النائب الساري: الاكراد يصعدون الشكوى بالظلم لنيل مكاسب أكبر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
انتقد التحالف الوطني العراقي "الشيعي" الرئيس جلال طالباني لتخصيصه جزءا كبيرا من خطابه الاخير في الامم المتحدة لاقليم كردستان على حساب الاوضاع العراقية العامة واعتبر النائب عن التحالف فالح الساري ان الاكراد يصعدون دائما من الحديث عن ظلم يدعون انهم يعانون منه من اجل الحصول على مزيد من المكاسب والامتيازات ضمن مؤسسات الدولة العراقية الاتحادية.
قال فالحالساري النائب عن المجلس الأعلى الاسلامي احد مكونات التحالف في حديث مع "إيلاف" ان الاكراد يدركون جديا ان مطالبهم بدولة مستقلة لن تعود عليهم بمكاسب كالتي يحصلون عليها حاليا حيث انهم يتمتعون بامتيازات مزدوجة في اقليم كردستان وفي مؤسسات العراق بشكل عام .. وهنا نص الحديث :
**بماذا تفسرون تركيزالرئيس طالباني في خطابه الأخير بالأمم المتحدة على إقليم كردستان؟
.. إن الرئيس طالباني شارك في اجتماعات الجمعية العمومية للامم المتحدة هي بصفته رئيسا للعراق ولذلك كان يجب ان يكون خطابه هناك مخصص للاوضاع العراقية بشكل عام أما إن يتطرق الى إقليم كردستان ويأخذ مساحة في الحديث أكبر مما هو معهود فأعتقد إن القومية الكردية التي ينتمي اليها قد غلبته وبالتالي اخذته الى تحويل موضوع جمهورية العراق الى حديث ضيق جدا يتناول اوضاع الإقليم علما أن نفقات سفر الرئيس ووفده الذي يرافقه قد بلغت مليونا دولار من اموال العراقيين .. لذلك فنحن غير مرتاحين وغير راضين عن خطاب الرئيس طالباني في نيويورك لأنه يثير الحساسية في اوساط الكتل السياسية .
** هل تعتقد ان طالباني تحدث عن الإقليم في الامم المتحدة لاثارة ضرورة قيام دولة كردية ؟
.. المطالبة بإقامة دولة كردية سواء على مستوى رئيس الجمهورية أوعلى مستوى رئيس اقليم كردستان هي دعوات تثار بين فترة وأخرى للحصول على مكاسب أكثر حاليا لان القادة الاكراد يدركون إن قضية أقامة الدولة الكردية ليس من صالح الإقليم لان هناك أضرارا كبيرة ستلحق بهم وضررا إقليميا ودوليا سيصيبهم في حين هم ألان في أفضل أحوالهم وطيلة فترة تاريخهم منذ اثارة مطاليبهم القومية قبل عقود عدة والى ألان فهم يتمتعون بمكاسب ونفوذ داخلي سواء في مجلس النواب او الحكومة المركزية .
** كيف ترد على من يقول ان الظلم الذي كان يعاني منه الأكراد قد حفز طالباني لعرض اوضاع الاقليم على العالم؟
.. الوضع السياسي الحالي للاكراد تشير كل دلائله على انهم قد استفادوا بشكل كبير من وضع العراق الحديث فهم يتمتعون بامتيازات كبيرة جدا قد تفوق الظلم الذي لحق بهم في المراحل السابقة . ان نظام الحكم في العراق الحالي هو نظام اتحادي يتمثل فيه ألأكراد في الوزارات الاتحادية والفيدرالية معا و في كل المؤسسات التابعة للوزارات وهو مالم يكونوا يتمتعون به في السابق مطلقا .. وهذا يعني أن الاكراد قد قفزوا على أكثر من حقوقهم فيما يخص مثلا استحقاقاتهم من واردات النفط فلديهم أكثر من 17 % من موازنة العراق السنوية .. ولكن مع الاسف فأنهم والى الان يثيرون مسالة شعورهم بالظلم والإجحاف .
** هل تعتقد ان دعوة النائب عن العراقية البيضاء حسن العلوي لقيام دولة كردية وراءها اتفاق ضد التحالف الوطني؟
.. قبل إن نحلل حديث العلوي ليس من مصلحة الاكراد السعي الى أقامة دولة كردية لان الأكراد في ظل الظروف الحالية يتمتعون بامتيازات تفوق امتيازات الدولة لو كانت مستقلة فهم ألان يشاركون الحكومة المركزية بوارداتها إضافة كما يتمتعون بالواردات التي تأتي الى الإقليم من نفطه دون إن تكون هذه الموارد ضمن الموازنة العامة ولذلك لا يمكن للأكراد قي ظل الظروف الحالية أقامة دولة وحمايتها من الإطماع والتهديدات الخارجية .. فهم بوجودهم ضمن العراق الفيدرالي الاتحادي سيضمنون دفاع القوات العراقية عنهم وعن حدود اقليمهم مع الدول المجاورة .
** ماهو موقفكم من الدعوات لبقاء مدربين اميركيين وخاصة في المناطق المتنازع عليها؟
.. الاتفاقية العراقية الأميركية لسحب القوات حددت نهاية العام الحالي 2011 موعدا لانسحاب أخر جندي أميركي أما قضية بقاء المدربين الاميركيين في العراق في ظل الظروف الحالية فأعتقد أن أي دولة بالعالم بحاجة الى فرق تدريبية سواء كانت هذه بريطانية أو أميركية أو عربية آو غيرها على اعتبار إن الجيش العراقيالحالي حديث التسليح والتدريب والإمكانيات فمن الممكن الاستعانة بهولاء المدربين ولكن لابد إن يكونوا في معسكرات تدريبية وفي أكاديميات خاصة .. اما في المناطق المتنازع عليها فأعتقد إن هذا جانب لا يمكن القبول به لان الاتفاقية تنص في حالة بقاء جزء من القوات للتدريب لابد أن تنظم باتفاقية ومعاهدة جديدة وهو امر غير مطروح في الوقت الحاضر.
** هل ترى ان مباحثات رئيس البرلمان اسامة النجيفي مع رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني السبت الماضي قد أستهدفت عقد اتفاقات سرية ضد التحالف الوطني؟
.. الزيارة الأخيرة للنجيفي الى إقليم كردستان مضى عليها ايام والى الان لم تصلنا أي مؤشرات بأن هناك اتفاقات سرية لكن يجب القول بأن أمر تقريب وجهات النظر بين القوى السياسية العراقية يجب ان لايكون عبر اتفاقات ثنائية أو ثلاثية بل إن يكون ضمن جلسة موسعة على مستوى جميع الكتل ومسؤوليها حتى يستطيعوا أن يحددوا نقاط الخلاف والإلية التي يتم بها تجاوز هذه الخلافات اضافة الى مناقشة القضايا العالقة سواء كانت في اتفاقية اربيل أو في تشكيلة الحكومة أو الوزارات الشاغرة المتبقية من اجل التواصل الى توافقات حول هذه الامور كلها .. وأعتقد إن الاتفاقات الثنائية غير ناجحة ولا يمكن إن تحل أزمة.
