علاقات بغداد الخارجية تواجه تحديات الأمن والجوار وصراع المكونات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قال باحثون ومفكرون عراقيون وعرب إن مستقبل العلاقات العراقية الأميركية بعد الانسحاب تواجهه تحديات الوضع الأمني وتدخلات الجوار والعلاقات الشيعية السنية والعربية الكردية والمناطق المتنازع عليها. وأشاروا إلى أن الانتفاضة في سوريا بلورت رؤية استرتيجية في بغداد بضرورة وجود حلف عراقي إيراني سوري.
أكدباحثون ومفكرون عراقيون وعرب خلال اختتام مؤتمر "العراق بعد الانسحاب الأميركي"، الذي نظمه المركز العراقي للدراسات الإستراتيجية في مدينة إسطنبول التركية، على مدى يومين، وانتهى اليوم، أن العراق الآن أمام تحدٍّ هواختيار إقامة دولة وطنية أم طائفية، وأوضحوا أن نوع الاختيار بين الاثنين سيحدد علاقاته المستقبلية مع محيطه العربي والإقليمي.
ضبابية العلاقات العراقية العربية
تحدث الباحث والمحلل الاستراتيجي العراقي، الدكتور حيدر سعيد عن "رؤية عراقية للعلاقات العربية العراقية ما بعد الانسحاب"، فأشار إلى أن العراق والعرب لم يتبنوا علاقة استراتيجية في ما بينهم خلال السنوات التسع الماضية، التي أعقبت التغيير في العراق، لكن في السنة الأخيرة فقط بدأت تظهر صورة طبيعية لعلاقات العراق مع العرب.
وأشار إلى أن العرب كانوا يتخوفون من عراق ما بعد صدام حسين (الرئيس العراقي السابق)، وصعود الشيعة إلى الحكم، حيث ظلت نظرة العرب إلى شيعة العراق نمطية من خلال الاعتقاد بولائهم إلى إيران.
ولفت إلى أنه بفضل الضغوط الأميركية على العرب، وتحذيرهم من أن غيابهم عن العراق يسمح بتوسع النفوذ الإيراني وتقويته في هذا البلد، فقد عاد العرب إلى العراق وبدأوا في فتح سفاراتهم في بغدادـ ولكن بتصور أن ساحته ستكون فضاء لصراع مع إيران.
وأوضح أن هناك متغيرات وتحولات عدة ستتحكم مستقبلاً بالعلاقات الاستراتيجية العراقية العربية، ومنها أحداث الربيع العربي والانسحاب الأميركي وصعود العراق قوة اقتصادية في المنطقة والعالم، والضغط الإيراني والتشيّع العروبي.
وأضاف أن أولى المتغيرات في المنطقة هي تحول سياسات العراق تجاه سوريا من الاتهام بتسهيل عمليات الإرهاب في العراق إلى القول أخيرًا إن سقوط الرئيس السوري بشار الأسد يشكل خطًا أحمر بالنسبة إلى العراق.
وقال إنه بعد بدء الربيع العربي، تبلورت رؤية استراتيجية عراقية بضرورة وجود حلف عراقي إيراني سوري. موضحًا أن بعض المعلومات تشير إلى وجود ميليشيات في جنوب العراق تستعد لمحاربة السنّة فيما إذا تسلم الإخوان أو السلفيون السلطة في سوريا.
العراق في مواجهة اختيار بين دولة وطنية أو طائفية
أما الباحث الفلسطيني الدكتور بشير نافع، فتحدث عن "الرؤية العربية للعلاقات العراقية العربية بعد الانسحاب"، فقدم تصورًا للجغرافيا السياسية للمناخ العراقي وتطوره التاريخي.. وقال إن سمات هذه في العراق حالياً هي جغرافيا مرهقة، أي إن جيران العراق يشعرون بأن العراق يهددهم.
