أخبار

ايران تدين بقوة الاعتداء الانتحاري في سوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

طهران: دانت ايران اكبر حليفة لسوريا في المنطقة، "بقوة" السبت الاعتداء الانتحاري الذي اوقع الجمعة 26 قتيلا على الاقل في حي تاريخي في وسط العاصمة دمشق.

ونقلت وكالة الانباء الايرانية الرسمية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية رامين مهنبراست قوله ان طهران "تدين بقوة الهجوم الارهابي الذي وقع الجمعة في دمشق وتتعاطف مع آلام عائلات الضحايا".

واضاف المتحدث "ما من شك ان وحدة وتيقظ الحكومة والشعب السوريين يخيبان امال اعداء سوريا الذين لا يفكرون الا بالحرب الاهلية وتفتيت البلد واخضاعه لمطالب المحور الاميركي الصهيوني".

واسفر اعتداء انتحاري نسبته السلطات الى "ارهابيين" في حين نسبه معارضون الى النظام، عن وقوع 26 قتيلا على الاقل و63 جريحا الجمعة في احد الاحياء التاريخية في دمشق وذلك بعد اسبوعين على هجوم مماثل.

ففي 23 كانون الاول/ديسمبر، اوقع اعتداء مزدوج بسيارة مفخخة استهدف مباني تابعة لاجهزة امنية 44 قتيلا و150 جريحا. واتهمت السلطات انذاك تنظيم القاعدة بينما اتهمت المعارضة النظام.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من حوران
عربي من درعا المحتلة -

من احرار درعا الى ايران ريحو حالكم شوي فالجثث كانت جاهزة واكياس البندورة والخيار والكوسا والبرتقال كمان كانت جاهزة وسيارات الاسعاف وقناة الدنيا والاخبارية كانت تنتظر في الازقة والحارات المجاورة تنتظر الانفجار وحاجتكم .........واخص بالذكر .......الاول الخامئني ونحمل ايران وروسيا بالاضافة الى عصابات الاسد مسؤولية مايحدث في سوريا وعصابات حسن نصرالله.من ابادة جماعية يومية للشعب السوري البطل.وكان عشمنا كبير فيك سيد غصن وزير الدفاع اللبناني لكن للاسف الشديد هذا جزاء الاحسان ياسيد لم نكن نعلم ان دولاراتنا التي تقدمنا بها لمساعدتكم في 2006باننا سنقتل فيها حتى لوقال لنا انذاك كل العالم بانكم تقتلون انفسكم لما صدقنا لاننا كنا نحلم ان نرى النصر على من يقتل الفلسطينيين حتى ولو كان صغير ورصاص الاسد لم يعد يهمنا لكن تقتلنا دعوات واتهامات بعض الاخوة اللبنانيين الذين يتهموننا بالخيانة ونحن الذين كنا نفرح قبلهم لفرح لبنان ونحزن لحزنه.

حقيقة الصراع في سوريا
Researchersfrom the truth -

الصراع في سوريا ليس سياسيا فحسب بل هو عقدي وإقليمي وحضاري ، فالطائفة النصيرية محاربة للإسلام في كل أحوالها لا يمكن أن تعايش المسلمين إلا بالغدر والقتل والتخريب ،والاتهام،لأن دين المسلمين ودين النصيرية على طرفي نقيض لا يجتمعان وذلك لمايلي:1- ثقافة الطائفة النصيرية قائمة على العمل على الهيمنة واجتثاث الأمة في سوريا وربط سوريا بأعدائها الرافضة في إيران ،2- ثقافة النصيرية تبيح دماء أهل السنة وأموالهم وأعراضهم وهذا هو الذي يفعله النظام منذ أن تولى الحكم في سوريا وهو مستمر عليه من دو تردد! ولم تبق زاوية في سوريا إلى وفيها شاهد على جرائمه المتعددة!!3- كل مسلم يعمل مع الحكومة النصيرية في سوريا يتخلى عن دينه ويستبيح ثوابت ومقدسات ودماء أهل السنة في سوريا ،4- أما الجامعة العربية فقد أمضت الشهور الطويلة صامتة ومتفرجة كشاهد زور! ثم غطاء يمنح مهل القتل والاستباحة! ثم شريك مباشر في الإشراف على القتل والدمار الذي يمارسه النظام النصيري ضد المسلمين في سوريا،5- ارتباطات الحكومات النصيرية في سوريا خارج الدائرة العربية متجذرة في الولاء لرافضة إيران والمشاركة في مشاريعهم ضد الأمة العربية والإسلامية،6- الصراع في سوريا حضاري فالمسلمون مقدساتهم القرآن والمسجد ورموزهم النبي صلى الله عليه وسلم وأزواجه وأصحابه رضي الله عنهم، وقادتهم سعد وخالد وعمرو ومعاوية وغيرهم، وكل هؤلاء أعداء للنصيرية! وشواهد استباحة المساجد والمصاحف ودماء الصالحين والمسلمات كل هذا ظاهر للعيان7- من مصائب الأمة المسلمة ضياع الأقصى وهذا لا يعني النصيرية لا في عقيدتهم ولا في سياستهم وأن ما يقومون به في إعلامهم هو ممارسة دعائية ولايوجد نص واحد في ديانة النصيرية يثبت فيه أن للأقصى قدسية عند النصيرية وكذلك العقيدة الخمينية ! وعلى هذا فكل ما يقولونه عن الأقصى هو خداع،8- القتل والأسر والخطف والاغتيال والتغييب والتعذيب والهتك والاستباحة التي تمارسها النصيرية في سورية هي نابعة من عقيدتهم ولا مسوغ لشيء منها لذلك لا يندمون على ما يقومون به من جرائم ولا يعتذرون عنها، لذلك ليس هناك ما يثبت أن النصيرية على استعداد للتعايش مع الأمة في سوريا ؟ لذلك لا يمكن التعايش معهم إلا إذا كانوا تحت سلطان المسلمين الذي لهم ديانة واضحة لاتسمح لهم بأن يمارسوا الظلم ضد أي مخلوق نصيري أو غيره! فهذه هي حقيقة الصراع القائم في سوريا كما هو لا كما يصوره ال

الحريه للفنان جلال الطويل
nohad -

دانك وحده تسهل امرك انت والنظام الفاشي القاتل في سوريا الحبيبه.انا على يقين اعرف انه ايران تعلم ان الشعب السوريا يطالب بحقوقه ومع ذلك تقف بجانب النظام الذي يسفك الدماء الذكيه الطاهره .نحن لنا الله اذا كانت شغله طائفيه او لم تكن . الحريه لكل المعتقلين الابطال والى لارا من باب توما والى القنان البطل جلال الطويل .عاشت سوريا حره مستقله