** باعتبارك عضوا في اللجنة المالية البرلمانية ماهي الصعوبات التي تعاني منها اللجنة مع سلطات اقليم كردستان من النواحي المالية؟
.. بالنسبة لقضية المخصصات المالية لاقليم كردستان فأن قانون الموازنة العامة يجيز للاقليم حق انتاج 100 إلف برميل يوميا من النفط وهذه ألأموال تودع في صندوق العراق المالي الخارجي وهناك معلومات تشير الى أن بعض هذه الكميات يهرب عبر إيران بصهاريج وبعلم من حكومة الإقليم .. وكل هذه الأمور أثرت على الموازنةالعامة وأثرت على التخصيصات المالية .. كما ان ديوان الرقابة المالية عاجز عن رقابة وتدقيق انفاق حصة الاقليم من الموازنة الاتحادية والبالغة 17 % من هذه الموازنة وبالتالي فأن ديوان الرقابة في الإقليم هو من يقوم بهذه الأموال ونحن لا نثق كثيرا بإجراءات الرقابة وتدقيقها التي يقوم بها ديوان الإقليم على عكس مايجري في بقية المحافظات العراقية الاخرى.
التعليقات
حسينية
Izet -كان على الطالباني أن يغني ولو حسينية واحده ويلطم قليلا إحتراما لمشاعر الأخوه الشيعة..إن كان هناك شيئا جميلا في العراق فهي كوردستان, فهل تريدونه أن يمدح بجيش المهدي أم القتل على ألهوية أو يتحدث عن الكهرباء التي لا تنقطع في بغداد والبصرة أم عن ماذا?
كلام شجاع
ماجد العراقي -شكرا للسيد النائب على هذا التشخيص الدقيق والشجاع لمخططات الأحزاب الكوردية الشوفينية التي تعيش من خيرات العراق وفي نفس الوقت تتآمر عليه وتسعى لتخريبه ، وشكرا ايضا للصحفية المبدعة الأخت سعاد راشد على هذه المقابلة الهامة جدا ، فهذا أول تصريح برلماني يتحدث بصراحة شجاعة عن مؤامرات الكورد وضررهم على العراق .
ميزانية كردستان
الستة مليارات دولار -هوشنك بروكا: ففي الوقت الذي تجاوزت فيه ميزانية كردستان الستة مليارات دولار، نرى في السليمانية (ثاني أكبر مدن كردستان) مثلاً، قد تحولت من جهة، إلى "مقام للمليونيرية" (لأكثر من ثلاثة آلاف مليونير كردي، حسبما صرحّ به رئيس الجمهورية جلال الطالباني أكثر من مرة)، ومن جهةٍ أخرى، آلت هي ذاتها إلى "كردستانٍ في زمن الكوليرا"، حيث يقول سكانها من الغلابة المحرومين من نعيم الفوق الكردي، "إنهم لا يحصلون على المياه الجارية الاّ لأربع ساعات كل ثلاثة أيام، أما التيار الكهربائي فلا يصلهم الاّ لثلاث أو أربع ساعات في اليوم".ومع ذلك لم نسمع أو نقرأ أو نشاهد أحداً في "الفوق الكردي"، قد حاسب أحداً يوماً أو سأل في قرارة نفسه أو شريكه الآخر في "كعكة كردستان" سؤالاً شفافاً بسيطاً: "من أين لك هذا؟"الفساد كالفيروس يقتل كردستان"، هذا ما قاله أحد قادة البيشمركة العتيقين، سامان الجاف للـ بي بي سي.فالفساد والإفساد باتا على ما يبدوا عنوانين كبيرين بين "الخطوط الخضر" المتفق عليها كردياً في كردستان المتقاسمة بين "السليمانية" و"أربيل"،
يجري على قدم وساق
وبشكل منظم -يجري على قدم وساق، وبشكل منظم ومخطط تهريب النفط العراقي ومشتقاته من كردستان العراق الى دول الجوار، وخاصة الى ايران وتركيا. ان هذه الظاهرة ليست جديدة في العراق، وكانت تمارس بشكل علني في عهد النظام السابق، وباشرف من عدي ومافيته ، وكانت هناك تعاون مع المافية الكردية في هذه العملية. اشتدت ممارسة هذه الظاهرة بعد سقوط النظام الديكتانوري المقبور في 2003 ، ومستمرة الى يومنا هذا، وهي جزء من نظام الفساد الاداري والمالي المستشري في معظم اجزاء العراق، وعلى كافة المستويات الادارية والحزبية، واصبحت اليوم كوباء يعاني منها العراق وشعبه، من دون اتخاذ اية اجراءات اللازمة وضرورية لا من الادارة الفيدرالية ولا من الحكومة المركزية، لايقاف هذه الظاهرة التي تحولت اليوم الى النظام ومكافحتها ووضع حد لانهاءها واقلاع جذورها الى الابد
ميزة النظام الحاكم
في كردستان -رئيس الحزب لا يستقيل من الحزب، حتّى لو صار رئيساً للدولة! فالرئيس العراقي جلال طالباني، ورئيس الإقليم مسعود البارزاني، مثال على ذلك. فهذا الصنف من «الديموقراطيّة» أقرب للأنموذج البعثي حيث رئيس الدولة لا يتخلّى عن رئاسة حزبه، وكأنّ الحزب قبيلة سياسيّة! بديهي أن هذا الكلام لا يطيقه الزعيمان الكرديان، ولا محازبوهما، ولا الحاشية وحاشية الحاشية! فوفقاً لهم، ينبغي أن نتستر على عيوبنا، ونتعامى عن قبائحنا، ونتحدّث عن عيوب وقبائح الأعداء فقط، وكل من يشذّ عن هذه القاعدة، مارق وخائن.
ميزة النظام الحاكم
في كردستان -رئيس الحزب لا يستقيل من الحزب، حتّى لو صار رئيساً للدولة! فالرئيس العراقي جلال طالباني، ورئيس الإقليم مسعود البارزاني، مثال على ذلك. فهذا الصنف من «الديموقراطيّة» أقرب للأنموذج البعثي حيث رئيس الدولة لا يتخلّى عن رئاسة حزبه، وكأنّ الحزب قبيلة سياسيّة! بديهي أن هذا الكلام لا يطيقه الزعيمان الكرديان، ولا محازبوهما، ولا الحاشية وحاشية الحاشية! فوفقاً لهم، ينبغي أن نتستر على عيوبنا، ونتعامى عن قبائحنا، ونتحدّث عن عيوب وقبائح الأعداء فقط، وكل من يشذّ عن هذه القاعدة، مارق وخائن.
راشد يزرع ولكن....
عدنان فارس -ماذا سيقول رئيس العراق الجديد عن الوضع في العراق الجديد؟.. العراق الجديد رابع دولة بالفساد في العالم بعد مانيمار والصومال وأفغانستان؟.. العراق الجديد بلد النفط وشعبه يعاني من البرد في الشتاء والحر في الصيف بسبب نقص الوقود والطاقة؟.. العراق الجديد كان أول دولة في سن القوانين والآن تحكمه الأعراف الطائفية؟.. العراق الجديد يعاني من تسرّب مياه المجاري من تحت سطح الأرض الى فوق سطح الأرض؟.. العراق الجديد يحكمه الآن أناس غير مناسبين في موقع المسؤولية؟.. العراق الجديد، بلد الرافدين، يعاني من شحة المياه؟.. العراق الجديد هو الان مُنتَهك العِرض والسيادة من قبل ايران.. العراق الجديد الآن هو بلد المليون أرملة و أربعة مليون يتيم؟.. العراق الجديد هو الآن بلد الميليشيات ومجالس إسناد الفساد والارهاب وعصائب أهل الحق الايراني؟....الخ الخ الخ.. عليكَ أن تستحمد ربك يافالح الساري أن في العراق منطقة أسمها (كوردستان العراق) يفاخر بها رئيس دولة العراق الدول الأخرى... ثم ياسيادة (النائب البرلماني) فالح الساري هل انت الآن نائب في مجلس نواب الشعب العراقي ام في مجلس نواب أمراء الطائفية والمناطقية؟... لا أخفيكَ سراً أن سلوك وتصرفات رؤساء ومنتسبي السلطات الثلاثة في العراق الجديد دفعوا بملايين العراقيين أن يتأسفوا على إسقاط نظام صدام حسين... نعم صدام حسين ليس أشرف من أحد ولكنكم لستم البديل المناسب.
