أخبار

عبد الصمد بلكبير: الربيع العربي مؤامرة خارجية لاستبدال التحالفات

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد مرور أكثر من سنة على الربيع العربي بكل تداعياته على مستوى مستقبل منطقة الشرق الأوسط، يرى الباحث في القضايا القومية والفكر السياسي الإسلامي عبد الصمد بلكبير في حديث مع "إيلاف"، أن ما نشهده من ثورات ليس عفويا بقدر ماهو مدبر بقيادة خارجية اتجهت لأسباب اقتصادية بالدرجة الاولىإلى استبدال تحالفها مع الانظمة القمعية بالتحالف مع الحركات الاسلامية، داعيا إلى اقامة ولايات عربية متحدة تكفل الحقوق المكتسبة أو المطلوبة للأقليات اللغوية.الربيع العربي قلب موازين السياسات الدولية

يحيى بن الطاهر: اعتبر الباحث المغربي عبد الصمد بلكبير في حديث خاص لـ"ايلاف"، ان العالم العربي في بداية تحول تأخر زمنه نسبيا، إذ إن شروطه "قديمة سواء أكان ذلك على المستوى الداخلي من حيث تراكم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية والقيمية حتى، أم على المستوى الخارجي."

وفي حينرأى ان العالم العربي هو جزء من كلّيتأثر به، أضاف الباحث في جامعة القاضي عياض في مدينة مراكش المغربية أن "الكل هو النظام الرأسمالي العالمي الذي يعيش أزمات دورية منذ تاريخ نشأته، وهي أزمات بنيوية وشاملة وجبرية". وقال:"أظن أن الأزمة الأخيرة والتي مازالت تعاني منها سواء دول المركز أو المحيط، هي، في جزء منها ما يفسر انعكاساتها على صعيد الأقطار."

وربط بلكبير بين ما يجري اليوم من حراك سياسي واجتماعي وثقافي في الوطن العربي وبين الأزمة الرأسمالية العالمية التي يحاول النظام الرأسمالي، كعاداته، حلها عن طريق تصديرها.

فاعتبر ان هذا الحراك العربي انعكاس لهذه الأزمة وتصدير لها، مستدركًا أن ثمة بالفعل مشاكل داخلية توصف بالاستبداد السياسي من جهة ومسألة حقوق الإنسان ومسألة ما يطلق عليه بالفساد، "ما يسبب الكثير من اللبس والغموض، يفترض في المحلل أن يبذل مجهودا في فرز وتمييز أثر كل خط من هذين الخطين في الحركة التي نعيشها".

وخلص الباحث إلى أن "من أهم نتائج هذا القول، إن ما يحدث في تونس لا علاقة له بما يحدث في مصر، وما حدث في مصر لا علاقة له بما يحدث في ليبيا والشيء نفسه بالنسبة للسودان وسوريا والبحرين واليمن".

و أضاف: "في الظاهر إن هناك حراكا شعبيا، وهذا لا شك فيه"، قبل أن يتساءل عن أهدافه ووظائفه وعن تعبيراته ارتباطا بالطبقات الاجتماعية وعلاقة الغرب به، وأنه "من الخطأ الجسيم التعميم واعتبار القانون الضابط للحركة واحد، بل إن ثمة عدة قوانين وليس قانونا واحدا فقط" يضيف مؤكدا.

القيادة الخارجية للثورات العربية

جرد عبد الصمد بلكبير الثوراتمن عفويتها، معتبرًا أن لديها "قيادة ولكنها خفية، وغالبا خارجية،" منوهاً بأن هذه الثورات تفتقد النظرية الثورية تماماً، فهم "يتكلمون سلبيا عن الذي تجب إزالته كالظلم والاستبداد، والفساد...إلخ، ولكن لا يقدمون بدائل."

وحول دور الايادي الخارجية، اكد بلكبير أنها "تختلف حسب الأيدي المتدخلة، بحيث إن هناك أحيانا أيدي أوروبية فقط، وأحيانا أخرى أيدي أميركية فقط، وأيدي أوروبية وأميركية في الوقت نفسه، وهنا تتعقد الوضعية، وهو الأمر نفسهتماما بالنسبة للعناصر الإقليمية والداخلية،" معللاً بذلك اختلاف الحالة المغربية عن الجزائرية او التونسية، رغم التشابهات.

