرأة عن محور بين مصر وتركيا، دولتين ذات كثافة سكانية عالية وقوة عسكرية في المنطقة، والذي من شأنه أن يعزز نظاما جديدا في المنطقة يبقي اسرائيل على الهامش حتى تحقق السلام مع جيرانها.
ووصف مسؤول تركي كبير في أنقرة تركيا بـ "اللاعب الجديد في الساحة"، مشيراً إلى أن ما يحدث في الشرق الأوسط هو فرصة كبيرة وذهبية.
بعد فترة طويلة من التعاطي مع العالم العربي بقدر كبير من الازدراء - إسرائيل وتركيا كانت تربطهما علاقات استراتيجية في التسعينات - كانت تركيا قد أمضت سنوات في نسج العلاقات مع العقيد معمر القذافي في ليبيا والرئيس السوري بشار الأسد في سوريا.
وكان أكثر من 25000 تركي يعملون في ليبيا، في حين اعتبرت سوريا كبوابة لطموحات تركيا للتكامل اقتصادياً في الشرق الأوسط.
"السياسة القديمة انهارت، ويتطلب الأمر الآن سياسة جديدة تجاه الشرق الأوسط"، يقول ارسين كالايسيوغلو، أستاذ في العلوم السياسية في جامعة سابانسي في اسطنبول.
وضع داوود أوغلو نفسه كمهندس العلاقات التركية في المنطقة، وتحدث في مقابلة عن السياسة الجديدة التي ستنتهجها تركيا. فإضافة إلى التحالف المقترح مع مصر، قال أوغلو إن تركيا لن تضع نفسها على الحياد من الثورات، خصوصا في سوريا المجاورة، وهو ما يمثل التحدي الأكبر لتركيا.
وأصرّ على أن دولته يمكن أن تساعد في دمج المنطقة بحكم اقتصادها، مقترحاً إنشاء نسخة عن الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن مثل هذا الترتيب سيتطلب في نهاية المطاف درجة من التعاون العسكري على الأقل.
ايران، جارة تركيا من الشرق، ومنافسة لها في المنطقة، تشعر بـ"المرارة" بشأن قرار تركيا في الانضمام إلى الضغوط الأميركية واستضافة محطة رادار كجزء من نظام الدفاع الصاروخي لحلف شمال الاطلسي.
وعلى الرغم من دعمها للعرب والحقوق الفلسطينية، ظلت تركيا على علاقة جيدة مع الولايات المتحدة، على الرغم من أن المسؤولين الأميركيين يتهمون إردوغان بالثقة المفرطة، ويشعرون بالقلق من أن أزمة تركيا مع اسرائيل سوف تضرّ في نهاية المطاف بالعلاقة مع واشنطن، فيما يرى البعض الآخر أن تركيا عازمة على خلع إسرائيل بوصفها الشريك الأصغر للولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
وختمت الصحيفة: "بالنسبة إلى دولة أثارت غضب الزعماء العاجزين والخاضعين للمطالب الاميركية والاسرائيلية، تمكن إردوغان من جعل تركيا دولة قوية ومستقلة".
