الشرطة المصرية تداهم مكتب الجزيرة في القاهرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: داهمت قوات الامن المصرية الخميس مكاتب قناةالجزيرة القطرية حيث احتجزت صحافييها في غرفة واحدة وصادرت معدات تابعة للقناة، حسبما قال رئيس مكتب القناة في القاهرة لفرانس برس.
وقال احمد زين ان ضباط الامن دخلوا المقر الجديد للقناة وتعدوا على الموظفين وزجوا بهم جميعا في غرفة واحدة بعد اخذ بطاقاتهم الشخصية.
وطلبت احدى الصحافيات وتدعى حياة اليمني من ضابط امن ابراز هويته ولكنه رفض ودفع بها الى الارض.
وقال زين ان الشرطة في قسم شرطة العجوزة القريب رفضت اخذ اقوالها.
ومن بين المعدات التي صادرها الامن كاميرات وكمبيوتر لابتوب شخصي.
وتعد المداهمة هي الثانية على مكاتب الجزيرة في مصر هذا الشهر، ففي الحادي عشر من ايلول/سبتمبر قالت القناة ان السلطات منعتها من البث بعد مداهمة مكاتبها ومصادرة معدات البث، على اساس انها غير حاصلة على ترخيص رسمي بذلك.
وقال زين ان الجزيرة مصر طلبت في 20 اذار/مارس تصريحا رسميا وتلقت تأكيدات بأنه ليس من ضير بمواصلة البث لحين صدور الترخيص.
يذكر ان السلطات الحاكمة نفذت حملات على وسائل الاعلام التي تصفها بأنها تبث معلومات تثير بلبلة في مصر خلال الفترة الانتقالية التي تمر بها البلاد منذ الاطاحة بالرئيس حسني مبارك في شباط/فبراير وانتقال السلطة للجيش.
التعليقات
كلة عند العرب صابون
مصريية -الجزيرة لابد من طردها برة
النظام شغال
nero -النظام القديم شغال و فيه فيروسات مثل بل هو الذى فى الكمبيوتر و مبرمج اشخاص و كان صدام حسين قال انها مصر مضروبه لكن ليس بالموساد كما قال لكن بـ هو نفسه صدام حسين وامثاله فى كل مكان من لا يذاكر القانون و يجلس شكله مهنى محترم و يحب يتخانق مثل المعلم كان زمان المعلم يردد يموت المعلم و لا يتعلم اليوم المعلم يردد ربنا يأخذنى و يبكى قال هذا الانترنت فى حسنى مبارك معلم مصر السابق
حقيقة إسمهاالجزيرة
Abdullah M. Alkhaleefah -الجزيرة قناة نشأت على التسلق والوصولية بأي ثمن عربي أوإسلامي خلف الكواليس يعانق سيدهم الصهاينة وأمام الكاميرات يدعون نصرة الإسلام والعرب وقدشهدشاهدمن أهلهابل أكثرمماأدلى به غالبية من استقالوا منهامؤخرا
حقيقة إسمهاالجزيرة
Abdullah M. Alkhaleefah -الجزيرة قناة نشأت على التسلق والوصولية بأي ثمن عربي أوإسلامي خلف الكواليس يعانق سيدهم الصهاينة وأمام الكاميرات يدعون نصرة الإسلام والعرب وقدشهدشاهدمن أهلهابل أكثرمماأدلى به غالبية من استقالوا منهامؤخرا
لماذا هذا الأسلوب؟
Ahmad Elsayed Mohamed -عموما ماأخطأ فيه أدعياء الثورة بالتعرض لمقر وزارة الداخلية أو التوجه الى المجلس العسكري بالعباسية أو دخول السفارة الإسرائيلية هو الذي قادنا الى القناعة بعودة أساليب التعامل القديمة ووجب على الجميع من مسؤولين وشعب العودة الى احترام الحقوق والمواثيق والنظر الى مصلحة مصر قبل أن نخسر كل شيء ومايحدث في البورصة من انهيار وكذلك ماوقع من خلل في صادرات مصر الشهر الفائت بنسبة 30%دليل قاطع على خطأ هذه الأساليب.