وضرب مثالا على ذلك، مشير إلى أن العلاقة بين الخارج والوضع الليبي، ليست هي نفسها العلاقة بين الخارج والوضع التونسي، مثلما أنها ليست العلاقة بين الخارج والوضع المصري،" ولذلك لا يمكن تفسير أكثر من عشرة أشهر من الحضور التعبوي في الساحة اليمنية، مثلا، وهذا "الصمود" بين قوتين متكافئتين، تقريبا، من الناحية الجماهيرية، بين الذين يدافعون عن السلطة والذين يناهضونها، إلا بدور الخارج."

وخلص في هذا الجانب بأن هنالك فعلا شروطا موضوعية داخلية تقاطعت مع أخرى خارجية، ولكن "لا يمكننا أن نحكم إلا في نهاية المطاف."

واستحضر الباحث في هذا السياق المشهد الإعلامي العربي، معتبرا أن ثمة دورا مباشرا وآخر غير مباشر لعبته لقنوات الفضائية.

وأوضح: "توجد 90 قناة ضمنها 60 قناة ذات طابع ديني و30 ذات طابع سياسي وكلها هيئت ودبرت وأسست لهذه اللحظة بالضبط، وأيضا العديد ما يسمى بمؤسسات المجتمع المدني، التي هيئت لهذه اللحظة، كما ان هنالك الكثير من الصحف التي تصف نفسها بالمستقلة في العالم العربي."

كما تطرق للتصريحات الدولية والاقليمية التي "كان لها دور كتدخلات ساركوزي الواضحة حول ليبيا، وحركة حماس أيضا وتدخلات كلينتون."

ورأى ان بإلغاء هذا الظاهر والمعلن الذي "لعب دورًا في التوجيه وفي التأطير وفي التمويل وفي التجييش والتسليح وفي الإعلام والإخبار،يمكننا ألا تستبعد أن تكون هناك قيادة، ليست فقط ميدانية، وإنما خارجية، ولكنها تستعمل التقنيات المعاصرة التي تسمح لها بأن تكون قيادة مباشرة رغم وجودها خارج الوطن العربي."

تحالف الحركات الإسلامية مع الولايات المتحدة الأميركية

واعتبر عبد الصمد بلكبير أن صعود العديد من الحركات الإسلامية إلى الحكم في عدة دول عربية كان "أمرًا دبر سلفًا."

فالرأسمالية العالمية برأي بلكبير، كانت تتحالف مع رأسمالية الدولة في البلدان العربية على حساب الرأسمال الخاص الذي كانت إيديولوجيته ذات طبيعة إسلامية، وهو تحالف يفسّر كل التحولات الأخيرة في تاريخ المنطقة العربية من قمع مورس على الإسلاميين وإقصاء ونفي واعتقال.

واستطرد بلكبير: "لكن الأميركيين، والغرب عموماً، تنبهوا مؤخرا إلى شيئين: أولا إن رأسمالية الدولة عندما دفع بها إلى الخصخصة لتخرج من قطاع الدولة وتضعفه لمصلحة القطاع الخاص، كانت النتائج على عكس المتوقع، فهي حافظت على القطاع العام وفي الوقت ذاته أسست قطاعا خاصًا، وبالتالي أصبحت تضرّ في إطار العلاقات الدولية، أكثر مما تنفع الأميركيين، كما حدث في المغرب أو في تونس أو في مصر او سوريا وغيرها من البلدان."

وأضاف أنه لما طرح موضوع التنازل عن القطاع العام في مصر (من خلال بنك القاهرة)، وفي ليبيا عن البترول، وفي سوريا التي ما زالت فيها المعركة مستمرة، إنما كان الهدف إضعاف الدولة والدخول في نوع من الفوضى الاقتصادية كما هو الحال في الولايات المتحدة الأميركية حيث السوق الحرة هي المقررة وليست الدولة، كما ذكر بأن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي أسس (بنك الزيتون) وهو شيء يتناقض مع إرادة الغرب، وكان بنكا عتيدا وقويا وكان يتجاوز في طموحه حدود تونس."

هذه الاسباب حسبما يشدد بلكير، "دفعت الأميركيين إلى إيجاد حليف آخر غير رأسمالية الدولة، تمثل برأسمال القطاع الخاص الإسلامي الذي يعادي القطاع العام بعداء الأميركيين نفسهله، حيث اتضح أن التناقضات بين الرأسمال الإسلاموي وبين الرأسمال الأميركي الغربي الاستعماري بسيطة ومن الممكن حلها."