وأشار إلى أن الدولة العراقية الحديثة حافظت منذ ولادتها عام 1921 على سيادة بلدها وحدودها وأمن شعبهاـ لكن العراق مستباح الآن من قبل الدول الإقليمية. وأشار إلى أن مستقبل العراق ما بعد الانسحاب الاميركي يشير إلى احتمالات عدة، فإما الاستمرار على الوضع الحالي، أو حصول انفجار دموي طائفي، أو وعي النخبة السياسية وسعيها إلى عراق وطني ومتوازن.
وأوضح أن الموقف العراقي المؤيد لسوريا حاليًا قد تبلور بفعل ضغط إيراني.. وأضاف أن شيعة العراق كانوا شركاء أساسيين في تأسيس الدولة العراقية الراهنة، خاصة بعد تفجيرهم لثورة العشرين ضد الاحتلال البريطاني.. وقال إن على شيعة العراق الآن الاختيار بين دولة وطنية أو دولة طائفية.. وأوضح أن نوع الاختيار بين الاثنين سيحدد علاقات العراق المستقبلية مع محيطه العربي والإقليمي.
مواقف القوى العراقية متباينة من أحداث سوريا
عن موضوع "تطورات الوضع السوري وانعكاساته على العراق بعد الانسحاب"، أشار الدكتور قاسم محمد، أستاذ العلوم السياسية في جامعة النهرين العراقية، في حديثه إلى "إيلاف"، إلى أن المواقف العراقية مما يجري في سوريا تتباين بتباين موقف كل كتلة، بعكس الموقف الكردي الموحد في تأييد الانتفاضة السورية.
وبيّن أن هذا التجاذب في الموقف من سوريا قد دفع الحكومة العراقية إلى طرح مبادرة حوار بين النظام والمعارضة في سوريا، وأن تكون صناديق الاقتراع هي الحكم فيمن يحكم سوريا النظام الحالي أم معارضيه. في الوقت عينه، دعا رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى إنهاء حكم الحزب الواحد في سوريا.
وأشار الباحث إلى أن موقف العراق مما يجري في سوريا يأخذ بالاعتبار تقديم مصالح العراق على أي مصلحة أخرى في المنطقة. وأكد على ضرورة اتخاذ العراق لموقف واضح وحاسم مما يجري في سوريا، مع الأخذ بنظر الاعتبار إمكانية التغيير هناك ووصول نظام جديد إلى سدة الحكم.
الاهتمام الدولي بالعراق ينطلق من الحرص على نفطه
حول أوضاع العراق ودول الجوار في مرحلة ما بعد الانسحاب الأميركي وسيناريوهات الصراع والتعاون، قال الدكتور جوشيار عقراوي أستاذ العلوم السياسية في جامعة صلاح الدين في إقليم كردستان العراق، إنه لا يمكن في هذه المرحلة فصل البيئة الداخلية العراقية عن البيئة السياسية الخارجية المحيطة بالعراق.
وأشار إلى أن علاقات العراق مع الولايات المتحدة ومع الدول الإقليمية سيتحكم فيها الاهتمام الدولي بالطاقة، التي يمثلها النفط العراقي، الذي يمكن أن يتحول إلى قوة مؤثرة. وأضاف أنه لذلك فإن الكثير من الدول الغربية المتطلعة إلى نفط العراق، ترى أنه من الضروري تحقيق استقرار مستمر في العراق، وتعزيز الديمقراطية فيه.
ولفت إلى أن تلك الدول حريصة على استثمار الثروات الطبيعية في العراق في أجواء آمنة ومستقرة، ولذلك فهي لا تريد اندلاع حرب أهلية في هذا البلد.
بالنسبة إلى علاقات العراق المستقبلية مع إيران، أشار إلى أنه من الصعوبة التكهن الآن بطبيعتها، نظرًا إلى تعقد ظروف المنطقة، في ظل الصراعات الداخلية والإقليمية والدولية، التي تشهدها، موضحًا أن تركيا وإيران تعملان من أجل منع تصادم مذهبي في العراق، وعدم توجّه الأكراد نحو إعلان دولة مستقلة.
