أخبار

انسحاب الأميركية جعل العراقية مكشوفة غير قادرة على الردع

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ينظم الجيش العراقي استعراضاَ كبيراً بمناسبة ذكرى تأسيسه عام 1921 لإثبات قدرته على حماية البلاد وسد فراغ الإنسحاب الأميركي الذي وصفه خبير عسكري بأنه أفقد العراق القدرة على الردع وجعله غير قادر على المبادرة الحاسمة لأنه لا يمتلك قوةً جويةً فاعلة.

استعراض سابق للجيش العراقي

فيما يحتفل العراق اليوم الجمعة بالذكرى 91 لتأسيس جيشه الوطني وينظم استعراضا عسكريا ضخما في بغداد لإثبات قدرته على حماية البلاد وسد فراغ الانسحاب الاميركي، فإن خبيرا وقائدا عسكريا عراقيا رفيعا سابقا اكد في حديث مع ايلاف" ان الانسحاب أفقد القوات العراقية القدرة على الردع مشيرا الى انها الان بحاجة الى اعادة بناء عقائدية وتسليحية قادرة على مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.

قدرات هائلة سابقاً وضعيفة حالياً

وينظم الجيش العراقي اليوم استعراضاً عسكريا كبيرا لمناسبة ذكرى تأسيسه عام 1921 تشارك فيه تشكيلاته البرية والبحرية والجوية وفرق تمثل الدفاع المدني وقوات الأمن الداخلي وذلك بحضور مسؤولين حكوميين وقادة سياسيين ورؤساء البعثات الدبلوماسية في بغداد .

وتأسس الجيش العراقي في السادس من كانون الثاني (يناير) عام 1921 بفوج اطلق عليه اسم "فوج موسى الكاظم". وبعد دخول القوات الاميركية الى البلاد التي اسقطت نظامه السابق عام 2003 اصدر الحاكم المدني الأميركي للعراق بول بريمر أمرا بحل الجيش وباشر بتأسيس آخر بتشكيلات جديدة.

وكان الجيش العراقي يعتبر واحدا من اقوى جيوش المنطقة تدريبا وتسليحا وقد وصل عدد افراده الى نحو مليون رجل خلال الحرب العراقية الايرانية بين عامي 1980 و 1988 موزعين على 50 فرقة، ويمتلك ثلاثة آلاف دبابة وثلاثة الاف اخرى من ناقلات الجند المدرعة والمئات من قطع المدفعية الثقيلة اضافة الى اعداد ضخمة من صواريخ ارض ـ جو وصواريخ ارض ـ ارض بعيدة المدى . كما كانت القوة الجوية تضم اكثر من 600 طائرة مقاتلة معظمها حديثة والمئات من طائرات الهليكوبتر متعددة الاغراض اضافة الى طائرات النقل.

ويقدر عدد افراد الجيش العراقي الجديد حوالى 350 الف رجل موزعين على 15 فرقة مشاة واحدة منها فرقة مشاة آلية وتمتلك قواته البرية حاليا 172 دبابة قتال رئيسة كما تعاقدت الحكومة العراقية على شراء 140 دبابة "أبرامز" أميركية بدأت تسلمها منذ صيف عام 2010 اضافة الى 140 أخرى في عام 2011 ومئات من العجلات المدرعة معظمها نوع "هامفي" اميركية الصنع .

اما القوة الجوية العراقية فتضم حاليا 1600 فرد وهي على الرغم من عدم امتلاكها حالياً طائرات مقاتلة إلا انها تملك طائرات تدريب ونقل بالإضافة إلى مروحيات هجومية ولوجستية. وتخطط القوة الجوية لاقتناء طائرة مقاتلة نوع أف 16 اميركية وطائرات فرنسية من نوع ميراج.

وهناك ايضا القوة البحرية التي تتشكل من 800 فرد ومن المخطط زيادتهم إلى 2500 وقد تعاقدت الحكومة العراقية مع إيطاليا على شراء 4 سفن متوسطة تسلم العراق اثنتين منها.

وباكتمال خروج القوات الاميركية من العراق في 18 من الشهر الماضي يعتقد محللون عسكريون ان الجيش العراقي الجديد لن يستطيع القيام بمهامه في الدفاع عن الامن الخارجي والداخلي للبلاد. ومؤخرا اكد رئيس اركان الجيش العراقي الفريق بابكر زيباري عدم قدرة القوات العراقية على حماية البلاد قبل عام 2020.

