أخبار

الشرطة الباكستانية: اعتقال قيادي بارز بحركة طالبان

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إسلام أباد: قالت الشرطة في كراتشي، أكبر المدن الباكستانية يوم الخميس، إنها ألقت القبض على عضو بارز في حركة طالبان الباكستانية وعدد آخر من الإرهابيين المشتبه فيهم.

وقال بيان للشرطة إنه تم اعتقال عبد القيوم محسود وثلاثة آخرين بعد تلقي معلومات سرية مجهولة المصدر، وعثرت أيضا على مخزون من الأسلحة والمتفجرات والذخائر، فضلا عن سترات انتحارية.

وتزعم الشرطة أن محسود كان في السابق حارسا شخصيا للزعيم السابق لحركة طالبان الباكستانية، بيت الله محسود، الذي قتل في غارة أمريكية بطائرة بدون طيار في أغسطس/آب عام 2009.

واتهم عبد القيوم محسود بالتورط في عمليات طالبان ضد قوات الأمن الباكستانية في شمال غرب باكستان، بينما يعتقد أن الآخرين خططوا ونفذوا تفجيرات انتحارية وعمليات خطف وهجمات إرهابية في كراتشي.

والشهر الماضي قتلت الشرطة في كراتشي المواطن أمريكي عبد المعيد بن عبد السلام، الذي كان شخصية بارزة في الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية، وهي المجموعة التي تشجع الأنشطة الجهادية على الانترنت.

وذكرت وسائل إعلام المحلية يوم 31 ديسمبر/كانون أول أن أربعة من أعضاء حركة طالبان باكستان اعتقلوا في كراتشي، إلى جانب العثور على نحو 150 كيلوغراما من المتفجرات والأسلحة.

ويقول المراقبون إن حركة طالبان الباكستانية قد تكون أكثر ضعفا الآن، ذلك أن العديد من فصائلها على طرفي نقيض، بسبب الخصومات الشخصية، والخلاف حول قتل المدنيين، والعلاقات مع الجماعات الجهادية الأخرى مثل تنظيم القاعدة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كذب كذب به الكذاب الأشر
أبو إالثأر الباكستاني -

هؤلآء يكذبون من جنود باكستانية خونة فكيف بمستطاع الخكومة الباكستانية الوصول إلى أحدمن الأشبال والليوث الذين يهاب منهم الجيش الباكستاني في قعر دارهم بل الجيش الباكستاني محاط من الحوانب الأربعة ومستهدفون في امعظم المدن،وليس الغرض من إشاعة مثل هذه الشائعات إلا لتسلية أنفسهم

كذب كذب به الكذاب الأشر
أبو إالثأر الباكستاني -

هؤلآء يكذبون من جنود باكستانية خونة فكيف بمستطاع الخكومة الباكستانية الوصول إلى أحدمن الأشبال والليوث الذين يهاب منهم الجيش الباكستاني في قعر دارهم بل الجيش الباكستاني محاط من الحوانب الأربعة ومستهدفون في امعظم المدن،وليس الغرض من إشاعة مثل هذه الشائعات إلا لتسلية أنفسهم