وفي هذا السياق اعتبر أن دولة قطر لعبت دورا كبيرا في هذا الاتجاه، عبر قسم الدراسات التابع للجزيرة.

اذ نبه بلكبير أن هذا المركز كان مكانًا لتكوين أطر الإسلاميين وخوض حوارات للبحث عن نقاط الالتقاء بين مصلحة القطاع الخاص الرأسمالي الوطني المحلي وبين مصلحة الرأسمال الأجنبي، قبل أن يضيف: "يبدو أن المشكل حل ولذلك التحالف الحالي هو لأجل توزيع كعكة القطاع العام في ما بينها".

وأشار الباحث إلى أن نقطة الخلاف الوحيدة التي بقيت، هي تلك المتعلقة بفلسطين، مستنداً على ما تم تداوله مؤخرا من تصريحات من قبل حركة حماس التي بدأت تخرج من الساحة السورية، ولم تأخذ أي موقف يدعم حليفيها الأقوى، سوريا وإيران، في مقابل إطلاق أسرى فلسطينيين من حماس في صفقة الجندي الإسرائيلي شاليط.

اما في مصر، فقد بين أن دخول السلفيين المعترك السياسي، وحديث أحد رموزهم، مؤخرًا، إلى إذاعة الجيش الإسرائيلي، "وليس في إذاعة عادية" ، متحدثا عن التزام واحترام اتفاقية كامب ديفيد.

وفي ليبيا، لم تفته الإشارة إلى الإسلاميين الذين سيرسمون العلاقات مع إسرائيل، من دون أن ينسى ذكر التونسيين موردًا أن وزير خارجيتهم الحالي كان رئيس مركز الدراسات التابع للجزيرة.

ولم يستبعد بلكبير من أن الإسلاميين في المغرب سيسيرون في الاتجاه نفسه، "لأن بنكيران يؤكد دائما على أنه في الأمور الخارجية يوكل الأمور إلى صاحب الجلالة، وبالطبع، فإبن صاحب الجلالة هو نفسه ابن صاحب الجلالة السابق الذي كان يلتقي شيمون بيريز."

وخلص الباحث إلى أن الولايات المتحدة الأميركية "قامت بتحول تكتيكي في مستوى استراتيجي في عقد تحالفات من رأسمالية الدولة التي أصبحت تنعت اليوم بالفساد، إلى الرأسمال الخاص الإسلاموي، بعد أن قلمت أظافره وقصت أجنحته وتوصلت معه إلى حلول يمكن أن يتلاءم وينسجم معها."

الحل بإقامة ولايات متحدة عربية

في جانب آخر، دعا الباحث في القضايا القومية عبر "إيلاف" الى إقامة ولايات متحدة عربية، حيث "تتأسس فيه الولاية بمنطق جغرافي وبمنطق اقتصادي وبمنطق موضوعي، ولا يكون ذلك المنطق على حساب الحقوق المكتسبة أو المطلوبة للأقليات اللغوية."

وذكر بلكبير بأن القرنين التاسع عشر والعشرين "كانا عصر القومية بامتياز" التي لم تكن مسألة رغبة أو إرادة، بل مسألة موضوعية، معتبرا أن النظام السياسي والاقتصادي العالمي يفرض على الجميع أن ينتظم ضمن حدود ذات طبيعة قومية. داعيا في هذا الاطار الى الخروج من داخل النظرية البعثية والناصرية حول "قومية متخيلة."

وقال: "التطورات الأخيرة في النصف الثاني من القرن العشرين تتجاوز في حدود واسعة، المفاهيم التقليدية للوحدات القومية، وهذا العنصر موجود في الحقيقة حتى في التاريخ، لأن القومية الروسية والقوميات داخل الهند والقوميات الشعبية استطاعت أن ترث تنظيمات ما فوق القومية وتنسجم معها في وحدات قومية ضمن القوميات الأكبر."

ولفت الى أن أوروبا نفسها عادت الآن، إلى تنظيمات ما فوق قومية، عبر الاتحاد الأوروبي، مستلهمة الدرس من تجربة الولايات المتحدة الأميركية التي أسست أمة بناء على دمج الحساسيات والتجمعات والتنظيمات المتعددة دينيا أو لغويا أو ثقافيا.