التعليقات
وجه اخر لاسرائيل
ابو متعب -تركيا هي وجه اسرائيل الاخر ولا يختلفان بشي .. كلاهما دول محتلة ودول عنصرية.. ستبقى تركيا عدوة للعرب ولن ننسى ايام الذل العثماني .. فلا مجال لكل هذه المحاولات اليائسة
وجه اخر لاسرائيل
ابو متعب -تركيا هي وجه اسرائيل الاخر ولا يختلفان بشي .. كلاهما دول محتلة ودول عنصرية.. ستبقى تركيا عدوة للعرب ولن ننسى ايام الذل العثماني .. فلا مجال لكل هذه المحاولات اليائسة
DYKTATURKIA=ISRAEL
waq3i -تركيا هي وجه اسرائيل الاخر ولا يختلفان بشي .. كلاهما دول محتلة ودول عنصرية.. ستبقى تركيا عدوة للعرب ولن ننسى ايام الذل العثماني .. فلا مجال لكل هذه المحاولات اليائسة
DYKTATURKIA=ISRAEL
waq3i -تركيا هي وجه اسرائيل الاخر ولا يختلفان بشي .. كلاهما دول محتلة ودول عنصرية.. ستبقى تركيا عدوة للعرب ولن ننسى ايام الذل العثماني .. فلا مجال لكل هذه المحاولات اليائسة
الخلافة العثمانية
يوسف -اقول مع الاسف عليك ياابو متعب انت تشوه سمعة العثمانين..هل ياترى انت نسيت من الذي بشره الرسول عليه السلام قال لفاتح القسطنطينة نعم الجيش جيشها ونعم الامير اميرها من فتحها انه السلطان محمد الفاتح في زمن الدولة العثمانية ثم من الذي رفض تسليم فلسطين لليهود ان السلطان عبدالحميد الثاني ايضا من العثمانين وهذا الذي قام به السلطان عبدالحميد الثاني لا احد ينكرها..لا انت ولا انا ولا كل مسلم...ثم اقول لك من الذي اراد كسر حصار عن فلسطين انهم الاتراك بسفيتنهم اسطول الحرية وراينا مافعله اليهود بهم فبدل ان نشجع اهلنا بفعل مافعله الاتراك المسلمين انت تقوم بالكلام عليهم لمااذا يااخي اقرا التاريخ وشوف....وشكراا
الخلافة العثمانية
يوسف -اقول مع الاسف عليك ياابو متعب انت تشوه سمعة العثمانين..هل ياترى انت نسيت من الذي بشره الرسول عليه السلام قال لفاتح القسطنطينة نعم الجيش جيشها ونعم الامير اميرها من فتحها انه السلطان محمد الفاتح في زمن الدولة العثمانية ثم من الذي رفض تسليم فلسطين لليهود ان السلطان عبدالحميد الثاني ايضا من العثمانين وهذا الذي قام به السلطان عبدالحميد الثاني لا احد ينكرها..لا انت ولا انا ولا كل مسلم...ثم اقول لك من الذي اراد كسر حصار عن فلسطين انهم الاتراك بسفيتنهم اسطول الحرية وراينا مافعله اليهود بهم فبدل ان نشجع اهلنا بفعل مافعله الاتراك المسلمين انت تقوم بالكلام عليهم لمااذا يااخي اقرا التاريخ وشوف....وشكراا
لا تصدقوهم
علي -لا تصدقوا هولاء الاتراك الكذابين المخادعين فليس همهم كرامة وحرية المواطن العربي انما التجارة والاموال العربية وهذا واضح للعيان من خلال تاييدهم للثورتين التونسية والمصرية لانه لاتوجد لهم مشاريع في هاتين الدوللتين انما ليبيا وسوريا فقد عارض هولاء الاتراك المخادعين تغيير نظام القذافي والنظام السوري ووافقو على قت مواطني هاتين الدولتين فقط لاستمرار المشاريع والشركات والعمال في هاتين الدولتين لا تصدقوهم
لا تصدقوهم
علي -لا تصدقوا هولاء الاتراك الكذابين المخادعين فليس همهم كرامة وحرية المواطن العربي انما التجارة والاموال العربية وهذا واضح للعيان من خلال تاييدهم للثورتين التونسية والمصرية لانه لاتوجد لهم مشاريع في هاتين الدوللتين انما ليبيا وسوريا فقد عارض هولاء الاتراك المخادعين تغيير نظام القذافي والنظام السوري ووافقو على قت مواطني هاتين الدولتين فقط لاستمرار المشاريع والشركات والعمال في هاتين الدولتين لا تصدقوهم
تعليك
سلوم -كانت تركيا و ستبقى الرجل المريض في المنطقة حتى لو أتت بمئة مثل السيد اردوغان , ستبقى تلعب دور التابع الانتهازي ذو المصالح
تعليك
سلوم -كانت تركيا و ستبقى الرجل المريض في المنطقة حتى لو أتت بمئة مثل السيد اردوغان , ستبقى تلعب دور التابع الانتهازي ذو المصالح
رام الله