ويعتقد خبراء عسكريون ان بناء الجيش العراقي الجديد لابد ان يكون على اسس مهنية تعتمد الكفاءة بعيداً عن الولاءات الطائفية او الحزبية أو العرقية او المناطقية والتي أضعفته كثيراً واثارت الشكوك حول قدرته على ملء فراغ انسحاب القوات الاميركية من العراق.

حاجة الجيش لإعادة بناء عقائدية وتسليحية الفريق الركن المتقاعد رعد الحمداني

وحول اوضاع الجيش العراقي الحالي، اكد الفريق الركن المتقاعد رعد الحمداني قائد قوات الحرس الجمهوري في المنطقة الجنوبية لدى غزو العراق عام 2003 ان الانسحاب الاميركي أفقد القوات العراقية القدرة على الردع مشيرا الى انها الان بحاجة الى اعادة بناء عقائدية وتسليحية قادرة على مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.

واضاف الحمداني في حديث مع "إيلاف" لمناسبة الذكرى 91 لتأسيس الجيش العراقي ان القدرات الحالية الدفاعية والامنية لهذا الجيش لا تعدو قدرات شرطة تتصف بالسعة على حساب الخبرة والكفاءة والمهنية بحيث يمكن وصفها بقوات مشاة من الدرجة الثالثة تفتقر الى منظومات القيادة والسيطرة والانضباط والامكانات الاستخبارية العلمية .

واشار الى ان بناء الجيش الحالي لم يتم وفق السياقات الصحيحة المعروفة عسكريا لبناء الجيوش وهي: وحدة الهدف السياسي ذي القيمة الاخلاقية العلمية التي تعزز المعنويات العالية لدى العسكريين، ثم وحدة القيادة من خلال وجود رأس قيادي على هرم الجيش تكون فيه القاعدة ملتزمة وتحترم القيادة وصولا الى تحقيق الانضباط العسكري، وهذه كلها امور يفتقدها الجيش الحالي اضافة الى التخويل المتدرج للصلاحيات وبالشكل الذي يعزز تحمل المسؤوليات العسكرية التي لا يمكن لاي جيش ان يؤدي واجباته بالشكل المطلوب من دونها.

وفي ما يخص التركيبة الاجتماعية للجيش الحالي اشار الى ان تشكيل هذا الجيش اخذ منذ البداية منحى طائفيا وعرقيا بحيث ان بعض الفرق العسكرية قد افرغت من منتسبي مكون معين وهو امر لايؤشر الى مستقبل يتناسب ومهام القوات المسلحة العراقية. وقال ان الامر الاخر الذي يفقد هذه القوات قدراتها المطلوبة هي دورات "الدمج" التي يتم فيها دمج مسلحي الميليشيات السابقة بالجيش لضمان الولاء للاحزاب الحاكمة وهؤلاء غير مؤهلين عسكريا او اكاديميا او علميا . وشدد على ان هذا الامر يشكل خطورة كبرى على القوات المسلحة ستقود الى صراعات دموية حيث انه وفي اي ازمة سياسية مقبلة ستؤدي تداعياتها الى صراع مسلح بين تشكيلات الجيش المتعددة الولاءات.

جيش قادر على اداء مهماته الوطنية

وللخروج من الدوامة الحالية التي يوجد فيها الجيش، قال العسكري العراقي ان هذا الجيش يعاني حاليا ثغرات كبيرة لان القوات الاميركية كانت تشكل قوة الردع ولكن انسحابها جعل القوات العراقية مكشوفة غير قادرة على المبادرة الحاسمة لانها لا تمتلك قوة جوية فاعلة من خلال اسلحة ومنظومات دفاع جوي قادرة على التصدي لاي اعتداءات خارجية او تعقب المجموعات المسلحة على الارض.

واشار الى ان قوات الامن الداخلي تمتلك حاليا خبرة لا بأس بها ولكن تنقصها منظومات استخبارية ذات تقنيات علمية كان الاميركيون يوفرونها لها، ولذلك، فان هذه القوات تفتقد الى تحليل المعلومات من خلال كفاءات مهنية قادرة على التدقيق والتحليل وتحويل المعلومة الى استخبارية يبنى عليها القرار.

ووصف شراء العراق اسلحة اميركية ورفضه قيام خبراء اميركيين بتدريب العراقيين على استخدامها بأنه امر غير منطقي. واوضح ان تسليح اي دولة يبنى على العقيدة العسكرية لتلك الدولة وهذه تخضع لعوامل جغرافية وتاريخية ومستوى تعليمي عالٍ. وتساءل حول من سيتولى ادامة تلك الاسلحة المشتراة والتدريب عليها، فقال انه لذلك سيكون استخدام الطائرات والدبابات المشتراة محدودا لان تقنياتها عالية في وقت لايتوفر العراق على إمكانات بشرية قادرة على استخدامها.