وتأسف الباحث لكون العالم العربي لم يتمكن من إنجاز هذا المشروع، اذ "كنا تحت حكم الدولة العثمانية وفضل العرب أن يتحالفوا مع النظرية القومية الأوروبية على ان يتحالفوا في إطار ديني كما هو الحال في روسيا مثلا وفي الصين."

وشرح الباحث "ما هو مطروح على العالم العربي ليست هي القومية بالمفهوم التقليدي الذي عرفناه في القرن التاسع عشر وإنما شيء يجمع بين ذلك الإرث التقليدي، كوحدة الأرض والتاريخ واللغة المشتركة والمصالح المشتركة، وبين عنصر آخر هو ابن زمننا وهو الاعتراف الموسع بحقوق "من يسمون بالأقليات" سواء أكانت أقلية دينية أو لغوية أو جغرافية وجهوية أو ما قد تعتبر نفسها إثنية."

ويرى بلكبير أنه على الوطن العربي، بمن فيه جنوب السودان حيث يوجد عرق مختلف وديانات مختلفة، أن يؤسس اتحادا عربيا وليس قومية عربية، اتحاد يوجد فيه القومي الذي لا يعتبر نفسه عربيا بما يريده من اختيارات.

ووصف بلكبير هذا الطرح بـ"الاستراتيجي لحل جميع التناقضات التي نعيشها (التبعية، الفقر، المطالب الاجتماعية والاضطرابات الاجتماعية مشاكل الحدود ألخ...)"، معتبرا إياه الأفق الوحيد الذي يسمح بحل مجموع المشاكل بما فيها مشكل الديمقراطية في الوطن العربي.

وفي دفاعه عن هذا الطرح، اعتبر الباحث أن الديمقراطية تتطلب سوقا واسعة، وتنجح في المجتمعات المتسعة وليس في المجتمعات الضيقة باستثناء المجتمعات الصغيرة المحمية من قبل المجتمعات الكبيرة في مثل حالة بلجيكا وسويسرا وغيرهما، التي تجاور دولا انتصرت بديمقراطياتها وعممتها على الكيانات الصغيرة.

ودعا بلكبير في حالة المغرب والجزائر الى "امكانية أن تشكلا أكثر من ولاية، بما في ذلك أن يكون للصحراويين ولاية وللطوارق الرحل يحددون مجالها في ظل الاتحاد،" كما اعتبر أنه من الممكن للبنانيين ايضا "أن يجدوا لهم ولاية متجانسة من الناحية العقدية الدينية أو من الناحية اللغوية أو من الناحية الثقافية أو متجانسة بوهم ما."

وختم الباحث بأن الاتحاد لا يلغي الطوائف ولا الجماعات اللغوية أو الثقافية، بل على العكس من ذلك، "إنه يمنحها فرصة للاغتناء الذاتي"، معتبرا ان الوضع الحالي يساعد على التمزيق أكثر ويعيد إنتاج الفتنة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لقد ذكرتني فى ثمانينات
Daniel J Daniel -

الحل باقامة ولايات متحدة عربيةلقد ذكرتنى ايام ثمانينات نفط العرب للعرب والقومية العربية ولم يستفيد المواطن العربي اي شيئ ولكن كرس الدكتاتورية وتسلط الحاكم على شعب طيلة اكثر من 35 سنة شكرا يا كاتب المقال لقد انعشت ذاكرتى ايام الثمانينات نفط العرب للعرب والقومية العربية

