أخبار

الحكيم يحذر من انقسام خطر يضرب العراقيين ويدعو إلى التهدئة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
ليبرمان مجتمعًا مع بارزاني

حذر رئيس المجلس الأعلى الإسلامي عمّار الحكيم من انقسام خطر يضرب الشارع العراقي، داعيًا إلى تهدئة الخطاب السياسي والإعلامي المتشنج. وأكد رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني خلال اجتماع مع السيناتور الأميركي جوزيف ليبرمان أن حلّ الأزمة العراقية يمكن أن يتحقق من خلال المؤتمر المنتظر لقادة القوى السياسية، وتأكيد الشراكة الوطنية، وتنفيذ اتفاقات أربيل السابقة.

حذر رئيس المجلس الأعلى الإسلامي عمّار الحكيم من انقسام خطر يضرب الشارع العراقي جراء الأزمة السياسية الحالية، التي تمر بها البلاد، داعيًا إلى ضرورة الحفاظ على المشروع الوطني العراقي والعملية السياسية، التي دفع من أجلها العراقيون آلاف الضحايا، واعتماد الحوار، والاجتماع حول طاولة مستديرة للخروج من هذه الأزمة.

ودعا الحكيم في كلمة ضمن احتفالية أقامها المجلس الأعلى في بغداد الثلاثاء في "يوم السيادة والاستقلال" لمناسبة اكتمال انسحاب القوات الأميركية من العراق إلى العمل من أجل استكمال السيادة الوطنية عبر إخراج العراق مما تبقى من بندود الوصاية الدولية، المتمثلة في البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة الخاضع له العراق منذ احتلال النظام السابق للكويت عام 1990.

وحذر الحكيم من الانقسام، الذي يشهده الشارع العراقي، معتبرًا إياه مؤشرًا خطرًا، لا بد من الانتباه إليه، موضحًا أن خيار الجميع أن يكون تحت خيمة العراق.. مؤكدًا أن الالتزام بالشراكة الوطنية،وليس الشراك، لأن الشراكة الوطنية تعني تكامل الأدوار، والثانية تعني المكيدة.

وأشار إلى مرحلة ما بعد الانسحاب الأميركي، مشددًا على ضرورة انفتاح العراق على المحيط العربي والإقليمي والمجتمع الدولي، عادًّا الوقت الحالي هو المناسب للانفتاح وتجسير العلاقة مع دول المنطقة والمجتمع الدولي، فضلاً عن جعل العراق شريكًا في حل المشاكل الإقليمية.

كما دعاالدول العربية إلى الانفتاح على العراق وإعادة النظر في ملف الديون وفتح سفاراتها في بغداد.

وأضاف الحكيم إن المرحلة المقبلة تتطلب التهيئة والاستعداد الأمني والعسكري، باعتبار أن القوات العراقية على المحك، مثمّنًا جهود المؤسسة العسكرية والأمنية، ولافتًا إلى ضرورة إعادة النظر في الخطط الأمنية، وتفادي المشاكل، التي تؤدي إلى الأحداث الدامية، التي ماعادت تنفع معها الاستنكارات، وهي تحصد أرواح الأبرياء من أبناء الشعب العراقي، مؤكدًا على الحاجة إلى استراتيجية اقتصادية، ينطلق من خلالها العراق في مشاريع القطاع الصناعي والزراعي، ومواجهة البطالة، وحلّ أزمة السكن، والاعتماد على الحكومات المنتخبة المحلية وزيادة صلاحياتها.

وتحدث الحكيم عن الاتفاقية الأمنية بين العراق والولايات المتحدة، معتبرًا أنها تمثل الإطار القانوني السلمي والسياسي، الذي أوصل العراق إلى يوم السيادة والاستقلال (يوم الانتصار)، وهو يوم عزّ للقوى السياسية التي أنتجت الجلاء الكامل للقوات الأميركية، لافتًا إلى أن هذه القوى تحمّلت التسقيط والاتهامات، لكن همّها كان ينصبّ على الأمن وسيادة البلد.

وقال إن مرحلة ما بعد الانسحاب الأميركي هي محطة انتقالية بين الماضي والمستقبل، "وعلينا أن نضع خارطة، حتى نبرهن للعالم بأن العراق قادر على بناء تجربته السياسية والديمقراطية بشكل أفضل من وجود الجندي الأميركي، وليس العكس، وعلى العراقيين تحقيق ذلك".