راشد يزرع ولكن....
عدنان فارس -ماذا سيقول رئيس العراق الجديد عن الوضع في العراق الجديد؟.. العراق الجديد رابع دولة بالفساد في العالم بعد مانيمار والصومال وأفغانستان؟.. العراق الجديد بلد النفط وشعبه يعاني من البرد في الشتاء والحر في الصيف بسبب نقص الوقود والطاقة؟.. العراق الجديد كان أول دولة في سن القوانين والآن تحكمه الأعراف الطائفية؟.. العراق الجديد يعاني من تسرّب مياه المجاري من تحت سطح الأرض الى فوق سطح الأرض؟.. العراق الجديد يحكمه الآن أناس غير مناسبين في موقع المسؤولية؟.. العراق الجديد، بلد الرافدين، يعاني من شحة المياه؟.. العراق الجديد هو الان مُنتَهك العِرض والسيادة من قبل ايران.. العراق الجديد الآن هو بلد المليون أرملة و أربعة مليون يتيم؟.. العراق الجديد هو الآن بلد الميليشيات ومجالس إسناد الفساد والارهاب وعصائب أهل الحق الايراني؟....الخ الخ الخ.. عليكَ أن تستحمد ربك يافالح الساري أن في العراق منطقة أسمها (كوردستان العراق) يفاخر بها رئيس دولة العراق الدول الأخرى... ثم ياسيادة (النائب البرلماني) فالح الساري هل انت الآن نائب في مجلس نواب الشعب العراقي ام في مجلس نواب أمراء الطائفية والمناطقية؟... لا أخفيكَ سراً أن سلوك وتصرفات رؤساء ومنتسبي السلطات الثلاثة في العراق الجديد دفعوا بملايين العراقيين أن يتأسفوا على إسقاط نظام صدام حسين... نعم صدام حسين ليس أشرف من أحد ولكنكم لستم البديل المناسب.
ماجد العراقي
Izet -ألله يكثر من أمثالك يا ماجد العراقي, وبارك لك بطلك النائب, فقط بكم أنتم نتأكد بأن الكورد لا ولن يكونوا جزء ا من العراق (العظيم). لاحظوا هيئة السيد النائب التي تدل على أيمانه اللامحدود, فلحيته التي هي ليست بالطويلة ولا هي بالقصيرة, والتي تدل على إنتمائه, وقميصه ألأسود الذي يدل على ولاءه للسادة, وجبهته الغير ناصعة التي تدل على التسامح وسحنته التي تذكرنا بشرطه أمن صدام الحاقدين على كل ما هو جميل, لا أدري ما فعل هؤلاء للعراق منذ السقوط ولحد الآن سوى إحياء الحسينيات واللطم وإشاعة أجواء التخلف وتشويه العاصمة الحبيبة بغداد.والله ستموتون بحدقدكم وغيضكم, فالذي حققه الكورد لن تحققوه وأنتم تملكون هذه الروح الحاقده التي تهدم ولن تبني أبدا.
ماجد العراقي
Izet -ألله يكثر من أمثالك يا ماجد العراقي, وبارك لك بطلك النائب, فقط بكم أنتم نتأكد بأن الكورد لا ولن يكونوا جزء ا من العراق (العظيم). لاحظوا هيئة السيد النائب التي تدل على أيمانه اللامحدود, فلحيته التي هي ليست بالطويلة ولا هي بالقصيرة, والتي تدل على إنتمائه, وقميصه ألأسود الذي يدل على ولاءه للسادة, وجبهته الغير ناصعة التي تدل على التسامح وسحنته التي تذكرنا بشرطه أمن صدام الحاقدين على كل ما هو جميل, لا أدري ما فعل هؤلاء للعراق منذ السقوط ولحد الآن سوى إحياء الحسينيات واللطم وإشاعة أجواء التخلف وتشويه العاصمة الحبيبة بغداد.والله ستموتون بحدقدكم وغيضكم, فالذي حققه الكورد لن تحققوه وأنتم تملكون هذه الروح الحاقده التي تهدم ولن تبني أبدا.
دماغوجیة
حمە -لا یخفی ان الطالبانی فی السنین الاخیرة لم یعد لە الشعبیة السابقة بین الاکراد و لم یعد یمثل الا شریحة من الاکراد. فهو ان قال یوما ان الدولة الکردیة حلم عصافیر فهذا رایە و ان قال ان الدولة الکردیة مطلب جماهیری و امر لابد منە فهذا ایضا رایە الشخضی.و فی کلتا الحالتین فهو لا یبحث الا الابقاء علی مرکزە الشخضی. الان یبدو من الصعوبة بمکان للاخواننا العرب فهم ما یفکر بە الطالبانی حقا. ولکن نرجوا ان لا یقعوا بالسهولة هذە فی خطا التحلیل و نتوقع منهم نضوج سیاسی اکبر و فهم اوسع لما یجری فی کردستان. ان الشعب الکردی لیس انتهازیا کما یصفە النائب الساری و غیرە فلیس هو المستفید مما یحصل. و لیس من المقبول العزف علی هدا الوتر الحساس بین ابناء العراق. فالسید النائب و حزبە و طائفتە ایضا قد حصلا علی اکثر مما کانوا یحلمون بە بعد سقوط الدکتاتوریة. و کان اللە فی عون هذا الشعب المسکین.
دماغوجیة
حمە -لا یخفی ان الطالبانی فی السنین الاخیرة لم یعد لە الشعبیة السابقة بین الاکراد و لم یعد یمثل الا شریحة من الاکراد. فهو ان قال یوما ان الدولة الکردیة حلم عصافیر فهذا رایە و ان قال ان الدولة الکردیة مطلب جماهیری و امر لابد منە فهذا ایضا رایە الشخضی.و فی کلتا الحالتین فهو لا یبحث الا الابقاء علی مرکزە الشخضی. الان یبدو من الصعوبة بمکان للاخواننا العرب فهم ما یفکر بە الطالبانی حقا. ولکن نرجوا ان لا یقعوا بالسهولة هذە فی خطا التحلیل و نتوقع منهم نضوج سیاسی اکبر و فهم اوسع لما یجری فی کردستان. ان الشعب الکردی لیس انتهازیا کما یصفە النائب الساری و غیرە فلیس هو المستفید مما یحصل. و لیس من المقبول العزف علی هدا الوتر الحساس بین ابناء العراق. فالسید النائب و حزبە و طائفتە ایضا قد حصلا علی اکثر مما کانوا یحلمون بە بعد سقوط الدکتاتوریة. و کان اللە فی عون هذا الشعب المسکین.