عبدالله -مخالف لشروط النشر
حشر ايران مع اسرائيل
عراقي مغترب -طبعا دول الخليج تطبل لتركيا كثيرا ظنا منهم ان تركيا سوف توقف ايران او ان تحارب ايران كما فعلها خادمهم ابو الحفره صدام. ولاحظوا تليق ايلاف الخلبجيه (ولانّ قوى مثل إسرائيل وإيران غير مستقرة) كيف يحاولون حشر ايران مع اسرائيل. اقول لهؤلاء ان ايران مستقره اكثر من تركيا وان تركيا لاتسطيع باي شكل من الاشكال ان تقاوم ايران وهي تعرف ذلك جيدا فايران لها خبرات طويله في الحروب وفي مقاومة دول الاستكبار وتركيا تحاول ان تقلد ايران في هذا الاتجاه ولكن لايمكن لها ان تاخذ مكان ايران,
ياصبر ايوب
أمريكي أصل سوري -ذكر الصبر في القرأن الكريم 102مرة. والصبر نوع من العبادة الواجبة على المسلم ويكاد يلامس كل الاتجاهات والزاويا والمساحات في الحياة البشرية حتى توج بقوله تعالى أن الله مع الصابرين ;. وفي جانب اخر صبر أيوب له وقع مطابق واستدعاء خاص وتفرد ديني وتاريخي فريد فيقال في المحن والمواقف الصعبة ياصبر ايوب نسبة الى المحنة التي طالت نبي أيوب علية السلام وأمتدت لاعوام طويلة من المرض والجوع والخوف والعوز. وفي شعر الجاهلية قيل ;اذا ماألمت شدة فاصطبر لها.. فخير سلاح في الشدة الصبر اما في عصر الصنمية شاعر عراقي شعبي جميل قال ;مليت من الصبر والصبر مل مني ; وتبقى لأم كلثوم حصتها وهي تصدح ;للصبر حدود كل انواع الصبر هذه المتعارف عليها ورغم الفارق الكبير والجذري بينها بين ماهو من السماء وماهو من نتاج الارض، لكن مع ذلك لا يحتار المرء ان يضع ;صبر اوردغان على سوريا في اي خانة من الفجاجة السياسية والتعالي ;العثماني المحتل الذي يتعامل به رئيس الحكومة التركية مع كل البلاد العربية دون استثناء ولو بنسب متفاوته او باوجه واساليب متعددة. واختلاف الاسلوب من ماركة التحذير البائس الذي اطلقه اوردغان للحكومة السورية او من ماركة بعض الحكومات العربية التي تلوذ باوردغان فواقع الامر ليس هناك فارق كبير او جوهري ففي الحالتين من الراضخين او المتصدين يتعامل اوردغان تعامل السيد الآمر الناهي وعلى الاخرين اما التنفيذ اوالتبعية كما تفعل بعض دويلات العرب. وليس مهما ماذا قال او نقل أوغلو وزير خارجية السلطان أردوغان للحكومة السورية بل الاهم ان هذا السلوك التركي يدق ناقوس الخطر الكبير الذي لايحتاج الى عناء طويل لاكتشاف مدى خطورته على مستوى الامة العربية مجتمعة او البلاد العربية منفردة، ومثل سلك الاحتلال العثماني هذا و الذي ينتهجه أردوغان بحاجة الى وقفة جادة للتحليل والتصدي من كل شرائح المجتمع العربي، اما وسائل الاعلام العربية التي تصفق وتهلل لمواقف تركيا العثمانية والسلطان اوردغان فتلك شائبة طائفية مريضة لاترى الامور بعين الصواب والتوازن وهذه الطبول الاعلامية الفارغة كشفت وجهها الخطير والمركبمن الطائفية المقيته والغباء التاريخي الذي دمر كل الامم والحضارات على مستوى التاريخ. كان بودنا نفاذ صبر أردوغان وهو يقتل رافدي العراق دجلة والفرات ويبطش من خلال هذه الجريمة بالحرث والزرع والانسان العراقي، أو نفاذ صبره
Turks= Israel
Nazim Mousli/Mousel -Turks are worse than Israel; they only seek thier interest, they try to fill the gap left by Egypt, Saudi Arabia, and even Syria. Arabs should be aware of the ugly role of Turkey in arabic states, they try to create Islamic Brotherhood Zone in the region under the Turkish Sultan Ardogan. Turks have no friends but USA ansd Israel, they are Machiavellian opportunist, they say something and doing another, they propagate Islam ideology while undercover they host NATO biggest military facility, they talk against Israel in public, but in secret they get military