وشدد الحكيم في الختام على ضرورة الالتزام بالثوابت الوطنية، والتركيز على الهوية الوطنية، بغضّ عن النظر عن القومية والمذهبية "لأن الشارع العراقي اليوم يتوجّه نحو انقسام خطر،وإننا لو تجاهلنا هذا الأمر، فسنخاطر بكل ما أنجزناه خلال السنوات الماضية، لذا علينا أن نضع مصالح العراق أولاً، وأن نلملم الجروح، لمواصلة المشوار والتقدم بما يحقق تطلعات الشعب العراقي". وأشار إلى أهمية العمل على تهدئة المواقف السياسية والخطاب الإعلامي المتشنج.

بارزاني لليبرمان: حلّ الأزمة العراقية من خلال المؤتمر المنتظر وبالشراكة
أكد رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني خلال اجتماع مع السيناتور الأميركي جوزيف ليبرمان الثلاثاء أن حلّ الأزمة العراقية يمكن أن يتحقق من خلال المؤتمر المنتظر لقادة القوى السياسية في منتصف الشهر المقبل، وتأكيد الشراكة الوطنية وتنفيذ اتفاقات أربيل السابقة.

وبحث بارزاني وليبرمان بإسهاب خلال اجتماعهما في منتجع صلاح الدين (360 كم شمال بغداد) الأوضاع الراهنة في العراق والأزمة السياسية الحالية التي يشهدها، إضافة إلى بحث العملية السياسية والخلافات بين قائمتي دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي والعراقية بقيادة رئيس الوزراء السابق أياد علاوي "وتهميش بقية المكونات في إطار سيناريوهات ما بعد انسحاب القوات الأميركية" كما قالت مصادر كردية.

وأوضح بارزاني "موقف إقليم كردستان الصريح إزاء هذه الأزمة وتداعياتها، مشدداً في الوقت نفسه على إصرار القيادة السياسية في إقليم كردستان على أن إيجاد حلّ للأزمة، التي يشهدها العراق حاليًا، يتمثل في عقد مؤتمر وطني موسع للقوى السياسية الممثلة في مجلس النواب وخارجه، وتفعيل الشراكة الحقيقية، والالتزام بالدستور واتفاقية أربيل، التي وقعتها الكتل السياسية في أواخر عام 2010، وتشكلت على ضوئها الحكومة الحالية.

من جانبه أكد السيناتور ليبرمان التزامه وأعضاء مجلس الشيوخ الأميركي بدعم الولايات المتحدة لإقليم كردستان، متمنياً مزيداً من التطور في العلاقات بين الطرفين في مختلف المجالات. ومن جهته بحث برهم أحمد صالح رئيس حكومة إقليم كردستان مع ليبرمان الوضع السياسي وآخر المستجدات السياسية في الإقليم والعراق والمنطقة.

وأكد الجانبان أهمية الدور الأميركي في العراق وضرورة تطوير العلاقات بين الولايات المتحدة الأميركية وإقليم كردستان والعراق، وأشارا إلى "أهمية الدور الأميركي في دعم تجربة إقليم كردستان، ونهضة العراق، ودفع الخطى نحو تطوير الديمقراطية، إلى جانب الأهمية المتزايدة التي توليها واشنطن للعراق عقب انسحاب قواتها من العراق"، كما قال مكتب إعلام الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة الرئيس جلال طالباني.

في محور آخر من الاجتماع، ناقش صالح وليبرمان الأزمة السياسية الراهنة، التي يشهدها العراق، حيث أكدا على ضرورة معالجة المشاكل والتوترات عبر الحوار والتفاهم، كما ثمّن السيناتور الأميركي دور القيادة السياسية الكردستانية في مساعيها إلى احتواء الأزمة وتطبيع الأوضاع بين الكتل السياسية وتطوير العملية السياسية في العراق.

وكان ليبرمان أجرى في بغداد خلال اليومين الماضيين مباحثات مع رئيسي الحكومة نوري المالكي ومجلس النواب أسامة النجيفي، تناولت الأزمة السياسية في العراق والعلاقات العراقية الأميركية في مرحلة ما بعد الانسحاب الأميركي، من خلال تنفيذ اتفاقية الإطار الاستراتيجي الموقعة بين البلدين، والتي تنصّ على الانتقال بهذه العلاقات من التعاون العسكري إلى السياسي والدبلوماسي والتجاري والعلمي والثقافي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كردستان ملاد للمتهمين والمجرمين الهربين
عامر -