خاصية الاكراد
ناجي -لكل شعب خصائصة فالعرب هم محترفي الشعر والكلام والاتراك هم اكثر شعوب الشرق الادني اشتهارا بالنظام الكرد طول تاريخهم معروفون بانهم مهربون بارعون
خاصية الاكراد
ناجي -لكل شعب خصائصة فالعرب هم محترفي الشعر والكلام والاتراك هم اكثر شعوب الشرق الادني اشتهارا بالنظام الكرد طول تاريخهم معروفون بانهم مهربون بارعون
خاصية الاكراد
واختلف المؤرخون -لقد اختلف المؤرخون فى اعطاء الفصول الاولى من تاريخهم واصولهم ومنشأهم. ودراسة تاريخ الكرد يحتاج الى عناية مركزة فى البحث عن جذور هذا الشعب وموطنه الاصلى. الاكراد هم سكان المناطق الجبلية زاكروس فى شمال غرب ايران وجنوب شرق اناضول وجمهورية ارمينيا الحالية. وهم اصلا من الاقوام الهندو - ارية، ويعترف الاكراد بأنهم من عرق ارى وليس سامى، وهذا ثابت عند اكثر الباحثين والمؤرخين الاوروبين . لو قمنا بدراسة مفصلة لجغرافية المنطقة التى يطلقون الاكراد عليها بكردستان الكبرى فأننا سنجد انها منطقة خليطة بالاقوام والشعوب المتعددة من الكرد والارمن والنساطرة التى سكنت تلك البقعة الجغرافية منذ عصور بعيدة . ان كثرة الاختلافات فى اللغة تعتبر مؤشرا اخر على تعددية الاقوام فى تشكيل المجتمع الكردى (ماكدويل) . وكانت طبيعة الحياة والمعيشة متداخلة ضمن علاقات متباينة بين هذه الاقوام، الا انها لم تكن علاقات ودية على الدوام، بل كان الصراع يشكل جزءا اساسيا فى العلاقات القائمة بينهم. وكان الكرد والارمن والنساطرة والاشوريين والكلدان يتمتعون بحكم شبه ذاتى فى مناطقهم، فى زمن الخلافة العثمانية، ولايسببون مشاكل للحكومة المركزية فى استطنبول . وكانت مناطق الاكراد تدار من قبل رؤساء قبائلهم، مثلما تدار المناطق المسيحية عن طريق البطاركة. والباحث الالمانى باول وايت يقول (ان الصعوبات فى تعريف كلمة كرد تواجه الاكادميون منذ القدم، لايوجد هناك تعريف واحد تتفق عليه) وحتى المؤرخ مينورسكى يصف هذا المصطلح الكرد بالغامض والمبهم) هناك ثلاث نظريات حول اصل الكرد، ولكنها نظريات ضعيفة لايمكن الاعتماد والتركيز عليها لكى نصل للحقيقة التى مازالت ناقصة وغامضة وحتى مفقودة فى صفحات التاريخ. بعض المؤرخين يرجع اصل الكرد الى الهوريين سكان مملكة ميتانى سنة 1500 قبل الميلاد. ومنهم من يعتبر ان اغلب الاكراد من الميدين، وحتى بعض المؤرخين الاكراد يركزون على هذه النظرية بدون تقديم الدليل والاثبات على صحتها، حيث كانوا يعتبرون ان عصرهم الذهبى بدأ فى القرن السابع قبل الميلاد فى مملكة الميديين، فهذه النظرية اذن ضعيفة وحتى ربما مختلقة . ومع توسع الدراسات حول تاريخ الكرد بدأت تنعدم تدريجيا نظرية ارجاع اصل الكرد الى الميديين. ويقول برنارد لويس بهذا الصدد (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ا
خاصية الاكراد
واختلف المؤرخون -لقد اختلف المؤرخون فى اعطاء الفصول الاولى من تاريخهم واصولهم ومنشأهم. ودراسة تاريخ الكرد يحتاج الى عناية مركزة فى البحث عن جذور هذا الشعب وموطنه الاصلى. الاكراد هم سكان المناطق الجبلية زاكروس فى شمال غرب ايران وجنوب شرق اناضول وجمهورية ارمينيا الحالية. وهم اصلا من الاقوام الهندو - ارية، ويعترف الاكراد بأنهم من عرق ارى وليس سامى، وهذا ثابت عند اكثر الباحثين والمؤرخين الاوروبين . لو قمنا بدراسة مفصلة لجغرافية المنطقة التى يطلقون الاكراد عليها بكردستان الكبرى فأننا سنجد انها منطقة خليطة بالاقوام والشعوب المتعددة من الكرد والارمن والنساطرة التى سكنت تلك البقعة الجغرافية منذ عصور بعيدة . ان كثرة الاختلافات فى اللغة تعتبر مؤشرا اخر على تعددية الاقوام فى تشكيل المجتمع الكردى (ماكدويل) . وكانت طبيعة الحياة والمعيشة متداخلة ضمن علاقات متباينة بين هذه الاقوام، الا انها لم تكن علاقات ودية على الدوام، بل كان الصراع يشكل جزءا اساسيا فى العلاقات القائمة بينهم. وكان الكرد والارمن والنساطرة والاشوريين والكلدان يتمتعون بحكم شبه ذاتى فى مناطقهم، فى زمن الخلافة العثمانية، ولايسببون مشاكل للحكومة المركزية فى استطنبول . وكانت مناطق الاكراد تدار من قبل رؤساء قبائلهم، مثلما تدار المناطق المسيحية عن طريق البطاركة. والباحث الالمانى باول وايت يقول (ان الصعوبات فى تعريف كلمة كرد تواجه الاكادميون منذ القدم، لايوجد هناك تعريف واحد تتفق عليه) وحتى المؤرخ مينورسكى يصف هذا المصطلح الكرد بالغامض والمبهم) هناك ثلاث نظريات حول اصل الكرد، ولكنها نظريات ضعيفة لايمكن الاعتماد والتركيز عليها لكى نصل للحقيقة التى مازالت ناقصة وغامضة وحتى مفقودة فى صفحات التاريخ. بعض المؤرخين يرجع اصل الكرد الى الهوريين سكان مملكة ميتانى سنة 1500 قبل الميلاد. ومنهم من يعتبر ان اغلب الاكراد من الميدين، وحتى بعض المؤرخين الاكراد يركزون على هذه النظرية بدون تقديم الدليل والاثبات على صحتها، حيث كانوا يعتبرون ان عصرهم الذهبى بدأ فى القرن السابع قبل الميلاد فى مملكة الميديين، فهذه النظرية اذن ضعيفة وحتى ربما مختلقة . ومع توسع الدراسات حول تاريخ الكرد بدأت تنعدم تدريجيا نظرية ارجاع اصل الكرد الى الميديين. ويقول برنارد لويس بهذا الصدد (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ا
خاصية الاكراد
والشعور المزمن -ان هذا الشعور المزمن بالتعصب تراكم فى نفوسهم، مما ادى الى نشوء تصورات خيالية عندهم حول كمال عرقهم الارى، متأثرين بالتعاطف من قبل الباحثين والكتاب الغربيين معهم، ونشوء الفكرة القومية التى ابتدعها الفكر الغربى، مما جعل الكردى ان يبالغ فى وحدة اصله ولسانه وشعبه وتاريخه وارضه، وهذا الايحاء الغربى الذى انتشر فى عقلية الكتاب والمثقفين الاكراد ونمى على ان ارض الاجداد التاريخية احتله الاتراك والفرس والعرب منذ القدم، وراحوا يؤسسون هذه الاوهام فى مخلية اطفالهم حول تاريخهم المنسى، ووطنهم المسلوب. وعندما ننتقد هذه الافكار والتصورات الكردية المبالغ فيها يتهمنا البعض منهم بتهمة العنصرية والشوفينية، والحقد على الاكراد وقادتهم، وهذه الاتهامات تطلق من ابواق عملاء الاحتلال، وبعض الاقلام الكردية ، واصحاب المواقع الالكترونية. وهم يدعون ان الشعور القومى جمعهم منذ زمن بعيد، فى تحقيق حلمهم الكردستانى، الا ان الظروف لم تكن مواتية انذاك لتحقيق حلمهم فى تأسيس دولتهم القومية بسبب وجود الاحتلال الفارسى والعثمانى على اراضيهم الكردية المغتصبة. الا ان التاريخ يدحض هذه الفرية، لان تاريخ هذه القبائل الكردية المتعددة بدأ يأخذ معناه القومى فى منتصف القرن التاسع عشر، لان الظروف الاجتماعية والسياسية القاسية التى مرت بها هذه الاقوام الساكنة فى قمم الجبال التى لم تجمعهم لغة واحدة وعنصر واحد تنصهر فى بوتقة واحدة، وتتخذ هوية الكرد كقومية لها رغم اختلافاتهم اللغوية والعرق والثقافة. وهذا مما حدى بالقيادات الكردية العشائرية ان تنزل من الجبال وتنتشر فى السهول لكى تمارس السياسة والصدام مع الاقوام الاخرى، بعد ان اصبح لهذه المجموعات الجبلية شعورا موحدا اجتماعيا وسياسيا، وتجمعهم قومية اثنية وعرقية فى الاراضى التى سكنوا فيها.