توقعات بحرب أهلية في العراق
في ما يخص مستقبل العلاقات العراقية الأميركية بعد الانسحاب، أشار الدكتور باسل حسين الغريري نائب مدير المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية إلى أن هذه العلاقات تواجهها تحديات الوضع الأمني وتدخلات الجوار والعلاقات الشيعية السنية والعربية الكردية والمناطق المتنازع عليها.
وتوقع أن يشهد العراق خلال الأشهر المقبلة صراعًا، تنتج منه حرب أهلية دامية متاثرة أيضًا بالوضع الإقليمي وبالتطورات الحاصلة في سوريا. وأشار إلى أنه مع تحول الاستراتيجية الأميركية نحو التركيز على مناطق أخرى في العالم، مع الحفاظ على دورها في منطقة الشرق الأوسط، ولكن من دون التدخل العسكري، الذي انتهى دوره بخروج القوات الأميركية من العراق، فإنه لا توجد حلول لمشاكل العراق الحالية.
دور المرجعيات الدينية بعد الانسحاب
من جانبه، أشار الأستاذ الجامعي الدكتور قحطان الخفاجي إلى أن دور المرجعيات الدينية يتباين من خلال مواقف العراقيين منها. موضحًا أن الشعب يعتقد بعدم فاعليتها نتيجة استثمار الأحزاب السياسية لمواقف المرجعيات مما يحصل في البلاد.
وأشار إلى أن هناك احتمالات عدةلدور المرجعية مستقبلاً، فهي إما أن تتصدى لمخلفات الاحتلال، لإنقاذ العراق من هذه المخلفات، أو تعمل على تصحيح إخفاقات الدولة أو تدفع باتجاه مساهمة المقربين منها في العملية السياسية لتصحيح مساراتها.
وأوضح الخفاجي أنه أجريت استبيانات عدةبين التشكيلات المجتمعية العراقية حول مواقفها من المرجعيات، فأشار 85 من منتسبي إحدى الجامعات إلى ضرورة ابتعاد المرجعيات عن الشأن السياسي، والتفرغ للإرشاد، بينما أشار 63% من عمال البناء إلى أهمية ابتعادها عن الأمور السياسية، لكن 84 من المشاركين في المراسيم الحسينية (نسبة إلى الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب) رأوا بضرورة الإبقاء على دور المرجعيات في الشأن السياسي.
يذكر أن المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية مؤسسة بحثية متخصصة، تعنى بإجراء الدراسات والبحوث الاستراتيجية المتعلقة بالشأن العراقي وفق رؤية موضوعية غايتها إثراء الدراسات الأكاديمية، والمساهمة في استثمار الكفاءات العراقية، من أجل تصويب وتطوير تجربة بناء الدولة العراقية.
وقد تأسس المركز في بغداد عام 2006، واتخذ من عمان مركزًا رئيسًا مؤقتًا له، لكن لديه فرع في بغداد، نظرًا إلى الأوضاع الأمنية فيها.. وهو يضم عدداً من الأقسام العلمية، بحسب تنوع اهتمامات المركز وهيكليته، حيث يشرف عليها عدد من المتخصصين في العلوم السياسية والعلوم ذات الصلة.
ويهدف المركز إلى دراسة وتحليل واستشراف مجمل التطورات السياسية والاقتصادية والأمنية الجارية في العراق وانعكاساتها على مستقبل البلاد والوطن العربي، ونشر الوعي العلمي لدى الرأي العام العراقي والعالمي بحقيقة ما يجري في العراق، والاهتمام بمخاطبة السياسيين والباحثين والمهتمين.. والمؤسسة العسكرية ودورها في تحقيق الاستقرار السياسي في العراق... وسيناريو تقسيم العراق.
وشهد عام 2008 تنظيم ندوات عن: الموازنة المالية العامة وأزمة الاقتصاد العراقي.. ومستقبل الوحدة الوطنية في العراق في ضوء التطورات السياسية الراهنة.. ومستقبل بناء الدولة في العراق.. رؤية تحليلية.