وحول المطلوب لتحسين اوضاع القوات العراقية والارتقاء بقدراتها، اكد الحمداني ضرورة اعادة بناء المؤسسات الدفاعية والامنية وفق المبادئ والسياقات المهنية التي تتماشى وروح العصر وينسجم مع الطفرات التقنية التي يشهدها العالم تسليحا وتجهيزا واعدادا للمقاتلين بحسب اختصاصاتهم.

وشدد على ضرورة عدم اخضاع القوات المسلحة لاي توجيهات او تصنيفات سياسية عرقية أو طائفية حتى تنسجم ومتطلبات بناء جيش قوي مقتدر. واكد اهمية وضع عقيدة تتفق مع واقع العراق وظروفه الحالية وحجم التهديدات والتحديات الداخلية والخارجية التي يواجهها، واشار هنا الى ضرورة عقد اتفاقيات دولية واقليمية للحفاظ على الامن الوطني العراقي لحين اكمال الاستعدادات الكاملة لبناء مؤسسة عسكرية بتشكيلاتها المتنوعة التخصصات ووضع التوصيف الوظيفي لكل منظوماتها القيادية وملاكاتها الوسطى والميدانية.

ورأى الحمداني انه بدون ذلك، فان الثغرات التي تعاني منها القوات العراقية ستتوسع كما ستستمر تحديات التهديدات الداخلية وخاصة من قبل الجماعات المسلحة على مختلف انتماءاتها.

ويأتي هذا التحليل العسكري في وقت أدت سلسلة هجمات شهدها العراق امس بينها هجوم انتحاري استهدف زوارا في محافظة ذي قار الجنوبية كانوا متوجهين سيرا على الاقدام الى مدينة كربلاء لإحياء ذكرى أربعينية الامام الحسين وانفجارات هزت بغداد الى مقتل 68 شخصا واصابة حوالى 150 اخرين بجروح في موجة عنف تتزامن مع الازمة السياسية التي تعيشها البلاد. وهذه الحصيلة من الخسائر هي الاكبر في يوم واحد منذ 15 اب (اغسطس) الماضي حين اسفرت سلسلة هجمات في مدن عدة عن سقوط 74 قتيلا .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كفاك فلسفه
سعد -

عندي سؤال لهذا المحلل العسكري المدعو رعد الحمداني. اين كانت قوات الحرس الجمهوري عندما غزت القوات الامريكيه العراق؟ لم نسمع انها اطلقت رصاصه واحده على الامريكان. اهذا ما تقصده بالولاء والعقيده والقيم الاخلاقيه؟ مهما كانت نقاط ضعف الجيش الحالي فهو ما زال افضل من جيش المهزله قبل ٢٠٠٣ والذي انت كنت احد المسوؤلين فيه.

عاش الجيش العراقي البطل
فائز -

تحية اجلال واكبار للجيش العراقي الاغر

خوش محلل
سلام احمد -

خوش محلل - هو واحد من ابطال الهاربين بملابسهم الداخلية عندما الغزو الامريكي والذي اصبحوا فرجة للعالم همه وبطل حفرتهم الجرذ صدام

لاتوجد اقليه تردع اكثريه ولكن خرج من كان يحميهم
احفاد البابليين -

ياكاتب كون عادل ومفتح..هل سمعت ان اقليه تردع الاكثريه؟؟؟؟؟؟ زمان الجوع والخوف والخذلان اندفن مع البعث البائد واذا كان الاحتلال البعثي مؤسسه سوري يهودي وانتم الاقليه من اتبعه وخضع وقتل فحب الدعوة الاسلامي مؤسسه عراقي صرف الذي غدرته الاقليه وهو الشهيد البطل محمد باقر الصدر ومن قبله الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم ...لاننسى ان نشكر السعوديه وليست ايران التي ادخلت لنا الامريكان لطرد ابن الحفرة

الجيش السابق يا سلام
ismael -

ما لا يعرفه العرب ان الجيش العراقي قبيل عام 2003 كان جيشاً بالاسم فقط و كان مفرغاً من محتواه و لهذا انهار بكل بساطة و بدون مقاومة تذكر بل ان الغريب كان لدينا نحن العراقيين ان الغزو الامريكي استغرق 3 اسابيع لاننا كنا نتوقع سقوط بغداد في اقل من اسبوع , و السيد الحمداني ينظر للواقع العسكري بصورة استراتيجية و لكن الجيش العراقي في وقت صدام كان مهزلة بكل ما تحمل الكلمة معنى