خاصية الاكراد
والشعور المزمن -ان هذا الشعور المزمن بالتعصب تراكم فى نفوسهم، مما ادى الى نشوء تصورات خيالية عندهم حول كمال عرقهم الارى، متأثرين بالتعاطف من قبل الباحثين والكتاب الغربيين معهم، ونشوء الفكرة القومية التى ابتدعها الفكر الغربى، مما جعل الكردى ان يبالغ فى وحدة اصله ولسانه وشعبه وتاريخه وارضه، وهذا الايحاء الغربى الذى انتشر فى عقلية الكتاب والمثقفين الاكراد ونمى على ان ارض الاجداد التاريخية احتله الاتراك والفرس والعرب منذ القدم، وراحوا يؤسسون هذه الاوهام فى مخلية اطفالهم حول تاريخهم المنسى، ووطنهم المسلوب. وعندما ننتقد هذه الافكار والتصورات الكردية المبالغ فيها يتهمنا البعض منهم بتهمة العنصرية والشوفينية، والحقد على الاكراد وقادتهم، وهذه الاتهامات تطلق من ابواق عملاء الاحتلال، وبعض الاقلام الكردية ، واصحاب المواقع الالكترونية. وهم يدعون ان الشعور القومى جمعهم منذ زمن بعيد، فى تحقيق حلمهم الكردستانى، الا ان الظروف لم تكن مواتية انذاك لتحقيق حلمهم فى تأسيس دولتهم القومية بسبب وجود الاحتلال الفارسى والعثمانى على اراضيهم الكردية المغتصبة. الا ان التاريخ يدحض هذه الفرية، لان تاريخ هذه القبائل الكردية المتعددة بدأ يأخذ معناه القومى فى منتصف القرن التاسع عشر، لان الظروف الاجتماعية والسياسية القاسية التى مرت بها هذه الاقوام الساكنة فى قمم الجبال التى لم تجمعهم لغة واحدة وعنصر واحد تنصهر فى بوتقة واحدة، وتتخذ هوية الكرد كقومية لها رغم اختلافاتهم اللغوية والعرق والثقافة. وهذا مما حدى بالقيادات الكردية العشائرية ان تنزل من الجبال وتنتشر فى السهول لكى تمارس السياسة والصدام مع الاقوام الاخرى، بعد ان اصبح لهذه المجموعات الجبلية شعورا موحدا اجتماعيا وسياسيا، وتجمعهم قومية اثنية وعرقية فى الاراضى التى سكنوا فيها.
نتناقش مع المثقفين
حول تاريخ العراق -عندما نتناقش مع المثقفين والسياسيين الاكراد حول تاريخ الدولة العراقية، فأنهم سيقولون ان هذه الدولة مصطنعة اوجدها الانكليز، وتضم اعراقا وطوائف غير متجانسة، كأن العراق العربى ليس له ذكر عبر التاريخ، ويهملون دور الدولة العباسية فى العراق ومركزها بغداد عاصمة الخلافة. بينما كردستان فى نظرهم لها موطىء قدم فى شمال العراق منذ القدم. يقول مكرم الطالبانى ((ان كردستان الجنوبية - شمال العراق - الحقت بدولة العراق، وقد سميت ولاية الموصل لحجب تسمية كردستان عنها. لقد كان المفروض تقرير المصير لسكان هذه المنطقة، وهو موافقة الشعب الكردى من الناحية الشكلية على الاقل.)) وهل كان الاكراد هم الاكثرية فى تلك الفترة من تاريخ الدولة العراقية الحديثة ؟ وهل كانت كلمة كردستان موجودة حتى يمكن اطلاقها على المنطقة الشمالية بدلا من ولاية الموصل ؟ اذا كان العراق دولة مصطنعة كما يعتقد الاكراد ، فماذا ستكون دولتهم الكردية المرتقبة ؟ اليست هذه الدولة فى الحقيقة ستكون هى بالذات مصطنعة فى تاريخ المنطقة، اوجدها الاحتلال الامريكى الصهيونى فى شمال العراق ؟ لانها دولة ليس لها جذور حقيقية عبر التاريخ. هل تأسست دولة كردية او كردستانية حسب مصطلحاتهم السياسية فى شمال العراق قديما اوحديثا ؟. ان اول دولة كردية تأسست هى جمهورية مهاباد فى ايران، الا انها فشلت وسقطت سريعا، وهرب قادتها الى الخارج، ومن ضمنهم مصطفى البرزانى، ومعه بضعة مئات من المقاتلين مع عوائلهم واطفالهم، ودخلوا اراضى السوفيت. وكان عددهم 500 كما جاء فى خطاب مصطفى البرزانى عام 1948 فى مدينة باكو الاذربيجانية. لقد كانت حركة الاكراد عام 1943 - 1945 يعكس مأساة الاكراد وثورتهم، ولولا ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 لما عاد البرزانى ومقاتليه وعوائلهم الى العراق، وتلك الجمهورية الكردية المهابادية التى سقطت كانت من الاخطاء القاتلة للقيادة الكردية، التى لم تتحسب للظروف المحلية والدولية والاقليمية . الا ان هذه القيادة البرزانية العشائرية الاقطاعية رفعت السلاح مرة اخرى عام 1961، ولم تتعض بتجربتهم المريرة السابقة، فقد استلم البرزانى الضوء الاخضر برسالة من الحكومة البريطانية تحرضه على الثورة فى استغلال التمرد الاقطاعى الرجعى المرتبط مع دوائر حلف السنتو، وانهارت هذه الثورة مرة اخرى بعد اتفاق الجزائر خلال 24 ساعة، ونقل الامريكان مصطفى البرزانى وافراد عائلته على متن ط
نتناقش مع المثقفين
