الامن السوري يعتقل الناشطة فاتن رجب فواز
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نيقوسيا: اعلن المرصد السوري لحقوق الانسان اليوم الثلاثاء ان احد اجهزة الامن السورية اعتقل الناشطة في "الحراك الثوري" فاتن رجب فواز في مدينة دوما قرب دمشق.
وقال المرصد في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه ان "جهازا امنيا سوريا اعتقل في مدينة دوما الناشطة في الحراك الثوري فاتن رجب فواز منذ الاثنين ولا يزال مصيرها ومكان اعتقالها مجهولين".
واوضح المصدر ان "الناشطة فاتن مدرسة فيزياء ومن ابرز الناشطات في مدينة دوما وشقيقة أحمد رجب فواز أول شهيد في الثورة السورية سقط في المدينة وهي يتيمة الوالدين".
وطالب المرصد السوري لحقوق الانسان الامين العام للجامعة العربية نبيل العربي "بالتدخل الفوري لدى السلطات السورية من اجل الافراج عن الناشطة فاتن رجب فواز"، مكررا "مطالبته السلطات السورية بالافراج عن كافة معتقلي الرأي والضمير والمتظاهرين السلميين في السجون والمعتقلات السورية".
من جهة اخرى، قال المصدر نفسه ان "25 من معتقلي الرأي في سجن عدرا قرب دمشق بدأوا اضرابا عن الطعام اليوم (الثلاثاء) احتجاجا على عدم زيارة المراقبين لهم وعدم الافراج عنهم".
وتاتي مهمة المراقبين العرب في اطار خطة عربية لحل الازمة تشمل ضمان حرية التظاهر وانسحاب الاليات العسكرية من الشوارع.
وقال المرصد ان هؤلاء المعتقلين الذين ذكر منهم شادي ابو فخر واحمد ناجي ونوال شاهين ونايف حسن "معتقلون منذ اشهر ويطالبون بزيارتهم" من قبل بعثة مراقبي الجامعة العربية.
التعليقات
المدونة لارا من باب توما مقابل تأشيرة سويسرا!!!
عاجل جدا:: قمة الوقاحة الأسدية -ذكرت مصادر موثوقة من إحدى تنسيقيات وعيون استخبارات الثورة السورية في الداخل و معلومات شبه مؤكدة تم تسريبها من السفارة السويسرية في دمشق أن المجرم اللص حافظ مخلوف سيقايض المدونة المعتقلة لديه لارا من باب توما مقابل الحصول على تأشيرة دخول الى سويسرا و هذا بعد أن هدد محاميه المخضرم مارك هينزيلين الذي يتقاضى ملايين الدولارات المنهوبة من خبز الشعب السوري مقابل أتعابه من أجل تقديم التماس جديد إلى المحكمة الفيديرالية السويسرية العليا في مدينة لوزان السويسرية، وإن رفضت المحكمة الدستورية طلبه مجددا، سيبدأ عندها بإجراءات قضائية انتقامية عاجلة بحق القاضي ميشيل فيراود الذي رفض طلب الالتماس وأيضا ضد الحكومة السويسرية وذلك أمام محكمة حقوق الإنسان الأوروبية في ستراسبورغ التي يعتبر سلطانها القضائي وقراراتها ملزمة على الحكمومة والمحاكم السويسرية. السفاح حافظ مخلوف ومحامية يتبجج بأنه لا توجد هناك أي أدلة مادية تثبت تورطه في قمع وقتل وتعذيب المتظاهرين السوريين بل كل ما يذكر ليس إلا إشاعات مغرضة و تقارير إعلامية كيدية سخيفة ليست لها أي مصداقية وأنه (مخلوف) يريد السفر إلى سويسرا لمتابعة أعماله ومصالحه ونشاطاته المالية المتضررة والتي جمدت على الأراضي السويسرية بصفته الشخصية هذه المرّة وليست بصفته الاعتبارية وسوف لن يستخدم جواز سفره الدبلوماسي ذو الرقم # 2246 المدرج على لائحة العقوبات الأوروبية بل سيستخدم جواز سفر عادي، ومحاميه يهدد المحكمة بأنها سوف تتحمل كل الأضرار المادية والمعنوية الناتجة عن قرارها الإعتباطي بمنع المجرم حافظ مخلوف من دخول الإتحاد السويسري لأنه لا توجد لديها أي أدلة مادية تثبت أي نشاط إجرامي يقوم أو قام به حافظ مخلوف وأن مصادر ثروته معروفة كون شقيقه رجل أعمال ثري و ناجح (المقصود هنا الحرامي الكبير رامي مخلوف ابن خال الدكتاتور بشار الاسد الذي يملك حوالي 70% من الاقتصاد السوري) ومن جهة أخرى هددت عصابة الأسد المجرمة بطرد السفير السويسري لدى دمشق السيد مارتن آيشباكر وإغلاق السفارة السويسرية في دمشق ومنع مواطني سويسرا من دخول سوريا وهذا يعني أن الطاغية بشار الاسد يكرر سيناريو الطاغية البائد معمر القذافي وابنه الأرعن هانيبال عندما أعلنوا الجهاد على سويسرا وأحرقوا سفارتها في طرابلس وسجنوا رجال أعمال سويسريين بتهمة التجسس والتآمر على الجماهيرية العظمى كما كان يسميها عقيد الطغا
آلِ الاسد والمخلوف مجرمون
Moad -الشعب السوري ضحية النظام والعرب ... بشار و عائلته ورجال أمنه هم مزيج من الغطرسة، وجنون العظمة. عائلة افسدتها السلطة ستكون بالتٌأكيد نهايتهم مدويٌة. عصابة منظمة ومسلحة استولت على دولة وشعب، وامتلكت جيشا وأجهزة أمنية ومرتزقة. وهى مسألة حياة او موت بالنسبة للنظام وهذا ما يبرر الوحشية ضد الشعب! ان الانتفاضة ستستمر والنظام وآل الأسد ومخلوف وأتباعهم قد انتهو ويعيشون حالة من البارانويا. الحل هو: استمرار الثورة، ثورة الحرية والكرامة - إضراب شامل - إلى العصيان المدني.