علمناكم دروسا في الاخلاق
Rizgar -

وفي فترة الانتفاضة في كوردستان أستسلم فيلقان-فيلق ١والفيلق رقم٥- من الجيش العراقي للجماهير الكوردية وللبيشمه ركة وجرحانا المصابون بالسلاح الكيمياوي كانوا مازالوا يرقدون في المستشفيات واسألوا أي جندي عراقي هل أصيب بسوء في كوردستان وقد أحترمناهم رغم أن هذه القوات العراقية هي التي قامت بهذه الجرائم بحق أبناء الشعب الكوردي، وفي ١٩٦٥ انهزم الجيش العراقي شر انهزام في كوردستان فدخل القوات السورية العربي لنجدة اخوانهم في العروبة , فكان تصورات الجيش السوري ان كوردستان نزهة سياحية فالبشمركة علموهم درسا اتمنى ان لا ينسو وهرب جيش اعرب السوريون شر هرب واذلال.الشي الذي كانو جيدين فيها اعدام الفقراء وحرق القرى والاغتصاب .

جيش طائفي
زياد -

بني الجيش العراقي بعد عام 2003 على اساس طائفي ولم يتم بناءه على اساس الكفاءة والمهنية فمعظم منتسبون هم مليشيات او من رشحهم المالكي شخصيا فولائهم لمن رشحهم وليس للعراق واني اقول هذا على اساس التجربة فقد عملت في احد مراكز التجنيد ورايت العجب فلا فحص طبي دقيق ولاتدقيق بالشهادات ومعظم المعلومات التي زودهوا غير دقيقة واثبت هذه الايام عدم حياديةالجيش ويدار من قبل شخص واحد وحزب واحد

تحيه اجلال الى الجيش العراقي
Albadry -

تحيه الى اجلال الجيش العراقي الباسل الذي يكافح الارهاب والمجرمين ويحمي ابناء الشعب على العكس من الجيش السابقه الذي كان اداه بطش لابناء شعبه ودول الجوار اما المحلل فهو للاسف من الاشاوس الهاربين ابان الغزو الامريكي

ليست مبعث بهجة
كامل -

هدة المناسبة ليست مبعث بهجة لي بالنسبة لي كعراقي .فالجيش العراقي مند انقلابه المشؤؤم عام 58 وحتى عام 2003 جر الويلات على البلاد وعلى الشعب العراقي...... جيش يستنزف نصف ميزانية الدولة دون اي منتج يقدمه فهدا الجيش يستنكف من تنظيف الشوارع وزرع الاشجار وصيانه المباني . لقد جلب هدا الجيش الويلات للشعب العراقي . واليوم هنالك جيش اخر حل محل الجيش للاستمرار في تخريب البلاد وهو جيش المعممين الدي هو ايضا يستنزف اموال الدولة في زيارة الاضرحة او في دعم القاعدة في عملياتها الارهابية ضد الفقراء والعمال من افراد الشعب العراقي المشكلة ان الشعب العراقي اكثره اميون لدا فهو لايعرف الصالح من الطالح .

مسؤليه
محمد -

ليس دفاعا عن صدام وجماعته عندما نحيي الجيش العراقي وان نطالب ان يكون حصن للدفاع عن العراق والعراقيين كلهم وليس أداه لتحقيق مآرب السياسييين . الجيش السابق قاتل ودافع عن العراق في الغزو الامريكي واستشهد آلاف من عناصره والذي يدعي غير ذالك فعليه مراجعة الاخبار فقط. اما للمعلق عن رحمه البيشمركه فهو غير صادق لان الكل يعرف المذابح التي قاموا بها بين بعضهم وحتى مسؤلية الطلباني وايران في مذبحة حلبچه وما فعلوه في معسكرات الجيش من قتل وتصفية الأسرى وسرقة الاسلحة والمعامل وبيعها بعد الحرب. ليس بينكم ملاءكه ولاكن لا داعي ان تكونوا شياطين. عاش العراق.