كما نظم المركز عام 2009 ندوات ومؤتمرات حول: نحو استراتيجية عربية فاعلة تجاه العراق.. والمرأة العراقية واستحقاقات التغيير.. وفي عام 2010 نظمندوتين عن الانتخابات التشريعية ومستقبل العراق .. وعراق ما بعد الانتخابات.
كما يقوم المركز برصد شهري للأوضاع على الساحة العراقية والعربية والدولية ومحاولة تحليل كل الظواهر المرئية وغير المرئية وإعداد خلاصة تقديرية مقاربة نسبية للموقف موضع البحث والتحليل.
التعليقات
مؤتمر في اسطنبول!!!!!
فائز -ولماذا التباحث في مستقبل العراق في اسطنبول وليس في العراق !!!! الجواب للتدخل في شوؤن العراق بطريقة او باخرىكم مرة قلناها لا نريد ان نتدخل في شؤون احد او احد يتدخل في شؤوننا
وجهات نظر مختلفة
أبو رامي -لاشك أن في المؤتمر المذكور أُلقيت دراسات متعددة تنقل وجهات نظر مختلفة تمثل توجهات حاملها وخلفياته وتمنياته وللاسف الاخ أسامة نقل في تقريره هذا آراء المتشائمين من الوضع العراقي والتي تمثل في حقيقتها ما يتمنونه للعراق, نأمل من أيلاف الحيادية والموضوعية.
عدم الاعتراف بالقموميه
صباح -فقط اريد ان نوضح و الاعتقاد الشائع و من الشواهد و الامور التاريخيه بان اغلب العراقيين ينظرون الي العرب بانهم لم يقدموا للشعب العراقي فقط الدمار و الخراب و معاونتهم الي صدام في قمع الشعب العراقي و ارسال المفخخين و عدم ايواء العراقيين عند هروبهم من جحيم صدام و لكن ايران ساعدت العراقيين في ايواء الكثير من العراقيين الذين فروا من جحيم صدام و بالتالي اعتقد بان لو اصبح الدمار في جميع الدول العربيه لم يرمش لنا كعراقيين جفن بل ايران تبقي حبيبه العراقيين و كذلك نلاحظ حقد العرب في موسم الحج و كيف يتعامل المطوعيين مع الشيعه العراقيين بالكراهيه والحقد
وجهات نظر مختلفة
أبو رامي -لاشك أن في المؤتمر المذكور أُلقيت دراسات متعددة تنقل وجهات نظر مختلفة تمثل توجهات حاملها وخلفياته وتمنياته وللاسف الاخ أسامة نقل في تقريره هذا آراء المتشائمين من الوضع العراقي والتي تمثل في حقيقتها ما يتمنونه للعراق, نأمل من أيلاف الحيادية والموضوعية.
العراق
ام احمد -اللهم احفظ العراق وشعبه من كل سوء
الحرب الاهلية قادمة
كميل -حكام العراق الحاليون يكدبون عندما يقولون بعدم احتمال حدوث حرب طائفية جديدة .الحرب الطائفية قادمة في العراق للاسباب التالية :1- حكام لعراق الحاليون ليسوا قادرين على وقف الحرب القادمة وما تصرفات المالكي الاخيرة بدفعه البلاد نحو شفير الحرب الطائفيه الا دليلا على دلك 2- امريكا غسلت يدها من العراق ولن يكون لها دور في صناعة الاحداث ولو انها تؤثر عليها 3- عدم قبول سنة العراق بالتهميش وعدم ثقة الشيعة بالسنة في حالة المشاركة4- عدم فعالية مواقف مايسمى بالمرجعية السيستانية على وقف تدهور الاحداث 5- وجود احثقان طائفي كبير في المنطقة وخاصة في العراق بالاضافة الى الاحتقان الاجتماعي والسياسى والاقتصادي وسيكون العراق متنفسا لتفجير احتقانات المنطقة 6- فشل الحكومة الحالية في تلبية الحاجات المجتمعية للشعب العراقي وانتشار الفساد بالدولة التى فقدت مصداقيتها وسبب وجودها 7- الدور الكردي في اقتناص فرص الصراع بين السنة والشيعة لتحقيق مكاسب كما ان الحرب السنية الشيعية الداخلية ستخلق مبررا قويا وباهرا لاعلان الدولة الكردية . وما اتفاق مالكي مع برزاني على تسليم الهاشمى مقابل تمرير صفقة اكسون الا دليل واضح على دلك . سيتحول العراق بعد الحرب الطائفية الى امارات نفطية وعشائرية وطائفية متنازعة فيما بينها اما الدول المحيطة بالعراق - وعكس ما يقال - فانها سوف لن تتاثر بدلك الا انها ستجد لها مساحة واسعة في التاثير على مجرى الاحداث في الامارات العراقيةالمتصارعة .