حول تاريخ العراق -عندما نتناقش مع المثقفين والسياسيين الاكراد حول تاريخ الدولة العراقية، فأنهم سيقولون ان هذه الدولة مصطنعة اوجدها الانكليز، وتضم اعراقا وطوائف غير متجانسة، كأن العراق العربى ليس له ذكر عبر التاريخ، ويهملون دور الدولة العباسية فى العراق ومركزها بغداد عاصمة الخلافة. بينما كردستان فى نظرهم لها موطىء قدم فى شمال العراق منذ القدم. يقول مكرم الطالبانى ((ان كردستان الجنوبية - شمال العراق - الحقت بدولة العراق، وقد سميت ولاية الموصل لحجب تسمية كردستان عنها. لقد كان المفروض تقرير المصير لسكان هذه المنطقة، وهو موافقة الشعب الكردى من الناحية الشكلية على الاقل.)) وهل كان الاكراد هم الاكثرية فى تلك الفترة من تاريخ الدولة العراقية الحديثة ؟ وهل كانت كلمة كردستان موجودة حتى يمكن اطلاقها على المنطقة الشمالية بدلا من ولاية الموصل ؟ اذا كان العراق دولة مصطنعة كما يعتقد الاكراد ، فماذا ستكون دولتهم الكردية المرتقبة ؟ اليست هذه الدولة فى الحقيقة ستكون هى بالذات مصطنعة فى تاريخ المنطقة، اوجدها الاحتلال الامريكى الصهيونى فى شمال العراق ؟ لانها دولة ليس لها جذور حقيقية عبر التاريخ. هل تأسست دولة كردية او كردستانية حسب مصطلحاتهم السياسية فى شمال العراق قديما اوحديثا ؟. ان اول دولة كردية تأسست هى جمهورية مهاباد فى ايران، الا انها فشلت وسقطت سريعا، وهرب قادتها الى الخارج، ومن ضمنهم مصطفى البرزانى، ومعه بضعة مئات من المقاتلين مع عوائلهم واطفالهم، ودخلوا اراضى السوفيت. وكان عددهم 500 كما جاء فى خطاب مصطفى البرزانى عام 1948 فى مدينة باكو الاذربيجانية. لقد كانت حركة الاكراد عام 1943 - 1945 يعكس مأساة الاكراد وثورتهم، ولولا ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 لما عاد البرزانى ومقاتليه وعوائلهم الى العراق، وتلك الجمهورية الكردية المهابادية التى سقطت كانت من الاخطاء القاتلة للقيادة الكردية، التى لم تتحسب للظروف المحلية والدولية والاقليمية . الا ان هذه القيادة البرزانية العشائرية الاقطاعية رفعت السلاح مرة اخرى عام 1961، ولم تتعض بتجربتهم المريرة السابقة، فقد استلم البرزانى الضوء الاخضر برسالة من الحكومة البريطانية تحرضه على الثورة فى استغلال التمرد الاقطاعى الرجعى المرتبط مع دوائر حلف السنتو، وانهارت هذه الثورة مرة اخرى بعد اتفاق الجزائر خلال 24 ساعة، ونقل الامريكان مصطفى البرزانى وافراد عائلته على متن ط
الكره والحقد الاعمى
على ماهو عربى ومسلم -لما كان للاكراد طموح فى كركوك لذا اقاموا الدنيا ولم يقعدوها لسياسة التعريب واسكان العرب فيها، ولم تكن للاكراد اراضى اغتصبت منهم، بل كانت اكثر الاراضى تابعة للتركمان العراقيين. ان الحاح الكرد لاخراج العرب من كركوك هو ليس لتوطيد العدالة، وارجاع الحقوق لاصحابها الشرعيين، وانما لجلب الاكراد من مناطق اخرى واسكانهم فى الاراضى العائدة للعوائل العربية المرحلة. لقد بدأ الاكراد بالسكن حول اطراف كركوك فى الثلاثينات من القرن الماضى، حيث بدأوا بشراء الاراضى السكنية بسعر رخيص جدا للمتر الواحد، من يصدق عندما نقول ان المتر المربع الواحد كان سعره اربعة فلوس. وفى الخمسينات اصبح للاكراد احياء كردية فقيرة داخل المدينة، ولم يتجاوز الاكراد داخل كركوك اكثر من 10 بالمئة، والان تطالب هذه القيادة الكردية بضم كركوك الى حدودهم، وجعلها عاصمتهم الابدية المقدسة، التى يصلون ويبكون ويلطمون الخدود، ويهددون استقواء بالامريكان واولاد اعمامهم اليهود من اجل ارجاعها. وعندما ثبت الاكراد مادة 58 فى قانون ادارة الدولة الذى كتبه بريمر وفيلدمان اليهودى، فأنهم يستعجلون الان فى تطبيق هذه المادة، وهدفهم واضح للعيان، وهو اخراج السكان العرب من المدينة واسكان الاكراد مكانهم.لم يكن للقيادة الكردية هما اخر سوى تحقيق هذا الهدف، وهم يجاهدون بشتى الوسائل الممكنة لضم كركوك لافليمهم، ويعتبرونها فرصة تاريخية فى ظل الاحتلال الامريكى ودعمه لهم، وعدم وجود حكومة مركزية قوية، لان عراق ضعيف عراق احسن بالنسبة لهم.ولكن هذه المادة لاتعنى مطلقا ربط كركوك بأقليم كردستان، ولايمكن ابدا اطلاق عليها مصطلح (قدس كردستان) حسب ماجاء فى احاديث الطالبانى، او مصطلح (قلب كردستان) مثلما يدعى البرزانى. وهى شبيهة ايضا فى نظرهم بقدس الاقداس المقدسة عند المسلمين والعرب. وسوف يبحرون من قدس كردستان فى سفينة نوح ومعهم الحجاج الاكراد المؤمنين لزيارة حائط المبكى فى القدس، يؤدون صلاة البكاء والندامة على روح جدهم الكردى ابراهيم عليه السلام. لقد نسوا قرأنهم واتبعوا توراة الشوفينية وتعلموا منه، واستكبروا استقواءا بقوات الغزو الامريكية الصهيونية، وتعالوا على امة لا اله الا الله محمد رسول الله، واستكبارهم هذا لايولد منه لدى اجيالهم القادمة الا الكره والحقد الاعمى على كل ماهو عربى مسلم.