ليست مبعث بهجة
كامل -

هدة المناسبة ليست مبعث بهجة لي بالنسبة لي كعراقي .فالجيش العراقي مند انقلابه المشؤؤم عام 58 وحتى عام 2003 جر الويلات على البلاد وعلى الشعب العراقي...... جيش يستنزف نصف ميزانية الدولة دون اي منتج يقدمه فهدا الجيش يستنكف من تنظيف الشوارع وزرع الاشجار وصيانه المباني . لقد جلب هدا الجيش الويلات للشعب العراقي . واليوم هنالك جيش اخر حل محل الجيش للاستمرار في تخريب البلاد وهو جيش المعممين الدي هو ايضا يستنزف اموال الدولة في زيارة الاضرحة او في دعم القاعدة في عملياتها الارهابية ضد الفقراء والعمال من افراد الشعب العراقي المشكلة ان الشعب العراقي اكثره اميون لدا فهو لايعرف الصالح من الطالح .

الظاهر الجماعة كانوا بايران بوكتها
عراقي ابن العراق -

الجيش السابق قاتل الامريكان في المطار الظاهر المعلقين كانوا بايران بوقتها مايعرفون الكل يعرف من العراقيين الاصلاء عن دفاع الجيش السابق عن المطار وبغداد لكن الجيش الامريكي اسلحته اقوى بكثير واستخدم اسلحة محرمة لذلك كسبوا المعركة اما الجيش الحالي العميد كان يبيع عمبة وترفيع بالرشوة وابالسيطرة فاتحين لطمية والخ شتان بين الثرى والثريا عاش الحمداني قائد الحرس الجمهوري البطل

ﺧﺒﻴﺮ ﺣﺎﻗﺪ
ﻛﻠﻜﺎﻣﺶ -

ﻛﻞ ﺿﺒﺎﻁ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺑﻌﺜﻴﻴﻦ. ﺍﻓﻼ ﻳﻌﺪ ﻫﺬﺍ ﺗﺴﻴﺴﺍ? ﻭﻫﻞ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﺍﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺑﻘﺼﻒ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺎﻟﻜﻴﻤﻴﺎﻭﻱ ﻭﺍﻻﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﻤﺤﺮﻣﺔ ﺩﻭﻟﻴﺎ? ﻧﺎﻫﻴﻚ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻻﻏﺘﺼﺎﺏ. ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﺍﻓﻀﻞ ﺑﻜﺜﻴﺮ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﻻ ﻳﺘﻌﺎﻃﻰ ﺿﺒﺎﻃﻪ ﺍﻟﺮﺷﻮﺓ.

الظاهر الجماعة كانوا بايران بوكتها
عراقي ابن العراق -

الجيش السابق قاتل الامريكان في المطار الظاهر المعلقين كانوا بايران بوقتها مايعرفون الكل يعرف من العراقيين الاصلاء عن دفاع الجيش السابق عن المطار وبغداد لكن الجيش الامريكي اسلحته اقوى بكثير واستخدم اسلحة محرمة لذلك كسبوا المعركة اما الجيش الحالي العميد كان يبيع عمبة وترفيع بالرشوة وابالسيطرة فاتحين لطمية والخ شتان بين الثرى والثريا عاش الحمداني قائد الحرس الجمهوري البطل

تبا للبعث
عراقي يكره البعثيية -

الي شفناه بعيونة قوات صدام فلتت ام الجيش العراقي العادي فالكل ذهب لبيته لانه يعرف انها مغامرة حمقاء من مغامرات ابن العوجة والجيش الحالي اشرف من رجالات صدام مثل المدعو الحمداني

تبا للبعث
عراقي يكره البعثيية -

الي شفناه بعيونة قوات صدام فلتت ام الجيش العراقي العادي فالكل ذهب لبيته لانه يعرف انها مغامرة حمقاء من مغامرات ابن العوجة والجيش الحالي اشرف من رجالات صدام مثل المدعو الحمداني

الى ١١
خالد -

يبدو انك كنت مع بطل الهزائم القومي في الحفره ولا تعلم الخزي والعار الذي ارتكبه الجيش البعثي الجبان الذي فرامام دبابتين امريكيتين فقط عبرتا جسر الجمهوريه. جيش الحفره كان لقتل الشعب وليس للدفاع عن العراق

ما شاء الله
كوري يكره البعثية -

ضباط البعث كانوا أول الهاربين و لو بيه خير الحمداني كان إعتقلوه الأميركان أو إستشهد بالمعركة الفاشلة .. هاي كلاوات البعث يبيعها براس الزواج من عرب آخر الزمان

ما شاء الله
كوري يكره البعثية -

ضباط البعث كانوا أول الهاربين و لو بيه خير الحمداني كان إعتقلوه الأميركان أو إستشهد بالمعركة الفاشلة .. هاي كلاوات البعث يبيعها براس الزواج من عرب آخر الزمان