العراق
ام احمد -اللهم احفظ العراق وشعبه من كل سوء
مؤتمر الاعداء
حسين الورد -هؤلاء المفكرون والباحثون عبارة عن مجموعة بعثية بامتياز اعلنوا عداءهم للعراق ومكوناته. وساندوا الحرب الطائفية. وتبنوا سياسة البعث المباد يضاف اليهم مجموعة من مخابرات دول الجوار التي لا تريد بالعراق خيرا،يضاف اليهم اثنين من الكورد لا ادري كيف ارتضوا لانفسهم الجلوس مع هؤلاء، اللهم اذا كانوا من ذيول النظام السابق. هذا المؤتمر لا يقدم ولا يؤخر وليست له اية اهمية، فالمشتركون بعيدون عن العراق وبناء العراق، ولا يريدون بالعراق خيرا. القاسم المشترك بينهم هو معاداة العراق وتحربته الديمقراطية.
مؤتمر الاعداء
حسين الورد -هؤلاء المفكرون والباحثون عبارة عن مجموعة بعثية بامتياز اعلنوا عداءهم للعراق ومكوناته. وساندوا الحرب الطائفية. وتبنوا سياسة البعث المباد يضاف اليهم مجموعة من مخابرات دول الجوار التي لا تريد بالعراق خيرا،يضاف اليهم اثنين من الكورد لا ادري كيف ارتضوا لانفسهم الجلوس مع هؤلاء، اللهم اذا كانوا من ذيول النظام السابق. هذا المؤتمر لا يقدم ولا يؤخر وليست له اية اهمية، فالمشتركون بعيدون عن العراق وبناء العراق، ولا يريدون بالعراق خيرا. القاسم المشترك بينهم هو معاداة العراق وتحربته الديمقراطية.
مؤتمر هام جدا
سعد الموصلي -مؤتمر تافه لاقيمة له ولم تذكره أي وسيلة أعلامية سوى أسامة مهدي مراسل أيلاف والذي يضع مدبنة لندن ملاصقة لأسمه؟؟؟ ماقيمة لمؤتمر يعقد خارج العراق يحضره أشخاص مغمورون يعطون دراسات وتحليلات لاصلة لها بالواقع العراقي ولاتعدو كونها أسطوانات يكررها الأعلام المدفوع المعادي للشعب العراقي أو تمنيات نابعة من أحلام اليقظة , تحية الى أسامة مهدي من لندن والى مزيد من المؤتمرات والتقارير البالونية. بالمناسبة ماهي آخر أخبار معسكر أشرف وهل نفذ تمويلهم لحملتهم الأعلامية المضادة للحكومة العراقية؟ ولماذا لم يشاركوا في هذا المؤتمر الهام؟
احباب ايران
Free Baghdady -من الملاحظ ان بعض الشيعة يتكلمون باسم الشعب العراقي وهم لا يمثلونه, نحن لا نحب ايران ولم ياتنا منها اي خير, كما ان اغلب الشيعة يستعبدهم الحاخامات الايرانيون بدعوى ال البيت. انظرو الى الشعائر التي يجبرون الشيعة على القيام بها للسيطرة عليهم واستغلالهم.