assistance and modern technology from Israel, Turks'' human right record is the worse in the region, they killed thirty thousand kurds, imprisoned fifty thousands more during the eighties and there are hundreds of cases of rapes, kidnapping and , worse, stealing organs from the dead imprisoners who were killed during ruthless interrogation. How on earth a state which deny twenty million kurds thier right of language, culture and self-determination becomes a liberator to Palastine or arabic revolutionary people?? Turks are playing a dirty play, and they try to dominate the arabic region and sell them cheap afterwards, Be ware Arabs
terrorist state
Rizgar -Turkey is a military, totalitarian regime masquerading as a democracy. State terror is systematic, savage, and merciless
الى المعلقين لأكراد
سوري عربي -اولاً الأكراد يحق لهم قبول مساعدة أسرائيل وأمريكا لأجل طرزانستان العظمى وتدمير العراق، أما الثوار السوريين ممنوع قبول مساعدة تركيا.ثانياً الأكراد بفضل أسرائيل وأمريكا أستولوا على شمال العراق وسموها كرستان أي أرض الأكراد رغم وجود العرب والتركمان فهذا بنظرهم ليست تسمية عنصرية، أما الثوار أذا قالوا سورية عربية فهذا بنظر الأكراد تسمية عنصرية.ثالثاً الأكراد أستقلوا أردوغان في ما يسمونه طرزانستان أستقبال الفاتحين أما العرب ممنوع أستقبال أردوغان، فعلاً هذا زمن الأكرار شعب أسرائيل وأمريكا المختار
To Lahdo-Jasim-Nr.11
Zardasht -Kurds never had relation with Israel, as turks and many other arabic states have in public!! after all, Israel is more civilized and realy democratic and liberal state, while turks are savage nomades who destroyed the great Byzantium empirre, Masscred One Million Armenians, killed thousands of innocent Greek and cyprus citizines, and masscred hundreds of thousands Kurds. Turks are good at one thing; killing and destruction. what are the Turkish humanitarian achievements except massacres and killings? Turks are neither muslims, as they destroyed the real Islamic culture asfter ataturk military dictatorship, nor European, as they proved they are still far behind civilized European states which respect human right
تكذبوا على مين
كفى نفاقاً ياأكرار -رئيس أقليم كوردستان يهنىء رئيس الوزراء التركي بمناسبة فوزه في الأنتخابات العامة بعث السيد مسعود بارزاني رئيس أقليم كوردستان برقية تهنئة الى السيد رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي بمناسبة فوزه في الأنتخابات العامة في تركيا فيما يأتي نصها: الأخ الكريم رجب طيب أردوغان رئيس وزراء الجمهورية التركية تحية وتقديراً بمناسبة فوزكم في الأنتخابات التركية العامة، اهنئكم من صميم قلبي وأتمنى أن يكون فوزكم هذا حافزاً لتقدم البلاد والمزيد من الرفاهية لمواطني تركيا. إن تسنم حزبكم القيادة للمرة الثالثة وكسب ثقة شعوب تركيا ثانية دليل على جدارتكم وقيادتكم الحكيمة، فقد شهدت تركيا في ظل حكمكم التغيير والتقدم المشهود وعلى جميع الاصعدة وسيكون لها دورها الكبير في المنطقة والعالم. أتمنى الموفقية وأضطراد التقدم والهناء لكم ولبلادكم وشعبكم.
يضحكون على ذقون العر
حكيـ زمانه ــم -الأتراك يضحكون على ذقون العرب .
كـ زمانه ــر14
ضحكوعلى دقن الأكرار -الأتراك يضحكون على ذقون الأكراد
Turkey terror state
Salam -Turkey was and is a terror state , a racist and a bloody state built on genocides of kurds and armenians... DOWN WITH TURKISH STATE TERRORISM.