بعد هروب المتهم طارق هاشمي الى اقليم الكرد في شمال العراق ورفض حكومة الاقليم تنفيد امر القاء القبض عليه اليوم يهرب شخص اخر وهو عزيز الامارة امر قوات التدخل السريع في واسط الى كردستان وهو الصادرة بحقه احكام تتعلق بالاغتصاب . ان من المؤسف ان تتحول الدوقية الكردية الى ملاد للمجرمين والهاربين بعد ان كرر زعماءها انها ستكون واحة امان _ امان ولكن لمن للهاربين من القانون .!!!!!!!!!! ان الايغال في العداء للدولة العرافية وتحديها لايمكن الا اعتباره خروجا عن القانون الدولى لان اية دولة ولنعتبر الدوقية الكردية دولة مستقلة سوف لن يؤدى الا الى تخريب الامن المحلى والدولى ولاسيما ان كردستان سائرة في طريقها نحو تحويل نفسها الى ملاد امن الى اللصوص والخارجين عن القانون

إلی عامر
کاروان الکوردي -

وهل تظن يا عامر أن الشعب الکوردي فرحين بوجود المجرمين و القتلة و الأرهابيين من أمثال الهاشمي و المطلک علی أرضنا ؟ أتمنی من إخواننا الشيعة خصوصا أن لا يخلطوا بين أمرين ، ما يريده الشعب في کوردستان و ما يريده و يفعلوه الطالباني و البارزاني من أمور لا تخدم حتی القضية الکوردية ، فأنا ککوردي لا أفهم بماذا سيخدم وجود عنصريين و إرهابيين کالهاشمي الشعب الکوردي ! أتمنی أن أری الکورد و الشيعة من جديد أصدقاء و لا فرقاء ، طبعا و الأخوان العرب السنة الغير عنصريين لأن للأسف معظمهم عنصريين و يکرهون الکورد ، بس وقت المحنة يهربون عندنا لکوردستان و يخلقون لنا المشاکل

بلاد الدم
أبوالعبد -

الديمقراطية لا تنفع شعوب متخلفة تخلصتم من صدام فوجد بدالا له مليون تجار الدم و الشعب كله قادة و كله متعصب و طائفي

عرف يلعبها صح الهاشمي
عراقي يكره البعثيه -

ليس دفاعا عن طارق الهاشمي وانا ارجح ان يكون متورط في القتل حسب حركات جسده ونظرات عينيه وفلتات لسانه ولااستبعد ان يكون نفسه من قام بالقتل لكن طريقة القاء القبض عليه من قبل المجرم المالكي وتحوير هذه الطريقة وكانها من معجزات القائد الضرورة ومن بطولات جرذ طويريج جعل قضية الهاشمي تنحى الى الطائفية ونجح هذا الهاشمي في تجييش السنة وتخويفهم من ان الشيعة تريد بهم شرا ولخبرتهم مع تصرفات المالكي السابقة والمنافقة صدق الاخوة السنة اعداء الهاشمي واتوقع ان الهاشمي لن يناله عقاب وسيفلت منه بل ستكون قضية سببا لرفع رصيده وسيلبس ثوبا القديسين والشرفاء وانتظروا القادم قريبا

السياسيين العراقيين غامضين كدستورهم
كامل -

ولك انت ياحكيم جالس في قصور الجادرية ومحاط بالخدم والحشم والحرس تعطينا وعظ وكانك تتكلم مع رهطك وهم معظمهم اميين تعطينا وعظ وارشاد وكاننا كاتباعك جهلة واميين ولك اعطي حلول .انت ومالكى وعلاوي وكل مجموعتكم غامضين كدستوركم الدي كتبه الاميين المعممين ..... تدخلون البلاد في ازمة وبعدين تتنصلون منها وتقولون الدستور ولكن دستوركم امي مثلكم فقرة تناقض اخرى لعن الله الساعة التى جابتكم على العراق تجلبون الصداع للناس عدا اللطم والحزن

US
اوميد -

مع انني اتذكر مواقف الهاشمي والمطلگ من الكورد لكنني أوييد ما تقوم به حكومة الاقليم لعدم تسليميهم لبغداد لان العراق الجديد يجب ان يكون نموذجا يحتذى به وليس تصفية حسابات بين الأطراف ثم من سيضمن ان محاكمته في بغداد ستكون منصفة فيجب ان تبحث الأطراف نبذ الخلافات فيما بينها وبناء دولة معاصرة تضمن فيها حقوق المواطنة والعراق بلد غني فقط يحتاج لاكفاء ونزهاء لإدارة هذه الدولة وليس لطائفين وسراق