السنه والشيعه اساس البلاء
مسلم لاسني ولا شيعي -اتمنى من المركز العراقي للدراسات الستراتيجيه ان يعمل دراسه ويعلمني من خلالها.ماهو السر في العداء بين السنة والشيعه وهل الله جل جلاله يستطيع فعلا حل الخلاف بين السنه والشيعه وهل سيدخل اي منهم الجنه وكيف سيتعاملون هناك ان حدث هذا وخل واحد من كل طائفه لا سامح الله.فمن خلال متابعتي لاقوال وافعال الطائفتين لم اجد عداء اقبح واحقر واقسى و واقذر من العداء بينهم بحيث سهل عليهم كل شئ وضحوا بكل شئ (الاسلام والعروبة والوطن والكرامة والشرف والاموال وكل شئ)مقابل اسم الطائفة التي ينتمون اليها.علما ورد في المقال السنه والشيعه وهذا نعرفه وورد العرب والاكراد والاكراد نعرفهم الا من هم العرب في عراقنا الجديد ومن يمثلهم ويهتم بشؤنهم لا اعلم
احباب ايران
Free Baghdady -من الملاحظ ان بعض الشيعة يتكلمون باسم الشعب العراقي وهم لا يمثلونه, نحن لا نحب ايران ولم ياتنا منها اي خير, كما ان اغلب الشيعة يستعبدهم الحاخامات الايرانيون بدعوى ال البيت. انظرو الى الشعائر التي يجبرون الشيعة على القيام بها للسيطرة عليهم واستغلالهم.
خميس الخنجر
حيدر موسعيد -يعني الكل يعرف هذا المركز مال الدراسات تابع لخميس الخنجر اللي تمولة الشيخة موزة ويحاول ايجاد عدو جديد للعراق لان طلع الاحتلال بعد منو يصرفلة ملايين سوة هالمؤتمر حتى يظهر للعالم العربي والخليجي حصرا الخطر الايراني ولازم تنعاد البوابة الشرقية وجيب حرب واخذ هجومات لان اللي كان يمول السيارات المفخخة بحجة الامريكان وهية تقتل بالعراقيين لازم يبوب الصرف الجديد هم يقتل الشعب بحجة الاحتلال الايراني بس الله بالمرصاد ياخميس الخنجر وفلوس قطر تخلص مو متخلص بس العتب على اللي حاسبين نفسهم مثقفين وليبراليين مثل حيدر سعيد ويحيى الكبيسي ممن باعو ظميرهم للشيطان واللي اول وتالي يعوفهم
خميس الخنجر
حيدر موسعيد -يعني الكل يعرف هذا المركز مال الدراسات تابع لخميس الخنجر اللي تمولة الشيخة موزة ويحاول ايجاد عدو جديد للعراق لان طلع الاحتلال بعد منو يصرفلة ملايين سوة هالمؤتمر حتى يظهر للعالم العربي والخليجي حصرا الخطر الايراني ولازم تنعاد البوابة الشرقية وجيب حرب واخذ هجومات لان اللي كان يمول السيارات المفخخة بحجة الامريكان وهية تقتل بالعراقيين لازم يبوب الصرف الجديد هم يقتل الشعب بحجة الاحتلال الايراني بس الله بالمرصاد ياخميس الخنجر وفلوس قطر تخلص مو متخلص بس العتب على اللي حاسبين نفسهم مثقفين وليبراليين مثل حيدر سعيد ويحيى الكبيسي ممن باعو ظميرهم للشيطان واللي اول وتالي يعوفهم
حقيقة أميركا
دافيد رباط -لقد وهبت الولايات المتحدة العراق معدات ومقتنيات بقيمة تفوق ٥٨٠ مليون دولار، وفق تقديرات صادرة عن البنتاغون. ويُشعر هذا الرقم سكوت بيبيرمان، المدير التنفيذي في جمعيَّة The National Association of State Agencies for Surplus Property، بالخيبة. تعقيباً على ذلك يقول: "يمكن لشاحنة تستخدم في إطفاء الحرائق أن توفِّر على الجهات المعنيَّة زيادة الضرائب على المكلفين لشرائها، وينطبق الأمر نفسه على المعدات الأخرى التي قد تحتاج إليها قوات الشرطة". وهو يعود فيضيف: "من يملك كلّ هذه المقتنيات؟ إنَّهم دافعو الضرائب في الولايات المتحدة. كان من الأجدى لو أنَّ البنتاغون أعادها إلى الشعب الذي دفع ثمنها في المقام الأوَّل". هذه هي أميركا يا رفاق.