المدونة لارا من باب توما مقابل تأشيرة سويسرا!!!
عاجل جدا:: قمة الوقاحة الأسدية -ذكرت مصادر موثوقة من إحدى تنسيقيات وعيون استخبارات الثورة السورية في الداخل و معلومات شبه مؤكدة تم تسريبها من السفارة السويسرية في دمشق أن المجرم اللص حافظ مخلوف سيقايض المدونة المعتقلة لديه لارا من باب توما مقابل الحصول على تأشيرة دخول الى سويسرا و هذا بعد أن هدد محاميه المخضرم مارك هينزيلين الذي يتقاضى ملايين الدولارات المنهوبة من خبز الشعب السوري مقابل أتعابه من أجل تقديم التماس جديد إلى المحكمة الفيديرالية السويسرية العليا في مدينة لوزان السويسرية، وإن رفضت المحكمة الدستورية طلبه مجددا، سيبدأ عندها بإجراءات قضائية انتقامية عاجلة بحق القاضي ميشيل فيراود الذي رفض طلب الالتماس وأيضا ضد الحكومة السويسرية وذلك أمام محكمة حقوق الإنسان الأوروبية في ستراسبورغ التي يعتبر سلطانها القضائي وقراراتها ملزمة على الحكمومة والمحاكم السويسرية. السفاح حافظ مخلوف ومحامية يتبجج بأنه لا توجد هناك أي أدلة مادية تثبت تورطه في قمع وقتل وتعذيب المتظاهرين السوريين بل كل ما يذكر ليس إلا إشاعات مغرضة و تقارير إعلامية كيدية سخيفة ليست لها أي مصداقية وأنه (مخلوف) يريد السفر إلى سويسرا لمتابعة أعماله ومصالحه ونشاطاته المالية المتضررة والتي جمدت على الأراضي السويسرية بصفته الشخصية هذه المرّة وليست بصفته الاعتبارية وسوف لن يستخدم جواز سفره الدبلوماسي ذو الرقم # 2246 المدرج على لائحة العقوبات الأوروبية بل سيستخدم جواز سفر عادي، ومحاميه يهدد المحكمة بأنها سوف تتحمل كل الأضرار المادية والمعنوية الناتجة عن قرارها الإعتباطي بمنع المجرم حافظ مخلوف من دخول الإتحاد السويسري لأنه لا توجد لديها أي أدلة مادية تثبت أي نشاط إجرامي يقوم أو قام به حافظ مخلوف وأن مصادر ثروته معروفة كون شقيقه رجل أعمال ثري و ناجح (المقصود هنا الحرامي الكبير رامي مخلوف ابن خال الدكتاتور بشار الاسد الذي يملك حوالي 70% من الاقتصاد السوري) ومن جهة أخرى هددت عصابة الأسد المجرمة بطرد السفير السويسري لدى دمشق السيد مارتن آيشباكر وإغلاق السفارة السويسرية في دمشق ومنع مواطني سويسرا من دخول سوريا وهذا يعني أن الطاغية بشار الاسد يكرر سيناريو الطاغية البائد معمر القذافي وابنه الأرعن هانيبال عندما أعلنوا الجهاد على سويسرا وأحرقوا سفارتها في طرابلس وسجنوا رجال أعمال سويسريين بتهمة التجسس والتآمر على الجماهيرية العظمى كما كان يسميها عقيد الطغا