ملك المغرب هو صاحب السلطة المطلقة
فلسطينـي -

يا سيد عبد الصمد بلكبير المغربي لا تتكلم في السياسة لأن الشعب المغربي لا يفهم في السياسة وإن ملك المغرب هو صاحب السلطة المطلقة ولا يتجرأء أحد التطاول عليه وجعل الشعب كالباهائم ووفر الفنادق والكازيوات للمتعة الجنسية لنساء المغرب مقابل عشرون دولارا لتدخر عليه هذه الفنادق بالمال عليه لأن 99%من الفنادق الراقية يملكها الملك وعائلته واعوانه. الشعب المغربي مشغول بتوفير لقمـة العيش الذي يصعب الحصول عليها لذلك يحاول كل مغربي ومغربية الزواج من أروبي والخروج من المغرب،للنساء حظ أوفر وخصوصا المراهقات،،لذا نرى إن السواح الأروبيين اصحاب البطون الكبير الذين لا يجدون فتاة للزواج في بلدانهم يذهبون الى المغرب ويلتقطون ما يعجبهم من المراهقات وكأنهم في حقول الطماطم والبرتقال يختارون مراهقاتم حسب إختياراتهم ومواصفاتهم المطلوبة وليس هناك شيئ أسهل من الحصول على فتاة للزواج في المغرب فهن تتزوجن أي شخص كان ومن أي دين والعمر والتحصيل العلمي ليس مطلوبا بقدر أن يكون طالب الزواج يحمل جنسية أوروبية فقط،لذا نرى العديد من المغربات تتزوجن المسيحيين والملحدين واللادينيين، وبعد حصولهاعلى الجنسية الأوروبية والإنجاب تطلب الطلاق لاتوجد في المدن فتاة عذراء في سن الخامسة عشرة،ماعدا في القرى البعيدة عن المدن.المغرب بلد الملاهي والفنادق والكازينوات لتقديم أجمل خدمة نسائية للسواح مقابل بعض الدولارات,المغربيات لا تعرفن السياسة لأن عملهن مع السواح وتقديم أفضل الخدمات لهم ما يرضى السواح ولن تعاملن في السياسة غير السياسة السواحية وتقديم ما يطلبه السائح بكل سرور مقابل عشرون دولارا،الملك يملك كل السلطة ويملك كل فنادق الخمسةنجوم والكازينوات الراقية ...المغرب أصبح تايلاند العرب, والمغربية المسكينة تركض ليلا ونهارا من أجل أن تلتقي بسائح مقابل عشرون دولارا وهذا معروف لدى كل العالم،

لا للكذب !
abd da3ifالمغرب -

إلى "فلسطيني"هل تعلم يا هذا بأن ما كتبت قد تم نشره من قبل ؛هل ليس لديك إلا هذا الكلام الكذب .تتوهم أرقاما و أشياء .أنا أعلم أنك تكذب حتى في إسمك.أنصحك بشيئ ؛قبل أن تنام خد المصحف(إذا كنت مسلما طبعا) وآقسم أمام المرآة أنك لن تعود للكذب مرة أخرى.

للرقم (( 2 ))
العبيط بن الأهبل -

رقم 99 % تعود العرب على استعماله وخاصة فى الأنتخابات لبعض القادة العرب ...وقد انعكس هذا الرقم على الشعوب ...الأخ (( الفلسطينى )) استعمل هذا الرقم ...واود ان اصحح له الرقم بان 99% مما جاء فى كلامك يا رقم (( 2 )) هو مغالطة وتعدى على شعب ...والحقيقه الثانيه التى يجب ان تعرفهـا وهى البقيه (( 1 % )) وهو املكم فى تحرير فلسطين ...اذا كانت هذه اخلاق البعض منكم ..اما 100 % الحقيقيه فان نشر ايلاف هذا التعليق لغرض فى (( نفس ايلاف )).

رد عتى تعليق
مغربي -

الى صاحب الرد الثاني نقول له بالفم المليان سير تقود.....

باختصار اقول
محمد الراوي -

الغرب الماكر استبدل عملائه بعد ان انتهى عمرهم الافتراضي بحركات اسلامية متعطشه للسلطة على ان يدعمها ويوصلها للسلطة بشرط الا تعادي اسرائيل وتوجه عدائها لايران والشيعة وكل من يقاوم المشروع الصهيوني الغربي وتم الاتفاق على هذا علنا وسرا

الثورات الهدامة
مرجانة -

"يتكلمون سلبيا عن الذي تجب إزالته كالظلم والاستبداد، والفساد...إلخ، ولكن لا يقدمون بدائل." هذه هي مشكلة هؤلاء الثوار يحملون معاول الهدم دائما و ليس البناء و تبعناهم لأننا شعوب جاهلة و فوضوية

الثوره
imane -

يوجد مثل قديم قاله وليام شكسبير نقلا عن قيصر روما و هو "أذا كنت لا تعرف الى أى ميناء محدد تبحر ,فلن تعجبك أى أتجاه للرياح" و هذه هى حالة الثوره .