حقيقة أميركا
دافيد رباط -لقد وهبت الولايات المتحدة العراق معدات ومقتنيات بقيمة تفوق ٥٨٠ مليون دولار، وفق تقديرات صادرة عن البنتاغون. ويُشعر هذا الرقم سكوت بيبيرمان، المدير التنفيذي في جمعيَّة The National Association of State Agencies for Surplus Property، بالخيبة. تعقيباً على ذلك يقول: "يمكن لشاحنة تستخدم في إطفاء الحرائق أن توفِّر على الجهات المعنيَّة زيادة الضرائب على المكلفين لشرائها، وينطبق الأمر نفسه على المعدات الأخرى التي قد تحتاج إليها قوات الشرطة". وهو يعود فيضيف: "من يملك كلّ هذه المقتنيات؟ إنَّهم دافعو الضرائب في الولايات المتحدة. كان من الأجدى لو أنَّ البنتاغون أعادها إلى الشعب الذي دفع ثمنها في المقام الأوَّل". هذه هي أميركا يا رفاق.
صباح
محمد بن خالد -لا تنسى أن ايران قتلت مليون عراقي أبان الحرب و كانت تدفن الأسرى العراقيين أحياء في مقابر جماعية ولا تنسى إهانتهم لمنتخب العراق و علمه في ايران ولا تنسى أن الارهابيين و المفخخيين كانوا يأتونكم من معسكرات التدريب في سوريا و كان يعدهم و يأهلهم ظباط سوريين و من الحرس الثوري و حزب الله , و أخيرا يا صباح لو حدث شيء للعرب صدقني سيرف جفنك كما لم يرف من قبل لأنك ستكون في المنتصف.
الى 12
عبد القادر رشيد -السيد صباح مع كرهي الشدي للنظام الايراني، ويقيني بعداءهم للعراقيين. ولكن مسألة المقابر الجماعية والقتل الجماعي هو براءة اختراع مسجل باسم البعث، اثناء عملي كمهندس في معسكر الرمادي قبل عدة سنوات، حيث كان المعسكر يستعمل كسجن للاسرى الايرانيين واثناء شق طريق في احد مناطق المعسكر عثرنا على قرابة سبعين جثة لجنود ايرانيين تم اعدامهم. حقيقة للتاريخ المعسكر مليء بالمقابر الجماعية للاسرى الايرانيين، كما سمعنا ان الصحراء القريبة من المنطقة مليئة بمقابر المؤنفلين.
عبد القادر رشيد
محمد بن خالد -هناك مثل يقول( عيرني بعيارتة و أركبني حمارتة ) أهل العراق و خصوصا من شارك في الحرب يعلم ما أتحدث عنه و كله موثق, ناهيك عن ما تفعله إيران الأن في العراق من خراب و دمار و فساد على أيدي عملائها من رموز الطبقة المخمليه, نحمدالله أنك تكره إيران لأننا لا ندري لو أحببتها كيف سيكون ردك, و على العموم الموضوع ليس عن مدى حبك و كرهك بل عن أشياء موثقة و معروفه.
ايراني اشرف من العرب
احفاد البابليين -نتحدث عن ايران لو ثبت ان ارهابي انتحاري واحد فقط نفذه ايراني وليس سعودي او يمني او مغربي او جزائري او اي اعرابي نحن نكره سياسه ايران ولكن نكره الاعراب جميعا لان ارهابهم دمر العراق وشعبه وبنيته التحتيه التي بناها الشهيد عبد الكريم قاسم عندما نسمع ان ارهابي ايراني فجر حزامه الناسف على العراقيين سوف نتخذ قرار ..النغمه والموسيقى الاعرابيه وعزفهم على ايران اكذوبه هم يصدقونها وليس الشعب العراقي