الكره والحقد الاعمى
على ماهو عربى ومسلم -لما كان للاكراد طموح فى كركوك لذا اقاموا الدنيا ولم يقعدوها لسياسة التعريب واسكان العرب فيها، ولم تكن للاكراد اراضى اغتصبت منهم، بل كانت اكثر الاراضى تابعة للتركمان العراقيين. ان الحاح الكرد لاخراج العرب من كركوك هو ليس لتوطيد العدالة، وارجاع الحقوق لاصحابها الشرعيين، وانما لجلب الاكراد من مناطق اخرى واسكانهم فى الاراضى العائدة للعوائل العربية المرحلة. لقد بدأ الاكراد بالسكن حول اطراف كركوك فى الثلاثينات من القرن الماضى، حيث بدأوا بشراء الاراضى السكنية بسعر رخيص جدا للمتر الواحد، من يصدق عندما نقول ان المتر المربع الواحد كان سعره اربعة فلوس. وفى الخمسينات اصبح للاكراد احياء كردية فقيرة داخل المدينة، ولم يتجاوز الاكراد داخل كركوك اكثر من 10 بالمئة، والان تطالب هذه القيادة الكردية بضم كركوك الى حدودهم، وجعلها عاصمتهم الابدية المقدسة، التى يصلون ويبكون ويلطمون الخدود، ويهددون استقواء بالامريكان واولاد اعمامهم اليهود من اجل ارجاعها. وعندما ثبت الاكراد مادة 58 فى قانون ادارة الدولة الذى كتبه بريمر وفيلدمان اليهودى، فأنهم يستعجلون الان فى تطبيق هذه المادة، وهدفهم واضح للعيان، وهو اخراج السكان العرب من المدينة واسكان الاكراد مكانهم.لم يكن للقيادة الكردية هما اخر سوى تحقيق هذا الهدف، وهم يجاهدون بشتى الوسائل الممكنة لضم كركوك لافليمهم، ويعتبرونها فرصة تاريخية فى ظل الاحتلال الامريكى ودعمه لهم، وعدم وجود حكومة مركزية قوية، لان عراق ضعيف عراق احسن بالنسبة لهم.ولكن هذه المادة لاتعنى مطلقا ربط كركوك بأقليم كردستان، ولايمكن ابدا اطلاق عليها مصطلح (قدس كردستان) حسب ماجاء فى احاديث الطالبانى، او مصطلح (قلب كردستان) مثلما يدعى البرزانى. وهى شبيهة ايضا فى نظرهم بقدس الاقداس المقدسة عند المسلمين والعرب. وسوف يبحرون من قدس كردستان فى سفينة نوح ومعهم الحجاج الاكراد المؤمنين لزيارة حائط المبكى فى القدس، يؤدون صلاة البكاء والندامة على روح جدهم الكردى ابراهيم عليه السلام. لقد نسوا قرأنهم واتبعوا توراة الشوفينية وتعلموا منه، واستكبروا استقواءا بقوات الغزو الامريكية الصهيونية، وتعالوا على امة لا اله الا الله محمد رسول الله، واستكبارهم هذا لايولد منه لدى اجيالهم القادمة الا الكره والحقد الاعمى على كل ماهو عربى مسلم.
القيادة الكردية
والواقع الديموغرافى -القيادة الكردية تمارس الان وبوتيرة عالية عمليات الترحيل للعرب واسكان العوائل الكردية بدلا عنهم، وراحت تحذر العرب من تغيير الواقع الديموغرافى فى كركوك، لان مايقوم به العرب غير مقبول بالنسبة للقيادة الكردية الانفصالية، لان هذه الاعمال حسب منطقهم العقيم تعتبر تمديدا لسياسة التعريب ضد الشعب الكردى، كأن مدينة كركوك مسجلة بأسم هذه القيادة فى دوائر الطابو منذ الخليقة . وقد اكد بعض السياسين من الاكراد انهم على استعداد لاستخدام السلاح ضد اى جهة تحاول بسط سيطرتها على المدينة. ونقول لهم من حق العرب البقاء فى كركوك، وشراء او استئجار البيوت والسكن فيها، مثلما تفعل القيادة الكردية الان. ولم تكتفى هذه القيادة الكردية المتعنصرة من السيطرة على كركوك، بل انها تحاول تغيير جهاز التعليم والثقافة فيها، ولايخفى على المواطن العراقى وخاصة فى كركوك بأن الاكراد بذلوا جهودا كبيرة للسيطرة على جهاز التربية والتعليم عام 1959، ونظرا لاهمية هذا الجهاز التربوى ووضعه تحت تصرفهم، وهم يحاولون الان بذل جهودهم من اجل تحقيق هذا الهدف التكريدى على حساب التركمان والعرب
القيادة الكردية
والواقع الديموغرافى -القيادة الكردية تمارس الان وبوتيرة عالية عمليات الترحيل للعرب واسكان العوائل الكردية بدلا عنهم، وراحت تحذر العرب من تغيير الواقع الديموغرافى فى كركوك، لان مايقوم به العرب غير مقبول بالنسبة للقيادة الكردية الانفصالية، لان هذه الاعمال حسب منطقهم العقيم تعتبر تمديدا لسياسة التعريب ضد الشعب الكردى، كأن مدينة كركوك مسجلة بأسم هذه القيادة فى دوائر الطابو منذ الخليقة . وقد اكد بعض السياسين من الاكراد انهم على استعداد لاستخدام السلاح ضد اى جهة تحاول بسط سيطرتها على المدينة. ونقول لهم من حق العرب البقاء فى كركوك، وشراء او استئجار البيوت والسكن فيها، مثلما تفعل القيادة الكردية الان. ولم تكتفى هذه القيادة الكردية المتعنصرة من السيطرة على كركوك، بل انها تحاول تغيير جهاز التعليم والثقافة فيها، ولايخفى على المواطن العراقى وخاصة فى كركوك بأن الاكراد بذلوا جهودا كبيرة للسيطرة على جهاز التربية والتعليم عام 1959، ونظرا لاهمية هذا الجهاز التربوى ووضعه تحت تصرفهم، وهم يحاولون الان بذل جهودهم من اجل تحقيق هذا الهدف التكريدى على حساب التركمان والعرب
لا تنهى عن خلق
معتز البغدادي -يقول الشاعر ((لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله ... عارٌ عليك إذا فعلت عظيم)) وهذا الامر ينطبق تماماً على الاحزاب الشيعية في العراق فبينما ينتقد فالح الساري استخدام الاكرد لموضوع الظلم لتحقيقي غايات اخرى نجد الشيعية وعلى طول الخط يتحدثون عن المظلومية منذ 1400 سنة ويريدون وراء ذلك تحقيق مكاسب وامتيازات غير طبيعية ليس على الجانب السياسي فقط بل على الجانب المذهبي ايضاً.
لا تنهى عن خلق
معتز البغدادي -يقول الشاعر ((لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله ... عارٌ عليك إذا فعلت عظيم)) وهذا الامر ينطبق تماماً على الاحزاب الشيعية في العراق فبينما ينتقد فالح الساري استخدام الاكرد لموضوع الظلم لتحقيقي غايات اخرى نجد الشيعية وعلى طول الخط يتحدثون عن المظلومية منذ 1400 سنة ويريدون وراء ذلك تحقيق مكاسب وامتيازات غير طبيعية ليس على الجانب السياسي فقط بل على الجانب المذهبي ايضاً.