السياسيين العراقيين غامضين كدستورهم
كامل -

ولك انت ياحكيم جالس في قصور الجادرية ومحاط بالخدم والحشم والحرس تعطينا وعظ وكانك تتكلم مع رهطك وهم معظمهم اميين تعطينا وعظ وارشاد وكاننا كاتباعك جهلة واميين ولك اعطي حلول .انت ومالكى وعلاوي وكل مجموعتكم غامضين كدستوركم الدي كتبه الاميين المعممين ..... تدخلون البلاد في ازمة وبعدين تتنصلون منها وتقولون الدستور ولكن دستوركم امي مثلكم فقرة تناقض اخرى لعن الله الساعة التى جابتكم على العراق تجلبون الصداع للناس عدا اللطم والحزن

by by Iraq
arab -

Sistani sold Iraq to America for 200 million as per Ramsfeld latest book , realistically Iran has the upper hand in Iraq ,we are heading to regional division 3 mohafazt sunni will be united , arab shia together , arab shia allied with iran , fighting will occur , and for sure the ethnic religious division will follow to Iran itself ,than usa will be the real winner , Americans will never give up Iraq when they have an embassy of more than 14000 employee ,bear in mind that it took America 14 years to take over Iraq , Iran is on the agenda , new Iraq will emerge especially when secularism is at its peak with Shiite vision attempting control over Iraq ,we are loosing Iraq unfortunately due to successive stupid leaders

by by Iraq
arab -

Sistani sold Iraq to America for 200 million as per Ramsfeld latest book , realistically Iran has the upper hand in Iraq ,we are heading to regional division 3 mohafazt sunni will be united , arab shia together , arab shia allied with iran , fighting will occur , and for sure the ethnic religious division will follow to Iran itself ,than usa will be the real winner , Americans will never give up Iraq when they have an embassy of more than 14000 employee ,bear in mind that it took America 14 years to take over Iraq , Iran is on the agenda , new Iraq will emerge especially when secularism is at its peak with Shiite vision attempting control over Iraq ,we are loosing Iraq unfortunately due to successive stupid leaders

تاريخنا حسب العنصرين :
Rizgar -

تاريخنا حسب العنصرين :1-عملاء للدول الشيوعية وخطر احمر في الخمسينات والستينات.2-تحولنا الى عملا لامريكا ١٨٠ درجة تحول.3-تحولنا الى خنجر مسموم ١٩٤٨ في خاصرة العرب والدول العربية.4-تحولنا الى دوقة للمجرمين العرب وما اكثرهم هذه الايام ٢٠١٢. ولت العهود التي كان بالأمكان التنكر لحقوق الشعوب و محاولة قمع تطلعاتها القومية بالحديد و النار و أصبحت حتى الدول الأشد عنصرية تضطر مجبرة أمام نضالات الشعوب و ضغط الرأي العام العالمي الى التخلي عن بعض سياساتها .

المالكي
بارتيزان -

@ومن جانبه أكد السيناتور ليبرمان التزامه واعضاء مجلس الشيوخ الاميركي بدعم الولايات المتحدة لاقليم كردستان متمنياً مزيداً من التطور في العلاقات بين الطرفين في مختلف المجالات@ من موقع القوة هذا نؤكد رفضنا ايواء المجرمين، من هرب منهم (الهاشمي) ومن سيلحق بهم (المالكي وغيره في يوم من الايام). ما كانت حكومة كوردستان ستأوي الهاشمي لو كانت العلاقات بين كوردستان وبغداد جيدة. ايواء الهاشمي اذا هو ثمن يدفعه المالكي في الشأن الكوردستاني.

للسيد ليبرمان
العبيط بن الأهبل -

نتمنى من السيد (( ليبرمان )) ..ان يحقق مطالبتنـا بوضع العراق (( تحت الوصايه الدوليه )) لنتخلص ...من عملاء الجيران على اشكالهم والوانهم المتعدده وسراق المال العام ....وصبيه النزاعات السياسيه ....يا سيد (( ليبرمان )) ان اعضاء الحكومه ومجلس نواب العراق ..هم اساسـا افراد عصابات قتل واغتيالات ..وليس رجال سياسه ...واليوم هو تصفية الحسابات ..الشعب العراقى مظلوم ..ويحتاج لوقت ليعيد بناء نفسه وثقته بوطنه ..الحل الأنسب لنا ان يكون (( العراق )) تحت الوصايه الدوليه حفاظا على ما تبقى من شعبه ..وماله ...اعتقد سيكون الحل الأخير خيرا من زياراتكم المكوكيه التى لا تفيد لدى (( الطرشـان ))....والسلام