الى فلسطيني ان كنت كذلك
سعد الخير -

ماهذا الهراء يارجل الكاتب قدم مشروعا وعليك ان تناقشه في مشروعه وآرائه مادخل السياحه والنساء وكيف تبيح لنفسك التطاول على كرامة شعب بحجم الشعب المغربي لماذا العرب مشكلتهم تكمن في الجنس والنساء والعار لايأتيهم الا عن طريق المرأه .؟ومن قال لك ان عار السياحه الذي تشهر به هو اكثر من عار الاحتلال لوطنك مثلا .. ارتقي يارجل وناقش الافكار دون تجريح في الاشخاص وكلنا في الهم شرق.. مع التقدير للكاتب الذي اتفق جزئيا معه واعني جزئية التحالف الامريكي مع الاسلاميين التي بدأت في العراق بعد ازالة الطاغيه....

Mirage!
Nahla Nashif -

"....العالم العربي هو جزء من كل...."This is mirage.There is no Arab World.These are separate countries with conflicting interests.The only common factor is that they were conquered by bedouins who imposed the local people both language (Arabic) and religion (Islam).Local people are waking up and discovering their real roots ahich are definitely not Arabic.

فلسطين لا تطيق أمثالك...
Ali Elmessari -

تنسب نفسك ظلما وعدوانا إلى فلسطين وما أنت منها ، صدق من قال أنكم فعلا تحملون جينات مرتزقة كل العالم ، صدق من قال أنكم تضمرون الشر حتى في المنام ، صدق من قال أنكم ينابيع الغدر وعلى عهده أنتم باقين ، المغاربة والمغربيات أشرف من أسيادك الذي باعوك في سوق النخاسة كرقيق الرومان ، يليق بك الرق ياإبن آوى ولا شيئ آخر غير الرق ، لو كانت فيك شعرة من البشر لما تهجمت على شعب بأكمله ، وكيف لمن يعيش على الحقد والضغينة ويرتشف سم الكره عند الولادة أن يعي معنى الحياء ومعنى الأخلاق ، يافاقد الهوية يا من ينسب نفسه لكل إسم آت في الطريق ، فلسطين لا تطيق أمثالك ، وحتى الصومال لايشرفها واحدا مثلك ، إبحث لك عن مرتع آخر وجنبنا مصيبة الرد عليك ، أنشر من فظلك يا إيلاف فليس من عادتي أن أنزل إلى مستوى السفهاء ...

مرتزق موزمبيقي؟
عراقي يكره البعثيه -

هذا اللي في الصورة والذي رسم على وجهه العلم السوري وكتب سوريا على خده اليس مرتزق موزمبيقي او زمبابوي؟ وجهه وجه عبد اسود ويصرخ بطريقة العبيد وكانه يقوم بعمل مدفوع الثمن.. وحسب علمي المتواضه لايوجد افارقة في سوريا وجميع السوريين رائعو الجمال وهم اقرب الى الاوربيين منهم الى العرب

مرتزق موزمبيقي؟
عراقي يكره البعثيه -

هذا اللي في الصورة والذي رسم على وجهه العلم السوري وكتب سوريا على خده اليس مرتزق موزمبيقي او زمبابوي؟ وجهه وجه عبد اسود ويصرخ بطريقة العبيد وكانه يقوم بعمل مدفوع الثمن.. وحسب علمي المتواضه لايوجد افارقة في سوريا وجميع السوريين رائعو الجمال وهم اقرب الى الاوربيين منهم الى العرب

للفلسطيني
هشام الجزائري -

يا هذا ما بك تشتم في الناس من غير سبب يقول الرسول الكريم صلوات الله عليه و سلامه على اله الاكارم من كان يؤمن بالله ورسوله فليقل خيرا او ليصمت الكاتب يناقش الثورات العربية وليس المغرب و مشاكله

للفلسطيني
هشام الجزائري -

يا هذا ما بك تشتم في الناس من غير سبب يقول الرسول الكريم صلوات الله عليه و سلامه على اله الاكارم من كان يؤمن بالله ورسوله فليقل خيرا او ليصمت الكاتب يناقش الثورات العربية وليس المغرب و مشاكله

traitre
Abou Doulama -

Le n 2 nest pas palestinien c est un mercenaire

traitre
Abou Doulama -

Le n 2 nest pas palestinien c est un mercenaire