من 9-14
دارا -في الوقت الذي يحاول بعض السذج النيل من الدور الحضاري للأمة الكردية، فهو يرفع من شأن الترك والعرب والفرس في عداء سافر لأمة تربو في تعدادها 40 مليوناً من البشر، فأنا لست من أنصار الإستهوان بشعب من شعوب الأرض قاطبة، إلا ان هذا .... دفعني دفعاً إلى المقارنة لإبراز الحقيقة عن هذا الشعب المسالم الذي دفع ضريبة مواقفه الإنسانية النبيلة بلا حدود، في الوقت الذي تمرغ الآخرون في الجاهلية والعنصرية البغيضة بلا حدود سواء قبل الإسلام أم بعد الإسلا م. هل سمعت ومن خلال التاريخ الذي أشرف على تدوينه أسيادك - باعتبار أن الكرد أبعدوا عن ثقافتهم كلياً في ظل الدول الإسلامية المتعاقبة – أن الكرد وئدوا بناتهم اللواتي لم يبلغن الحلم بعد لالذنب ارتكبنه إلا لأنهن خلقن أنثى( وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء مابشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء مايحكمون) هل تسطيع أن تخبر القراء الكرام فيمن نزلت هذه الآية الكريمة؟! هل نزلت في قومي أم في قومك؟!.وعلام كان الإعتماد في الحصول على الرزق في شبه الجزيرة العربية باستثاء قلة كانت تمتهن التجارة في رحلتي الصيف والشتاء إلى بلاد الشام واليمن (لإيلاف قريش إيلافهم رحلة الشتاء والصيف) وهم القرشيون الذين ينتمي إليهم الرسول محمد (ص) من العرب المستعربة وليسوا من العرب الأقحاح أي أولئك الذين يعودون بنسبهم إلى إسماعيل بن إبراهيم خليل الله النبي المنحدر من جبل نمرود بأورفة والتي تقع في قلب كردستان، باستثناء هولاء كان الآخرون يمتهنون الرعي في أحسن الأحوال ويلتقطون أقواتهم بقوة السيف من أفواه بعضهم بعضاً أوخلسة من وراء حجاب، أما زواجهم فكان غالباً ما يدخلون عشرين فحلاً على أنثى بالتتالي ثم إذا ماحملت نسبت جنينها إلى أحد الفحولة ويصبح زوجها المستقبلي، أضف إلى ذلك تمريغهم وجوههم في التراب لآلهة صنعوها بأيديهم بعدد أيام السنة وعكفوا على عبادتها، وجل مايفتخرون به يومذاك جودهم وشجاعتهم وشعرهم وجميعها إن وجدت فعلاً كانت من أجل التباهي والغرور والنصرة العمياء للعشيرة والقبيلة دون تحري وجه الحق في المسألة، وعلى خلاف هذا تماماً أيها الجاهل كان شعب كردستان لاتخضع هاماته إلا لإله واحد (ابحث في الديانة الإيزيدية وعقيدتها) وهذا مادفعهم إلى اعتناق الإسلام طوعاً لتلاقي فكرة التوحيد معه على خلاف ما يروج له أن ذلك تم قسراً أضف إلى القيم
من 9-14
دارا -في الوقت الذي يحاول بعض السذج النيل من الدور الحضاري للأمة الكردية، فهو يرفع من شأن الترك والعرب والفرس في عداء سافر لأمة تربو في تعدادها 40 مليوناً من البشر، فأنا لست من أنصار الإستهوان بشعب من شعوب الأرض قاطبة، إلا ان هذا .... دفعني دفعاً إلى المقارنة لإبراز الحقيقة عن هذا الشعب المسالم الذي دفع ضريبة مواقفه الإنسانية النبيلة بلا حدود، في الوقت الذي تمرغ الآخرون في الجاهلية والعنصرية البغيضة بلا حدود سواء قبل الإسلام أم بعد الإسلا م. هل سمعت ومن خلال التاريخ الذي أشرف على تدوينه أسيادك - باعتبار أن الكرد أبعدوا عن ثقافتهم كلياً في ظل الدول الإسلامية المتعاقبة – أن الكرد وئدوا بناتهم اللواتي لم يبلغن الحلم بعد لالذنب ارتكبنه إلا لأنهن خلقن أنثى( وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء مابشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء مايحكمون) هل تسطيع أن تخبر القراء الكرام فيمن نزلت هذه الآية الكريمة؟! هل نزلت في قومي أم في قومك؟!.وعلام كان الإعتماد في الحصول على الرزق في شبه الجزيرة العربية باستثاء قلة كانت تمتهن التجارة في رحلتي الصيف والشتاء إلى بلاد الشام واليمن (لإيلاف قريش إيلافهم رحلة الشتاء والصيف) وهم القرشيون الذين ينتمي إليهم الرسول محمد (ص) من العرب المستعربة وليسوا من العرب الأقحاح أي أولئك الذين يعودون بنسبهم إلى إسماعيل بن إبراهيم خليل الله النبي المنحدر من جبل نمرود بأورفة والتي تقع في قلب كردستان، باستثناء هولاء كان الآخرون يمتهنون الرعي في أحسن الأحوال ويلتقطون أقواتهم بقوة السيف من أفواه بعضهم بعضاً أوخلسة من وراء حجاب، أما زواجهم فكان غالباً ما يدخلون عشرين فحلاً على أنثى بالتتالي ثم إذا ماحملت نسبت جنينها إلى أحد الفحولة ويصبح زوجها المستقبلي، أضف إلى ذلك تمريغهم وجوههم في التراب لآلهة صنعوها بأيديهم بعدد أيام السنة وعكفوا على عبادتها، وجل مايفتخرون به يومذاك جودهم وشجاعتهم وشعرهم وجميعها إن وجدت فعلاً كانت من أجل التباهي والغرور والنصرة العمياء للعشيرة والقبيلة دون تحري وجه الحق في المسألة، وعلى خلاف هذا تماماً أيها الجاهل كان شعب كردستان لاتخضع هاماته إلا لإله واحد (ابحث في الديانة الإيزيدية وعقيدتها) وهذا مادفعهم إلى اعتناق الإسلام طوعاً لتلاقي فكرة التوحيد معه على خلاف ما يروج له أن ذلك تم قسراً أضف إلى القيم
الى حيث
علي العلوي -الى المدعو iZet اننا نكرهكم بقدر كراهية تركيا وايران وسوريا لكم واذا كنتم ابطال لهذه الدرجة فاعلنوا دولتكم المسخة ولكنكم ستسحقون ثاني يوم ...اما ماذا قم العرب للعالم فانت لا تعرف التاريخ طبعا ولهذا تجهل ما قدم شعب اعرق وارقى من شعبكم الجبلي بالاف المرات وانت وشعبك من تموتون بغيضكم منذ مئات السنين لكونكم شعب بلابلد وبلا هوية ...ارجو النشر للرد على هذا الشوفيني الحاقد
الى حيث
علي العلوي -الى المدعو iZet اننا نكرهكم بقدر كراهية تركيا وايران وسوريا لكم واذا كنتم ابطال لهذه الدرجة فاعلنوا دولتكم المسخة ولكنكم ستسحقون ثاني يوم ...اما ماذا قم العرب للعالم فانت لا تعرف التاريخ طبعا ولهذا تجهل ما قدم شعب اعرق وارقى من شعبكم الجبلي بالاف المرات وانت وشعبك من تموتون بغيضكم منذ مئات السنين لكونكم شعب بلابلد وبلا هوية ...ارجو النشر للرد على هذا الشوفيني الحاقد
الى 16
كردي -يا علوي كلامك مثل فكرك انت وعربانك جلبتم القتل والتدمير الى جميع شعوب الارض، .
الى 16
كردي -يا علوي كلامك مثل فكرك انت وعربانك جلبتم القتل والتدمير الى جميع شعوب الارض، .
dsliv
علي -ا ن الشيء الوحيد اللذي ربط العرب والترك والفرس والاكراد وغيرهم من الاقوام هو الاسلام. والاكراد كباقي الامم احترمت وقدرت العرب، وتعلمت لغتهم لانها لغة القران حبا في هذا الدين. ولكن، عندما يعامل الكردي كمواطن درجة ثانيه لقرون طويله من قبل العرب وغيرهم، وعندما لايتقي العربي والتركي والفارسي وغيرهم في الكردي حق الله عليهم كاخوة في الدين، فليس للكردي اللا ان يبتعد عن اعراب هذا الزمان.
dsliv
علي -ا ن الشيء الوحيد اللذي ربط العرب والترك والفرس والاكراد وغيرهم من الاقوام هو الاسلام. والاكراد كباقي الامم احترمت وقدرت العرب، وتعلمت لغتهم لانها لغة القران حبا في هذا الدين. ولكن، عندما يعامل الكردي كمواطن درجة ثانيه لقرون طويله من قبل العرب وغيرهم، وعندما لايتقي العربي والتركي والفارسي وغيرهم في الكردي حق الله عليهم كاخوة في الدين، فليس للكردي اللا ان يبتعد عن اعراب هذا الزمان.