المالكي
بارتيزان -

@ومن جانبه أكد السيناتور ليبرمان التزامه واعضاء مجلس الشيوخ الاميركي بدعم الولايات المتحدة لاقليم كردستان متمنياً مزيداً من التطور في العلاقات بين الطرفين في مختلف المجالات@ من موقع القوة هذا نؤكد رفضنا ايواء المجرمين، من هرب منهم (الهاشمي) ومن سيلحق بهم (المالكي وغيره في يوم من الايام). ما كانت حكومة كوردستان ستأوي الهاشمي لو كانت العلاقات بين كوردستان وبغداد جيدة. ايواء الهاشمي اذا هو ثمن يدفعه المالكي في الشأن الكوردستاني.

العبيط الاهبل
بارتيزان -

أخي هذا الشعب مراح يقبل، هم تطلع مقاومة كلش شريفة. احسن حل هو تقسيم العراق الى ثلاثة دول وتسليحها تسليحا جيدا بحيث يكون هناك توازن وردع لكل الاطراف حتى ما تكوم هم تتعارك. اذا لم ينجح هذا الحل الحل الاخير هو اعطاء السنة والشيعة اسلحة كافية تكفي لابادة الطرف الاخر عن بكرة ابيه. والله المستعان

العبيط الاهبل
بارتيزان -

أخي هذا الشعب مراح يقبل، هم تطلع مقاومة كلش شريفة. احسن حل هو تقسيم العراق الى ثلاثة دول وتسليحها تسليحا جيدا بحيث يكون هناك توازن وردع لكل الاطراف حتى ما تكوم هم تتعارك. اذا لم ينجح هذا الحل الحل الاخير هو اعطاء السنة والشيعة اسلحة كافية تكفي لابادة الطرف الاخر عن بكرة ابيه. والله المستعان

Senator Joseph Lie Berman
Observer -

I am amazed by those who are taking Joseph Lie Berman seriously. Here in the US, people hate him so much to the point he is called; ;The Senator from Israel ;.

انتقائيه
الباتيفي -

جميع التعليقات لاتنشر وتحذف ومنها ماتنشر تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف.طبعا بعد ان ينال رضئ القصاص صاحب القوه في فرز وانتقاء التعليقات

انتقائيه
الباتيفي -

جميع التعليقات لاتنشر وتحذف ومنها ماتنشر تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف.طبعا بعد ان ينال رضئ القصاص صاحب القوه في فرز وانتقاء التعليقات

10 العبيط بن الأهبل
هناء -

انامعك ياسيدي ولكن هذا الحل سيكون بعد ان يقع العراق في حرب اهلية طويلة وبعدها سيكون هذا الطلب مستجاب مع الاسف هذه هي الخطة التالي بعد انسحاب امريكا. و موقف الاكراد دائما مشرف امام العراقيين ولكن ماذا نفعل هذا هو طبعنا نعض اليد الكريمة ونركض ونخدم اليد اللئيمة.

ما اراه هو
هناء -

اذا كان هنالك حقا قضية لعرضها المالكي على القضاة و كان الامريكان وفروا الامان للهاشمي الى انتهاء المحاكمة مثل ما حدث مع صدام. ولكن لانها قضية فالصو بدء المالكي عرضها فور انسحاب الامريكان. كلها لعبة ليكون هنالك حرب اهلية لتستطيع ايران ان تدخل جيشها في العراق. /// الخوف من تقسيم العراق عند الايرانيين لانهم يريدون جزء العراق الى نهر دجلة و اسرائيل تريد الى نهر الفرات و بغبائنا ستكون العراق فقط في الوسط وبدون ماء ولا نفط يعني شيء مشابه للاردن

ما اراه هو
هناء -

اذا كان هنالك حقا قضية لعرضها المالكي على القضاة و كان الامريكان وفروا الامان للهاشمي الى انتهاء المحاكمة مثل ما حدث مع صدام. ولكن لانها قضية فالصو بدء المالكي عرضها فور انسحاب الامريكان. كلها لعبة ليكون هنالك حرب اهلية لتستطيع ايران ان تدخل جيشها في العراق. /// الخوف من تقسيم العراق عند الايرانيين لانهم يريدون جزء العراق الى نهر دجلة و اسرائيل تريد الى نهر الفرات و بغبائنا ستكون العراق فقط في الوسط وبدون ماء ولا نفط يعني شيء مشابه للاردن